بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 29 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 29 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
تخريج بعض الاحاديث 19
صفحة 1 من اصل 1
تخريج بعض الاحاديث 19
( الصحيحة )
من بات وفي يده غمر ( بالتحريك : زنخ اللحم فأصابه شيء فلا يلومن إلا نفسه )
(7/157)
2957 - ( الصحيحة )
وراءك يا بني إنه قد حدث أمر فلا تدخل علي إلا بإذن . قاله لخادمه أنس بن مالك )
(7/158)
2958 - ( الصحيحة )
كأني أنظر إلى موسى بن عمران منهبطا من ثنية هرشى ماشيا
(7/159)
2959 - ( الصحيحة )
أنت سفينة
(7/160)
2960 - ( الصحيحة )
انزل عن القبر لا تؤذ صاحب هذا القبر
(7/161)
2961 - ( الصحيحة )
أوتر صلى الله عليه و سلم بخمس وأوتر بسبع
(7/162)
2962 - ( الصحيحة )
كان يوتر بركعة وكان يتكلم بين الركعتين والركعة
(7/163)
2963 - ( الصحيحة )
صلوا على أنبياء الله ورسله فإن الله بعثهم كما بعثني
(7/164)
2964 - ( الصحيحة )
كم من عذق دواح لأبي الدحداح في الجنة - مرارا
(7/165)
2965 - ( الصحيحة )
خرج صلى الله عليه و سلم ( إلى خيبر حين استخلف سباع بن عرفطة على المدينة
قال أبو هريرة : قدمت المدينة مهاجرا فصليت الصبح وراء سباع ( فقرأ في
الركعة الأولى { كهيعص } ) وقرأ في الركعة الثانية { ويل للمطففين } قال
أبو هريرة : فأقول في الصلاة : ويل لأبي فلان له مكيالان إذا اكتال اكتال
بالوافي وإذا كال كال بالناقص فلما فرغنا من صلاتنا أتينا سباعا فزودنا
شيئا حتى قدمنا على رسول الله صلى الله عليه و سلم وقد افتتح خيبر فكلم
المسلمين فأشركونا في سهمانهم )
(7/166)
2966 - ( الصحيحة )
كان يسجد على أليتي الكف
(7/167)
2967 - ( الصحيحة )
لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين
(7/168)
2968 - ( الصحيحة )
كان يخرج يوم الأضحى ويوم الفطر فيبدأ بالصلاة فإذا صلى صلاته وسلم قام (
قائما ( على رجليه ) فأقبل على الناس ( بوجهه ) وهم جلوس في مصلاهم فإن كان
له حاجة ببعث ذكره للناس أو كانت له حاجة بغير ذلك أمرهم بها وكان يقول :
تصدقوا تصدقوا تصدقوا . وكان أكثر من يتصدق النساء ثم ينصرف )
(7/169)
2969 - ( الصحيحة )
كان ينهانا عن أن نأكل لحوم نسكنا فوق ثلاث ( قال : فخرجت في سفر ثم قدمت
على أهلي وذلك بعد الأضحى بأيام ( قال ) : فأتتني صاحبتي بسلق قد جعلت فيه
قديدا فقلت لها : أنى لك هذا القديد ؟ فقالت : من ضحايانا ( قال : ) فقلت
لها : أولم ينهنا رسول الله صلى الله عليه و سلم عن أن نأكلها فوق ثلاث قال
: فقالت : إنه قد رخص للناس بعد ذلك قال : فلم أصدقها حتى بعثت إلى أخي
قتاده بن النعمان - وكان بدريا - أسأله عن ذلك ؟ قال : فبعث إلي : أن كل
طعامك فقد صدقت قد أرخص رسول الله صلى الله عليه و سلم للمسلمين في ذلك )
(7/170)
2970 - ( الصحيحة )
إن أمة من بني إسرائيل مسخت وأنا أخشى أن تكون هذه . يعني الضباب
(7/171)
2971 - ( الصحيحة )
نهى عن ثمن الكلب والسنور
(7/172)
2972 - ( الصحيحة )
إن الرقى والتمائم والتولة شرك
(7/173)
2973 - ( الصحيحة )
كان إذا أراد أن يزوج بنتا من بناته جلس إلى خدرها فقال : إن فلانا يذكر
فلانة - يسميها ويسمي الرجل الذي يذكرها - فإن هي سكتت زوجها أو إن كرهت
نقرت الستر فإذا نقرته لم يزوجها
(7/174)
2974 - ( الصحيحة )
أمرنا بأربع ونهانا عن خمس : 1 - إذا رقدت فأغلق بابك 2 - وأوك سقاءك 3 -
وخمر إناءك 4 - وأطف مصباحك فإن الشيطان لا يفتح بابا ولا يحل وكاء ولا
يكشف غطاء وإن الفأرة الفويسقة تحرق على أهل البيت بيتهم . 1 - ولا تأكل
بشمالك 2 - ولا تشرب بشمالك 3 - ولا تمش في نعل واحدة 4 - ولا تشتمل الصماء
5 - ولا تحتب في الإزار مفضيا
(7/175)
2975 - ( الصحيحة )
لا ألبسه أبدا . يعني خاتم الذهب
(7/176)
2976 - ( الصحيحة )
إذا صلى أحدكم فأحدث فليمسك على أنفه ثم لينصرف
(7/177)
2977 - ( الصحيحة )
ألق عنك شعر الكفر واختتن . قاله لرجل أسلم
(7/178)
2978 - ( الصحيحة )
يا فاطمة ( هي بنت قيس إن الحق ( عز و جل ) لم يبق لك شيئا . قاله صلى
الله عليه و سلم لها حين قالت : خذ من طوقي الذهبي ما فرض الله )
(7/179)
2979 - ( الصحيحة )
إن الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه فقعد له بطريق الإسلام فقال : تسلم وتذر
دينك ودين آبائك ودين آباء أبيك ؟ فعصاه فأسلم ثم قعد له بطريق الهجرة فقال
: تهاجر وتدع أرضك وسماءك وإنما مثل المهاجر كمثل الفرس في الطول ؟ فعصاه
فهاجر ثم قعد له في طريق الجهاد فقال : تجاهد فهو جهد النفس والمال فتقاتل
فتقتل فتنكح المرأة ويقسم المال ؟ فعصاه فجاهد . فقال رسول الله صلى الله
عليه و سلم : فمن فعل ذلك كان حقا على الله عز و جل أن يدخله الجنة . ومن
قتل كان حقا على الله أن يدخله الجنة . وإن غرق كان حقا على الله أن يدخله
الجنة أو وقصته دابته كان حقا على الله أن يدخله الجنة
(7/180)
2980 - ( الصحيحة )
هكذا الوضوء فمن زاد على هذا فقد أساء وتعدى وظلم . يعني الوضوء ثلاثا ثلاثا
(7/181)
2981 - ( الصحيحة )
تخصر بهذه حتى تلقاني وأقل الناس المتخصرون . قاله لعبد الله بن أنيس الجهني
(7/182)
2982 - ( الصحيحة )
إن من اصحابي من لا يراني بعد أن أفارقه
(7/183)
2983 - ( الصحيحة )
هلم إلى الغداء المبارك . يعني السحور
(7/184)
2984 - ( الصحيحة )
ما من أحد من ولد آدم إلا قد أخطأ أو هم بخطيئة ليس يحيى بن زكريا
(7/185)
2985 - ( الصحيحة )
نهى أن نأكل طعام ( وفي رواية : هدية الأعراب )
(7/186)
2986 - ( الصحيحة )
اجلدوه ضرب مائة سوط قالوا : يا نبي الله هو أضعف من ذلك لو ضربناه مائة
سوط مات ؟ قال : فخذوا له عثكالا فيه مائة شمراخ فاضربوه ضربة واحدة
(7/187)
2987 - ( الصحيحة )
إن الجنة لا تدخلها عجوز
(7/188)
2988 - ( الصحيحة )
يا جد هل لك في جلاد بني الأصفر ؟
(7/189)
2989 - ( الصحيحة )
كان ( يعلمنا إذا أصبح ( أحدنا أن ) يقول : أصبحنا على فطرة الإسلام وكلمة
الإخلاص ودين نبينا محمد صلى الله عليه و سلم وملة أبينا إبراهيم حنيفا (
مسلما ) وما كان من المشركين )
(7/190)
2990 - ( الصحيحة )
ثلاثة كلهن سحت : كسب الحجام ومهر البغي وثمن الكلب إلا الكلب الضاري
(7/191)
2991 - ( الصحيحة )
سبحان الله لا من الله استحيوا ولا من رسول الله استتروا . قاله في فئة عراة
(7/192)
2992 - ( الصحيحة )
إذا أقيمت صلاة الصبح فطوفي على بعيرك والناس يصلون . قاله لأم سلمة
(7/193)
2993 - ( الصحيحة )
يذهب الصالحون الأول فالأول ويبقى حفالة كحفالة الشعير والتمر لا يباليهم الله بالة
(7/194)
2994 - ( الصحيحة )
فما عدلت بينهما . أي بين الابن والبنت في التقبيل
(7/195)
2995 - ( الصحيحة )
جاءت الشياطين إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم من الأودية وتحدرت عليه
من الجبال وفيهم شيطان معه شعلة من نار يريد أن يحرق بها رسول الله صلى
الله عليه و سلم قال : فرعب قال جعفر : أحسبه قال : جعل يتأخر . قال : وجاء
جبريل عليه السلام فقال : يا محمد قل . قال : ما أقول ؟ قال : أعوذ بكلمات
الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق وذرأ وبرأ ومن شر
ما ينزل من السماء ومن شر ما يعرج فيها ومن شر ما ذرأ في الأرض ومن شر ما
يخرج منها ومن شر فتن الليل والنهار ومن شر كل طارق إلا طارقا يطرق بخير يا
رحمن فطفئت نار الشياطين وهزمهم الله عز و جل
(7/196)
2996 - ( الصحيحة )
كان إذا استفتح الصلاة قال : سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك
(7/197)
2997 - ( الصحيحة )
لا تنسوا كتكبير الجنائز . وأشار بأصابعه وقبض إبهامه . يعني في صلاة العيد
(7/198)
2998 - ( الصحيحة )
إن كنتم تحبون أن يحبكم الله ورسوله فحافظوا على ثلاث خصال : صدق الحديث وأداء الأمانة وحسن الجوار
(7/199)
2999 - ( الصحيحة )
تعالوا بايعوني على أن لا تشركوا يالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا
تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في
معروف فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به في
الدنيا فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله فأمره إلى الله إن
شاء عاقبه وإن شاء عفا عنه
(7/200)
3000 - ( الصحيحة )
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشرب الخمر وهو مؤمن
ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه أبصارهم وهو
مؤمن
(7/201)
( 3001 ) ( الصحيحة )
إن أدخلت الجنة أتيت بفرس من ياقوتة له جناحان فحملت عليه ثم طار بك حيث شئت
(8/2)
( 3002 ) ( الصحيحة )
إن الحور في الجنة يتغنين يقلن
نحن الحور الحسان هدينا لأزواج كرام
(8/3)
( 3003 ) ( الصحيحة )
من آداب الاستئذان
كان إذا جاء الباب يستأذن لم يستقبله يقول : يمشي مع الحائط حتى يستأذن فيؤذن له أو ينصرف
(8/4)
( 3004 ) ( الصحيحة )
كان في [ مفرق ] رأسه شعرات إذا دهن رأسه لم تتبين وإذا لم يدهنه تبين
(8/5)
( 3005 ) ( الصحيحة )
كان رسول الله صلى الله عليه و سلم قد شمط مقدم رأسه ولحيته فإذا ادهن
ومشط لم يتبين وإذا شعث رأسه تبين وكان كثير الشعر واللحية فقال رجل :
وجهه مثل السيف ؟ قال : لا بل كان مثل الشمس والقمر مستديرا قال :
ورأيت خاتمه عند كتفه مثل بيضة الحمامة يشبه جسده
(8/6)
( 3006 ) ( الصحيحة )
كان أحب الشراب إليه صلى الله عليه و سلم الحلو البارد
(8/7)
( 3007 ) ( الصحيحة )
سيكون بعدي خلفاء يعملون بما يعلمون ويفعلون ما يؤمرون وسيكون بعدي خلفاء
يعملون بما لا يعلمون ويفعلون ما لا يؤمرون فمن أنكر عليهم برئ ومن أمسك
بيده سلم ولكن من رضي وتابع
(8/
( 3008 ) ( الصحيحة )
يؤتى بالرجل من أهل الجنة فيقول [ الله ] له : يا ابن آدم كيف وجدت منزلك ؟
فيقول : أي رب خير منزل فيقول : سل وتمن فيقول : ما أسأل وأتمنى ؟ إلا أن
تردني إلى الدنيا فأقتل في سبيلك عشر مرات . لما يرى من فضل الشهادة ( وفي
طريق بلفظ : من الكرامة
ويؤتى بالرجل من أهل النار فيقول [ الله ] له :
يا ابن آدم كيف وجدت منزلك ؟ فيقول : أي رب شر منزل فيقول [ الرب عز و جل ]
له : أتفتدي منه بطلاع الأرض ذهبا ؟ فيقول : أي رب نعم . فيقول : كذبت قد
سألتك أقل من ذلك وأيسر فلم تفعل . فيرد إلى النار )
(8/9)
( 3009 ) ( الصحيحة )
كان ينتبذ له في سقاء فإذا لم يكن سقاء فتور من حجارة
(8/10)
( 3010 ) ( الصحيحة )
كان يصوم فتحينت فطره بنبيذ صنعته في دباء ثم أتيته به فإذا هو ينش فقال :
اضرب بهذا الحائط فإن هذا شراب من لا يؤمن بالله واليوم الآخر
(8/11)
( 3011 ) ( الصحيحة )
أما ترضين أن تكوني زوجتي في الدنيا والآخرة ؟ قلت : بلى والله قال : فأنت زوجتي في الدنيا والآخرة
(8/12)
( 3012 ) ( الصحيحة )
نهى عن اتباع النساء الجنائز وقال : ليس لهن في ذلك أجر
(8/13)
( 3013 ) ( الصحيحة )
كان فيمن كان قبلن رجل به جرح فجزع فأخذ سكينا فحز بها يده فما رقأ الدم
حتى مات قال الله تعالى : بادرني عبدي بنفسه حرمت عليه الجنة
(8/14)
( 3014 ) ( الصحيحة )
1 - إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب
2 - وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا
3 - ورؤيا المسلم جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة
قال : وقال :
4 - الرؤيا ثلاثا : فالرؤيا الصالحة بشرى من الله عز و جل والرؤيا تحزين من الشيطان والرؤيا من الشيء يحدث به الإنسان نفسه
5 - فإذا رأى أحدكم ما يطره فلا يحدثه أحدا وليقم فليصل
قال :
6 - وأحب القيد في النوم وأكره الغل القيد : ثبات في الدين
(8/15)
3015 - ( الصحيحة )
( فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه . وعقد وهيب تسعين [ وضمها ] )
(8/22)
( 3016 ) ( الصحيحة )
لا تقوم الساعة على أحد يقول : الله الله . وفي طرق : لا إله إلا الله
(8/23)
( 3017 ) ( الصحيحة )
من حما من أمتي دينا ثم جهد في قضائه فمات ولم يقضه فأنا وليه
(8/24)
( 3018 ) ( الصحيحة )
يا ضمرة أترى ثوبيك مدخليك الجنة ؟ فقال : لئن استغفرت لي يا رسول الله لا
أقعد حتى أنزعهما عني . فقال النبي صلى الله عليه و سلم : اللهم اغفر
لضمرة بن ثعلبة
(8/25)
( 3019 ) ( الصحيحة )
لا يبلغ العبد حقيقة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه
(8/26)
( 3020 ) ( الصحيحة )
ليس ذاكم النفاق
(8/27)
( 3021 ) ( الصحيحة )
لما كان ليلة أسري بي وأصبحت بمكة فظعت بأمري . وعرفت أن الناس مكذبي .
فقعد معتزلا حزينا . قال : فمر عدو الله أبو جهل فجاء حتى جلس إليه فقال له
- كالمستهزئ - : هل كان من شيء ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
نعم
قال : ما هو ؟ قال :
إنه أسري بي الليلة
قال : إلى أين قال :
إلى بيت المقدس
قال : ثم أصبحت بين ظهرانينا ؟ قال :
نعم
فلم ير أنه يكذبه مخافة أن يجحده الحديث إذا دعا قومه إليه . قال : أرأيت
إن دعوت قومك تحدثهم ما حدثتني ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
نعم
فقال : هيا معشر بني كعب بن لؤي فانتفضت إليه المجالس وجاءوا حتى جلسوا
إليهما قال : حدث قومك بما حدثتني . فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
إني أسري بي الليلة
قالوا : إلى أين ؟ قال :
إلى بيت المقدس
قالوا : ثم أصبحت بين ظهرانينا ؟ قال :
نعم
قال : فمن بين مصفقين ومن بين واضع يده على رأسه متعجبا للكذب زعم
قالوا : وهل تستطيع أن تنعت لنا المسجد - وفي القوم من قد سافر إلى ذلك
البلد ورأى المسجد - ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
فذهبت
أنعت فما زلت أنعت حتى التبس علي بعض النعت . قال : فجيء بالمسجد وأنا أنظر
حتى وضع دون دار عقال - أي عقيل - فنعته وأنا أنظر إليه - قال : وكان مع
هذا نعت لم أحفظه - قال : فقال القوم : أما النعت فوا الله لقد أصاب
(8/28)
( 3022 ) ( الصحيحة )
ذاك رجل أراد أمرا فأدركه . يعني : حاتما الطائي
(8/29)
( 3023 ) ( الصحيحة )
إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر كنا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم من الموبقات
(8/30)
( 3024 ) ( الصحيحة )
معلم الخير يستغفر له كل شيء حتى الحيتان في البحار
(8/31)
( 3025 ) ( الصحيحة )
كان يحدثنا عامة ليله عن بني إسرائيل لا يقوم إلا لعظم صلاة
(8/32)
( 3026 ) ( الصحيحة )
يأتي الشيطان أحدكم فينقر عند عجانه فلا ينصرف حتى يسمع صوتا [ أو يجد ريحا ]
(8/33)
( 3027 ) ( الصحيحة )
خطبنا ابن مسعود فقال :
كيف تأمروني أقرأ على قراءة زيد بن ثابت بعدما قرأت من في رسول الله صلى
الله عليه و سلم بضعا وسبعين سورة وإن زيدا مع الغلمان له ذؤابتان ؟
(8/34)
( 3028 ) ( الصحيحة )
كان يمر بالقدر فيأخذ العرق فيصيب منه ثم يصلي ولم يتوضأ ولم يمس ماء . وفي رواية : فما توضأ ولا تمضمض
(8/35)
( 3029 ) ( الصحيحة )
يا أبا ذر . . يجزئك الصعيد ولو لم تجد الماء عشرين سنة ( وفي رواية : عشر سنين فإذا وجدته فأمسه جلدك )
(8/36)
( 3030 ) ( الصحيحة )
كان إذا أسلم الرجل كان أول ما يعلمنا الصلاة أو قال : علمه الصلاة
(8/37)
( 3031 ) ( الصحيحة )
صلى على ميت بعد موته بثلاث
(8/38)
( 3032 ) ( الصحيحة )
كان إذا كان راكعا أو ساجدا قال : سبحانك وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك
(8/39)
( 3033 ) ( الصحيحة )
صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم
(8/40)
( 3034 ) ( الصحيحة )
يكون خلف من بعدي ستين سنة ( فأضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا
ثم يكون خلف يقرأون القرآن لا يعدو تراقيهم
ويقرأ القرآن ثلاث : مؤمن ومنافق وفاجر )
(8/41)
( 3035 ) ( الصحيحة )
كتبت عنده سورة ( النجم فلما بلغ السجدة سجد وسجدنا معه وسجدت الدواة والقلم )
(8/42)
( 3036 ) ( الصحيحة )
إن الشيطان قد خلفك في أهلك فاذهب بهذا العرجون فأمسك به حتى تأتي بيتك فخذه من وراء البيت بالعرجون
(8/43)
( 3037 ) ( الصحيحة )
كان يخطب بمخصرة في يده
(8/44)
( 3038 ) ( الصحيحة )
من السنة أن يطعم [ يوم الفطر ] قبل أن يخرج ولو بتمرة
(8/45)
( 3039 ) ( الصحيحة )
ما أنعم الله على قوم نعمة إلا أصبحوا بها كافرين
(8/46)
( 3040 ) ( الصحيحة )
كان يجمع بين الصلاتين في السفر
(8/47)
( 3041 ) ( الصحيحة )
لا تصلوا حتى ترتفع الشمس فإنها تطلع بين قرني الشيطان
(8/48)
( 3042 ) ( الصحيحة )
كان يصلي بهم ذات يوم فمرت امرأة بالبطحاء فأشار إليها أن تأخري فرجعت حتى صلى ثم مرت
(8/49)
( 3043 ) ( الصحيحة )
إنك وطئت بنعلك على رجلي بالأمس فأوجعتني فنفحتك بالسوط فهذه ثمانون نعجة فخذها بها
(8/50)
( 3044 ) ( الصحيحة )
لما جاء نعي النجاشي قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
صلوا عليه . قلوا : يا رسول الله نصلي على عبد حبشي [ ليس بمسلم ] ؟ فأنزل
الله عز و جل : ( وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما
أنزل إليهم خاشعين لله لا يسترون بآيات الله ثمنا قليلا )
(8/51)
( 3045 ) ( الصحيحة )
رش على قبر ابنه إبراهيم [ الماء ]
(8/52)
( 3046 ) ( الصحيحة )
الراعي يرمي بالليل ويرعى بالنهار
(8/53)
( 3047 ) ( الصحيحة )
أرأيت لو كان على أبيك دين أكنت قاضيه ؟ قال : نعم . قال : حج عن أبيك
(8/54)
( 3048 ) ( الصحيحة )
كان رجل ممن كان قبلكم لم يعمل خيرا قط إلا التوحيد فلما احتضر قال لأهله :
انظروا : إذا أنا مت أن يحرقوه حتى يدعوه حمما ثم اطحنوه ثم اذروه في يوم
ريح [ ثم اذروا نصفه في البر ونصفه في البحر فوا الله لئن قدر الله عليه
ليعذبنه عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين ] فلما مات فعلوا ذلك به [ فأمر
الله البر فجمع ما فيه وأمر البحر فجمع ما فيه ] فإذا هو [ قائم ] في قبضة
الله فقال الله عز و جل : يا ابن آدم ما حملك على ما فعلت ؟ قال : أي رب من
مخافتك ( وفي رواية : من خشيتك وأنت أعلم قال : فغفر له بها ولم يعمل خيرا
قط إلا التوحيد )
(8/55)
( 3049 ) ( الصحيحة )
ردون على صاحبه ( يعني : التمر الريان فبيعوه ( يعني : التمر الرديء ) بعين ثم ابتاعوا التمر )
(8/56)
( 3050 ) ( الصحيحة )
ما أحسن هذا
(8/57)
( 3051 ) ( الصحيحة )
حضرموت خير من بني الحارث
(8/58)
( 3052 ) ( الصحيحة )
يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال : اعرضوا عليه صغار ذنوبه . قال : فتعرض
عليه ويخبأ عنه كبارها فيقال : عملت يوم كذا وكذا كذا وكذا وهو مقر لا ينكر
وهو مشفق من الكبار فيقال : أعطوه مكان كل سيئة حسنة . قال : فيقول : إن
لي ذنوبا ما أراها ههنا . قال أبو ذر : فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه و
سلم ضحك حتى بدت نواجذه
(8/59)
( 3053 ) ( الصحيحة )
ليتمنين أقوام لو أكثروا من السيئات . قالوا : بم يا رسول الله ؟ قال : الذين يدل الله سيئاتهم حسنات
(8/60)
( 3054 ) ( الصحيحة )
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا ف [ والذي نفسي بيده ] ما مجادلة أحدكم
لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة المؤمنين لربهم في إخوانهم
الذين أدخلوا النار . قال : يقولون : ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا
ويصومون معنا ويحجون معنا [ ويجاهدون معنا ] فأدخلتهم النار . قال : فيقول :
اذهبوا فأخرجوا من عرفتم منهم فيأتونهم فيعرفونهم بصورهم لا تأكل النار
صورهم [ لم تغش الوجه ] فمنهم من أخذته النار إلى أنصاف ساقيه ومنهم من
أخذته إلى كعبيه [ فيخرجون منها بشرا كثيرا ] فيقولون : ربنا قد أخرجنا من
أمرتنا . ثم [ يعودون فيتكلمون ف ] يقول : أخرجوا من كان في قلبه مثقال
دينار من الإيمان . [ فيخرجون خلقا كثيرا ] ثم [ يقولون : ربنا لم نذر فيها
أحدا ممن أمرتنا . ثم يقول : ارجعوا ف ] من كان في قلبه وزن نصف دينار [
فأخرجوه . فيخرجون خلقا كثيرا ثم يقولون : ربنا لم نذر فيها ممن أمرتنا . .
. ] حتى يقول : أخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة . [ فيخرجون خلقا كثيرا ]
قال أبو سعيد : فمن لم يصدق بهذا الحديث فليقرأ هذه الآية : ( إن الله لا
يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما [ النساء / 40
] قال : فيقولون : ربنا قد أخرجنا من أمرتنا فلم يبق في النار أحد فيه خير
. قال : ثم يقول الله : شفعت الملائكة وشفع الأنبياء وشفع المؤمنون وبقي
أرحم الراحمين . قال : فيقبض قبضة من النار - أو قال قبضتين - ناسا لم
يعملوا لله خيرا قط قد احترقوا حتى صاروا حمما . قال : فيؤتى بهم إلى ماء
يقال له : ( الحياة ) فيصب عليهم فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل [
وقد رأيتموها إلى جانب الصخرة وإلى جانب الشجرة فما كان إلى الشمس منها كان
أخضر وما كان منها إلى الظل كان أبيض ] قال : فيخرجون من أجسادهم مثل
اللؤلؤ وفي أعناقهم الخاتم ( وفي رواية : الخواتم ) : عتقاء الله . قال :
فيقال لهم : ادخلوا الجنة فما تمنيتم أو رأيتم من شيء فهو لكم [ ومثله معه ]
. [ فيقول أهل الجنة : هؤلاء عتقاء الرحمن أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه
ولا خير قدموه ] . قال : فيقولون : ربنا أعطيتنا ما لم تعط أحدا من
العالمين . قال : فيقول : فإن لكم عندي أفضل منه . فيقولون : ربنا وما أفضل
من ذلك ؟ [ قال ] : فيقول رضائي عنكم فلا أسخط عليكم أبدا )
(8/61)
( 3055 ) ( الصحيحة )
إن قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلون الجنة
(8/62)
( 3056 ) ( الصحيحة )
ما أشخص أبصاركم عني ؟ قالوا : نظرنا إلى القمر قال : فكيف بكم إذا رأيتم الله جهرة ؟
(8/63)
( 3057 ) ( الصحيحة )
اقرؤوا القرآن ولا تغلوا فيه ولا تجفوا عنه ولا تأكلوا به ولا تستكثروا به
(8/64)
( 3058 ) ( الصحيحة )
إن الفساق هم أهل النار . قيل : يا رسول الله ومن الفساق ؟ قال : النساء .
قال رجل : يا رسول الله أولسن أمهاتنا وأخواتنا وأزواجنا ؟ قال : بلى
ولكنهن إذا أعطين لم يشكرن وإذا ابتلين لم يصبرن
(8/65)
( 3059 ) ( الصحيحة )
إن الله عز و جل إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها فجعله لها
فرطا وسلفا بين يديها وإذا أراد هلكة أمة عذبها ونبيها حي فأهلكها وهو ينظر
فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره
(8/66)
( 3060 ) ( الصحيحة )
أتعلم بها قبر أخي وأدفن إليه من مات من أهلي . يعني : عثمان بن مظعون رضي الله عنه
(8/67)
( 3061 ) ( الصحيحة )
لا تقوم الساعة حتى تزول الجبال عن أماكنها وترون الأمور العظام التي لم تكوني ترونها
(8/68)
( 3062 ) ( الصحيحة )
لأن يمسك أحدكم يده عن الحصي [ في الصلاة ] خير له من مئة ناقة كلها سود الحدق فإن غلب أحدكم الشيطان فليمسح مسحة واحدة
(8/69)
( 3063 ) ( الصحيحة )
إن من أفرى الفرى أن يري عينيه في المنام ما لم تريا
(8/70)
( 3064 ) ( الصحيحة )
إن الله قد غفر لك كذبك بتصديقك ب " لا إله إلا الله "
(8/71)
( 3065 ) ( الصحيحة )
لا تحج المرأة إلا ومعها محرم
(8/72)
( 3066 ) ( الصحيحة )
كان رجل من الأنصار أسلم ثم ارتد ولحق بالشرك ثم تندم فأرسل إلى قومه :
سلوا رسول الله صلى الله عليه و سلم : هل له من توبة ؟ فجاء قومه إلى رسول
الله صلى الله عليه و سلم فقالوا : إن فلانا قد ندم وإنه أمرنا أن نسألك :
هل له من توبة ؟ فنزلت : ( كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم . . إلى
قوله : ( غفور رحيم ) فأرسل إليه [ قومه ] فأسلم )
(8/73)
( 3067 ) ( الصحيحة )
لولا أن أشق على أمتي لفرضت على أمتي السواك كما فرضت عليهم الوضوء
(8/74)
( 3068 ) ( الصحيحة )
فقدت أمة من بي إسرائيل لا يدرى ما فعلت ؟ وإني لا أراها إلا الفأر [ ألا
ترونها ] إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشرب وإذا وضع لها ألبان الشاء شربت ؟
(8/75)
( 3069 ) ( الصحيحة )
صدقت أم طليق لو أعطيتها الجمل كان في سبيل الله ولو أعطيتها ناقتك كانت وكنت في سبيل الله ولو أعطيتها من نفقتك أخلفها الله
(8/76)
( 3070 ) ( الصحيحة )
يا أبا رافع إنها لم تأمرك إلا بخير . أي : بالوضوء من الريح
(8/77)
( 3071 ) ( الصحيحة )
زينب خير ( وفي رواية : أفضل بناتي أصيبت بي )
(8/78)
( 3072 ) ( الصحيحة )
يكون في آخر أمتي خليفة يحثوا المال حثوا لا يعده عدا
(8/79)
( 3073 ) ( الصحيحة )
من صبر على شدتها ولأوائها كنت له شهيدا أو شفيها يوم القيامة . يعني : المدينة . وفي لفظ :
لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت
(8/80)
( 3074 ) ( الصحيحة )
إذا قال الرجل : هلك الناس فهو أهلكهم
(8/81)
( 3075 ) ( الصحيحة )
إن موسى كان رجلا حييا ستيرا لا يرى من جلده شيء استحياء منه فآذاه من بني
إسرائيل فقالوا : ما يستتر هذا التستر إلا من عيب بجلده إما برص وإما أدرة
وإما آفة . وإن الله أراد أن يبرئه مما قالوا لموسى فخلا يوما وحده فوضع
ثيابه على الحجر ثم اغتسل فلما فرغ أقبل إلى ثيابه ليأخذها وإن الحجر عدا
بثوبه فأخذ عصاه وطلب الحجر فجعل يقول : ثوبي حجر ثوبي حجر حتى انتهى إلى
ملإ من بني إسرائيل فرأوه عريانا أحسن ما خلق الله وأبرأه مما يقولون [
قالوا : والله ما بموسى من بأس ] وقال الحجر فأخذ ثوبه فلبسه وطفق بالحجر
ضربا بعصاه فوا الله إن بالحجر لندبا من أثر ضربه ثلاثا أو أربعا أو خمسا
فذلك قوله : ( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله
مما قالوا وكان عند الله وجيها )
(8/82)
( 3076 ) ( الصحيحة )
غطوا الإناء وأوكوا السقاء فإن في السنة ليلة ينزل فيها وباء لا يمر بإناء لم يغط ولا سقاء لم يوك إلا وقع فيه من ذلك الوباء
(8/83)
( 3077 ) ( الصحيحة )
ما أظن فلانا وفلانا يعرفان من ديننا [ الذي نحن عليه ] شيئا
(8/84)
( 3078 ) ( الصحيحة )
يوشك أن تطلبوا في قراكم هذه طستا من ماء فلا تجدونه ينزوي كل ماء إلى عنصره فيكون في الشام بقية المؤمنين والماء
(8/85)
( 3079 ) ( الصحيحة )
يا عائشة العرب يومئذ من قليل . ( يعني : بين يدي الدجال . فقلت : ما يجزي
المؤمنين يومئذ من الطعام ؟ قال : ما يجزي الملائكة التسبيح والتكبير
والتحميد والتهليل )
(8/86)
( 3080 ) ( الصحيحة )
يتبع الدجال من يهود أصبهان سبعون ألفا عليهم الطيالسة
(8/87)
( 3081 ) ( الصحيحة )
نعمت الأرض المدينة إذا خرج الدجال على كل نقب من أنقابها ملك لا يدخلها
فإذا كان كذلك رجفت المدينة بأهلها ثلاث رجفات لا يبقى منافق ولا منافقة
إلا خرج إليه وأكثر - يعني - من يخرج إليه النساء وذلك يوم التخليص وذلك
يوم تنفي المدينة الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد يكون معه سبعون ألفا من
اليهود على كل رجل منهم ساج وسيف محلى فتضرب قبته بهذا الضرب الذي عند
مجتمع السيول
ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
ما كانت
فتنة - ولا تكون حتى تقوم الساعة - أكبر من فتنة الدجال ولا من نبي إلا وقد
حذر أمته ولأخبرنكم بشيء ما أخبره نبي قبلي . ثم وضع يده على عينه ثم قال :
أشهد أن الله عز و جل ليس بأعور
(8/88)
( 3082 ) ( الصحيحة )
لأنا لفتنة بعضكم أخوف عندي من فتنة الدجال ولن ينجو أحد مما قبلها إلا
نجا منها وما صنعت فتنة - منذ كانت الدنيا - صغيرة ولا كبيرة إلا لفتنة
الدجال
(8/89)
( 3083 ) ( الصحيحة )
ليت شعري متى تخرج نار ن اليمن من جبل الوراق تضيء منها أعناق الإبل بروكا ببصرى كضوء النهار
(8/90)
( 3084 ) ( الصحيحة )
إن الدجال يطوي الأرض كلها إلا مكة والمدينة فيأتي المدينة فيجد بكل نقب
من أنقابها صفوفا من الملائكة فيأتي سبخة الجرف فيضرب رواقة ثم ترجف
المدينة ثلاث رجفات فيخرج إليه كل منافق ومنافقة
(8/91)
( 3085 ) ( الصحيحة )
يا أيها الناس لا تطرقوا النساء ليلا ولا تغترواهن
(8/92)
( 3086 ) ( الصحيحة )
ألا لا يبيتن رجل عند امرأة ثيب إلا أن يكون ناكحا أو محرما
(8/93)
( 3087 ) ( الصحيحة )
أنا آخذ بحجزكم من النار أقول : إياكم وجهنم إياكم والحدود فإذا مت فأنا فرطكم وموعدكم على الحوض فمن ورد أفلح
ويأتي قوم فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول : يا رب أمتي فيقال : لا تدري ما أحدثوا بعدك مرتدين على أعقابهم
(8/94)
( 3088 ) ( الصحيحة )
كان بعث الوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني المصطلق ليأخذ منهم الصدقات
وأنه لما أتاهم الخبر فرحوا وخرجوا ليتلقوا رسول رسول الله صلى الله عليه و
سلم وأنه لما حدث الوليد أنهم خرجوا يتلقونه رجع إلى رسول الله صلى الله
عليه و سلم فقال :
يا رسول الله إن بني المصطلق قد منعوا الصدقة
فغضب رسول الله صلى الله عليه و سلم غضبا شديدا . فبينما هو يحدث نفسه أن يغزوهم إذ أتاه الوفد فقالوا :
يا رسول الله إنا حدثنا أن رسولك رجع من نصف الطريق وإنا خشينا أن يكون
إنما رده كتاب جاءه منك لغضب غضبته علينا وإنا نعوذ بالله من غضبه وغضب
رسوله وأن رسول الله استعتبهم وهم بهم فأنزل الله عذرهم في الكتاب : ( يا
أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة
فتصبحوا على ما فعلتم نادمين [ الحجرات / 6 ] )
(8/95)
( 3089 ) ( الصحيحة )
إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما
(8/96)
( 3090 ) ( الصحيحة )
ليأتين على أمتي زمان يتمنون فيه الدجال . قلت : يا رسول الله بأبي وأمي مم ذاك ؟ قال : مما يلقون من العناء أو الضناء
(8/97)
( 3091 ) ( الصحيحة )
أيما أهل بيت من العرب أو العجم أراد الله بهم خيرا أدخل عليهم الإسلام ثم
تقع الفتن كأنها الظلل قال [ رجل ] : كلا والله إن شاء الله قال : بلى
والذي نفسي بيده ثم تعودون فيها أساود صبا يضرب بعضكم رقاب بعض
(8/98)
( 3092 ) ( الصحيحة )
إنا - والله - لا نولي هذا العمل أحدا سأله ولا أحدا حرص عليه
(8/99)
( 3093 ) ( الصحيحة )
ما من أحد يسمع بي من هذه الأمة ولا يهودي ولا نصراني فلا يؤمن بي إلا دخل النار
(8/100)
( 3094 ) ( الصحيحة )
إذا عطس أحدكم فحمد الله فشمتوه وإن لم يحمد الله عز و جل فلا تشمتوه
(8/101)
( 3095 ) ( الصحيحة )
كان أبغض الحديث إليه . يعني : الشعر
(8/102)
( 3096 ) ( الصحيحة )
وأنتم معشر الأنصار فجزاكم الله خيرا - أو : أطيب الجزاء - فإنكم - ما
علمت - أعفة صبر وسترون بعدي أثرة في القسم والأمر فاصبروا حتى تلقوني على
الحوض
(8/103)
( 3097 ) ( الصحيحة )
إن بيتم فليكن شعاركم : ( حم لا ينصرون )
(8/104)
( 3098 ) ( الصحيحة )
فهلا عدلت بينهما ؟ يعني الابن والبنت
(8/105)
( 3099 ) ( الصحيحة )
ثلاث لا ينظر الله إليهم يوم القيامة : العاق لوالديه ومدمن الخمر والمنان عطاءه
وثلاثة لا يدخلون الجنة : العاق لوالديه والديوث والرجلة
(8/106)
( 3100 ) ( الصحيحة )
من قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار
(8/107)
( 3101 ) ( الصحيحة )
لا تصم يوم السبت إلا فريضة ولو لم تجد إلا لحاء شجرة فأفطر عليه
(8/108)
( 3102 ) ( الصحيحة )
إياكم ومحقرات الذنوب كقوم نزلوا في بطن واد فجاء ذا بعون وجاء ذا بعون
حتى أنضجوا خبزتهم وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه
(8/109)
( 3103 ) ( الصحيحة )
أبشر يا كعب فقالت أمه : هنيئا لك الجنة يا كعب فقال : من هذه المتألية
على الله ؟ قال : هي أمي يا رسول الله فقال : وما يدريك يا أم كعب ؟ لعل
كعبا قال ما لا يعنيه أو منع ما لا يغنيه
(8/110)
( 3104 ) ( الصحيحة )
كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما فقرأ فيهما : ( قل
هو الله أحد و ( قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) ثم يمسح بهما
ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده يفعل ذلك
ثلاث مرات )
(8/111)
( 3105 ) ( الصحيحة )
في التي لم يرتع منها . قاله لعائشة رضي الله عنها
(8/112)
( 3106 ) ( الصحيحة )
من أكل من هاتين الشجرتين الخبيثتين فلا يقربن مسجدنا فإن كنتم لا بد أكليهما فأميتوهما طبخا
(8/113)
( 3107 ) ( الصحيحة )
إن رسول الله يفعل ذلك ( يعني : تقبيل الزوجة وهو صائم أنا أتقاكم لله وأعلمكم بحدود الله )
(8/114)
( 3108 ) ( الصحيحة )
إنه سيلحد فيه رجل من قريش لو وزنت ذنوبه بذنوب الثقلين لرجحت . يعني : الحرم
(8/115)
( 3109 ) ( الصحيحة )
كلوه من ذي الحجة إلى ذي الحجة . يعني لحم الأضاحي
(8/116)
( 3110 ) ( الصحيحة )
نهى أن يجلس بين الضح والظل وقال : مجلس الشيطان
(8/117)
( 3111 ) ( الصحيحة )
ليس في الأرض من الجنة إلا ثلاثة أشياء : غرس العجوة وأوراق تنزل في الفرات كل يوم من بركة الجنة والحجر
(8/118)
( 3112 ) ( الصحيحة )
اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تجعلوها عليكم قبورا كما اتخذت اليهود
والنصارى في بيوتهم قبورا وإن البيت ليتلى فيه القرآن فيتراءى لأهل السماء
كما تتراءى النجوم لأهل الأرض
(8/119)
( 3113 ) ( الصحيحة )
الله الله في قبط مصر فأنكم ستظهرون عليهم ويكونون لكم عدة وأعوانا في سبيل الله
(8/120)
( 3114 ) ( الصحيحة )
إن سرك أن تفي بنذرك فأعتقي محررا من هؤلاء . يعني : من بني العنبر
(8/121)
( 3115 ) ( الصحيحة )
قال كان في الكعبة صور فأمر النبي صلى الله عليه و سلم عمر بن الخطاب أن
يمحوها . فبل عمر ثوبا ومحاها به فدخلها رسول الله صلى الله عليه و سلم وما
فيها منها شيء
(8/122)
( 3116 ) ( الصحيحة )
كان يستحب للرجل أن يقاتل تحت راية قومه
(8/123)
( 3117 ) ( الصحيحة )
إن لم تجديني فأتي أبا بكر
(8/124)
( 3118 ) ( الصحيحة )
تهجمون على رجل معتجر ببرد حبرة يبايع الناس من أهل الجنة
(8/125)
( 3119 ) ( الصحيحة )
لتخرجن فتنة من تحت قدمي أو من بين رجلي هذا ( يعني : عثمان رضي الله عنه هذا يومئذ ومن اتبعه على الهدى )
(8/126)
( 3120 ) ( الصحيحة )
إذا تغوط الرجلان فليتوار كل واحد منهما عن صاحبه ولا يتحدثان على طوفهما فإن الله يمقت على ذلك
(8/127)
( 3121 ) ( الصحيحة )
من مر بحائط فليأكل ولا يحمل
(8/128)
( 3122 ) ( الصحيحة )
لا تأكل متكئا ولا على غربال ولا تتخذن من المسجد مصلى لا تصلي إلا فيها
ولا تخط رقاب الناس يوم الجمعة فيجعلك الله لهم جسرا يوم القيامة
(8/129)
( 3123 ) ( الصحيحة )
من فطرة الإسلام : الغسل يوم الجمعة والاستنان وأخذ الشارب وإعفاء اللحى
فإن المجوس تعفي شواربها وتحفي لحاها فخالفوهم : حذوا شواربكم وأعفوا لحاكم
(8/130)
( 3124 ) ( الصحيحة )
لا تشددوا على أنفسكم فإنما هلك من قبلكم بتشديدهم على أنفسهم وستجدون بقاياهم في الصوامع والديارات
(8/131)
( 3125 ) ( الصحيحة )
كان يكره أن يؤخذ من رأس الطعام
(8/132)
( 3126 ) ( الصحيحة )
الإيمان يمان هكذا إلى لخم وجذام
(8/133)
( 3127 ) ( الصحيحة )
خير الرجال رجال أهل اليمن والإيمان يمان إلى لخم وجذام وعاملة ومأكول
حمير خير من آكلها وحضرموت خير من بني الحارث وقبيلة خير من قبيلة وقبيلة
شر من قبيلة والله ما أبالي أن يهلك الحارثان كلاهما لعن الله الملوك
الأربعة : جمداء ومخوساء ومشرحاء وأبضعة وأختهم العمردة
ثم قال :
أمرني ربي عز و جل أن ألعن قريشا مرتين فلعنتهم وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين . ثم قال :
عصية عصت الله ورسوله غير قيس وجعدة وعصية
ثم قال :
لأسلم وغفار ومزينة وأخلاطهم من جهينة : خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوازن عند الله عز و جل يوم القيامة
ثم قال : شر قبيلتين في العرب : نجران وبنو تغلب وأكثر القبائل في الجنة مذحج ومأكول
(8/134)
( 3128 ) ( الصحيحة )
دعهم [ يا عمر ] فإنهم بنو أرفدة
(8/135)
( 3129 ) ( الصحيحة )
آخر من يدخل الجنة رجل فهو يمشي مرة ويكبو مرة وتسفعه النار مرة فإذا ما
جاوزها التفت إليها فقال : تبارك الذي نجاني منك لقد أعطاني الله شيئا ما
أعطاه أحدا من الأولين والآخرين فترفع له شجرة فيقول : أي رب أدنني من هذه
الشجرة فلأستظل بظلها وأشرب من مائها فيقول الله عز و جل : يا ابن آدم لعلي
إن أعطيتكها سألتني غيرها ؟ فيقول لا يا رب ويعاهده أن لا يسأله غيرها
وربه يعذره لأنه يرى ما لا صبر له عليه فيدنيه منها فيستظل بظلها ويشرب من
مائها
ثم ترفع له شجرة هي أحسن من الأولى فيقول : أي رب أدنني من هذه
لأشرب من مائها وأستظل بظلها لا أسألك غيرها فيقول : يا ابن آدم ألم
تعاهدني أن لا تسألني غيرها ؟ فيقول : لعلي إن أدنيتك منها تسألني غيرها
فيعاهده أن لا يسأله غيرها وربه يعذره لأنه يرى ما لا صبر له عليه فيدنيه
منها فيستظل بظلها ويشرب من مائها
ثم ترفع له شجرة عند باب الجنة هي
أحسن من الأوليين فيقول : أي رب أدنني من هذه لأستظل بظلها وأشرب من مائها
لا أسألك غيرها فيقول : يا ابن آدم ألم تعاهدني أن لا تسألني غيرها ؟ قال :
بلى يا رب هذه لا أسألك غيرها وربه يعذره لأنه يرى ما لا صبر له عليها
فيدنيه منها
فإذا أدناه منها فيسمع أصوات أهل الجنة فيقول : أي رب
أدخلنيها فيقول : يا ابن آدم ما يصريني منك ؟ أيرضيك أن أعطيك الدنيا
ومثلها معها ؟ قال : يا رب أتستهزئ مني وأنت رب العالمين ؟
فضحك ابن مسعود فقال : ألا تسألوني مم أضحك ؟ فقالوا : مم تضحك ؟ قال :
من ضحك رب العالمين حين قال : أتستهزئ مني وأنت رب العالمين ؟ فيقول : إني
لا أستهزئ منك ولكني على ما أشاء قادر . وفي رواية : قدير
(8/136)
( 3130 ) ( الصحيحة )
إذا ذبح أحدكم فليجهز
(8/137)
( 3131 ) ( الصحيحة )
قوما فاغسلا وجوهكما يعني : عائشة وسودة
(8/138)
( 3132 ) ( الصحيحة )
إن المؤمن خلق مفتنا توابا نساء إذا ذكر تذكر
(8/139)
( 3133 ) ( الصحيحة )
لا تنتفعوا من الميتة بشيء
(8/140)
( 3134 ) ( الصحيحة )
خرج رجل من ( خيبر فتبعه رجلان وآخر يتلوهما يقول : ارجعا حتى ردهما ثم لحق الأول ققال :
إن هذين شيطانان وإني لم أزل بهما حتى رددتهما فإذا أتيت رسول الله صلى
الله عليه و سلم فأقرئه السلام وأخبره أنا ههنا في جمع صدقاتنا لو كانت
تصلح له لبعثنا بها إليه
قال : فلما قدم الرجل المدينة أخبر النبي صلى الله عليه و سلم فعند ذلك نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن الخلوة )
(8/141)
( 3135 ) ( الصحيحة )
ذاك جبريل عليه السلام وإن منكم لرجالا لو أن أحدهم يقسم على الله لأبره
(8/142)
( 3136 ) ( الصحيحة )
إن أول شيء خلقه الله عز و جل : القلم فأخذه بيمينه - وكلتا يديه يمين -
قال : فكتب الدنيا وما يكون فيها من عمل معمول : بر أو فجور رطب أو يابس
فأحصاه عنده في الذكر ثم قال : اقرؤوا إن شئتم : ( هذا كتابنا ينطق عليكم
بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون فهل تكون النسخة إلا من أمر قد فرغ
منه )
(8/143)
( 3137 ) ( الصحيحة )
كان من دعاءه صلى الله عليه و سلم :
اللهم إني أعوذ بك من جار السوء ومن زوج تشيبني قبل المشيب ومن ولد يكون
علي ربا ومن مال يكون علي عذابا ومن خليل ماكر عينه تراني وقلبه يرعاني إن
رأى حسنة دفنها وإن رأى سيئة أذاعها
(8/144)
( 3138 ) ( الصحيحة )
يا أسد بن كرزة لا تدخل الجنة بعمل ولكن برحمة الله [ قلت : ولا أنت يا
رسول الله ؟ قال : ] ولا أنا إلا أن يتلافاني الله أو يتغمدني [ الله ] منه
برحمة
(8/145)
من بات وفي يده غمر ( بالتحريك : زنخ اللحم فأصابه شيء فلا يلومن إلا نفسه )
(7/157)
2957 - ( الصحيحة )
وراءك يا بني إنه قد حدث أمر فلا تدخل علي إلا بإذن . قاله لخادمه أنس بن مالك )
(7/158)
2958 - ( الصحيحة )
كأني أنظر إلى موسى بن عمران منهبطا من ثنية هرشى ماشيا
(7/159)
2959 - ( الصحيحة )
أنت سفينة
(7/160)
2960 - ( الصحيحة )
انزل عن القبر لا تؤذ صاحب هذا القبر
(7/161)
2961 - ( الصحيحة )
أوتر صلى الله عليه و سلم بخمس وأوتر بسبع
(7/162)
2962 - ( الصحيحة )
كان يوتر بركعة وكان يتكلم بين الركعتين والركعة
(7/163)
2963 - ( الصحيحة )
صلوا على أنبياء الله ورسله فإن الله بعثهم كما بعثني
(7/164)
2964 - ( الصحيحة )
كم من عذق دواح لأبي الدحداح في الجنة - مرارا
(7/165)
2965 - ( الصحيحة )
خرج صلى الله عليه و سلم ( إلى خيبر حين استخلف سباع بن عرفطة على المدينة
قال أبو هريرة : قدمت المدينة مهاجرا فصليت الصبح وراء سباع ( فقرأ في
الركعة الأولى { كهيعص } ) وقرأ في الركعة الثانية { ويل للمطففين } قال
أبو هريرة : فأقول في الصلاة : ويل لأبي فلان له مكيالان إذا اكتال اكتال
بالوافي وإذا كال كال بالناقص فلما فرغنا من صلاتنا أتينا سباعا فزودنا
شيئا حتى قدمنا على رسول الله صلى الله عليه و سلم وقد افتتح خيبر فكلم
المسلمين فأشركونا في سهمانهم )
(7/166)
2966 - ( الصحيحة )
كان يسجد على أليتي الكف
(7/167)
2967 - ( الصحيحة )
لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين
(7/168)
2968 - ( الصحيحة )
كان يخرج يوم الأضحى ويوم الفطر فيبدأ بالصلاة فإذا صلى صلاته وسلم قام (
قائما ( على رجليه ) فأقبل على الناس ( بوجهه ) وهم جلوس في مصلاهم فإن كان
له حاجة ببعث ذكره للناس أو كانت له حاجة بغير ذلك أمرهم بها وكان يقول :
تصدقوا تصدقوا تصدقوا . وكان أكثر من يتصدق النساء ثم ينصرف )
(7/169)
2969 - ( الصحيحة )
كان ينهانا عن أن نأكل لحوم نسكنا فوق ثلاث ( قال : فخرجت في سفر ثم قدمت
على أهلي وذلك بعد الأضحى بأيام ( قال ) : فأتتني صاحبتي بسلق قد جعلت فيه
قديدا فقلت لها : أنى لك هذا القديد ؟ فقالت : من ضحايانا ( قال : ) فقلت
لها : أولم ينهنا رسول الله صلى الله عليه و سلم عن أن نأكلها فوق ثلاث قال
: فقالت : إنه قد رخص للناس بعد ذلك قال : فلم أصدقها حتى بعثت إلى أخي
قتاده بن النعمان - وكان بدريا - أسأله عن ذلك ؟ قال : فبعث إلي : أن كل
طعامك فقد صدقت قد أرخص رسول الله صلى الله عليه و سلم للمسلمين في ذلك )
(7/170)
2970 - ( الصحيحة )
إن أمة من بني إسرائيل مسخت وأنا أخشى أن تكون هذه . يعني الضباب
(7/171)
2971 - ( الصحيحة )
نهى عن ثمن الكلب والسنور
(7/172)
2972 - ( الصحيحة )
إن الرقى والتمائم والتولة شرك
(7/173)
2973 - ( الصحيحة )
كان إذا أراد أن يزوج بنتا من بناته جلس إلى خدرها فقال : إن فلانا يذكر
فلانة - يسميها ويسمي الرجل الذي يذكرها - فإن هي سكتت زوجها أو إن كرهت
نقرت الستر فإذا نقرته لم يزوجها
(7/174)
2974 - ( الصحيحة )
أمرنا بأربع ونهانا عن خمس : 1 - إذا رقدت فأغلق بابك 2 - وأوك سقاءك 3 -
وخمر إناءك 4 - وأطف مصباحك فإن الشيطان لا يفتح بابا ولا يحل وكاء ولا
يكشف غطاء وإن الفأرة الفويسقة تحرق على أهل البيت بيتهم . 1 - ولا تأكل
بشمالك 2 - ولا تشرب بشمالك 3 - ولا تمش في نعل واحدة 4 - ولا تشتمل الصماء
5 - ولا تحتب في الإزار مفضيا
(7/175)
2975 - ( الصحيحة )
لا ألبسه أبدا . يعني خاتم الذهب
(7/176)
2976 - ( الصحيحة )
إذا صلى أحدكم فأحدث فليمسك على أنفه ثم لينصرف
(7/177)
2977 - ( الصحيحة )
ألق عنك شعر الكفر واختتن . قاله لرجل أسلم
(7/178)
2978 - ( الصحيحة )
يا فاطمة ( هي بنت قيس إن الحق ( عز و جل ) لم يبق لك شيئا . قاله صلى
الله عليه و سلم لها حين قالت : خذ من طوقي الذهبي ما فرض الله )
(7/179)
2979 - ( الصحيحة )
إن الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه فقعد له بطريق الإسلام فقال : تسلم وتذر
دينك ودين آبائك ودين آباء أبيك ؟ فعصاه فأسلم ثم قعد له بطريق الهجرة فقال
: تهاجر وتدع أرضك وسماءك وإنما مثل المهاجر كمثل الفرس في الطول ؟ فعصاه
فهاجر ثم قعد له في طريق الجهاد فقال : تجاهد فهو جهد النفس والمال فتقاتل
فتقتل فتنكح المرأة ويقسم المال ؟ فعصاه فجاهد . فقال رسول الله صلى الله
عليه و سلم : فمن فعل ذلك كان حقا على الله عز و جل أن يدخله الجنة . ومن
قتل كان حقا على الله أن يدخله الجنة . وإن غرق كان حقا على الله أن يدخله
الجنة أو وقصته دابته كان حقا على الله أن يدخله الجنة
(7/180)
2980 - ( الصحيحة )
هكذا الوضوء فمن زاد على هذا فقد أساء وتعدى وظلم . يعني الوضوء ثلاثا ثلاثا
(7/181)
2981 - ( الصحيحة )
تخصر بهذه حتى تلقاني وأقل الناس المتخصرون . قاله لعبد الله بن أنيس الجهني
(7/182)
2982 - ( الصحيحة )
إن من اصحابي من لا يراني بعد أن أفارقه
(7/183)
2983 - ( الصحيحة )
هلم إلى الغداء المبارك . يعني السحور
(7/184)
2984 - ( الصحيحة )
ما من أحد من ولد آدم إلا قد أخطأ أو هم بخطيئة ليس يحيى بن زكريا
(7/185)
2985 - ( الصحيحة )
نهى أن نأكل طعام ( وفي رواية : هدية الأعراب )
(7/186)
2986 - ( الصحيحة )
اجلدوه ضرب مائة سوط قالوا : يا نبي الله هو أضعف من ذلك لو ضربناه مائة
سوط مات ؟ قال : فخذوا له عثكالا فيه مائة شمراخ فاضربوه ضربة واحدة
(7/187)
2987 - ( الصحيحة )
إن الجنة لا تدخلها عجوز
(7/188)
2988 - ( الصحيحة )
يا جد هل لك في جلاد بني الأصفر ؟
(7/189)
2989 - ( الصحيحة )
كان ( يعلمنا إذا أصبح ( أحدنا أن ) يقول : أصبحنا على فطرة الإسلام وكلمة
الإخلاص ودين نبينا محمد صلى الله عليه و سلم وملة أبينا إبراهيم حنيفا (
مسلما ) وما كان من المشركين )
(7/190)
2990 - ( الصحيحة )
ثلاثة كلهن سحت : كسب الحجام ومهر البغي وثمن الكلب إلا الكلب الضاري
(7/191)
2991 - ( الصحيحة )
سبحان الله لا من الله استحيوا ولا من رسول الله استتروا . قاله في فئة عراة
(7/192)
2992 - ( الصحيحة )
إذا أقيمت صلاة الصبح فطوفي على بعيرك والناس يصلون . قاله لأم سلمة
(7/193)
2993 - ( الصحيحة )
يذهب الصالحون الأول فالأول ويبقى حفالة كحفالة الشعير والتمر لا يباليهم الله بالة
(7/194)
2994 - ( الصحيحة )
فما عدلت بينهما . أي بين الابن والبنت في التقبيل
(7/195)
2995 - ( الصحيحة )
جاءت الشياطين إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم من الأودية وتحدرت عليه
من الجبال وفيهم شيطان معه شعلة من نار يريد أن يحرق بها رسول الله صلى
الله عليه و سلم قال : فرعب قال جعفر : أحسبه قال : جعل يتأخر . قال : وجاء
جبريل عليه السلام فقال : يا محمد قل . قال : ما أقول ؟ قال : أعوذ بكلمات
الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق وذرأ وبرأ ومن شر
ما ينزل من السماء ومن شر ما يعرج فيها ومن شر ما ذرأ في الأرض ومن شر ما
يخرج منها ومن شر فتن الليل والنهار ومن شر كل طارق إلا طارقا يطرق بخير يا
رحمن فطفئت نار الشياطين وهزمهم الله عز و جل
(7/196)
2996 - ( الصحيحة )
كان إذا استفتح الصلاة قال : سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك
(7/197)
2997 - ( الصحيحة )
لا تنسوا كتكبير الجنائز . وأشار بأصابعه وقبض إبهامه . يعني في صلاة العيد
(7/198)
2998 - ( الصحيحة )
إن كنتم تحبون أن يحبكم الله ورسوله فحافظوا على ثلاث خصال : صدق الحديث وأداء الأمانة وحسن الجوار
(7/199)
2999 - ( الصحيحة )
تعالوا بايعوني على أن لا تشركوا يالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا
تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في
معروف فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به في
الدنيا فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله فأمره إلى الله إن
شاء عاقبه وإن شاء عفا عنه
(7/200)
3000 - ( الصحيحة )
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشرب الخمر وهو مؤمن
ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه أبصارهم وهو
مؤمن
(7/201)
( 3001 ) ( الصحيحة )
إن أدخلت الجنة أتيت بفرس من ياقوتة له جناحان فحملت عليه ثم طار بك حيث شئت
(8/2)
( 3002 ) ( الصحيحة )
إن الحور في الجنة يتغنين يقلن
نحن الحور الحسان هدينا لأزواج كرام
(8/3)
( 3003 ) ( الصحيحة )
من آداب الاستئذان
كان إذا جاء الباب يستأذن لم يستقبله يقول : يمشي مع الحائط حتى يستأذن فيؤذن له أو ينصرف
(8/4)
( 3004 ) ( الصحيحة )
كان في [ مفرق ] رأسه شعرات إذا دهن رأسه لم تتبين وإذا لم يدهنه تبين
(8/5)
( 3005 ) ( الصحيحة )
كان رسول الله صلى الله عليه و سلم قد شمط مقدم رأسه ولحيته فإذا ادهن
ومشط لم يتبين وإذا شعث رأسه تبين وكان كثير الشعر واللحية فقال رجل :
وجهه مثل السيف ؟ قال : لا بل كان مثل الشمس والقمر مستديرا قال :
ورأيت خاتمه عند كتفه مثل بيضة الحمامة يشبه جسده
(8/6)
( 3006 ) ( الصحيحة )
كان أحب الشراب إليه صلى الله عليه و سلم الحلو البارد
(8/7)
( 3007 ) ( الصحيحة )
سيكون بعدي خلفاء يعملون بما يعلمون ويفعلون ما يؤمرون وسيكون بعدي خلفاء
يعملون بما لا يعلمون ويفعلون ما لا يؤمرون فمن أنكر عليهم برئ ومن أمسك
بيده سلم ولكن من رضي وتابع
(8/
( 3008 ) ( الصحيحة )
يؤتى بالرجل من أهل الجنة فيقول [ الله ] له : يا ابن آدم كيف وجدت منزلك ؟
فيقول : أي رب خير منزل فيقول : سل وتمن فيقول : ما أسأل وأتمنى ؟ إلا أن
تردني إلى الدنيا فأقتل في سبيلك عشر مرات . لما يرى من فضل الشهادة ( وفي
طريق بلفظ : من الكرامة
ويؤتى بالرجل من أهل النار فيقول [ الله ] له :
يا ابن آدم كيف وجدت منزلك ؟ فيقول : أي رب شر منزل فيقول [ الرب عز و جل ]
له : أتفتدي منه بطلاع الأرض ذهبا ؟ فيقول : أي رب نعم . فيقول : كذبت قد
سألتك أقل من ذلك وأيسر فلم تفعل . فيرد إلى النار )
(8/9)
( 3009 ) ( الصحيحة )
كان ينتبذ له في سقاء فإذا لم يكن سقاء فتور من حجارة
(8/10)
( 3010 ) ( الصحيحة )
كان يصوم فتحينت فطره بنبيذ صنعته في دباء ثم أتيته به فإذا هو ينش فقال :
اضرب بهذا الحائط فإن هذا شراب من لا يؤمن بالله واليوم الآخر
(8/11)
( 3011 ) ( الصحيحة )
أما ترضين أن تكوني زوجتي في الدنيا والآخرة ؟ قلت : بلى والله قال : فأنت زوجتي في الدنيا والآخرة
(8/12)
( 3012 ) ( الصحيحة )
نهى عن اتباع النساء الجنائز وقال : ليس لهن في ذلك أجر
(8/13)
( 3013 ) ( الصحيحة )
كان فيمن كان قبلن رجل به جرح فجزع فأخذ سكينا فحز بها يده فما رقأ الدم
حتى مات قال الله تعالى : بادرني عبدي بنفسه حرمت عليه الجنة
(8/14)
( 3014 ) ( الصحيحة )
1 - إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب
2 - وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا
3 - ورؤيا المسلم جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة
قال : وقال :
4 - الرؤيا ثلاثا : فالرؤيا الصالحة بشرى من الله عز و جل والرؤيا تحزين من الشيطان والرؤيا من الشيء يحدث به الإنسان نفسه
5 - فإذا رأى أحدكم ما يطره فلا يحدثه أحدا وليقم فليصل
قال :
6 - وأحب القيد في النوم وأكره الغل القيد : ثبات في الدين
(8/15)
3015 - ( الصحيحة )
( فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه . وعقد وهيب تسعين [ وضمها ] )
(8/22)
( 3016 ) ( الصحيحة )
لا تقوم الساعة على أحد يقول : الله الله . وفي طرق : لا إله إلا الله
(8/23)
( 3017 ) ( الصحيحة )
من حما من أمتي دينا ثم جهد في قضائه فمات ولم يقضه فأنا وليه
(8/24)
( 3018 ) ( الصحيحة )
يا ضمرة أترى ثوبيك مدخليك الجنة ؟ فقال : لئن استغفرت لي يا رسول الله لا
أقعد حتى أنزعهما عني . فقال النبي صلى الله عليه و سلم : اللهم اغفر
لضمرة بن ثعلبة
(8/25)
( 3019 ) ( الصحيحة )
لا يبلغ العبد حقيقة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه
(8/26)
( 3020 ) ( الصحيحة )
ليس ذاكم النفاق
(8/27)
( 3021 ) ( الصحيحة )
لما كان ليلة أسري بي وأصبحت بمكة فظعت بأمري . وعرفت أن الناس مكذبي .
فقعد معتزلا حزينا . قال : فمر عدو الله أبو جهل فجاء حتى جلس إليه فقال له
- كالمستهزئ - : هل كان من شيء ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
نعم
قال : ما هو ؟ قال :
إنه أسري بي الليلة
قال : إلى أين قال :
إلى بيت المقدس
قال : ثم أصبحت بين ظهرانينا ؟ قال :
نعم
فلم ير أنه يكذبه مخافة أن يجحده الحديث إذا دعا قومه إليه . قال : أرأيت
إن دعوت قومك تحدثهم ما حدثتني ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
نعم
فقال : هيا معشر بني كعب بن لؤي فانتفضت إليه المجالس وجاءوا حتى جلسوا
إليهما قال : حدث قومك بما حدثتني . فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
إني أسري بي الليلة
قالوا : إلى أين ؟ قال :
إلى بيت المقدس
قالوا : ثم أصبحت بين ظهرانينا ؟ قال :
نعم
قال : فمن بين مصفقين ومن بين واضع يده على رأسه متعجبا للكذب زعم
قالوا : وهل تستطيع أن تنعت لنا المسجد - وفي القوم من قد سافر إلى ذلك
البلد ورأى المسجد - ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
فذهبت
أنعت فما زلت أنعت حتى التبس علي بعض النعت . قال : فجيء بالمسجد وأنا أنظر
حتى وضع دون دار عقال - أي عقيل - فنعته وأنا أنظر إليه - قال : وكان مع
هذا نعت لم أحفظه - قال : فقال القوم : أما النعت فوا الله لقد أصاب
(8/28)
( 3022 ) ( الصحيحة )
ذاك رجل أراد أمرا فأدركه . يعني : حاتما الطائي
(8/29)
( 3023 ) ( الصحيحة )
إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر كنا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم من الموبقات
(8/30)
( 3024 ) ( الصحيحة )
معلم الخير يستغفر له كل شيء حتى الحيتان في البحار
(8/31)
( 3025 ) ( الصحيحة )
كان يحدثنا عامة ليله عن بني إسرائيل لا يقوم إلا لعظم صلاة
(8/32)
( 3026 ) ( الصحيحة )
يأتي الشيطان أحدكم فينقر عند عجانه فلا ينصرف حتى يسمع صوتا [ أو يجد ريحا ]
(8/33)
( 3027 ) ( الصحيحة )
خطبنا ابن مسعود فقال :
كيف تأمروني أقرأ على قراءة زيد بن ثابت بعدما قرأت من في رسول الله صلى
الله عليه و سلم بضعا وسبعين سورة وإن زيدا مع الغلمان له ذؤابتان ؟
(8/34)
( 3028 ) ( الصحيحة )
كان يمر بالقدر فيأخذ العرق فيصيب منه ثم يصلي ولم يتوضأ ولم يمس ماء . وفي رواية : فما توضأ ولا تمضمض
(8/35)
( 3029 ) ( الصحيحة )
يا أبا ذر . . يجزئك الصعيد ولو لم تجد الماء عشرين سنة ( وفي رواية : عشر سنين فإذا وجدته فأمسه جلدك )
(8/36)
( 3030 ) ( الصحيحة )
كان إذا أسلم الرجل كان أول ما يعلمنا الصلاة أو قال : علمه الصلاة
(8/37)
( 3031 ) ( الصحيحة )
صلى على ميت بعد موته بثلاث
(8/38)
( 3032 ) ( الصحيحة )
كان إذا كان راكعا أو ساجدا قال : سبحانك وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك
(8/39)
( 3033 ) ( الصحيحة )
صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم
(8/40)
( 3034 ) ( الصحيحة )
يكون خلف من بعدي ستين سنة ( فأضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا
ثم يكون خلف يقرأون القرآن لا يعدو تراقيهم
ويقرأ القرآن ثلاث : مؤمن ومنافق وفاجر )
(8/41)
( 3035 ) ( الصحيحة )
كتبت عنده سورة ( النجم فلما بلغ السجدة سجد وسجدنا معه وسجدت الدواة والقلم )
(8/42)
( 3036 ) ( الصحيحة )
إن الشيطان قد خلفك في أهلك فاذهب بهذا العرجون فأمسك به حتى تأتي بيتك فخذه من وراء البيت بالعرجون
(8/43)
( 3037 ) ( الصحيحة )
كان يخطب بمخصرة في يده
(8/44)
( 3038 ) ( الصحيحة )
من السنة أن يطعم [ يوم الفطر ] قبل أن يخرج ولو بتمرة
(8/45)
( 3039 ) ( الصحيحة )
ما أنعم الله على قوم نعمة إلا أصبحوا بها كافرين
(8/46)
( 3040 ) ( الصحيحة )
كان يجمع بين الصلاتين في السفر
(8/47)
( 3041 ) ( الصحيحة )
لا تصلوا حتى ترتفع الشمس فإنها تطلع بين قرني الشيطان
(8/48)
( 3042 ) ( الصحيحة )
كان يصلي بهم ذات يوم فمرت امرأة بالبطحاء فأشار إليها أن تأخري فرجعت حتى صلى ثم مرت
(8/49)
( 3043 ) ( الصحيحة )
إنك وطئت بنعلك على رجلي بالأمس فأوجعتني فنفحتك بالسوط فهذه ثمانون نعجة فخذها بها
(8/50)
( 3044 ) ( الصحيحة )
لما جاء نعي النجاشي قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
صلوا عليه . قلوا : يا رسول الله نصلي على عبد حبشي [ ليس بمسلم ] ؟ فأنزل
الله عز و جل : ( وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما
أنزل إليهم خاشعين لله لا يسترون بآيات الله ثمنا قليلا )
(8/51)
( 3045 ) ( الصحيحة )
رش على قبر ابنه إبراهيم [ الماء ]
(8/52)
( 3046 ) ( الصحيحة )
الراعي يرمي بالليل ويرعى بالنهار
(8/53)
( 3047 ) ( الصحيحة )
أرأيت لو كان على أبيك دين أكنت قاضيه ؟ قال : نعم . قال : حج عن أبيك
(8/54)
( 3048 ) ( الصحيحة )
كان رجل ممن كان قبلكم لم يعمل خيرا قط إلا التوحيد فلما احتضر قال لأهله :
انظروا : إذا أنا مت أن يحرقوه حتى يدعوه حمما ثم اطحنوه ثم اذروه في يوم
ريح [ ثم اذروا نصفه في البر ونصفه في البحر فوا الله لئن قدر الله عليه
ليعذبنه عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين ] فلما مات فعلوا ذلك به [ فأمر
الله البر فجمع ما فيه وأمر البحر فجمع ما فيه ] فإذا هو [ قائم ] في قبضة
الله فقال الله عز و جل : يا ابن آدم ما حملك على ما فعلت ؟ قال : أي رب من
مخافتك ( وفي رواية : من خشيتك وأنت أعلم قال : فغفر له بها ولم يعمل خيرا
قط إلا التوحيد )
(8/55)
( 3049 ) ( الصحيحة )
ردون على صاحبه ( يعني : التمر الريان فبيعوه ( يعني : التمر الرديء ) بعين ثم ابتاعوا التمر )
(8/56)
( 3050 ) ( الصحيحة )
ما أحسن هذا
(8/57)
( 3051 ) ( الصحيحة )
حضرموت خير من بني الحارث
(8/58)
( 3052 ) ( الصحيحة )
يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال : اعرضوا عليه صغار ذنوبه . قال : فتعرض
عليه ويخبأ عنه كبارها فيقال : عملت يوم كذا وكذا كذا وكذا وهو مقر لا ينكر
وهو مشفق من الكبار فيقال : أعطوه مكان كل سيئة حسنة . قال : فيقول : إن
لي ذنوبا ما أراها ههنا . قال أبو ذر : فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه و
سلم ضحك حتى بدت نواجذه
(8/59)
( 3053 ) ( الصحيحة )
ليتمنين أقوام لو أكثروا من السيئات . قالوا : بم يا رسول الله ؟ قال : الذين يدل الله سيئاتهم حسنات
(8/60)
( 3054 ) ( الصحيحة )
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا ف [ والذي نفسي بيده ] ما مجادلة أحدكم
لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة المؤمنين لربهم في إخوانهم
الذين أدخلوا النار . قال : يقولون : ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا
ويصومون معنا ويحجون معنا [ ويجاهدون معنا ] فأدخلتهم النار . قال : فيقول :
اذهبوا فأخرجوا من عرفتم منهم فيأتونهم فيعرفونهم بصورهم لا تأكل النار
صورهم [ لم تغش الوجه ] فمنهم من أخذته النار إلى أنصاف ساقيه ومنهم من
أخذته إلى كعبيه [ فيخرجون منها بشرا كثيرا ] فيقولون : ربنا قد أخرجنا من
أمرتنا . ثم [ يعودون فيتكلمون ف ] يقول : أخرجوا من كان في قلبه مثقال
دينار من الإيمان . [ فيخرجون خلقا كثيرا ] ثم [ يقولون : ربنا لم نذر فيها
أحدا ممن أمرتنا . ثم يقول : ارجعوا ف ] من كان في قلبه وزن نصف دينار [
فأخرجوه . فيخرجون خلقا كثيرا ثم يقولون : ربنا لم نذر فيها ممن أمرتنا . .
. ] حتى يقول : أخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة . [ فيخرجون خلقا كثيرا ]
قال أبو سعيد : فمن لم يصدق بهذا الحديث فليقرأ هذه الآية : ( إن الله لا
يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما [ النساء / 40
] قال : فيقولون : ربنا قد أخرجنا من أمرتنا فلم يبق في النار أحد فيه خير
. قال : ثم يقول الله : شفعت الملائكة وشفع الأنبياء وشفع المؤمنون وبقي
أرحم الراحمين . قال : فيقبض قبضة من النار - أو قال قبضتين - ناسا لم
يعملوا لله خيرا قط قد احترقوا حتى صاروا حمما . قال : فيؤتى بهم إلى ماء
يقال له : ( الحياة ) فيصب عليهم فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل [
وقد رأيتموها إلى جانب الصخرة وإلى جانب الشجرة فما كان إلى الشمس منها كان
أخضر وما كان منها إلى الظل كان أبيض ] قال : فيخرجون من أجسادهم مثل
اللؤلؤ وفي أعناقهم الخاتم ( وفي رواية : الخواتم ) : عتقاء الله . قال :
فيقال لهم : ادخلوا الجنة فما تمنيتم أو رأيتم من شيء فهو لكم [ ومثله معه ]
. [ فيقول أهل الجنة : هؤلاء عتقاء الرحمن أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه
ولا خير قدموه ] . قال : فيقولون : ربنا أعطيتنا ما لم تعط أحدا من
العالمين . قال : فيقول : فإن لكم عندي أفضل منه . فيقولون : ربنا وما أفضل
من ذلك ؟ [ قال ] : فيقول رضائي عنكم فلا أسخط عليكم أبدا )
(8/61)
( 3055 ) ( الصحيحة )
إن قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلون الجنة
(8/62)
( 3056 ) ( الصحيحة )
ما أشخص أبصاركم عني ؟ قالوا : نظرنا إلى القمر قال : فكيف بكم إذا رأيتم الله جهرة ؟
(8/63)
( 3057 ) ( الصحيحة )
اقرؤوا القرآن ولا تغلوا فيه ولا تجفوا عنه ولا تأكلوا به ولا تستكثروا به
(8/64)
( 3058 ) ( الصحيحة )
إن الفساق هم أهل النار . قيل : يا رسول الله ومن الفساق ؟ قال : النساء .
قال رجل : يا رسول الله أولسن أمهاتنا وأخواتنا وأزواجنا ؟ قال : بلى
ولكنهن إذا أعطين لم يشكرن وإذا ابتلين لم يصبرن
(8/65)
( 3059 ) ( الصحيحة )
إن الله عز و جل إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها فجعله لها
فرطا وسلفا بين يديها وإذا أراد هلكة أمة عذبها ونبيها حي فأهلكها وهو ينظر
فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره
(8/66)
( 3060 ) ( الصحيحة )
أتعلم بها قبر أخي وأدفن إليه من مات من أهلي . يعني : عثمان بن مظعون رضي الله عنه
(8/67)
( 3061 ) ( الصحيحة )
لا تقوم الساعة حتى تزول الجبال عن أماكنها وترون الأمور العظام التي لم تكوني ترونها
(8/68)
( 3062 ) ( الصحيحة )
لأن يمسك أحدكم يده عن الحصي [ في الصلاة ] خير له من مئة ناقة كلها سود الحدق فإن غلب أحدكم الشيطان فليمسح مسحة واحدة
(8/69)
( 3063 ) ( الصحيحة )
إن من أفرى الفرى أن يري عينيه في المنام ما لم تريا
(8/70)
( 3064 ) ( الصحيحة )
إن الله قد غفر لك كذبك بتصديقك ب " لا إله إلا الله "
(8/71)
( 3065 ) ( الصحيحة )
لا تحج المرأة إلا ومعها محرم
(8/72)
( 3066 ) ( الصحيحة )
كان رجل من الأنصار أسلم ثم ارتد ولحق بالشرك ثم تندم فأرسل إلى قومه :
سلوا رسول الله صلى الله عليه و سلم : هل له من توبة ؟ فجاء قومه إلى رسول
الله صلى الله عليه و سلم فقالوا : إن فلانا قد ندم وإنه أمرنا أن نسألك :
هل له من توبة ؟ فنزلت : ( كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم . . إلى
قوله : ( غفور رحيم ) فأرسل إليه [ قومه ] فأسلم )
(8/73)
( 3067 ) ( الصحيحة )
لولا أن أشق على أمتي لفرضت على أمتي السواك كما فرضت عليهم الوضوء
(8/74)
( 3068 ) ( الصحيحة )
فقدت أمة من بي إسرائيل لا يدرى ما فعلت ؟ وإني لا أراها إلا الفأر [ ألا
ترونها ] إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشرب وإذا وضع لها ألبان الشاء شربت ؟
(8/75)
( 3069 ) ( الصحيحة )
صدقت أم طليق لو أعطيتها الجمل كان في سبيل الله ولو أعطيتها ناقتك كانت وكنت في سبيل الله ولو أعطيتها من نفقتك أخلفها الله
(8/76)
( 3070 ) ( الصحيحة )
يا أبا رافع إنها لم تأمرك إلا بخير . أي : بالوضوء من الريح
(8/77)
( 3071 ) ( الصحيحة )
زينب خير ( وفي رواية : أفضل بناتي أصيبت بي )
(8/78)
( 3072 ) ( الصحيحة )
يكون في آخر أمتي خليفة يحثوا المال حثوا لا يعده عدا
(8/79)
( 3073 ) ( الصحيحة )
من صبر على شدتها ولأوائها كنت له شهيدا أو شفيها يوم القيامة . يعني : المدينة . وفي لفظ :
لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت
(8/80)
( 3074 ) ( الصحيحة )
إذا قال الرجل : هلك الناس فهو أهلكهم
(8/81)
( 3075 ) ( الصحيحة )
إن موسى كان رجلا حييا ستيرا لا يرى من جلده شيء استحياء منه فآذاه من بني
إسرائيل فقالوا : ما يستتر هذا التستر إلا من عيب بجلده إما برص وإما أدرة
وإما آفة . وإن الله أراد أن يبرئه مما قالوا لموسى فخلا يوما وحده فوضع
ثيابه على الحجر ثم اغتسل فلما فرغ أقبل إلى ثيابه ليأخذها وإن الحجر عدا
بثوبه فأخذ عصاه وطلب الحجر فجعل يقول : ثوبي حجر ثوبي حجر حتى انتهى إلى
ملإ من بني إسرائيل فرأوه عريانا أحسن ما خلق الله وأبرأه مما يقولون [
قالوا : والله ما بموسى من بأس ] وقال الحجر فأخذ ثوبه فلبسه وطفق بالحجر
ضربا بعصاه فوا الله إن بالحجر لندبا من أثر ضربه ثلاثا أو أربعا أو خمسا
فذلك قوله : ( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله
مما قالوا وكان عند الله وجيها )
(8/82)
( 3076 ) ( الصحيحة )
غطوا الإناء وأوكوا السقاء فإن في السنة ليلة ينزل فيها وباء لا يمر بإناء لم يغط ولا سقاء لم يوك إلا وقع فيه من ذلك الوباء
(8/83)
( 3077 ) ( الصحيحة )
ما أظن فلانا وفلانا يعرفان من ديننا [ الذي نحن عليه ] شيئا
(8/84)
( 3078 ) ( الصحيحة )
يوشك أن تطلبوا في قراكم هذه طستا من ماء فلا تجدونه ينزوي كل ماء إلى عنصره فيكون في الشام بقية المؤمنين والماء
(8/85)
( 3079 ) ( الصحيحة )
يا عائشة العرب يومئذ من قليل . ( يعني : بين يدي الدجال . فقلت : ما يجزي
المؤمنين يومئذ من الطعام ؟ قال : ما يجزي الملائكة التسبيح والتكبير
والتحميد والتهليل )
(8/86)
( 3080 ) ( الصحيحة )
يتبع الدجال من يهود أصبهان سبعون ألفا عليهم الطيالسة
(8/87)
( 3081 ) ( الصحيحة )
نعمت الأرض المدينة إذا خرج الدجال على كل نقب من أنقابها ملك لا يدخلها
فإذا كان كذلك رجفت المدينة بأهلها ثلاث رجفات لا يبقى منافق ولا منافقة
إلا خرج إليه وأكثر - يعني - من يخرج إليه النساء وذلك يوم التخليص وذلك
يوم تنفي المدينة الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد يكون معه سبعون ألفا من
اليهود على كل رجل منهم ساج وسيف محلى فتضرب قبته بهذا الضرب الذي عند
مجتمع السيول
ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
ما كانت
فتنة - ولا تكون حتى تقوم الساعة - أكبر من فتنة الدجال ولا من نبي إلا وقد
حذر أمته ولأخبرنكم بشيء ما أخبره نبي قبلي . ثم وضع يده على عينه ثم قال :
أشهد أن الله عز و جل ليس بأعور
(8/88)
( 3082 ) ( الصحيحة )
لأنا لفتنة بعضكم أخوف عندي من فتنة الدجال ولن ينجو أحد مما قبلها إلا
نجا منها وما صنعت فتنة - منذ كانت الدنيا - صغيرة ولا كبيرة إلا لفتنة
الدجال
(8/89)
( 3083 ) ( الصحيحة )
ليت شعري متى تخرج نار ن اليمن من جبل الوراق تضيء منها أعناق الإبل بروكا ببصرى كضوء النهار
(8/90)
( 3084 ) ( الصحيحة )
إن الدجال يطوي الأرض كلها إلا مكة والمدينة فيأتي المدينة فيجد بكل نقب
من أنقابها صفوفا من الملائكة فيأتي سبخة الجرف فيضرب رواقة ثم ترجف
المدينة ثلاث رجفات فيخرج إليه كل منافق ومنافقة
(8/91)
( 3085 ) ( الصحيحة )
يا أيها الناس لا تطرقوا النساء ليلا ولا تغترواهن
(8/92)
( 3086 ) ( الصحيحة )
ألا لا يبيتن رجل عند امرأة ثيب إلا أن يكون ناكحا أو محرما
(8/93)
( 3087 ) ( الصحيحة )
أنا آخذ بحجزكم من النار أقول : إياكم وجهنم إياكم والحدود فإذا مت فأنا فرطكم وموعدكم على الحوض فمن ورد أفلح
ويأتي قوم فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول : يا رب أمتي فيقال : لا تدري ما أحدثوا بعدك مرتدين على أعقابهم
(8/94)
( 3088 ) ( الصحيحة )
كان بعث الوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني المصطلق ليأخذ منهم الصدقات
وأنه لما أتاهم الخبر فرحوا وخرجوا ليتلقوا رسول رسول الله صلى الله عليه و
سلم وأنه لما حدث الوليد أنهم خرجوا يتلقونه رجع إلى رسول الله صلى الله
عليه و سلم فقال :
يا رسول الله إن بني المصطلق قد منعوا الصدقة
فغضب رسول الله صلى الله عليه و سلم غضبا شديدا . فبينما هو يحدث نفسه أن يغزوهم إذ أتاه الوفد فقالوا :
يا رسول الله إنا حدثنا أن رسولك رجع من نصف الطريق وإنا خشينا أن يكون
إنما رده كتاب جاءه منك لغضب غضبته علينا وإنا نعوذ بالله من غضبه وغضب
رسوله وأن رسول الله استعتبهم وهم بهم فأنزل الله عذرهم في الكتاب : ( يا
أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة
فتصبحوا على ما فعلتم نادمين [ الحجرات / 6 ] )
(8/95)
( 3089 ) ( الصحيحة )
إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما
(8/96)
( 3090 ) ( الصحيحة )
ليأتين على أمتي زمان يتمنون فيه الدجال . قلت : يا رسول الله بأبي وأمي مم ذاك ؟ قال : مما يلقون من العناء أو الضناء
(8/97)
( 3091 ) ( الصحيحة )
أيما أهل بيت من العرب أو العجم أراد الله بهم خيرا أدخل عليهم الإسلام ثم
تقع الفتن كأنها الظلل قال [ رجل ] : كلا والله إن شاء الله قال : بلى
والذي نفسي بيده ثم تعودون فيها أساود صبا يضرب بعضكم رقاب بعض
(8/98)
( 3092 ) ( الصحيحة )
إنا - والله - لا نولي هذا العمل أحدا سأله ولا أحدا حرص عليه
(8/99)
( 3093 ) ( الصحيحة )
ما من أحد يسمع بي من هذه الأمة ولا يهودي ولا نصراني فلا يؤمن بي إلا دخل النار
(8/100)
( 3094 ) ( الصحيحة )
إذا عطس أحدكم فحمد الله فشمتوه وإن لم يحمد الله عز و جل فلا تشمتوه
(8/101)
( 3095 ) ( الصحيحة )
كان أبغض الحديث إليه . يعني : الشعر
(8/102)
( 3096 ) ( الصحيحة )
وأنتم معشر الأنصار فجزاكم الله خيرا - أو : أطيب الجزاء - فإنكم - ما
علمت - أعفة صبر وسترون بعدي أثرة في القسم والأمر فاصبروا حتى تلقوني على
الحوض
(8/103)
( 3097 ) ( الصحيحة )
إن بيتم فليكن شعاركم : ( حم لا ينصرون )
(8/104)
( 3098 ) ( الصحيحة )
فهلا عدلت بينهما ؟ يعني الابن والبنت
(8/105)
( 3099 ) ( الصحيحة )
ثلاث لا ينظر الله إليهم يوم القيامة : العاق لوالديه ومدمن الخمر والمنان عطاءه
وثلاثة لا يدخلون الجنة : العاق لوالديه والديوث والرجلة
(8/106)
( 3100 ) ( الصحيحة )
من قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار
(8/107)
( 3101 ) ( الصحيحة )
لا تصم يوم السبت إلا فريضة ولو لم تجد إلا لحاء شجرة فأفطر عليه
(8/108)
( 3102 ) ( الصحيحة )
إياكم ومحقرات الذنوب كقوم نزلوا في بطن واد فجاء ذا بعون وجاء ذا بعون
حتى أنضجوا خبزتهم وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه
(8/109)
( 3103 ) ( الصحيحة )
أبشر يا كعب فقالت أمه : هنيئا لك الجنة يا كعب فقال : من هذه المتألية
على الله ؟ قال : هي أمي يا رسول الله فقال : وما يدريك يا أم كعب ؟ لعل
كعبا قال ما لا يعنيه أو منع ما لا يغنيه
(8/110)
( 3104 ) ( الصحيحة )
كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما فقرأ فيهما : ( قل
هو الله أحد و ( قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) ثم يمسح بهما
ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده يفعل ذلك
ثلاث مرات )
(8/111)
( 3105 ) ( الصحيحة )
في التي لم يرتع منها . قاله لعائشة رضي الله عنها
(8/112)
( 3106 ) ( الصحيحة )
من أكل من هاتين الشجرتين الخبيثتين فلا يقربن مسجدنا فإن كنتم لا بد أكليهما فأميتوهما طبخا
(8/113)
( 3107 ) ( الصحيحة )
إن رسول الله يفعل ذلك ( يعني : تقبيل الزوجة وهو صائم أنا أتقاكم لله وأعلمكم بحدود الله )
(8/114)
( 3108 ) ( الصحيحة )
إنه سيلحد فيه رجل من قريش لو وزنت ذنوبه بذنوب الثقلين لرجحت . يعني : الحرم
(8/115)
( 3109 ) ( الصحيحة )
كلوه من ذي الحجة إلى ذي الحجة . يعني لحم الأضاحي
(8/116)
( 3110 ) ( الصحيحة )
نهى أن يجلس بين الضح والظل وقال : مجلس الشيطان
(8/117)
( 3111 ) ( الصحيحة )
ليس في الأرض من الجنة إلا ثلاثة أشياء : غرس العجوة وأوراق تنزل في الفرات كل يوم من بركة الجنة والحجر
(8/118)
( 3112 ) ( الصحيحة )
اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تجعلوها عليكم قبورا كما اتخذت اليهود
والنصارى في بيوتهم قبورا وإن البيت ليتلى فيه القرآن فيتراءى لأهل السماء
كما تتراءى النجوم لأهل الأرض
(8/119)
( 3113 ) ( الصحيحة )
الله الله في قبط مصر فأنكم ستظهرون عليهم ويكونون لكم عدة وأعوانا في سبيل الله
(8/120)
( 3114 ) ( الصحيحة )
إن سرك أن تفي بنذرك فأعتقي محررا من هؤلاء . يعني : من بني العنبر
(8/121)
( 3115 ) ( الصحيحة )
قال كان في الكعبة صور فأمر النبي صلى الله عليه و سلم عمر بن الخطاب أن
يمحوها . فبل عمر ثوبا ومحاها به فدخلها رسول الله صلى الله عليه و سلم وما
فيها منها شيء
(8/122)
( 3116 ) ( الصحيحة )
كان يستحب للرجل أن يقاتل تحت راية قومه
(8/123)
( 3117 ) ( الصحيحة )
إن لم تجديني فأتي أبا بكر
(8/124)
( 3118 ) ( الصحيحة )
تهجمون على رجل معتجر ببرد حبرة يبايع الناس من أهل الجنة
(8/125)
( 3119 ) ( الصحيحة )
لتخرجن فتنة من تحت قدمي أو من بين رجلي هذا ( يعني : عثمان رضي الله عنه هذا يومئذ ومن اتبعه على الهدى )
(8/126)
( 3120 ) ( الصحيحة )
إذا تغوط الرجلان فليتوار كل واحد منهما عن صاحبه ولا يتحدثان على طوفهما فإن الله يمقت على ذلك
(8/127)
( 3121 ) ( الصحيحة )
من مر بحائط فليأكل ولا يحمل
(8/128)
( 3122 ) ( الصحيحة )
لا تأكل متكئا ولا على غربال ولا تتخذن من المسجد مصلى لا تصلي إلا فيها
ولا تخط رقاب الناس يوم الجمعة فيجعلك الله لهم جسرا يوم القيامة
(8/129)
( 3123 ) ( الصحيحة )
من فطرة الإسلام : الغسل يوم الجمعة والاستنان وأخذ الشارب وإعفاء اللحى
فإن المجوس تعفي شواربها وتحفي لحاها فخالفوهم : حذوا شواربكم وأعفوا لحاكم
(8/130)
( 3124 ) ( الصحيحة )
لا تشددوا على أنفسكم فإنما هلك من قبلكم بتشديدهم على أنفسهم وستجدون بقاياهم في الصوامع والديارات
(8/131)
( 3125 ) ( الصحيحة )
كان يكره أن يؤخذ من رأس الطعام
(8/132)
( 3126 ) ( الصحيحة )
الإيمان يمان هكذا إلى لخم وجذام
(8/133)
( 3127 ) ( الصحيحة )
خير الرجال رجال أهل اليمن والإيمان يمان إلى لخم وجذام وعاملة ومأكول
حمير خير من آكلها وحضرموت خير من بني الحارث وقبيلة خير من قبيلة وقبيلة
شر من قبيلة والله ما أبالي أن يهلك الحارثان كلاهما لعن الله الملوك
الأربعة : جمداء ومخوساء ومشرحاء وأبضعة وأختهم العمردة
ثم قال :
أمرني ربي عز و جل أن ألعن قريشا مرتين فلعنتهم وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين . ثم قال :
عصية عصت الله ورسوله غير قيس وجعدة وعصية
ثم قال :
لأسلم وغفار ومزينة وأخلاطهم من جهينة : خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوازن عند الله عز و جل يوم القيامة
ثم قال : شر قبيلتين في العرب : نجران وبنو تغلب وأكثر القبائل في الجنة مذحج ومأكول
(8/134)
( 3128 ) ( الصحيحة )
دعهم [ يا عمر ] فإنهم بنو أرفدة
(8/135)
( 3129 ) ( الصحيحة )
آخر من يدخل الجنة رجل فهو يمشي مرة ويكبو مرة وتسفعه النار مرة فإذا ما
جاوزها التفت إليها فقال : تبارك الذي نجاني منك لقد أعطاني الله شيئا ما
أعطاه أحدا من الأولين والآخرين فترفع له شجرة فيقول : أي رب أدنني من هذه
الشجرة فلأستظل بظلها وأشرب من مائها فيقول الله عز و جل : يا ابن آدم لعلي
إن أعطيتكها سألتني غيرها ؟ فيقول لا يا رب ويعاهده أن لا يسأله غيرها
وربه يعذره لأنه يرى ما لا صبر له عليه فيدنيه منها فيستظل بظلها ويشرب من
مائها
ثم ترفع له شجرة هي أحسن من الأولى فيقول : أي رب أدنني من هذه
لأشرب من مائها وأستظل بظلها لا أسألك غيرها فيقول : يا ابن آدم ألم
تعاهدني أن لا تسألني غيرها ؟ فيقول : لعلي إن أدنيتك منها تسألني غيرها
فيعاهده أن لا يسأله غيرها وربه يعذره لأنه يرى ما لا صبر له عليه فيدنيه
منها فيستظل بظلها ويشرب من مائها
ثم ترفع له شجرة عند باب الجنة هي
أحسن من الأوليين فيقول : أي رب أدنني من هذه لأستظل بظلها وأشرب من مائها
لا أسألك غيرها فيقول : يا ابن آدم ألم تعاهدني أن لا تسألني غيرها ؟ قال :
بلى يا رب هذه لا أسألك غيرها وربه يعذره لأنه يرى ما لا صبر له عليها
فيدنيه منها
فإذا أدناه منها فيسمع أصوات أهل الجنة فيقول : أي رب
أدخلنيها فيقول : يا ابن آدم ما يصريني منك ؟ أيرضيك أن أعطيك الدنيا
ومثلها معها ؟ قال : يا رب أتستهزئ مني وأنت رب العالمين ؟
فضحك ابن مسعود فقال : ألا تسألوني مم أضحك ؟ فقالوا : مم تضحك ؟ قال :
من ضحك رب العالمين حين قال : أتستهزئ مني وأنت رب العالمين ؟ فيقول : إني
لا أستهزئ منك ولكني على ما أشاء قادر . وفي رواية : قدير
(8/136)
( 3130 ) ( الصحيحة )
إذا ذبح أحدكم فليجهز
(8/137)
( 3131 ) ( الصحيحة )
قوما فاغسلا وجوهكما يعني : عائشة وسودة
(8/138)
( 3132 ) ( الصحيحة )
إن المؤمن خلق مفتنا توابا نساء إذا ذكر تذكر
(8/139)
( 3133 ) ( الصحيحة )
لا تنتفعوا من الميتة بشيء
(8/140)
( 3134 ) ( الصحيحة )
خرج رجل من ( خيبر فتبعه رجلان وآخر يتلوهما يقول : ارجعا حتى ردهما ثم لحق الأول ققال :
إن هذين شيطانان وإني لم أزل بهما حتى رددتهما فإذا أتيت رسول الله صلى
الله عليه و سلم فأقرئه السلام وأخبره أنا ههنا في جمع صدقاتنا لو كانت
تصلح له لبعثنا بها إليه
قال : فلما قدم الرجل المدينة أخبر النبي صلى الله عليه و سلم فعند ذلك نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن الخلوة )
(8/141)
( 3135 ) ( الصحيحة )
ذاك جبريل عليه السلام وإن منكم لرجالا لو أن أحدهم يقسم على الله لأبره
(8/142)
( 3136 ) ( الصحيحة )
إن أول شيء خلقه الله عز و جل : القلم فأخذه بيمينه - وكلتا يديه يمين -
قال : فكتب الدنيا وما يكون فيها من عمل معمول : بر أو فجور رطب أو يابس
فأحصاه عنده في الذكر ثم قال : اقرؤوا إن شئتم : ( هذا كتابنا ينطق عليكم
بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون فهل تكون النسخة إلا من أمر قد فرغ
منه )
(8/143)
( 3137 ) ( الصحيحة )
كان من دعاءه صلى الله عليه و سلم :
اللهم إني أعوذ بك من جار السوء ومن زوج تشيبني قبل المشيب ومن ولد يكون
علي ربا ومن مال يكون علي عذابا ومن خليل ماكر عينه تراني وقلبه يرعاني إن
رأى حسنة دفنها وإن رأى سيئة أذاعها
(8/144)
( 3138 ) ( الصحيحة )
يا أسد بن كرزة لا تدخل الجنة بعمل ولكن برحمة الله [ قلت : ولا أنت يا
رسول الله ؟ قال : ] ولا أنا إلا أن يتلافاني الله أو يتغمدني [ الله ] منه
برحمة
(8/145)
مواضيع مماثلة
» تخريج بعض الاحاديث 15
» تخريج بعض الاحاديث 16
» بعض تخريج الاحاديث 1
» تخريج بعض الاحاديث 2
» تخريج بعض الاحاديث 4
» تخريج بعض الاحاديث 16
» بعض تخريج الاحاديث 1
» تخريج بعض الاحاديث 2
» تخريج بعض الاحاديث 4
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin