تحطيم الاناجيل الأربعة
المسيح كان يصلي
انجيل لوقا { 6 : 12 }وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليُصلي وقضى الليل كُله في الصلاة لله "
انجيل لوقا{22: 45}ثُم قام من الصلاه وجاء إلى تلاميذه فوجدهم نياماً من الحُزن "
انجيل متى{26: 39}ثُم تقدم قليلاً وخر على وجهه وكان يُصلي قائلاً ياأبتاه إن أمكن أن فلتعبر عني هذه الكأس"
انجيل مُرقس{14: 35}ثُم تقدم قليلاً وخر على الأرض وكان يُصلي لكي تعبر عنهُ الساعه إن أمكن"
1- ان كان المسيح هو الله بطبيعة ومشيئة واحده هي الطبيعة و المشيئة الإلهية كما يؤمن الارذوذوكس فلمن كان المسيح لوحده يصلي اذا كان هو الله
نفسه و هذايحطم عقيدة الارذوذوكس بالكامل
و تتحطم عقيدة الكاثوليك حيث يسوع هو الله بطبيعتين و مشيءتين بشرية والهية لكن الناسوت لم يفارق اللاهوت للحظة لدى الكاثوليك اي الله والبشر متحدان اي الله والمسيح يصليان وهما متحدان معا وافترقا في بداية الصلب فقط
فلمن يصليان
فيتحطم مذهب الكاثوليك2 - ان كان المسيح هو ابن الله المولود منه كما يؤمن البروتستانت ( الإنجيليون )بطبيعتين و مشيءتين بشرية و الهية
فنفس المشكلة لان الناسوت اي الطبيعة البشرية متحد مع اللاهوت فالمسيح يصلي لمن بطبيعته كابن الله و مستحيل ان يصلي لابيه لانه اله مثله
فلمن كان يصلي
ا