بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
صفة الاستواء من الصفات الفعليه الثابته لله تعالى
صفحة 1 من اصل 1
صفة الاستواء من الصفات الفعليه الثابته لله تعالى
صفة الاستواء من الصفات الفعليه الثابته لله تعالى فى الكتاب والسنه
وجاء الاستواء فى القرآن الكريم على معانى :
1-جاء اللفظ مطلق غير مقيد بحرف جر
كما فى قوله تعالى (ولما بلغ أشده واستوى )
هنا بمعنى كمل ونضج
2- جاء اللفظ مقيد
ا- مقيد ب(الى ) كما فى قوله تعالى (ثم استوى الى السماء)
هنا بمعنى الصعود والقصد
ب- مقيدة ب(على )كما فى قوله تعالى ( ثم استوى على العرش)
هنا بمعنى العلو والإرتفاع
وذلك مثل قوله تعالى (لتستووا على ظهوره ) بمعنى العلو
والاستواء فى حق الله تعالى :
هو علوه وارتفاعه على العرش علو يليق بجلاله سبحانه وتعالى
والاستواء صفة فعليه فقد كان الله تعالى ولم يكن شئ فلما خلق الله العرش استوى عليه
ماذا يقول أهل البدع عن صفة الإستواء
يقولون أن الإستواء فى كلام العرب هو الإستيلاء ويستدلون ببيت شعر للأخطل يقول فيه
استوى بشرعلى العراق من غير سيف أو دم مهراق
ورد أهل السنه عليهم
1- أن هذا البيت من الشعر لا تصح نسبته الى الأخطل
2- حتى لو صحت نسبته الى الأخطل فان الأخطل كان نصرانى وانصارى أصحاب عقيدة فاسدة فى باب الأسماء والصفات وهذا معلوم فكيف نستدل بكلامه فى باب الأسماء والصفات
3- أن الإستيلاء لا يكون إلا عن منازعة ومغالبة وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
4- ليس فى كتاب الله ولا سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ولا فى لغة العرب أن كلمة ( استوى )بمعنى (استولى)
ما الذى دعا أهل البدع الى القول أن الإستواء هو الإستيلاء؟
1- وذلك حتى ينزهوا الله تعالى عن تشبيهه بالمخلوقات
حتى لا يكون استواءه كاستواء المخلوق
2- حتى ينفوا صفة العلو عن الله تعالى
ورد أهل السنه عليهم:
أن لكل شئ استواء يليق به فهل استواء الإنسان كاستواء النبات مثلا
يقول تعالى عن استواء الإنسان (فاذا استويت انت ومن معك على الفلك)
ويقول تعالى عن استواء النبات: (فاستغلظ فاستوى على سوقه )
فهل يستوى استواء الإنسان باستواء النبات وكلاهما مخلوقان فما بالنا باستواء رب السموات والأرض خالق كل شئ ورب كل شئ ومليكه (ليس كمثله شئ وهو السميع البصير)
وعندما سئل الإمام مالك عن الإستواء قال:
إن الإستواء معلوم (أى معلوم المعنى) والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة
معلوم أى معلوم المعنى لأن الله تعالى ذكر فى كتابه ( ثم استوى على العرش)
والقرآن نزل بلغة العرب التى يعرفونها فقد قال تعالى ( إنا أنزلناه قرءانا عربيا لعلكم تعقلون ) ويستحيل أن يكون فى القرآن لفظ غير معلوم المعنى
والكيف مجهول لأن الله تعالى لم يطلعنا على كيفية استوائه
س :قلنا أن الله تعالى استوى على العرش فما هو العرش؟
وما الفرق بينه وبين الكرسى؟
ج:إن العرش هو سرير الملك
قال تعالى عن يوسف عليه السلام: (ورفع أبويه على العرش)
وقال تعالى عن ملكة سبأ : (ولها عرش عظيم )
إذن لكل ملك عرش
أما عرش الرحمن فهو أعظم المخلوقات ومحيط بالمخلوقات كلها وهو أكبرها وأعلاها
كما جاء فى الحديث : ( ما السموات السبع والأرضون السبع بالنسبة للكرسى إلا كحلقة فى أرض فلاة
وإن فضل العرش على الكرسى كفضل الفلاة على تلك الحلقة)
و الكرسى فى اللغة هوالسرير وما يقعد عليه
أما الكرسى الذى ذكره الله تعالى وارتضاه لنفسه فهو موضع قدمه سبحانه وتعالى
وهذا مروى عن ابن عباس فى السنة الصحيحة
وصح عن ابن عباس أنه قال : (الكرسى موضع القدمين والعرش لا يقدر قدره إلا الله عز وجل)
س :ماذا يقول أهل البدع عن العرش؟
ا – إن المعتزلة والجهميه أنكروا العرش وذلك حتى لا يثبتوا لله صفة العلو
فهم أرادوا أن يقولوا ن الله فى كل مكان فقالوا:لافوق ولا تحت ولا أمام ولا خلف ولا يمين ولاشمال
وهذا خطأ لأنهم بهذا يكونوا قد وصفوا العدم
ولأن الله فى السماء وهو معنا بعلمه
فهو سبحانه بذاته فى السماء وعلمه فى كل مكان
وهم يستدلون على كلامهم بهذه الآيه: (وهو معكم أينما كنتم )
ورد أهل السنه عليهم
بالنسبه للمعيه فكلمة معكم تأتى بمعانى كثيرة
فالمعية منها معيه خاصة ومعية عامة
المعية العامة للمؤمن والكافر كما فى قوله تعالى :
(وهو معكم أينما كنتم)والمعية العامة معية احاطة وعلم
أما المعية الخاصة فهى معية النصرة والتأييدكما فى قوله تعالى
على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم لأبى بكر :
(لا تحزن إن الله معنا )
ولإن المعية ليست بالضروره أن تكون بالذات واللغة العربيه تحتمل هذا كقولهم
ما زال الرجل مع زوجته (وهى فى مصر وهو فى السعودية )
فالمعنى هنا أنها ما زالت فى عصمته
وكذلك كقول الشاعر سرت مع القمر فهل صعد هو للقمر وسار معه أم أن القمر نزل إليه؟
فالمعنى هنا :أى سرت فى ضوء القمر
ب - كما أن أهل البدع يقولون أن العرش معناه الملك فهو عرش مجازى وليس حقيقى
ورد أهل السنه عليهم:
أنه عرش حقيقى وذلك لأدله وهى
1- قوله تعالى : (ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية )
فهذا دليل على أن الملائكة تحمل عرش حقيقى وليس الملك
2- قول النبى صلى الله عليه وسلم فى الحديث الطويل يصف مشاهد يوم القيامة :
(0000فأفيق فإذا بموسى ممسك بقوائم العرش)
وهذا أيضا يدل على أنه عرش حقيقى وليس على المجاز
3- أن الله تعالى وصف العرش فى القرآن الكريم بصفات تدل على أنه عرش حقيقى وليس مجازى
فقال تعالى: (رب العرش العظيم ) (رب العرش الكريم)(رب العرش المجيد)
ج - ومن أقوال أهل البدع أيضا عن العرش:
أنهم فسروا العرش بالكرسى وفسروا الكرسى بالعلم وعندئذ لا يكون هناك لا كرسى ولا عرش
وهذا تحريف لأنهم أولوا بغير دليل
وحديث النبى صلى الله عليه وسلم : ( ما السموات السبع والأرضون السبع بالنسبة للكرسى إلا كحلقة فى أرض وما الكرسى بالنسبة للعرش إلا كحلقة فى فلاة00000)
يثبت ثلاثة أشياء:
1-أن العرش بخلاف الكرسى
2-أن العرش أعظم من الكرسى
3-أن العرش ليس هو الملك
هذا وبالله التوفيق
وجاء الاستواء فى القرآن الكريم على معانى :
1-جاء اللفظ مطلق غير مقيد بحرف جر
كما فى قوله تعالى (ولما بلغ أشده واستوى )
هنا بمعنى كمل ونضج
2- جاء اللفظ مقيد
ا- مقيد ب(الى ) كما فى قوله تعالى (ثم استوى الى السماء)
هنا بمعنى الصعود والقصد
ب- مقيدة ب(على )كما فى قوله تعالى ( ثم استوى على العرش)
هنا بمعنى العلو والإرتفاع
وذلك مثل قوله تعالى (لتستووا على ظهوره ) بمعنى العلو
والاستواء فى حق الله تعالى :
هو علوه وارتفاعه على العرش علو يليق بجلاله سبحانه وتعالى
والاستواء صفة فعليه فقد كان الله تعالى ولم يكن شئ فلما خلق الله العرش استوى عليه
ماذا يقول أهل البدع عن صفة الإستواء
يقولون أن الإستواء فى كلام العرب هو الإستيلاء ويستدلون ببيت شعر للأخطل يقول فيه
استوى بشرعلى العراق من غير سيف أو دم مهراق
ورد أهل السنه عليهم
1- أن هذا البيت من الشعر لا تصح نسبته الى الأخطل
2- حتى لو صحت نسبته الى الأخطل فان الأخطل كان نصرانى وانصارى أصحاب عقيدة فاسدة فى باب الأسماء والصفات وهذا معلوم فكيف نستدل بكلامه فى باب الأسماء والصفات
3- أن الإستيلاء لا يكون إلا عن منازعة ومغالبة وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
4- ليس فى كتاب الله ولا سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ولا فى لغة العرب أن كلمة ( استوى )بمعنى (استولى)
ما الذى دعا أهل البدع الى القول أن الإستواء هو الإستيلاء؟
1- وذلك حتى ينزهوا الله تعالى عن تشبيهه بالمخلوقات
حتى لا يكون استواءه كاستواء المخلوق
2- حتى ينفوا صفة العلو عن الله تعالى
ورد أهل السنه عليهم:
أن لكل شئ استواء يليق به فهل استواء الإنسان كاستواء النبات مثلا
يقول تعالى عن استواء الإنسان (فاذا استويت انت ومن معك على الفلك)
ويقول تعالى عن استواء النبات: (فاستغلظ فاستوى على سوقه )
فهل يستوى استواء الإنسان باستواء النبات وكلاهما مخلوقان فما بالنا باستواء رب السموات والأرض خالق كل شئ ورب كل شئ ومليكه (ليس كمثله شئ وهو السميع البصير)
وعندما سئل الإمام مالك عن الإستواء قال:
إن الإستواء معلوم (أى معلوم المعنى) والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة
معلوم أى معلوم المعنى لأن الله تعالى ذكر فى كتابه ( ثم استوى على العرش)
والقرآن نزل بلغة العرب التى يعرفونها فقد قال تعالى ( إنا أنزلناه قرءانا عربيا لعلكم تعقلون ) ويستحيل أن يكون فى القرآن لفظ غير معلوم المعنى
والكيف مجهول لأن الله تعالى لم يطلعنا على كيفية استوائه
س :قلنا أن الله تعالى استوى على العرش فما هو العرش؟
وما الفرق بينه وبين الكرسى؟
ج:إن العرش هو سرير الملك
قال تعالى عن يوسف عليه السلام: (ورفع أبويه على العرش)
وقال تعالى عن ملكة سبأ : (ولها عرش عظيم )
إذن لكل ملك عرش
أما عرش الرحمن فهو أعظم المخلوقات ومحيط بالمخلوقات كلها وهو أكبرها وأعلاها
كما جاء فى الحديث : ( ما السموات السبع والأرضون السبع بالنسبة للكرسى إلا كحلقة فى أرض فلاة
وإن فضل العرش على الكرسى كفضل الفلاة على تلك الحلقة)
و الكرسى فى اللغة هوالسرير وما يقعد عليه
أما الكرسى الذى ذكره الله تعالى وارتضاه لنفسه فهو موضع قدمه سبحانه وتعالى
وهذا مروى عن ابن عباس فى السنة الصحيحة
وصح عن ابن عباس أنه قال : (الكرسى موضع القدمين والعرش لا يقدر قدره إلا الله عز وجل)
س :ماذا يقول أهل البدع عن العرش؟
ا – إن المعتزلة والجهميه أنكروا العرش وذلك حتى لا يثبتوا لله صفة العلو
فهم أرادوا أن يقولوا ن الله فى كل مكان فقالوا:لافوق ولا تحت ولا أمام ولا خلف ولا يمين ولاشمال
وهذا خطأ لأنهم بهذا يكونوا قد وصفوا العدم
ولأن الله فى السماء وهو معنا بعلمه
فهو سبحانه بذاته فى السماء وعلمه فى كل مكان
وهم يستدلون على كلامهم بهذه الآيه: (وهو معكم أينما كنتم )
ورد أهل السنه عليهم
بالنسبه للمعيه فكلمة معكم تأتى بمعانى كثيرة
فالمعية منها معيه خاصة ومعية عامة
المعية العامة للمؤمن والكافر كما فى قوله تعالى :
(وهو معكم أينما كنتم)والمعية العامة معية احاطة وعلم
أما المعية الخاصة فهى معية النصرة والتأييدكما فى قوله تعالى
على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم لأبى بكر :
(لا تحزن إن الله معنا )
ولإن المعية ليست بالضروره أن تكون بالذات واللغة العربيه تحتمل هذا كقولهم
ما زال الرجل مع زوجته (وهى فى مصر وهو فى السعودية )
فالمعنى هنا أنها ما زالت فى عصمته
وكذلك كقول الشاعر سرت مع القمر فهل صعد هو للقمر وسار معه أم أن القمر نزل إليه؟
فالمعنى هنا :أى سرت فى ضوء القمر
ب - كما أن أهل البدع يقولون أن العرش معناه الملك فهو عرش مجازى وليس حقيقى
ورد أهل السنه عليهم:
أنه عرش حقيقى وذلك لأدله وهى
1- قوله تعالى : (ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية )
فهذا دليل على أن الملائكة تحمل عرش حقيقى وليس الملك
2- قول النبى صلى الله عليه وسلم فى الحديث الطويل يصف مشاهد يوم القيامة :
(0000فأفيق فإذا بموسى ممسك بقوائم العرش)
وهذا أيضا يدل على أنه عرش حقيقى وليس على المجاز
3- أن الله تعالى وصف العرش فى القرآن الكريم بصفات تدل على أنه عرش حقيقى وليس مجازى
فقال تعالى: (رب العرش العظيم ) (رب العرش الكريم)(رب العرش المجيد)
ج - ومن أقوال أهل البدع أيضا عن العرش:
أنهم فسروا العرش بالكرسى وفسروا الكرسى بالعلم وعندئذ لا يكون هناك لا كرسى ولا عرش
وهذا تحريف لأنهم أولوا بغير دليل
وحديث النبى صلى الله عليه وسلم : ( ما السموات السبع والأرضون السبع بالنسبة للكرسى إلا كحلقة فى أرض وما الكرسى بالنسبة للعرش إلا كحلقة فى فلاة00000)
يثبت ثلاثة أشياء:
1-أن العرش بخلاف الكرسى
2-أن العرش أعظم من الكرسى
3-أن العرش ليس هو الملك
هذا وبالله التوفيق
مواضيع مماثلة
» الصفات الفعليه لله الخالق سبحانه وتعالى
» الصفات الذاتيه لله تعالى"
» وراثة الصفات - 1
» وراثة الصفات - 2
» أهل السنة يرون أنه لزامًا على من أراد إثبات الصفات
» الصفات الذاتيه لله تعالى"
» وراثة الصفات - 1
» وراثة الصفات - 2
» أهل السنة يرون أنه لزامًا على من أراد إثبات الصفات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin