بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
(مكارم الأخــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق)الحلقةالسابعة
صفحة 1 من اصل 1
(مكارم الأخــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق)الحلقةالسابعة
(مكارم الأخــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق)الحلقةالسابعة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين،وبعد:
أحبتى فى الله:مازلنا بحمد الله وتوفيقه نواصل الحديث عن (مكارم الأخلاق)وتعرفنا فى الحلقة السابقة على مجالات العدل فى الاسلام ومنها (العد ل بين الأولاد ).
ونتستكمل فى هذه الحلقة مجالات العدل ومنها:
(3)العدل مع الأعداء:
جاءالاسلام ليربط القلوب بالله وليربط موازين القيم والأخلاق بميزان الله، جاء ليخرج العرب ـ ويخرج البشرية كلها من حمية الجاهلية، ونعرة العصبية، وضغط المشاعر والانفعالات الشخصية والعائلية والقبلية في مجال التعامل مع الأصدقاء والأعداء ولذا قال المولى جل جلاله: ( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنياً أو فقيراً فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا ) ( المائدة:.
إنها أمانة القيام بالقسط على اطلاقه، في كل حال وفي كل مجال، القسط الذي يمنع البغي والظلم في الأرض والذي يكفل العدل بين الناس والذي يعطي كل ذي حقه حقه من المسلمين وغير المسلمين، ففي هذا الحق يتساوى عند الله المؤمنون وغير المؤمنين، ويتساوى الأقارب والأباعد، ويتساوى الأصدقاء والأعداء، ويتساوى الأغنياء والفقراء.
وما من عقيدة أو نظام في هذه الأرض يكفل العدل المطلق للأعداء المناوئين كما يكفله لهم هذا الدين،
فقدأوجب هذا الدين العدل مع الأعداء والأصدقاء: قال الله - تعالى -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} [المائدة: ٨]. قال ابن جرير الطبري: «وأما قوله:{وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا} [المائدة: ٨] فإنه يقول: ولا يحملنكم عداوةُ قوم على ألا تعدلوا في حكمكم فيهم وسيرتكم بينهم، فتجوروا عليهم من أجل ما بينكم وبينهم من العداوة {اعْدِلُوا}أيها المؤمنون، على كل أحد من الناس وليّاً لكم كان أو عدوّاً، فاحملوهم علـى ما أمرتُكـم أن تحملـوهم عليه من أحكـامي، ولا تجوروا بأحد منهم عنه، وأما قوله: {هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} فإنه يعني بقوله: {هُوَ} العدلُ عليهم أقرب لكم - أيها المؤمنون - إلى التقوى؛ يعني: إلى أن تكونوا عند الله باستعمالكم إياه من أهل التقوى، وهم أهل الخوف والحذر من الله أن يخالفوه في شيء من أمره، أو يأتوا شيئاً من معاصيه».
ولقد نزلت آيات من القرآن لتنقذ رجلاً يهوديا من تهمة توجه إليه ،مع كيد يهود للإسلام وللنبي صلى الله عليه وسلم وأتباع دينه بكل ما في جبلتهم من الرغبة في الشر وكراهية الخير للناس، وينصفه من رجل مسلم من قبيلة الأنصار، الأنصار الذين آووا ونصروا، وقدموا أرواحهم، وأموالهم في سبيل الله.
والقصة كما ترويها كتب التفاسير: أن نفرا من الأنصار .. غزوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض غزواته، فسرقت درع لأحدهم، فحامت الشبهة حول رجل من الأنصار فتفنن هو وقومه في إخفاء السرقة بحيث يتهم فيها أحد اليهود من أهل المدينة، وحين يقع مثل هذا الحدث في أي شعب من الأرض، وفي أي حقبة من التاريخ ،فليس له نتيجة متوقعة إلا الأخذ بتلابيب ذلك الشخص الذي ينتمي إلى مثيري الشغب، والإسراع بتطبيق العقوبة المقررة عليه، إن لم يكن التنكيل به شر تنكيل، لأنه فوق انتمائه إلى فئة معادية للشعب قد ارتكب جريمة محددة يستحق عليها العقوبة، وحين فحص الرسول صلى الله عليه وسلم وهو القاضي ظروف القضية فقد هم ـ حسب القرائن ـ أن يحكم على اليهودي، ولكن الوحي يتنزل من السماء لتبرئة ذلك اليهودي من الجريمة التي لم يرتكبها، وإدانة المسلمين الذين أرادوا أن يفلت جانبهم من العقوبة فنزل قول الله تعالى: إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا ها أنتم جادلتهم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلاً [النساء].
لقد كان درساً هائلا للأمة .. تبين لهم فيه أن ميزان العدل لا يمليه حب ولا بغض .. ولا تمليه عصبية ولا قرابة .. ولامصالح وأغراض شخصية .. بل لا يميل حتى إلى جانب المشاركين له في العقيدة على حساب المخالفين لها، ولو كانوا في مجموعهم ظالمين !!وبهذه المقومات كان هذا الدين العالمي خاتمة الأديان لأنه الدين الذي يكفل النظام للناس جميعا، مؤمنهم وكافرهم، أن يتمتعوا في ظله بالعدل، وأن يكون هذا العدل فريضة على معتنقيه يتعاملون مع ربهم مهما لا قوا من الناس من بغض وشنآن.
ولما رأى المسلمون ما حدث بقتلاهم يوم أحد من تمثيل قالوا لو أصبنا منهم يومًا من الدهر لنزيدين عليهم، فأنزل الله: وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين {النحل: 126}.
وهذا الصحابى الجليل عبد الله بن رواحة رضى الله عنه ،لما بعثه النبيّ صلى الله عليه وسلم
يخرص على أهل خيبر ثمارهم وزرعهم، فأرادوا أن يرشوه ليرفق بِهم، فقال: والله لقد جئتكم من عند أحبِّ الخلق إليَّ، ولأنتم أبغض إليَّ من أعدادكم من القردة والخنازير، وما يحملني حبِّي إيّاه وبغضي لكم على أن لا أعدل فيكم، فقالوا: بِهذا قامت السموات والأرض".
وإلى اللقاء فى الحلقة القادمة بإذن الله تعالى ،ومع خلق آخر من أخلاق الاشلام ،فانتظرونا......
ـــــــــــ
المراجع
(1) ] تفسير ابن جرير الطبري ط1 1420هـ، مؤسسة الرسالة: 10/95 - 96.
(2)أيسر التفاسير ابوبكر الجزائرى
(3) تفسير ابن كثير
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين،وبعد:
أحبتى فى الله:مازلنا بحمد الله وتوفيقه نواصل الحديث عن (مكارم الأخلاق)وتعرفنا فى الحلقة السابقة على مجالات العدل فى الاسلام ومنها (العد ل بين الأولاد ).
ونتستكمل فى هذه الحلقة مجالات العدل ومنها:
(3)العدل مع الأعداء:
جاءالاسلام ليربط القلوب بالله وليربط موازين القيم والأخلاق بميزان الله، جاء ليخرج العرب ـ ويخرج البشرية كلها من حمية الجاهلية، ونعرة العصبية، وضغط المشاعر والانفعالات الشخصية والعائلية والقبلية في مجال التعامل مع الأصدقاء والأعداء ولذا قال المولى جل جلاله: ( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنياً أو فقيراً فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا ) ( المائدة:.
إنها أمانة القيام بالقسط على اطلاقه، في كل حال وفي كل مجال، القسط الذي يمنع البغي والظلم في الأرض والذي يكفل العدل بين الناس والذي يعطي كل ذي حقه حقه من المسلمين وغير المسلمين، ففي هذا الحق يتساوى عند الله المؤمنون وغير المؤمنين، ويتساوى الأقارب والأباعد، ويتساوى الأصدقاء والأعداء، ويتساوى الأغنياء والفقراء.
وما من عقيدة أو نظام في هذه الأرض يكفل العدل المطلق للأعداء المناوئين كما يكفله لهم هذا الدين،
فقدأوجب هذا الدين العدل مع الأعداء والأصدقاء: قال الله - تعالى -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} [المائدة: ٨]. قال ابن جرير الطبري: «وأما قوله:{وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا} [المائدة: ٨] فإنه يقول: ولا يحملنكم عداوةُ قوم على ألا تعدلوا في حكمكم فيهم وسيرتكم بينهم، فتجوروا عليهم من أجل ما بينكم وبينهم من العداوة {اعْدِلُوا}أيها المؤمنون، على كل أحد من الناس وليّاً لكم كان أو عدوّاً، فاحملوهم علـى ما أمرتُكـم أن تحملـوهم عليه من أحكـامي، ولا تجوروا بأحد منهم عنه، وأما قوله: {هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} فإنه يعني بقوله: {هُوَ} العدلُ عليهم أقرب لكم - أيها المؤمنون - إلى التقوى؛ يعني: إلى أن تكونوا عند الله باستعمالكم إياه من أهل التقوى، وهم أهل الخوف والحذر من الله أن يخالفوه في شيء من أمره، أو يأتوا شيئاً من معاصيه».
ولقد نزلت آيات من القرآن لتنقذ رجلاً يهوديا من تهمة توجه إليه ،مع كيد يهود للإسلام وللنبي صلى الله عليه وسلم وأتباع دينه بكل ما في جبلتهم من الرغبة في الشر وكراهية الخير للناس، وينصفه من رجل مسلم من قبيلة الأنصار، الأنصار الذين آووا ونصروا، وقدموا أرواحهم، وأموالهم في سبيل الله.
والقصة كما ترويها كتب التفاسير: أن نفرا من الأنصار .. غزوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض غزواته، فسرقت درع لأحدهم، فحامت الشبهة حول رجل من الأنصار فتفنن هو وقومه في إخفاء السرقة بحيث يتهم فيها أحد اليهود من أهل المدينة، وحين يقع مثل هذا الحدث في أي شعب من الأرض، وفي أي حقبة من التاريخ ،فليس له نتيجة متوقعة إلا الأخذ بتلابيب ذلك الشخص الذي ينتمي إلى مثيري الشغب، والإسراع بتطبيق العقوبة المقررة عليه، إن لم يكن التنكيل به شر تنكيل، لأنه فوق انتمائه إلى فئة معادية للشعب قد ارتكب جريمة محددة يستحق عليها العقوبة، وحين فحص الرسول صلى الله عليه وسلم وهو القاضي ظروف القضية فقد هم ـ حسب القرائن ـ أن يحكم على اليهودي، ولكن الوحي يتنزل من السماء لتبرئة ذلك اليهودي من الجريمة التي لم يرتكبها، وإدانة المسلمين الذين أرادوا أن يفلت جانبهم من العقوبة فنزل قول الله تعالى: إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا ها أنتم جادلتهم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلاً [النساء].
لقد كان درساً هائلا للأمة .. تبين لهم فيه أن ميزان العدل لا يمليه حب ولا بغض .. ولا تمليه عصبية ولا قرابة .. ولامصالح وأغراض شخصية .. بل لا يميل حتى إلى جانب المشاركين له في العقيدة على حساب المخالفين لها، ولو كانوا في مجموعهم ظالمين !!وبهذه المقومات كان هذا الدين العالمي خاتمة الأديان لأنه الدين الذي يكفل النظام للناس جميعا، مؤمنهم وكافرهم، أن يتمتعوا في ظله بالعدل، وأن يكون هذا العدل فريضة على معتنقيه يتعاملون مع ربهم مهما لا قوا من الناس من بغض وشنآن.
ولما رأى المسلمون ما حدث بقتلاهم يوم أحد من تمثيل قالوا لو أصبنا منهم يومًا من الدهر لنزيدين عليهم، فأنزل الله: وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين {النحل: 126}.
وهذا الصحابى الجليل عبد الله بن رواحة رضى الله عنه ،لما بعثه النبيّ صلى الله عليه وسلم
يخرص على أهل خيبر ثمارهم وزرعهم، فأرادوا أن يرشوه ليرفق بِهم، فقال: والله لقد جئتكم من عند أحبِّ الخلق إليَّ، ولأنتم أبغض إليَّ من أعدادكم من القردة والخنازير، وما يحملني حبِّي إيّاه وبغضي لكم على أن لا أعدل فيكم، فقالوا: بِهذا قامت السموات والأرض".
وإلى اللقاء فى الحلقة القادمة بإذن الله تعالى ،ومع خلق آخر من أخلاق الاشلام ،فانتظرونا......
ـــــــــــ
المراجع
(1) ] تفسير ابن جرير الطبري ط1 1420هـ، مؤسسة الرسالة: 10/95 - 96.
(2)أيسر التفاسير ابوبكر الجزائرى
(3) تفسير ابن كثير
مواضيع مماثلة
» ](مكارم الأخــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق)الحلقةالسادسة
» (مكارم الأخــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق)الحلقة الثالثة
» ](مكارم الأخــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق)الحلقة الرابعة
» (مكارم الأخــــــــلاق)الحلقة الحادية عشر
» ](مكارم الأخــــــــلاق)الحلقة الثانية عشر
» (مكارم الأخــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق)الحلقة الثالثة
» ](مكارم الأخــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق)الحلقة الرابعة
» (مكارم الأخــــــــلاق)الحلقة الحادية عشر
» ](مكارم الأخــــــــلاق)الحلقة الثانية عشر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin