بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
شف التحريف والتبديل في التوراة - الجزء الثالث - الحلقة الأولى
صفحة 1 من اصل 1
شف التحريف والتبديل في التوراة - الجزء الثالث - الحلقة الأولى
كشف التحريف والتبديل في التوراة - الجزء الثالث - الحلقة الأولى
اللاهــــــــــــوت
ونقصد باللاهوت، منظومة الأفكار والعقائد المتعلقة بطبائع الإله من حيث
المنشأ والمظهر والجوهر، وأسباب وآليات نشوء الخليقة الكونية والبيولوجية،
والعلاقات المتبادلة بين الإله وتلك الخليقة، وتلك المنظومة العقائدية
(اللاهوت) هي الأساس الذي تبنى عليه منظومة أخرى من الترتيبات الطقسية
التنظيمية تشمل الهيئة الدينية، والواجبات الدينية، والتأثير الاجتماعي
والاقتصادي والسياسي المترتب على تبني لاهوت معين، وهذه المنظومة الأخرى هي
ما نستطيع أن نسميه (الكهنوت أو سلك الخدمة والواجبات الدينية).
هذا
ويعمد منظرو التاريخ بصفة عامة، إلى نسب تطور اللاهوت، إلى التطور الطبيعي
للفكر البشري، وزيادة استيعابه وتحليله لظواهر الحياة المحيطة به، بدءاً من
عماء الجهل الكامل بما يترتب عليه من خوف من المجهول، ومن ثم عبادته
كعبادة الظواهر الكونية الغاشمة، ومظاهر القوة المتعددة المحيطة بالإنسان،
خاصةً الضار منها، اتقاءً لشرها وطلباً لعونها ... وقد تطور هذا الفكر
البدائي تدريجياً مع تزايد النضج الفكري للبشر لربط تلك الظواهر سوياً في
مجموعات متداخلة، يتم نسبها لكائنات خيالية غير محددة أو غير مفهومة
الطبيعة، تتخذ من تلك الظواهر المادية صفات لها، يبرز منها في كل حالة ما
يلائم كل مجموعة بشرية ذات خصائص معينة، ومن ثم تتخذه تلك المجموعة لاحقاً
كرمز وعلم لها، وأيضاً إله إقليمي طوطمي، مع ما يستتبع ذلك من نشوء طبقة
السدنة التي تدافع عن المصالح الطقسية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية
لذلك الإله المعين، وتبدأ في نسج وجمع الأساطير الفولكلورية (الشعبية)
المتعلقة به في صور فكر لاهوتي ليبرر الكثير من الممارسات التعسفية أو
اللاعقلانية المتعلقة بتلك العبادة، وبالتدريج فإن هذا الفكر اللاهوتي قد
يبدأ في التوصل للأسلوب المجرد والرمزي المتسامي على المنظورات المادية،
والذي قام بتحويلها إلى رموز وأفكار وفلسفات، قد يكون تفسيرها لاحقاً هو
نفسه سر اللاهوت ذاته والذي يحتاج بالقطع إلى عون الكهنة والسدنة لتفسيره
وتأويله ومن ثم الحصول على سيطرة أوسع داخل المجتمع.
وإلى هنا يمكننا
القول أن تلك النظرية المادية في الديانات، هي مظهر آخر فلسفي من نظرية
النشوء والارتقاء الدارونية، وبل ربما كانت هي المنبع الفلسفي الكامن خلف
تلك النظريات، أو على الأقل نمت بالتوازي معها، وهما معاً يرميان إلى رد كل
موجود مادي أو غيبي، إلى أصول مادية طبيعية، تنشأ بالتطور المتدرج، وتنفطر
من بعضها البعض بصورة منطقية (وقد يبدو هذا المنطق في حد ذاته وفي كثير من
الأحيان مغرقاً في الخيال الأسطوري لتفسير الأشياء)، وتقودنا تلك النظرية
في النهاية إلى إنكار وجود قوة هائلة جبارة تنظم كل هذه المليارات من
العوامل المتداخلة سوياً، والتي يتعارف عليها المؤمنون باسم «الله» تعالى،
واعتبار أن كل هذا التنظيم اللامتناه في تعقده، ضرباً من التنظيم الذاتي
للعشوائية ... أما عن النظرية المناقضة، تلك التي تبناها المؤمنون وتتبناها
الأديان بشكل عام، فهي تنطلق من قاعدة منطقية عقلانية هي الأهم قاطبة في
كل فرضيات المنطق، ونعني بذلك قضية وجوب وجود رب مُنَظِّم خلف كل ما هو
مُنَظَّم، وإن كانت المصادفة العشوائية قد تؤدي جدلاً إلى إحداث تنظيم واحد
متكامل، فإن التقول بتطبيق ذلك على ما لا يعد ولا يحصى من آلات التنظيم
الدقيقة والمعقدة هو ضرب من العبث الفكري والهراء. ولعل تلك المقولة
البسيطة هي السبب خلف احتفاظ فكرة «الدين» عموماً بمواقعها التقليدية في كل
نواحي الحياة، رغم تعرض المبدأ بشكل عام لهجمات شرسة اتخذت كافة الألوان
والأشكال وبالذات في القرنين الأخيرين، وهكذا فقضية وجود «الإله» تعتبر
محسومة بأغلبية ساحقة بين جموع البشر، المعترفين بذلك وغير المعترفين، حيث
إنها تكون قاعدة أساسية للإدراك والوعي الإنساني بالذات وبالمحيط الخارجي،
رغم محاولة بعض علماء النفس والاجتماع تسميتها بأسماء أخرى مثل العوامل
الثقافية والاجتماعية للبيئة وخلافه، وهذا بعينه هو الذي أسماه القرآن
الكريم باسم (الفطرة) أي طبيعة الخليفة البشرية، وهنا لابد لنا من وقفة
داخل إطار العقل الحديث ذاته، ذلك العقل الذي يعرف الإله بأنه المُنَظِّم،
الذي يتجلى في ذلك الطيف الهائل الرائع من التنظيم، والذي يشمل أدق أدق
التفاصيل وفي كل الموجودات المادية، بلا استثناء، وتلك الوقفة تقتضي بأن
هذا المنظم الأسمى لما نراه لن يغفل منطقياً تنظيم قضية أساسية هي الإعلان
الوجوبي عن ذاته العليا للخلق، بدرجاتهم العقلية المتراوحة بين الضعيفة
والعبقرية، ومن ثم تنظيم العلاقة بين الخلق والخالق، وبما يفترض أن لهذا
الخلق أصلاً هدفاً، وإلا صار الأمر كله عبثاً لا يتناسب مع جلال الخالق،
الذي نرى جزءاً ضئيلاً من تجلياته على ما حولنا من تعقد هائل في تناسق
هائل، أي ببساطة أن وجود الخالق يفترض تلقائياً وجود شريعة، وكذلك فكر صحيح
نابعان من هذا الإله وموجهان للخلق، وبشكل آخر يفترض وجود «دين» يبدأ مع
البشر منذ بدايتهم الأولى، وبالتالي فإن الفكر الديني الصحيح لابد وأن يكون
قد بدأ منذ بدء الخليقة، إلا أنه وبمرور الدهور كان يعتريه الخلل الناشئ
عن الضعف والطمع وغيرها من الأخلاق البشرية، فكان يُحرف ويحور ليوائم مصالح
فئات معينة تدّعي احتكار القداسة وتدعي الوساطة وخلافه، لذا كان تتابع
الرسل هو تصحيح منطقي لازم بين حين وآخر، إرجاعاً للأمور في مسارها الصحيح.
وهكذا فإن تلك الجدلية تقودنا إلى وجوبية وجود فكر ديني صحيح منذ البداية
الأولى، كما تقودنا أيضاً إلى وجوبية السيطرة الإلهية على هذا الفكر الديني
تصحيحاً لانحرافاته التي تتم على يد البشر، وهذا شيء لازم كما هو ملموس
ومتعارف عليه حتى حول الأحداث التاريخية الموثقة والتي تمت منذ عقود قليلة
فقط، والتي يتم روايتها بصورة عدة حسبما ارتأى كل مصدر للرواية من مصلحة.
وهكذا يظل السؤال معلقاً :
من هو الإله الحق؟ وما هي رسالته الحقة؟ ...
فللحديث بقية على صفحتنا مباشرة لمن أراد الاستزادة
اللاهــــــــــــوت
ونقصد باللاهوت، منظومة الأفكار والعقائد المتعلقة بطبائع الإله من حيث
المنشأ والمظهر والجوهر، وأسباب وآليات نشوء الخليقة الكونية والبيولوجية،
والعلاقات المتبادلة بين الإله وتلك الخليقة، وتلك المنظومة العقائدية
(اللاهوت) هي الأساس الذي تبنى عليه منظومة أخرى من الترتيبات الطقسية
التنظيمية تشمل الهيئة الدينية، والواجبات الدينية، والتأثير الاجتماعي
والاقتصادي والسياسي المترتب على تبني لاهوت معين، وهذه المنظومة الأخرى هي
ما نستطيع أن نسميه (الكهنوت أو سلك الخدمة والواجبات الدينية).
هذا
ويعمد منظرو التاريخ بصفة عامة، إلى نسب تطور اللاهوت، إلى التطور الطبيعي
للفكر البشري، وزيادة استيعابه وتحليله لظواهر الحياة المحيطة به، بدءاً من
عماء الجهل الكامل بما يترتب عليه من خوف من المجهول، ومن ثم عبادته
كعبادة الظواهر الكونية الغاشمة، ومظاهر القوة المتعددة المحيطة بالإنسان،
خاصةً الضار منها، اتقاءً لشرها وطلباً لعونها ... وقد تطور هذا الفكر
البدائي تدريجياً مع تزايد النضج الفكري للبشر لربط تلك الظواهر سوياً في
مجموعات متداخلة، يتم نسبها لكائنات خيالية غير محددة أو غير مفهومة
الطبيعة، تتخذ من تلك الظواهر المادية صفات لها، يبرز منها في كل حالة ما
يلائم كل مجموعة بشرية ذات خصائص معينة، ومن ثم تتخذه تلك المجموعة لاحقاً
كرمز وعلم لها، وأيضاً إله إقليمي طوطمي، مع ما يستتبع ذلك من نشوء طبقة
السدنة التي تدافع عن المصالح الطقسية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية
لذلك الإله المعين، وتبدأ في نسج وجمع الأساطير الفولكلورية (الشعبية)
المتعلقة به في صور فكر لاهوتي ليبرر الكثير من الممارسات التعسفية أو
اللاعقلانية المتعلقة بتلك العبادة، وبالتدريج فإن هذا الفكر اللاهوتي قد
يبدأ في التوصل للأسلوب المجرد والرمزي المتسامي على المنظورات المادية،
والذي قام بتحويلها إلى رموز وأفكار وفلسفات، قد يكون تفسيرها لاحقاً هو
نفسه سر اللاهوت ذاته والذي يحتاج بالقطع إلى عون الكهنة والسدنة لتفسيره
وتأويله ومن ثم الحصول على سيطرة أوسع داخل المجتمع.
وإلى هنا يمكننا
القول أن تلك النظرية المادية في الديانات، هي مظهر آخر فلسفي من نظرية
النشوء والارتقاء الدارونية، وبل ربما كانت هي المنبع الفلسفي الكامن خلف
تلك النظريات، أو على الأقل نمت بالتوازي معها، وهما معاً يرميان إلى رد كل
موجود مادي أو غيبي، إلى أصول مادية طبيعية، تنشأ بالتطور المتدرج، وتنفطر
من بعضها البعض بصورة منطقية (وقد يبدو هذا المنطق في حد ذاته وفي كثير من
الأحيان مغرقاً في الخيال الأسطوري لتفسير الأشياء)، وتقودنا تلك النظرية
في النهاية إلى إنكار وجود قوة هائلة جبارة تنظم كل هذه المليارات من
العوامل المتداخلة سوياً، والتي يتعارف عليها المؤمنون باسم «الله» تعالى،
واعتبار أن كل هذا التنظيم اللامتناه في تعقده، ضرباً من التنظيم الذاتي
للعشوائية ... أما عن النظرية المناقضة، تلك التي تبناها المؤمنون وتتبناها
الأديان بشكل عام، فهي تنطلق من قاعدة منطقية عقلانية هي الأهم قاطبة في
كل فرضيات المنطق، ونعني بذلك قضية وجوب وجود رب مُنَظِّم خلف كل ما هو
مُنَظَّم، وإن كانت المصادفة العشوائية قد تؤدي جدلاً إلى إحداث تنظيم واحد
متكامل، فإن التقول بتطبيق ذلك على ما لا يعد ولا يحصى من آلات التنظيم
الدقيقة والمعقدة هو ضرب من العبث الفكري والهراء. ولعل تلك المقولة
البسيطة هي السبب خلف احتفاظ فكرة «الدين» عموماً بمواقعها التقليدية في كل
نواحي الحياة، رغم تعرض المبدأ بشكل عام لهجمات شرسة اتخذت كافة الألوان
والأشكال وبالذات في القرنين الأخيرين، وهكذا فقضية وجود «الإله» تعتبر
محسومة بأغلبية ساحقة بين جموع البشر، المعترفين بذلك وغير المعترفين، حيث
إنها تكون قاعدة أساسية للإدراك والوعي الإنساني بالذات وبالمحيط الخارجي،
رغم محاولة بعض علماء النفس والاجتماع تسميتها بأسماء أخرى مثل العوامل
الثقافية والاجتماعية للبيئة وخلافه، وهذا بعينه هو الذي أسماه القرآن
الكريم باسم (الفطرة) أي طبيعة الخليفة البشرية، وهنا لابد لنا من وقفة
داخل إطار العقل الحديث ذاته، ذلك العقل الذي يعرف الإله بأنه المُنَظِّم،
الذي يتجلى في ذلك الطيف الهائل الرائع من التنظيم، والذي يشمل أدق أدق
التفاصيل وفي كل الموجودات المادية، بلا استثناء، وتلك الوقفة تقتضي بأن
هذا المنظم الأسمى لما نراه لن يغفل منطقياً تنظيم قضية أساسية هي الإعلان
الوجوبي عن ذاته العليا للخلق، بدرجاتهم العقلية المتراوحة بين الضعيفة
والعبقرية، ومن ثم تنظيم العلاقة بين الخلق والخالق، وبما يفترض أن لهذا
الخلق أصلاً هدفاً، وإلا صار الأمر كله عبثاً لا يتناسب مع جلال الخالق،
الذي نرى جزءاً ضئيلاً من تجلياته على ما حولنا من تعقد هائل في تناسق
هائل، أي ببساطة أن وجود الخالق يفترض تلقائياً وجود شريعة، وكذلك فكر صحيح
نابعان من هذا الإله وموجهان للخلق، وبشكل آخر يفترض وجود «دين» يبدأ مع
البشر منذ بدايتهم الأولى، وبالتالي فإن الفكر الديني الصحيح لابد وأن يكون
قد بدأ منذ بدء الخليقة، إلا أنه وبمرور الدهور كان يعتريه الخلل الناشئ
عن الضعف والطمع وغيرها من الأخلاق البشرية، فكان يُحرف ويحور ليوائم مصالح
فئات معينة تدّعي احتكار القداسة وتدعي الوساطة وخلافه، لذا كان تتابع
الرسل هو تصحيح منطقي لازم بين حين وآخر، إرجاعاً للأمور في مسارها الصحيح.
وهكذا فإن تلك الجدلية تقودنا إلى وجوبية وجود فكر ديني صحيح منذ البداية
الأولى، كما تقودنا أيضاً إلى وجوبية السيطرة الإلهية على هذا الفكر الديني
تصحيحاً لانحرافاته التي تتم على يد البشر، وهذا شيء لازم كما هو ملموس
ومتعارف عليه حتى حول الأحداث التاريخية الموثقة والتي تمت منذ عقود قليلة
فقط، والتي يتم روايتها بصورة عدة حسبما ارتأى كل مصدر للرواية من مصلحة.
وهكذا يظل السؤال معلقاً :
من هو الإله الحق؟ وما هي رسالته الحقة؟ ...
فللحديث بقية على صفحتنا مباشرة لمن أراد الاستزادة
مواضيع مماثلة
» جديد في أحكام الصيام ( الحلقة الأولى ).
» (مقومات الخطيب الناجح)الحلقة الأولى
» شرح أسماء الله الحسنى))(الحلقة الأولى)
» سورة البقرة الجزء الثالث
» استنباط الاحكام الشرعيه الجزء الثالث
» (مقومات الخطيب الناجح)الحلقة الأولى
» شرح أسماء الله الحسنى))(الحلقة الأولى)
» سورة البقرة الجزء الثالث
» استنباط الاحكام الشرعيه الجزء الثالث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin