{1} العوامل إلتي أدت لنشئة دين الشيعة

من طرف **Admin** الأربعاء 18 مايو 2016, 12:56 am

من// أحمد سليمان السعيد خضير..... {1} العوامل إلتي أدت لنشئة دين الشيعة
------------------------------------------------------------------------
قرر اليهود الثأر ممن أقلعهم من مكة والمدينة وأرض الحجاز،بعد نفوذهم على القبائل العربية.
قرروا الثأر لأسلافهم من يهود بني النضير،وبني قريظة،وبني قينقاع، وأهل خيبر
من هذا الإنتقام ةبدأ التخطيط على مراحل
الأولى: على خمس سنوات وتحصيل نتائجها
الثانية : على خمسين سنة وتحصيل نتائجها
الثالثة: على مائة وخمسون سنة وتحصيل نتائجها
الرابعة :على ثلثمائة عام وتحصيل نتائجها
الخامسة :بلغ التخطيط ختى يوم القيامة
""""""""""""""""""""""""""""""""""
ففي المرحلة الثانية أستنبطوا أخطاء المرحلة الأولى وتعديلها في الثانية وإبراز مخطط بفكر جديد غير المنادى به في المرحلة الأولى.
وهكذا سار اليهود منذ لأأن نشأوا شيعة على بن أبي طالب.
الخطة الأولى : إحداث فتنة وتمزيق شمل المسلمين، وتعمل على زعزعة العقيدة في نفوسهم، لكي يبعثروا ما أنتجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن بعده خليفته أبابكر ،وعمر ، وعثمان.
فقتلوا في المرحلة الأولى عثمان بن عفان على يد شيعة مصر ،وشيعة الكوفة ، وشيعة البصرة، وعند تولية سيدنا علي كانت فتنة مقتل سيدنا عثمان ، أرادت الشيعة بذلك تكسير عظام سيدنا على بالفتنة حتى لايتمكن من ولايته أمر المسلمين، فلما أحثوا منه التجهيز لهم ، قتلوه على يد الشيعي المصري عبد الرحمن بن ملجم الحامل لعقيدة النصرانية الرومانية، لأن الإسلام لم يتمكن منه.
ومن أسباب مقتل سيدنا علي على أحد أتباعه عبد الرحمن إبن ملجم ، أن سيدنا على إنتهج نهج أبابكر وعمر وعثمان، وهذا لم تخطط له اليهود في تكوين الشيعة.
هذا مارتبت له اليهود.
فكان عبد الله بن سبأ اليهودي الماكر هو مرشح اليهودية للقيام بهذه المهمة الخبيثة في المرحلة الأولى ذات التخطيط لخمس سنوات الأولى و إلتى قتل فيها سيدنا عثمان بن عفان وعلى إبن أبي طالب.
"""""""""""""""""""""""""" البداية
أجرت اليهودية إختبار فيمن تختار ، فلم تجد أمكر ولاأخبث من عبد الله بن سبأ نبي الشيعة لإتصافه بالمكر والحيلة والخبث وهم من المؤهلين، تؤهلانه لإحداث فتنة عظيمة في كيان الدولة الإسلامية ،فأخذ يتنقل هذا اليهودي بعد أن تظاهر بالإسلام بين المدن والبلاد والولايات الإسلامية .مظهرا أولا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
فلما تمكن راح ينفذ رقم 2 وهو تأليب الناس على عثن بن عفان وولاته، وهنا أتحدى الشيعة حاليا من كتب التاريخ تاريخ الشيعة القذر فعلا:أن يجدوا فيه حين كان يؤلب نبي الشيعة عبدالله بن سبأ الناس على عثمان أن ذكر أسم علي بن أبي طالب وإمامته وولايته وعصمته أو خدعة أهل البيت أو الغيط أو الرجي أو البطيخ في فقه الإمامة
بث أفكاره ومبادئه اليهودية بين عوام المسلمين فأحدث القول بوصية النبي صلى الله عليه وسلم لعلي هذا القول ظهر بعد تولي علي الخلافة ،وعندما صار الطلب بدم عثمان خرج هذا الكلام الذي لايعلم به أو عنه على بن أبي طالب ولاغيره.
وهنا لم يكن الحسين قيل له إمام الإثنى عشرية ، ولم يقال مثل هذا الكلام في عهد عثمان ،أو عهد علي أو عهد معاوية أو عهد الحسن ، أو عهد الحسين بإمامة إثنى عشر إماما.ولم يكن قيل المهدي الشيعي عج فرجه المنتظر لمدة 300 عاما لم يكن قيل هذا القول ولم يكن دارج ولا معلوم.
ثم أحدث القول برجعة النبي صلى الله عليه وسلم وقال عجب ممن يصدق برجعة عيسى ويكذب رجعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ولازال بن سبأ ينتقل في بلاد المسلمين، ولم يكن معلوم شيئا عن الطائفة الشيعية ولم تكن نشأت بعد.
يبث أفكاره وضلالاته ويكاتب من استفسده منهم بتأويلاته حتى إنتهى الأمر بإنقلاب
فشل فيه المرتدين في عهد سيدنا أبو بكر الصديق ، لأنه كان رجلا قويا يمتلك القوة الذاتية الدينية فهزمهم ، لكن اليهود إختاروا لحظة الضعف بعد مقتل سيدنا عثمان نتيجة إحداث الفتنة التي هزت كيان المسلمين بنقتل سيدنا عثمان وتولية سيبدنا علي إبن أبي طالب هذه المرحلة هي مرحلة ضعيفة كانت تحتاج لرجل قوي مثل أبي بكر أو عمر بن الخطاب ليحكم أمر الفتنة.
لذلك نجح عبدالله بن سبأ في قتل عثمان بن عفان وزعزعة الأمن وشقاق المسلمين في ولاية علي بن أبي طالب.. إنتهت الفتنة بإنقلاب المرتدين وبدأ التنخطيط الفعلي بقتل عثمان على يد شيعة مصر، وشيعة الكوفة ، وشيعة البصرة إلتي كانت نتيجتها مقتل سيدنا عثمان رضي الله عنه مظلوما على يد هذه الطائفة الباغية الظالمة.
هي نفسها قتلت سيدنا علي بن أبي طالب .
وبد إنتقل الأمر لسيدنا علي بن أبلي طالب كرم الله وجهه بمبايعة الصحابة له خليفة رابعا للمسلمين، أخذ إبن سبأ يدعو أتباعه ومن أغتر به إلى ولاية علي رضي الله عنه
وزعم أن ولايته لا تتم إلا بالبراءة من أعدائه وهم في نظره الخلفاء الراشدون السابقون في الخلافة.
وكما قال شيعة اليوم 2016: أنت غلطان يارسول اللهع لقد أحدثت فتنة في الإسلام
لأنك لم تقل بحديث صريح عن وصيتك لعلي.
وقالوا: إن الله غلطان وأحدث فتنة بين عباده لأنه لم يذكر ولاية علي في القرأن بنص صريح.
هذا هو معتقد الشيعة.
فكان إبن سبأ أول من أظهر البرائة من أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة في الإسلام
كما نص على ذلك كبار علماء الرافضة المتقدمين كالأشعري القمي والكشي والنوبختي ومن المتأخرين المامقاني.
فقد نقلوا في كتبهم هذا النص{ وحكى جماعة من أهل العلم من أصحاب علي عليه السلام أن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ووالى على عليه السلام وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى عليه السلام بهذه المقالة فقال في إسلامه
بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بمثل ذلك وهو أول من أشهر القول بفرض إمامة على عليه السلام وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه فمن هناك قال من خالف الشيعة إن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية.
هكذا بدأت الخطة الخمسية الأولى بمقتل عثمان بن عفان ، ولازال برنامج الخطة ساريا
هكذا إستطاع عبد الله بن سبأ بما بثه بين أتباعه من عقيدة الوصية ، والرجعة ، والبرائة من الصحابة، ثم إظهاره الغلو في علي وأبنائه بعد مقتل الحسين.
الجذور الأساسية لفرقة تستمد عقيدتها من عقيدة اليهود في ثوب إسلامي

الأحد	الإثنين	الثلاثاء	الأربعاء	الخميس	الجمعة	السبت
					1	2
3	4	5	6	7	8	9
10	11	12	13	14	15	16
17	18	19	20	21	22	23
24	25	26	27	28	29	30