بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 16 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 16 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
في التأسي ببعض ما كان يفعله الصحابة و التابعون إذا نزلت بهم المصائب
صفحة 1 من اصل 1
في التأسي ببعض ما كان يفعله الصحابة و التابعون إذا نزلت بهم المصائب
فصل ـ في التأسي ببعض ما كان يفعله الصحابة و التابعون إذا نزلت بهم المصائب
فقد ثبت في صحيح البخاري [ عن أنس قال : اشتكى ابن لأبي طلحة قال : فمات و أبوه أبوطلحة خارج فلما رأت امرأته أنه قد مات هيأت شيئا و جعلت ابنها في جانب البيت فلما جاء أبو طلحة قال : كيف الغلام ؟ قالت : قد هدأت نفسه و أرجو أن يكون قد استراح وظن أبو طلحة أنها صادقة قال : فبات فلما أصبح اغتسل فلما أراد أن يخرج أعلمته أنه قد مات فصلى مع النبي صلى الله عليه و سلم ثم أخبره بما كان منها فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لعل الله أن يبارك لهما في ليلتهما ] فقال رجل من الأنصار : فرأيت لهما تسعة أولاد كلهم قد قرأ القرآن [ و في لفظ أنها قالت لأهلها لما مات ولدها : لا يكلم لأبي طلحة أحد قبلي فلما دخل سأل عن الصبي فقالت : إنه قد هدأ مماكان و قدمت له طعاما فأكل ثم تصنعت له حتى واقعها ثم قالت : يا أبا طلحة أ رأيت قوما أودعوا قوما وديعة ثم طلبوها منهم أفما يجب أن يؤدوها إليهم ؟ قال بلى قالت : فاحتسب ابنك فغضب لما صنعت به فلما كان الصباح ذهب إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم يشكوها إليه فتبسم رسول الله صلى الله عليه و سلم و قال : بارك الله لكما في غابر ليلتكما فجاءت بغلام حنكه رسول الله صلى الله عليه و سلم و سماه عبد الله و هو الذي كان من سلالته الإخوة القراء و الأول هو أبو عمير الذي كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يداعبه و يقول له : يا أبا عمير ما فعل النغير ] أي ما فعل عصفورك
فهذه امرأة قد تصبرت و رضيت و تثبتت و احتسبت فأخلف الله لها خيرا من الذي أصيبت به فإذا نظر من أصيب بمصيبة إلى امرأة قد فعلت عند المصيبة أمرا لا يكون إلا عند السرور و الأفراح فليتأس الشخص و ليتعلم أوصاف السابقين الأولين و يعلم الرجال أولى بهذا الصنيع و الصبر من النساء
و لم تصب امرأة في الوجود بما أصيبت به فاطمة ـ رضي الله عنها ـ التي هي سيدة نساء أهل الجنة فإنها أصيبت بموت أبيها رسول الله صلى الله عليه و سلم ولم تقل في هذه الحال العظيمة إلا قولا صدقا محفوظا عنها فإنها قالت : يا أبتاه من ربه ما أدناه !
يا أبتاه إلى جبريل أنعاه ! يا أبتاه أجاب ربا دعاه ! يا أبتاه جنة الفردوس مأواه ! فالذي ينبغي لنا التأسي بسادات المسلمين من الرجال و النساء
مات لرجل من السلف ولدا فعزاه سفيان بن عيينة و مسلم بن خالد و آخرون و هو في حزن شديد حتى جاءه الفضيل بن عياض فقال : يا هذا أرأيت لو كنت في سجن و ابنك فأفرج عن ابنك قبلك أما كنت تفرح ؟ قال : بلى ! قال : فإن ابنك خرج من سجن الدنيا قبلك قال فسري عن الرجل و قال تعزيت رواه الحافظ ابن عساكر
و قال مالك : إنه بلغه [ عن سعيد بن يسار عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ما يزال المؤمن يصاب في ولده و خاصته حتى يلقى الله و ليست عليه خطيئة ]
و قد تقدم ما رواه الإمام أحمد و الترمذي من حديث أبي موسى الأشعري و المقصود أن من سمع بهذا الحديث و كان قد أصيب بمصيبة حصل له تسلية
و من التأسي بمن أصيب في نفسه فصبر و عزى نفسه و تكلم بما حفظ عنه : لما حضرت معاوية الوفاة قال : أقعدوني فأقعدوه فجعل يذكر الله و يسبحه ثم قال : الآن تذكر ربك يا معاوية بعد الانحطام و الانهزام ؟ ألا كان ذلك و غصن الشباب ريان ؟ ! و بكى حتى علا بكاؤه ثم قال منشدا :
( هو الموت لا منجا من الموت و الذي
أحاذر بعد الموت أدهى و أفظع )
ثم قال اللهم يا رب ارحم الشيخ العاصي و القلب القاسي اللهم أقل العثرة و اغفر الزلة و جد بحلمك على من لا يرجو غيرك و لا يثق بأحد سواك ثم قال لابنه : يا بني إذا وافاني أجلي فاعمد إلى المنديل الذي في الخزانة فإن فيها ثوبا من أثواب رسول الله صلى الله عليه و سلم و قراضة من شعره و أظفاره فاجعل الثوب مما يلي جسدي و اجعل أكفاني فوقه و اجعل القراضة في فمي و أنفي و عيني فإن نفعني شيء فهذا فإذا و ضعتموني في قبري فخلوا معاوية و أرحم الراحمين
و لما حضرت أبا هريرة ـ رضي الله عنه ـ الوفاة بكى فقيل له : ما يبكيك ؟ فقال : يبكيني بعد السفر و قلة الزاد و ضعف اليقين و العقبة الكؤود التي المهبط منها إما إلى الجنة و إما إلى النار
ولما حضرت عمر بن عبد العزيز الوفاة قال : أجلسوني فأجلسوه فقال : اللهم أنا الذي أمرتني فقصرت و نهيتني فعصيت فإن غفرت فقد مننت و إن عاقبت فما ظلمت لا إله إلا أنت
و قال سليمان التيمي : دخلت على بعض أصحابنا وهو في النزع فرأيت من جزعه ما ساءني فقلت له : هذا الجزع كله لماذا و قد كنت بحمد الله على حالة صالحة ؟ ! فقال : و مالي لا أجزع ؟ و من أحق مني بالجزع ؟ و الله لو أتتني المغفرة من الله عز و جل لأهمني الحياء منه فما أفضيت به إليه
و لما حضرت عبد الملك بن مروان الوفاة جعل يقول : و الله لوددت أني عبد لرجل من تهامة أرعى غنيمات في جبالها ولم أل
و ذكر محمد الطائي الهمذاني في إرشاد السائرين إلى منازل المتقين ذكر بإسناده إلى المزني قال : دخلت على الشافعي ـ رحمه الله ـ في مرضه الذي مات فيه فقلت : كيف أصبحت ؟ قال : أصبحت من الدنيا راحلا و لإخواني مفارقا و لسوء فعلي ملاقيا و بكأس المنية شاربا و على الله عز و جل واردا فو الله ما أدري أروحي تسير إلى الجنة فأهنيها أم إلى النار فأعزيها ؟ ! ثم بكى و أنشد :
( فلما قسا قلبي و ضاقت مذاهبي ... جعلت رجائي نحو عفوك سلما )
( تعاظمني ذنبي فلما قرنته ... بعفوك ربي كان عفوك أعظما )
( فما زلت ذا عفومن الذنب لم تزل ...
تجود و تعفو منة وتكرما )
( فلولاك لم يقو بإبليس عالم
... وكيف و قد أغوى ضعيفك آدما ؟ )
و قال بعض الصالحين لخادمه و قد حضرته الوفاة : يا غلام شد كتافي و عفر خدي في التراب ففعل الغلام به ذلك ثم قال : دنا الرحيل ثم قال : اللهم لا براءة لي من ذنب و لا عذر أعتذر به و لا قوة فأنتصر بها ثم قال : أنت لي أنت لي ثم صاح صيحة فمات فسمعوا صوتا يقول : اشتكى العبد لمولاه فقبله
فقد ثبت في صحيح البخاري [ عن أنس قال : اشتكى ابن لأبي طلحة قال : فمات و أبوه أبوطلحة خارج فلما رأت امرأته أنه قد مات هيأت شيئا و جعلت ابنها في جانب البيت فلما جاء أبو طلحة قال : كيف الغلام ؟ قالت : قد هدأت نفسه و أرجو أن يكون قد استراح وظن أبو طلحة أنها صادقة قال : فبات فلما أصبح اغتسل فلما أراد أن يخرج أعلمته أنه قد مات فصلى مع النبي صلى الله عليه و سلم ثم أخبره بما كان منها فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لعل الله أن يبارك لهما في ليلتهما ] فقال رجل من الأنصار : فرأيت لهما تسعة أولاد كلهم قد قرأ القرآن [ و في لفظ أنها قالت لأهلها لما مات ولدها : لا يكلم لأبي طلحة أحد قبلي فلما دخل سأل عن الصبي فقالت : إنه قد هدأ مماكان و قدمت له طعاما فأكل ثم تصنعت له حتى واقعها ثم قالت : يا أبا طلحة أ رأيت قوما أودعوا قوما وديعة ثم طلبوها منهم أفما يجب أن يؤدوها إليهم ؟ قال بلى قالت : فاحتسب ابنك فغضب لما صنعت به فلما كان الصباح ذهب إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم يشكوها إليه فتبسم رسول الله صلى الله عليه و سلم و قال : بارك الله لكما في غابر ليلتكما فجاءت بغلام حنكه رسول الله صلى الله عليه و سلم و سماه عبد الله و هو الذي كان من سلالته الإخوة القراء و الأول هو أبو عمير الذي كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يداعبه و يقول له : يا أبا عمير ما فعل النغير ] أي ما فعل عصفورك
فهذه امرأة قد تصبرت و رضيت و تثبتت و احتسبت فأخلف الله لها خيرا من الذي أصيبت به فإذا نظر من أصيب بمصيبة إلى امرأة قد فعلت عند المصيبة أمرا لا يكون إلا عند السرور و الأفراح فليتأس الشخص و ليتعلم أوصاف السابقين الأولين و يعلم الرجال أولى بهذا الصنيع و الصبر من النساء
و لم تصب امرأة في الوجود بما أصيبت به فاطمة ـ رضي الله عنها ـ التي هي سيدة نساء أهل الجنة فإنها أصيبت بموت أبيها رسول الله صلى الله عليه و سلم ولم تقل في هذه الحال العظيمة إلا قولا صدقا محفوظا عنها فإنها قالت : يا أبتاه من ربه ما أدناه !
يا أبتاه إلى جبريل أنعاه ! يا أبتاه أجاب ربا دعاه ! يا أبتاه جنة الفردوس مأواه ! فالذي ينبغي لنا التأسي بسادات المسلمين من الرجال و النساء
مات لرجل من السلف ولدا فعزاه سفيان بن عيينة و مسلم بن خالد و آخرون و هو في حزن شديد حتى جاءه الفضيل بن عياض فقال : يا هذا أرأيت لو كنت في سجن و ابنك فأفرج عن ابنك قبلك أما كنت تفرح ؟ قال : بلى ! قال : فإن ابنك خرج من سجن الدنيا قبلك قال فسري عن الرجل و قال تعزيت رواه الحافظ ابن عساكر
و قال مالك : إنه بلغه [ عن سعيد بن يسار عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ما يزال المؤمن يصاب في ولده و خاصته حتى يلقى الله و ليست عليه خطيئة ]
و قد تقدم ما رواه الإمام أحمد و الترمذي من حديث أبي موسى الأشعري و المقصود أن من سمع بهذا الحديث و كان قد أصيب بمصيبة حصل له تسلية
و من التأسي بمن أصيب في نفسه فصبر و عزى نفسه و تكلم بما حفظ عنه : لما حضرت معاوية الوفاة قال : أقعدوني فأقعدوه فجعل يذكر الله و يسبحه ثم قال : الآن تذكر ربك يا معاوية بعد الانحطام و الانهزام ؟ ألا كان ذلك و غصن الشباب ريان ؟ ! و بكى حتى علا بكاؤه ثم قال منشدا :
( هو الموت لا منجا من الموت و الذي
أحاذر بعد الموت أدهى و أفظع )
ثم قال اللهم يا رب ارحم الشيخ العاصي و القلب القاسي اللهم أقل العثرة و اغفر الزلة و جد بحلمك على من لا يرجو غيرك و لا يثق بأحد سواك ثم قال لابنه : يا بني إذا وافاني أجلي فاعمد إلى المنديل الذي في الخزانة فإن فيها ثوبا من أثواب رسول الله صلى الله عليه و سلم و قراضة من شعره و أظفاره فاجعل الثوب مما يلي جسدي و اجعل أكفاني فوقه و اجعل القراضة في فمي و أنفي و عيني فإن نفعني شيء فهذا فإذا و ضعتموني في قبري فخلوا معاوية و أرحم الراحمين
و لما حضرت أبا هريرة ـ رضي الله عنه ـ الوفاة بكى فقيل له : ما يبكيك ؟ فقال : يبكيني بعد السفر و قلة الزاد و ضعف اليقين و العقبة الكؤود التي المهبط منها إما إلى الجنة و إما إلى النار
ولما حضرت عمر بن عبد العزيز الوفاة قال : أجلسوني فأجلسوه فقال : اللهم أنا الذي أمرتني فقصرت و نهيتني فعصيت فإن غفرت فقد مننت و إن عاقبت فما ظلمت لا إله إلا أنت
و قال سليمان التيمي : دخلت على بعض أصحابنا وهو في النزع فرأيت من جزعه ما ساءني فقلت له : هذا الجزع كله لماذا و قد كنت بحمد الله على حالة صالحة ؟ ! فقال : و مالي لا أجزع ؟ و من أحق مني بالجزع ؟ و الله لو أتتني المغفرة من الله عز و جل لأهمني الحياء منه فما أفضيت به إليه
و لما حضرت عبد الملك بن مروان الوفاة جعل يقول : و الله لوددت أني عبد لرجل من تهامة أرعى غنيمات في جبالها ولم أل
و ذكر محمد الطائي الهمذاني في إرشاد السائرين إلى منازل المتقين ذكر بإسناده إلى المزني قال : دخلت على الشافعي ـ رحمه الله ـ في مرضه الذي مات فيه فقلت : كيف أصبحت ؟ قال : أصبحت من الدنيا راحلا و لإخواني مفارقا و لسوء فعلي ملاقيا و بكأس المنية شاربا و على الله عز و جل واردا فو الله ما أدري أروحي تسير إلى الجنة فأهنيها أم إلى النار فأعزيها ؟ ! ثم بكى و أنشد :
( فلما قسا قلبي و ضاقت مذاهبي ... جعلت رجائي نحو عفوك سلما )
( تعاظمني ذنبي فلما قرنته ... بعفوك ربي كان عفوك أعظما )
( فما زلت ذا عفومن الذنب لم تزل ...
تجود و تعفو منة وتكرما )
( فلولاك لم يقو بإبليس عالم
... وكيف و قد أغوى ضعيفك آدما ؟ )
و قال بعض الصالحين لخادمه و قد حضرته الوفاة : يا غلام شد كتافي و عفر خدي في التراب ففعل الغلام به ذلك ثم قال : دنا الرحيل ثم قال : اللهم لا براءة لي من ذنب و لا عذر أعتذر به و لا قوة فأنتصر بها ثم قال : أنت لي أنت لي ثم صاح صيحة فمات فسمعوا صوتا يقول : اشتكى العبد لمولاه فقبله
مواضيع مماثلة
» الفرق بين ما يفعله صلى الله عليه وسلم للتشريع وما يفعله عادة وجبلّة
» تبصرة الطلاب ببعض الآداب
» تبصرة الطلاب ببعض الآداب 2
» تبصرة الطلاب ببعض الآداب 3
» :ما يفعله المأموم إذا صلى الإمام ثلاث ركعات بدلا من أربع في الصلاة الرباعية
» تبصرة الطلاب ببعض الآداب
» تبصرة الطلاب ببعض الآداب 2
» تبصرة الطلاب ببعض الآداب 3
» :ما يفعله المأموم إذا صلى الإمام ثلاث ركعات بدلا من أربع في الصلاة الرباعية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin