بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
فضائل الحج
صفحة 1 من اصل 1
فضائل الحج
قد ورد في فضل الحج والعمر أحاديث كثيرة منها :
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - (أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم سُئِلَ أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ ؟ فَقَالَ : إِيمَانٌ بِاللهِ وَرَسُولِهِ . قِيلَ ثُمَّ مَاذَا ؟ قَالَ :الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ . قِيلَ ثُمَّ مَاذَا ؟ قَالَ : حَجٌّ مَبْرُورٌ ))( رواه البخاري رقم الحديث (26) ، ومسلم رقم الحديث (83) ).
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( مَنْ حَجَّ فلم يَرفُثْ ولم يَفْسُقْ رجعَ كيومِ ولدتْهُ أمُّه))( رواه البخاري رقم الحديث (1449) ، ومسلم رقم الحديث (1350) ) .
الرَّفَثُ : الجماع . قال الأزهري في تهذيب اللغة (15/77) : ( الرّفث : كلمةٌ جامعة لكلّ ما يريده الرجل من أهله ). وأيضاً الرَّفث : يطلق ويراد به الجماع ويطلق ويراد به الفُحش ، ويطلق ويراد به خطاب الرجلِ المرأةَ في ما يتعلق بالجماع ، وقد نقل في معنى الحديث كلّ واحد من هذه الثلاثة عن جماعه من العلماء . قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (3/447) مرجحاً جميع ما ذكر : ( والذي يظهر أن المراد به في الحديث ما هو أعم من ذلك ، وإليه نحا القرطبي )
وعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ((الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا ، وَالْحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلاَّ الْجَنَّةُ ))( رواه البخاري رقم الحديث (1683) ، ومسلم رقم الحديث (1349) ).
وعَنِ ابْنِ شَمَاسَةَ المَهْرِيِّ قال : ((حَضَرْنَا عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ وَهُوَ فِي سِيَاقَةِ المَوْتِ . فَبَكَى طَوِيلاً وَحَوَّلَ وَجْهَهُ إِلَى الْجِدَارِ وقال : فَلَمَّا جَعَلَ اللهُ الإِسْلاَمَ فِي قَلْبِي أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقُلْتُ ابْسُطْ يَمِينَكَ فَلأُبَايِعْكَ. فَبَسَطَ يَمِينَهُ - قَالَ - فَقَبَضْتُ يَدِي . قَالَ : مَا لَكَ يَا عَمْرُو ؟ قَالَ : قُلْتُ : أَرَدْتُ أَنْ أَشْتَرِطَ؟ قَالَ : تَشْتَرِطُ بِمَاذَا ؟! قُلْتُ : أَنْ يُغْفَرَ لِي. قَالَ : أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الإِسْلاَمَ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ ، وَأَنَّ الْهِجْرَةَ تَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهَا ، وَأَنَّ الحَجَّ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ ))( رواه مسلم رقم الحديث (121) ).
وعـن الحسين بن علي - رضي الله عنهما - قال : (( جَاءَ رجلٌ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقالَ : إنِّي جَبَانٌ وإنِّي ضَعيفٌ ، فقالَ النبيّ صلى الله عليه وسلم : هَلُمَّ إلى جهادٍ لا شَوْكَةَ فيه ، الحجّ )) (رواه الطبراني في الكبير رقم الحديث (2910) ، والأوسط (4/309) . ينظر : صحيح الترغيب رقم الحديث (1098) ).
وعن ابن عمر – رضي الله عنهما - قال : (( كُنْتُ جالساً مَعَ النّبيّ صلى الله عليه وسلم في مَسْجِدِ مِنى ، فأتاهُ رجلٌ مِنَ الأنصارِ ورجلٌ من ثَقِيف ، فسلَّما ، ثُمَّ قَالا : يا رسولَ اللهِ جئنا نسألُكَ فقالَ : إن شئتُما أَخْبَرْتُكُما بما جِئْتُما تسألاني عَنْهُ فعلتُ ، وإن شئتُما أن أمْسِكَ وتسألاني فعلتُ ، فقالا : أخبرنا يا رسولَ اللهِ . فقال الثقفيُّ للأنصاري : سَلْ ، قال : أخبرني يا رسولَ اللهِ ، فقال : جئتنَي تسألُني عن مخرجِكَ من بيتك تَؤُمُّ البيتَ الحرامَ ومالكَ فيهِ ، وعن رَكْعتَيْكَ بعد الطّوافِ ومالكَ فيهما ، وعن طوافكَ بينَ الصفا والمروةِ ومالَكَ فيه ، وعن وقُوفِكَ عَشِيَّة عرفةَ ومالَكَ فيه ، وعن رميِكَ الجمارَ ومالَكَ فيهِ ، وعن نَحْرِكَ ومالَكَ فيهِ مع الإفاضةِ . فقال : والذي بَعَثَكَ بالحقِّ لَعَنْ هذا جئتُ أسألُك . قال : فإنَّكَ إذا خرجتَ من بيتكَ تَؤُمُّ البيتَ الحرامَ ، لا تَضَعُ خُفّاً ولا تَرْفَعُهُ إلا كَتَبَ اللهُ لَكَ به حسنةً ومَحَا عنكَ خطيئةً ، وأما ركعتاكَ بعد الطّوافِ كعتقِ رقبةٍ من بني إسماعيل ، وأما طوافُكَ بالصفا والمروةِ كعتقِ سبعين رقبةً ، وأما وقوفُكَ عشيةَ عرفة فإن الله يَهْبِطُ إلى السماءِ الدنيا فيباهي بكم الملائكةَ ، يقول : عبادي جاؤوني شُعثاً من كلّ فَجٍّ عميقٍ يَرجونَ رحمتي ، فلو كانت ذنوبُكُم كعددِ الرَّمل أو كقَطْرِ المطر أو كزبد البحر لغفرتُها ، أفيضوا عبادي مغفوراً لكم ولمن شفعتُم له ، وأما رَمْيُكَ الجمارَ فلكَ بكلِّ حصاةٍ رميتها تكفيرُ من الموبِقَاتِ ، وأما نَحرُك فمدخورٌ لكَ عندَ ربِّك ، وأما حِلاقُكَ رأسكَ فلكَ بكلِّ شعرةٍ حلقتَها حسنةٌ وتُمحى عنك بها خطيئةٌ ، وأما طوافُك بالبيتِ بعد ذلك فإنكَ تطوفُ ولا ذنب لك يأتي مَلَكٌ حتى يضعَ يديه بين كتفيكَ فيقـول : اعمل فيما تَسْتَقْبِلُ فقـد غُفر لك ما مضى))( : صحيح الترغيب رقم الحديث (1112) )
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - (أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم سُئِلَ أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ ؟ فَقَالَ : إِيمَانٌ بِاللهِ وَرَسُولِهِ . قِيلَ ثُمَّ مَاذَا ؟ قَالَ :الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ . قِيلَ ثُمَّ مَاذَا ؟ قَالَ : حَجٌّ مَبْرُورٌ ))( رواه البخاري رقم الحديث (26) ، ومسلم رقم الحديث (83) ).
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( مَنْ حَجَّ فلم يَرفُثْ ولم يَفْسُقْ رجعَ كيومِ ولدتْهُ أمُّه))( رواه البخاري رقم الحديث (1449) ، ومسلم رقم الحديث (1350) ) .
الرَّفَثُ : الجماع . قال الأزهري في تهذيب اللغة (15/77) : ( الرّفث : كلمةٌ جامعة لكلّ ما يريده الرجل من أهله ). وأيضاً الرَّفث : يطلق ويراد به الجماع ويطلق ويراد به الفُحش ، ويطلق ويراد به خطاب الرجلِ المرأةَ في ما يتعلق بالجماع ، وقد نقل في معنى الحديث كلّ واحد من هذه الثلاثة عن جماعه من العلماء . قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (3/447) مرجحاً جميع ما ذكر : ( والذي يظهر أن المراد به في الحديث ما هو أعم من ذلك ، وإليه نحا القرطبي )
وعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ((الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا ، وَالْحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلاَّ الْجَنَّةُ ))( رواه البخاري رقم الحديث (1683) ، ومسلم رقم الحديث (1349) ).
وعَنِ ابْنِ شَمَاسَةَ المَهْرِيِّ قال : ((حَضَرْنَا عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ وَهُوَ فِي سِيَاقَةِ المَوْتِ . فَبَكَى طَوِيلاً وَحَوَّلَ وَجْهَهُ إِلَى الْجِدَارِ وقال : فَلَمَّا جَعَلَ اللهُ الإِسْلاَمَ فِي قَلْبِي أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقُلْتُ ابْسُطْ يَمِينَكَ فَلأُبَايِعْكَ. فَبَسَطَ يَمِينَهُ - قَالَ - فَقَبَضْتُ يَدِي . قَالَ : مَا لَكَ يَا عَمْرُو ؟ قَالَ : قُلْتُ : أَرَدْتُ أَنْ أَشْتَرِطَ؟ قَالَ : تَشْتَرِطُ بِمَاذَا ؟! قُلْتُ : أَنْ يُغْفَرَ لِي. قَالَ : أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الإِسْلاَمَ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ ، وَأَنَّ الْهِجْرَةَ تَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهَا ، وَأَنَّ الحَجَّ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ ))( رواه مسلم رقم الحديث (121) ).
وعـن الحسين بن علي - رضي الله عنهما - قال : (( جَاءَ رجلٌ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقالَ : إنِّي جَبَانٌ وإنِّي ضَعيفٌ ، فقالَ النبيّ صلى الله عليه وسلم : هَلُمَّ إلى جهادٍ لا شَوْكَةَ فيه ، الحجّ )) (رواه الطبراني في الكبير رقم الحديث (2910) ، والأوسط (4/309) . ينظر : صحيح الترغيب رقم الحديث (1098) ).
وعن ابن عمر – رضي الله عنهما - قال : (( كُنْتُ جالساً مَعَ النّبيّ صلى الله عليه وسلم في مَسْجِدِ مِنى ، فأتاهُ رجلٌ مِنَ الأنصارِ ورجلٌ من ثَقِيف ، فسلَّما ، ثُمَّ قَالا : يا رسولَ اللهِ جئنا نسألُكَ فقالَ : إن شئتُما أَخْبَرْتُكُما بما جِئْتُما تسألاني عَنْهُ فعلتُ ، وإن شئتُما أن أمْسِكَ وتسألاني فعلتُ ، فقالا : أخبرنا يا رسولَ اللهِ . فقال الثقفيُّ للأنصاري : سَلْ ، قال : أخبرني يا رسولَ اللهِ ، فقال : جئتنَي تسألُني عن مخرجِكَ من بيتك تَؤُمُّ البيتَ الحرامَ ومالكَ فيهِ ، وعن رَكْعتَيْكَ بعد الطّوافِ ومالكَ فيهما ، وعن طوافكَ بينَ الصفا والمروةِ ومالَكَ فيه ، وعن وقُوفِكَ عَشِيَّة عرفةَ ومالَكَ فيه ، وعن رميِكَ الجمارَ ومالَكَ فيهِ ، وعن نَحْرِكَ ومالَكَ فيهِ مع الإفاضةِ . فقال : والذي بَعَثَكَ بالحقِّ لَعَنْ هذا جئتُ أسألُك . قال : فإنَّكَ إذا خرجتَ من بيتكَ تَؤُمُّ البيتَ الحرامَ ، لا تَضَعُ خُفّاً ولا تَرْفَعُهُ إلا كَتَبَ اللهُ لَكَ به حسنةً ومَحَا عنكَ خطيئةً ، وأما ركعتاكَ بعد الطّوافِ كعتقِ رقبةٍ من بني إسماعيل ، وأما طوافُكَ بالصفا والمروةِ كعتقِ سبعين رقبةً ، وأما وقوفُكَ عشيةَ عرفة فإن الله يَهْبِطُ إلى السماءِ الدنيا فيباهي بكم الملائكةَ ، يقول : عبادي جاؤوني شُعثاً من كلّ فَجٍّ عميقٍ يَرجونَ رحمتي ، فلو كانت ذنوبُكُم كعددِ الرَّمل أو كقَطْرِ المطر أو كزبد البحر لغفرتُها ، أفيضوا عبادي مغفوراً لكم ولمن شفعتُم له ، وأما رَمْيُكَ الجمارَ فلكَ بكلِّ حصاةٍ رميتها تكفيرُ من الموبِقَاتِ ، وأما نَحرُك فمدخورٌ لكَ عندَ ربِّك ، وأما حِلاقُكَ رأسكَ فلكَ بكلِّ شعرةٍ حلقتَها حسنةٌ وتُمحى عنك بها خطيئةٌ ، وأما طوافُك بالبيتِ بعد ذلك فإنكَ تطوفُ ولا ذنب لك يأتي مَلَكٌ حتى يضعَ يديه بين كتفيكَ فيقـول : اعمل فيما تَسْتَقْبِلُ فقـد غُفر لك ما مضى))( : صحيح الترغيب رقم الحديث (1112) )
مواضيع مماثلة
» فضائل الحج
» فضائل الحج والعمره
» الحج خامس أركان الإسلام. 2- أدلة وجوب الحج.
» ( واتموا الحج والعمرة لله ) ( من آداب الحج )
» فضائل شهر رجب
» فضائل الحج والعمره
» الحج خامس أركان الإسلام. 2- أدلة وجوب الحج.
» ( واتموا الحج والعمرة لله ) ( من آداب الحج )
» فضائل شهر رجب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin