بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
عقيدة الشيعة هى التى أوقفت المد الأسلامى من العالمية ، وأبطلت فريضة الجهاد.
صفحة 1 من اصل 1
عقيدة الشيعة هى التى أوقفت المد الأسلامى من العالمية ، وأبطلت فريضة الجهاد.
بسم الله الرحمن الرحيم
*******************.............. أتحدى ... شيعة العالم
.............................. من الدكتور / أحمد سليمان السعيد خضير
أخصائى جراحة العقل وأستئصال الكذب والزور من عقول الشيعة
....................................... إلى الجيل الحالى للأسلام
أتحدى كل الشيعة من عامة إلى مراجع إلى ولاية الفقيه إلى فقهاء المذهب
وهذا تحدى واضح مكتوب بلغة القرأن ؟
أتحدى العالم الشيعى وكل القرأء وهذا التحدى المكتوب على قارئه يبلغه لم لايقرأ والذى يعلم يبلغ الذى لايعلم قائلا له فيه مواطن مسلم يتحدى الشيعة
..........................................على الأتى
أن يأتوا بعقيدة واحدة من الذى يعتقدونها سواء العصمة أو الرجعة أو الولاية
أو حجة على الله أو المتعة أو الخمس أو عج الهارب فى السرداب أو ذكر فصيل الشيعة سواء لسيدنا على أو لغيره أو تمجيد فاطمة الزهراء أو أبنائها
من الكتب السماوية بمن فيهم القرأن
......................... وأتمنى أن أجد فى الشيعة رجلا ويثبت عقيدة الشيعة
.......... وبشرط لايقدم كلام البشر على كلام فى إثبات الحجة
......................................................................................
************** عقيدة الشيعة
هى التى أوقفت المد الأسلامى من العالمية ، وأبطلت فريضة الجهاد.
وحطمت هيبة الدين الإسلامى ، وفتحت أبواب الشرك والوثنية التى إستوردتها من الهند ومن بلاد فارس وجعلتها صلب العقيدة الشيعية ، كما إستضافت الكفر واللالحاد فى بيوت المسلمين !!!
إن الشىء الوحيد الذى أضعف إهتمام الناس بالإسلام اليوم وساق كثيرا من أبناء الإسلام نحو اللادينية وفى الوقت ذاته أصبح أكبر مانع من تقدم الإسلام ، هو الخرافات والأوهام التى أختلطت منذ أمد طويل بحقائق الإسلام
الناصعة.
إن الإسلام الحالى ، الإسلام الذى هجرت تعاليمه الأخلاقية والإجتماعية وسائر تشريعاته السامية الأخرى لتحل محلها مجموعة من العادات الباطلة ،
الإسلام الذ ى استفحلت فيه كل تلك الخرافات التى لا يمكن قبولها ، وضربت الأساطير الباطلة جذورها فى كل نواحيه ، وأحتجت حقائقه العظيمة آلاف من حجب الأوهام ، والخلاصة الإسلام الذ ى فقد صورته الجميلة الأولى حاليا هذه الصورة المنفرة! كيف يمكننا اليوم أن ندعو الدنيا إليه ؟!
كيف يمكننا أن نجذب أفكار الناس اليوم إلى مثل هذا الدين ؟!
لاريب أن أدمغة أبناء العصر الحاضر لم تعد مستعدة لقبول كل هذه الخرافات!
وإذ إستثنينا جماعات من المسنين الذ ين لايزالون متمسكين بالدين بحكم العادة أو لعوامل أخرى ، كيف يمكن للناس الذين تفتحت أعينهم وآذ انهم على إثر هذه الثورات العلمية والتغيرات الأدبية والإجتماعية فى العالم ، واستيقظوا إلى حد ما ، والمجتمع الذ ى فتن بمظاهر الحضارة الغربية وأخذت الأفكار العصرية مكانها فى أعماق روحه ، خاصة أولئك الذين لهم معرفة بالبرهان والمنطق ، أن يقبلوا قبولا أعمى بكل تلك الخرافات ؟! إننا نقول بكل صراحة إن مثل هذا الدين الذى أصبح ممتزجا بكل هذه الأباطيل محكوم عليه بالفناء والزوال فى هذا العالم بأوضاعه الحالية !
وياللأسف! إن الإسلام ، ذلك القانون السماوى الأخير الذى إجتث بسرعة البرق شجرة الشرك والوثنية وأبلغ أهل الدنيا بصوت واضح إنقضاء عهد الشرك وعبادة الأصنام ، ورفع لواء التوحيد فوق أنقاض معابد الأوثان الكبرى فى الدنيا
أنظروا اليوم كيف ظهرت فى عالمه مظاهر الوثنية ذاتها بأشكال متانوعة جديدة ، وكيف تمكنت شجرة الشرك الكبيرة أن تتمدد من جديد فى محيط التوحيد وكيف تراخت أمة الإسلام المسكينة وركنت فى ظل هذه الشجرة الخبيثة!
ذلك الإسلام الذى جعلت شريعته المقدسة العلم والعمل عموديها الأساسيين ودعت جميع أفراد البشر إلى إعمال عقولهم والتفكير وإلى السعى والمجاهدة ، انظروا كيف أظلت عالمه اليوم ظلمة الجهل وكيف غرق أتباعه فى الكسل والتخلف!
ذلك الدين الذى جعل هدفه تهذ يب النفوس وغايته الأساسية تتميم مكارم أخلاق البشر ، إنظروا اليوم كيف سقط أتباعه بسبب فساد أخلاقهم فى مستنقع الهلاك والشقاء وحلت بهم الغفلة والضلالة!
ذلك الدين الذى قامت تعاليمه الإجتماعية العظيمة على نواميس العدالة والأخوة والتعاون ، أنظروا اليوم كيف يتعدى أتباعه ويتطاولون على بعضهم البعض وكيف صار النفاق والتلون بوجهين لهم سجية وكيف صارت الأنانية والغرور والعجب بالنفس ديدنا لهم.
ذلك النبى الكريم الذى بنى أساس شريعته على الوحدة والإتحاد بين أفراد الأمة والمجتمع ، وحذر بأوضح العبارات من العواقب الوخيمة للتفرق والتنازع، وذكر بشكل خاص بالمخاطر والمحذورات المترتبة على العصبية الجاهلية ، أنظروا اليوم كيف أصبحنا نرى بأم أعيننا كيف مزق الجهل والتعصب حبال الترابط بين أبناء أمته وفرق أفراد مجتمعه الإسلامى ورمى كل فرقة منهم
فى ورطة الذل والشقاء!
الإسلام الذى اجتث شجرة التقليد الأعمى ونشر فى الوقت ذاته ناموس التجدد والإحياء فى العالم ، لاحظوا بكل حسرة كيف رضى المسلمون اليوم على رقابهم بلا خجل ولا حياء نير التقليد الأعمى للأمم الأخرى ، وفقدوا بذلك
كل مجدهم وعظمتهم الأولى !
الإسلام الذى ألغى كل التمايزات والعناوين الموهومة بين أبناء البشر وجعل المزية الإنسانية الوحيدة مزية التقوى ، أنظروا كيف سادت بين أبنائه اليوم
التمايزات وكيف تشبثت كل جماعة من أبنائه بعناوين موهومة لتبرر لنفسها إستغلال زحمات وكدح الآخرين بلطائف الحيل !!
.......................... والخلاصة
ذلك الإسلام الذى طهر صفحة العالم من لوث جمع الخرافات وطوى صفحة الموهومات ، لاحظوا بدقة كيف حجبت حقائقه النيرة اليوم بكل هذه الحجب المظلمة من الخرافات ، وكيف ابتلى المسلمون بوضع مخجل حين صاروا مكبلين بكل هذه الموهومات ! !
---------------------------------------------------------------
إن شاء الله عزوجل إن أراد لى الله
النشر القادم عن فصل الدين عن الخرافات التى أتت بها الشيعة الفاسقة الكافرة
*******************.............. أتحدى ... شيعة العالم
.............................. من الدكتور / أحمد سليمان السعيد خضير
أخصائى جراحة العقل وأستئصال الكذب والزور من عقول الشيعة
....................................... إلى الجيل الحالى للأسلام
أتحدى كل الشيعة من عامة إلى مراجع إلى ولاية الفقيه إلى فقهاء المذهب
وهذا تحدى واضح مكتوب بلغة القرأن ؟
أتحدى العالم الشيعى وكل القرأء وهذا التحدى المكتوب على قارئه يبلغه لم لايقرأ والذى يعلم يبلغ الذى لايعلم قائلا له فيه مواطن مسلم يتحدى الشيعة
..........................................على الأتى
أن يأتوا بعقيدة واحدة من الذى يعتقدونها سواء العصمة أو الرجعة أو الولاية
أو حجة على الله أو المتعة أو الخمس أو عج الهارب فى السرداب أو ذكر فصيل الشيعة سواء لسيدنا على أو لغيره أو تمجيد فاطمة الزهراء أو أبنائها
من الكتب السماوية بمن فيهم القرأن
......................... وأتمنى أن أجد فى الشيعة رجلا ويثبت عقيدة الشيعة
.......... وبشرط لايقدم كلام البشر على كلام فى إثبات الحجة
......................................................................................
************** عقيدة الشيعة
هى التى أوقفت المد الأسلامى من العالمية ، وأبطلت فريضة الجهاد.
وحطمت هيبة الدين الإسلامى ، وفتحت أبواب الشرك والوثنية التى إستوردتها من الهند ومن بلاد فارس وجعلتها صلب العقيدة الشيعية ، كما إستضافت الكفر واللالحاد فى بيوت المسلمين !!!
إن الشىء الوحيد الذى أضعف إهتمام الناس بالإسلام اليوم وساق كثيرا من أبناء الإسلام نحو اللادينية وفى الوقت ذاته أصبح أكبر مانع من تقدم الإسلام ، هو الخرافات والأوهام التى أختلطت منذ أمد طويل بحقائق الإسلام
الناصعة.
إن الإسلام الحالى ، الإسلام الذى هجرت تعاليمه الأخلاقية والإجتماعية وسائر تشريعاته السامية الأخرى لتحل محلها مجموعة من العادات الباطلة ،
الإسلام الذ ى استفحلت فيه كل تلك الخرافات التى لا يمكن قبولها ، وضربت الأساطير الباطلة جذورها فى كل نواحيه ، وأحتجت حقائقه العظيمة آلاف من حجب الأوهام ، والخلاصة الإسلام الذ ى فقد صورته الجميلة الأولى حاليا هذه الصورة المنفرة! كيف يمكننا اليوم أن ندعو الدنيا إليه ؟!
كيف يمكننا أن نجذب أفكار الناس اليوم إلى مثل هذا الدين ؟!
لاريب أن أدمغة أبناء العصر الحاضر لم تعد مستعدة لقبول كل هذه الخرافات!
وإذ إستثنينا جماعات من المسنين الذ ين لايزالون متمسكين بالدين بحكم العادة أو لعوامل أخرى ، كيف يمكن للناس الذين تفتحت أعينهم وآذ انهم على إثر هذه الثورات العلمية والتغيرات الأدبية والإجتماعية فى العالم ، واستيقظوا إلى حد ما ، والمجتمع الذ ى فتن بمظاهر الحضارة الغربية وأخذت الأفكار العصرية مكانها فى أعماق روحه ، خاصة أولئك الذين لهم معرفة بالبرهان والمنطق ، أن يقبلوا قبولا أعمى بكل تلك الخرافات ؟! إننا نقول بكل صراحة إن مثل هذا الدين الذى أصبح ممتزجا بكل هذه الأباطيل محكوم عليه بالفناء والزوال فى هذا العالم بأوضاعه الحالية !
وياللأسف! إن الإسلام ، ذلك القانون السماوى الأخير الذى إجتث بسرعة البرق شجرة الشرك والوثنية وأبلغ أهل الدنيا بصوت واضح إنقضاء عهد الشرك وعبادة الأصنام ، ورفع لواء التوحيد فوق أنقاض معابد الأوثان الكبرى فى الدنيا
أنظروا اليوم كيف ظهرت فى عالمه مظاهر الوثنية ذاتها بأشكال متانوعة جديدة ، وكيف تمكنت شجرة الشرك الكبيرة أن تتمدد من جديد فى محيط التوحيد وكيف تراخت أمة الإسلام المسكينة وركنت فى ظل هذه الشجرة الخبيثة!
ذلك الإسلام الذى جعلت شريعته المقدسة العلم والعمل عموديها الأساسيين ودعت جميع أفراد البشر إلى إعمال عقولهم والتفكير وإلى السعى والمجاهدة ، انظروا كيف أظلت عالمه اليوم ظلمة الجهل وكيف غرق أتباعه فى الكسل والتخلف!
ذلك الدين الذى جعل هدفه تهذ يب النفوس وغايته الأساسية تتميم مكارم أخلاق البشر ، إنظروا اليوم كيف سقط أتباعه بسبب فساد أخلاقهم فى مستنقع الهلاك والشقاء وحلت بهم الغفلة والضلالة!
ذلك الدين الذى قامت تعاليمه الإجتماعية العظيمة على نواميس العدالة والأخوة والتعاون ، أنظروا اليوم كيف يتعدى أتباعه ويتطاولون على بعضهم البعض وكيف صار النفاق والتلون بوجهين لهم سجية وكيف صارت الأنانية والغرور والعجب بالنفس ديدنا لهم.
ذلك النبى الكريم الذى بنى أساس شريعته على الوحدة والإتحاد بين أفراد الأمة والمجتمع ، وحذر بأوضح العبارات من العواقب الوخيمة للتفرق والتنازع، وذكر بشكل خاص بالمخاطر والمحذورات المترتبة على العصبية الجاهلية ، أنظروا اليوم كيف أصبحنا نرى بأم أعيننا كيف مزق الجهل والتعصب حبال الترابط بين أبناء أمته وفرق أفراد مجتمعه الإسلامى ورمى كل فرقة منهم
فى ورطة الذل والشقاء!
الإسلام الذى اجتث شجرة التقليد الأعمى ونشر فى الوقت ذاته ناموس التجدد والإحياء فى العالم ، لاحظوا بكل حسرة كيف رضى المسلمون اليوم على رقابهم بلا خجل ولا حياء نير التقليد الأعمى للأمم الأخرى ، وفقدوا بذلك
كل مجدهم وعظمتهم الأولى !
الإسلام الذى ألغى كل التمايزات والعناوين الموهومة بين أبناء البشر وجعل المزية الإنسانية الوحيدة مزية التقوى ، أنظروا كيف سادت بين أبنائه اليوم
التمايزات وكيف تشبثت كل جماعة من أبنائه بعناوين موهومة لتبرر لنفسها إستغلال زحمات وكدح الآخرين بلطائف الحيل !!
.......................... والخلاصة
ذلك الإسلام الذى طهر صفحة العالم من لوث جمع الخرافات وطوى صفحة الموهومات ، لاحظوا بدقة كيف حجبت حقائقه النيرة اليوم بكل هذه الحجب المظلمة من الخرافات ، وكيف ابتلى المسلمون بوضع مخجل حين صاروا مكبلين بكل هذه الموهومات ! !
---------------------------------------------------------------
إن شاء الله عزوجل إن أراد لى الله
النشر القادم عن فصل الدين عن الخرافات التى أتت بها الشيعة الفاسقة الكافرة
مواضيع مماثلة
» (37) سبباً لهدم عقيدة الشيعة
» المد الشيعيى على مصرنا الحبيبة
» عقبة أمام المد الشيعي
» وقفات مع فريضة الحج [1]
» وقفات مع فريضة الحج [2]
» المد الشيعيى على مصرنا الحبيبة
» عقبة أمام المد الشيعي
» وقفات مع فريضة الحج [1]
» وقفات مع فريضة الحج [2]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin