بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
بادروا بالأعمال الصالحة
صفحة 1 من اصل 1
بادروا بالأعمال الصالحة
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"
بادروا بالأعمال الصالحة فستكون فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا
ويمسي كافرا ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا " رواه مسلم
الشَّرْحُ
قال المؤلف ـ رحمه الله ـ فيما رواه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" بادروا بالأعمال "
وبادروا يعني أسرعوا إليها
والمراد: الأعمال الصالحة وهي كل عمل يعمله الإنسان خالصا لله موافقا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم
يعني أن العمل الصالح ما بنى على أمرين: الإخلاص لله والمتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا هو تحقيق لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، فالعمل الذي ليس بخالص ليس بصالح
لو قام الإنسان يصلي ولكنه
يرائي الناس بصلاته فإن عمله لا يقبل حتى لو أتى بشروط الصلاة وأركانها
وواجباتها وسننها وطمأنينتها وأصلح إصلاحا تاما في الظاهر لكنها لا تقبل
منه لأنها خالطها الشرك والذي يشرك بالله معه غيره لا يقبل الله عمله كما
في الحديث الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: قال الله تعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك
يعني إذا أحد شاركني فأنا غني عن شركه
"من عمل عملا أشرك معي غيري تركته وشركه "
كذلك أيضا: لو
أن الإنسان أخلص في عمله لكنه أتى ببدعة ما شرعها الرسول عليه الصلاة
والسلام فإن عمله لا يقبل حتى لو كان مخلصا حتى لو كان يبكي من الخشوع فإنه
لا ينفعه ذلك لأن البدعة وصفها النبي بأنها ضلالة فقال :" فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة "
فقوله صلى الله عليه وسلم:" بادروا بالأعمال "يعني: بالأعمال الصالحة وهي كل عمل كان خالصا لله صوابا على شريعة الله هذا هو العمل الصالح
ثم قال: "فتنا كقطع الليل المظلم"
أخبر أنه ستوجد فتن كقطع الليل المظلم يعني أنها مدلهمة مظلمة لا يرى فيها
النور والعياذ بالله ولا يدري الإنسان أين يذهب يكون حائرا ما يدري أين
المخرج - أسأل الله وإياكم أن يعيذنا من الفتن -
والفتن منها ما يكون من الشبهات وفتن تكون من الشهوات ، ففتن الشبهات: كل فتنة مبنية على الجهل فهي فتنة شبهة
ومن ذلك ما حصل من أهل البدع الذين ابتدعوا في عقائدهم ما ليس من شريعة
الله أو أهل البدع الذين ابتدعوا في أقوالهم وأفعالهم ما ليس من شريعة الله
فإن الإنسان قد يفتن والعياذ بالله فيضل عن الحق بسبب الشبهة
ومن ذلك أيضا: ما يحصل في
المعاملات من الأمور المشتبهة التي هي واضحة في قلب الموقن مشتبهة في قلب
الضال والعياذ بالله تجده يتعامل معاملة تبين أنها محرمة لكن لما على قلبه
من ران الذنوب ـ نسأل الله العافية ـ يشتبه عليه الأمر فيزين له سوء عمله
ويظنه حسنا وقد قال الله في هؤلاء (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا )فهؤلاء هم الأخسرون والعياذ بالله
إذاً ،، الفتن تكون من الشبهات وتكون أيضا من الشهوات بمعنى أن الإنسان عرف أن هذا حرام ولكن لأن نفسه تدعوه إليه فلا يبالي بل يفعل الحرام يعلم أن هذا واجب لكن نفسه تدعوه للكسل فيترك هذا الواجب
هذه فتنة شهوة يعني فتنة إرادة ومن ذلك أيضا ـ بل من أعظم ما يكون ـ فتنة
شهوة الزنا أو اللواط والعياذ بالله وهذه من أضر ما يكون على هذه الأمة قال
النبي عليه الصلاة والسلام :"ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء " وقال:" اتقوا النساء فإنما كانت فتنة بني إسرائيل في النساء "
ولدينا الآن في مجتمعنا من
يدعوا إلى هذه الرذيلة والعياذ بالله بأساليب ملتوية يلتوون فيها بأسماء لا
تمت إلى ما يقولون بصلة لكنها وسيلة إلى ما يريدون من تهتك لستر المرأة
وخروجها من بيتها لتشارك الرجل في أعماله ويحصل بذلك الشر والبلاء ولكن
نسأل الله أن يجعل كيدهم في نحورهم وأن يسلط حكامنا عليهم بإبعادهم عن كل
ما يكون سببا للشر والفساد في هذه البلاء ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفق
لحكامنا بطانة صالحة تدلهم على الخير وتحثهم عليه إن فتنة بني إسرائيل
كانت في النساء وهي أعظم فتنة وهناك أناس الآن يحيكون كل حياكة من أجل أن
يهدروا كرامة المرأة من أجل أن يجعلوها كالصورة كالدمى مجرد شهوة وزهرة
يتمتع بها الفساق والسفلاء من الناس ينظرون إلى وجهها كل حين وكل ساعة
والعياذ بالله ولكن بحول الله أن دعاء المسلمين سوف يحيط بهم وسوف يكبتهم
ويردهم على أعقابهم خائبين وسوف تكون المرأة السعودية بل المرأة في كل مكان
من بلاد الإسلام محترمة مصونة حيث وضعها الله عز وجل
المهم أن الرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من هذه الفتن التي " كقطع الليل المظلم يصبح الإنسان مؤمنا ويمسى كافرا " والعياذ بالله يوم واحد يرتد عن الإسلام يخرج من الدين يصبح فيه مؤمنا ويمسى كافرا نسأل الله العافية لماذا ؟
" يبيع دينه بعرض من الدنيا "
ولا تظن أن العرض من الدنيا هو المال كل متاع الدنيا عرض سواء مال أو جاه
أو رئاسة أو نساء أو غير ذلك كل ما في الدنيا من متاع فإنه عرض كما قال
تعالى { تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة } فما في الدنيا كله عرض فهؤلاء الذين يصبحون مؤمنين ويمسون كفارا أو يمسون ويصبحون كفارا كلهم يبيعون دينهم بعرض من الدنيا
نسأل الله أن يعيذنا وإياكم من الفتن واستعيذوا دائما من الفتن وما أعظم ما امرنا به نبينا عليه الصلاة والسلام حيث قال :"
إذا تشهد أحدكم ـ يعني التشهد الأخير ـ فليستعذ بالله من أربع يقول: اللهم
إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن
فتنة المسيح الدجال "
نسأل الله أن يثبتنا وإياكم بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
بادروا بالأعمال الصالحة فستكون فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا
ويمسي كافرا ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا " رواه مسلم
الشَّرْحُ
قال المؤلف ـ رحمه الله ـ فيما رواه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" بادروا بالأعمال "
وبادروا يعني أسرعوا إليها
والمراد: الأعمال الصالحة وهي كل عمل يعمله الإنسان خالصا لله موافقا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم
يعني أن العمل الصالح ما بنى على أمرين: الإخلاص لله والمتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا هو تحقيق لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، فالعمل الذي ليس بخالص ليس بصالح
لو قام الإنسان يصلي ولكنه
يرائي الناس بصلاته فإن عمله لا يقبل حتى لو أتى بشروط الصلاة وأركانها
وواجباتها وسننها وطمأنينتها وأصلح إصلاحا تاما في الظاهر لكنها لا تقبل
منه لأنها خالطها الشرك والذي يشرك بالله معه غيره لا يقبل الله عمله كما
في الحديث الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: قال الله تعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك
يعني إذا أحد شاركني فأنا غني عن شركه
"من عمل عملا أشرك معي غيري تركته وشركه "
كذلك أيضا: لو
أن الإنسان أخلص في عمله لكنه أتى ببدعة ما شرعها الرسول عليه الصلاة
والسلام فإن عمله لا يقبل حتى لو كان مخلصا حتى لو كان يبكي من الخشوع فإنه
لا ينفعه ذلك لأن البدعة وصفها النبي بأنها ضلالة فقال :" فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة "
فقوله صلى الله عليه وسلم:" بادروا بالأعمال "يعني: بالأعمال الصالحة وهي كل عمل كان خالصا لله صوابا على شريعة الله هذا هو العمل الصالح
ثم قال: "فتنا كقطع الليل المظلم"
أخبر أنه ستوجد فتن كقطع الليل المظلم يعني أنها مدلهمة مظلمة لا يرى فيها
النور والعياذ بالله ولا يدري الإنسان أين يذهب يكون حائرا ما يدري أين
المخرج - أسأل الله وإياكم أن يعيذنا من الفتن -
والفتن منها ما يكون من الشبهات وفتن تكون من الشهوات ، ففتن الشبهات: كل فتنة مبنية على الجهل فهي فتنة شبهة
ومن ذلك ما حصل من أهل البدع الذين ابتدعوا في عقائدهم ما ليس من شريعة
الله أو أهل البدع الذين ابتدعوا في أقوالهم وأفعالهم ما ليس من شريعة الله
فإن الإنسان قد يفتن والعياذ بالله فيضل عن الحق بسبب الشبهة
ومن ذلك أيضا: ما يحصل في
المعاملات من الأمور المشتبهة التي هي واضحة في قلب الموقن مشتبهة في قلب
الضال والعياذ بالله تجده يتعامل معاملة تبين أنها محرمة لكن لما على قلبه
من ران الذنوب ـ نسأل الله العافية ـ يشتبه عليه الأمر فيزين له سوء عمله
ويظنه حسنا وقد قال الله في هؤلاء (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا )فهؤلاء هم الأخسرون والعياذ بالله
إذاً ،، الفتن تكون من الشبهات وتكون أيضا من الشهوات بمعنى أن الإنسان عرف أن هذا حرام ولكن لأن نفسه تدعوه إليه فلا يبالي بل يفعل الحرام يعلم أن هذا واجب لكن نفسه تدعوه للكسل فيترك هذا الواجب
هذه فتنة شهوة يعني فتنة إرادة ومن ذلك أيضا ـ بل من أعظم ما يكون ـ فتنة
شهوة الزنا أو اللواط والعياذ بالله وهذه من أضر ما يكون على هذه الأمة قال
النبي عليه الصلاة والسلام :"ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء " وقال:" اتقوا النساء فإنما كانت فتنة بني إسرائيل في النساء "
ولدينا الآن في مجتمعنا من
يدعوا إلى هذه الرذيلة والعياذ بالله بأساليب ملتوية يلتوون فيها بأسماء لا
تمت إلى ما يقولون بصلة لكنها وسيلة إلى ما يريدون من تهتك لستر المرأة
وخروجها من بيتها لتشارك الرجل في أعماله ويحصل بذلك الشر والبلاء ولكن
نسأل الله أن يجعل كيدهم في نحورهم وأن يسلط حكامنا عليهم بإبعادهم عن كل
ما يكون سببا للشر والفساد في هذه البلاء ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفق
لحكامنا بطانة صالحة تدلهم على الخير وتحثهم عليه إن فتنة بني إسرائيل
كانت في النساء وهي أعظم فتنة وهناك أناس الآن يحيكون كل حياكة من أجل أن
يهدروا كرامة المرأة من أجل أن يجعلوها كالصورة كالدمى مجرد شهوة وزهرة
يتمتع بها الفساق والسفلاء من الناس ينظرون إلى وجهها كل حين وكل ساعة
والعياذ بالله ولكن بحول الله أن دعاء المسلمين سوف يحيط بهم وسوف يكبتهم
ويردهم على أعقابهم خائبين وسوف تكون المرأة السعودية بل المرأة في كل مكان
من بلاد الإسلام محترمة مصونة حيث وضعها الله عز وجل
المهم أن الرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من هذه الفتن التي " كقطع الليل المظلم يصبح الإنسان مؤمنا ويمسى كافرا " والعياذ بالله يوم واحد يرتد عن الإسلام يخرج من الدين يصبح فيه مؤمنا ويمسى كافرا نسأل الله العافية لماذا ؟
" يبيع دينه بعرض من الدنيا "
ولا تظن أن العرض من الدنيا هو المال كل متاع الدنيا عرض سواء مال أو جاه
أو رئاسة أو نساء أو غير ذلك كل ما في الدنيا من متاع فإنه عرض كما قال
تعالى { تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة } فما في الدنيا كله عرض فهؤلاء الذين يصبحون مؤمنين ويمسون كفارا أو يمسون ويصبحون كفارا كلهم يبيعون دينهم بعرض من الدنيا
نسأل الله أن يعيذنا وإياكم من الفتن واستعيذوا دائما من الفتن وما أعظم ما امرنا به نبينا عليه الصلاة والسلام حيث قال :"
إذا تشهد أحدكم ـ يعني التشهد الأخير ـ فليستعذ بالله من أربع يقول: اللهم
إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن
فتنة المسيح الدجال "
نسأل الله أن يثبتنا وإياكم بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
مواضيع مماثلة
» " بادروا بالأعمال سبعا
» فضل الرؤيا الصالحة
» - اختيار الزوجة الصالحة. 3- حسن تربية الأولاد. 4
» الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة
» فضل الرؤيا الصالحة
» - اختيار الزوجة الصالحة. 3- حسن تربية الأولاد. 4
» الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin