بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 19 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 19 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً
صفحة 1 من اصل 1
هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً
هُنَالِكَ
دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً
طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ (38) فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ
وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ
بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا
وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (39) قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي
غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ
اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ (40) قَالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آَيَةً قَالَ
آَيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا
وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ (41)
وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ
وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42) يَا مَرْيَمُ
اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (43) ذَلِكَ
مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ
يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ
لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ (44) إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا
مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمِنَ
الْمُقَرَّبِينَ (45) [آل عمران/38]
-----------------------------------------------------000000000000000
الأدب المفرد - (ج 1 / ص 229)
658 - حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا مروان بن معاوية قال حدثنا أبو
المليح صبيح قال حدثنا أبو صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم
قال : من لم يسأل الله غضب الله عليه
قال الشيخ الألباني : حسن
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
فتاوى الإسلام سؤال وجواب - (ج 1 / ص 24)
سؤال رقم 10030- هل يجوز التسمي بقاسم
السؤال :
أرغب ببساطة أن أعرف ما إذا كان يجوز تسمية الطفل "قاسم" أو "القاسم"؟ لقد
قرأت الحديث الذي يحرم التسمي به. لكن في الوقت نفسه, رأيت في مكان ما
الكنية "أبو القاسم" يستخدمها العلماء القدامى. أرجو توضيح المسألة فأنا
أتوقع أن ألد طفلا بعد بضعة أشهر، إن شاء الله.
وجزاك الله خيرا.
الجواب:
الجواب :
الحمد لله
التسمية بالقاسم ومحمد ، والتكنيٍ بأبي القاسم ، أو بأبي عيسى وغيرها من
الأسماء والكنى المباحة لا شيء فيه بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام ،
وما جاءَ من النهي عن الجمع بين اسمه وكنيته ، هذا في حياته عليه الصلاة
والسلام ، وسببُ ورود النهي يدلُّ على قَََصْر ِذلك في حياته عليه الصلاة
والسلام ، ولذا تجد أهل العلم قديماً وحديثاً يتسمُّون بمحمد ، ويتكنَّون
بأبي القاسم من غير نكير . انتهى جواب الشيخ عبد الكريم الخضير
وقال الشيخ بكر أبو زيد في كتابه معجم المناهي اللفظية :
عن جابر رضي الله تعالى عنه قال : ولد لرجل منا غلام فسماه القاسم ، فقلنا
: لا نكنيك أبا القاسم ، ولا كرامة ، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال
: " سم ابنك عبد الرحمن " رواه البخاري في صحيحه .
معجم المناهي اللفظية للشيخ بكر أبو زيد ص 433.----------------------------------------------------------
الرحيق المختوم - (ج 1 / ص 263)
الحكم والغايات المحمودة في هذه الغزوة
قد بسط ابن القيم الكلام على هذا الموضوع بسطاً تاماً . وقال ابن حجر :
قال العلماء : وكان في قصة أحد وما أصيب به المسلمون فيها من الفوائد
والحكم الربانية أشياء عظيمة، منها تعريف المسلمين سوء عاقبة المعصية، وشؤم
ارتكاب النهي؛ لما وقع من ترك الرماة موقفهم الذي أمرهم الرسول صلى الله
عليه وسلم ألا يبرحوا منه .
ومنها أن عادة الرسل أن تبتلي وتكون لها
العاقبة، والحكمة في ذلك أنهم لو انتصروا دائماً دخل في المؤمنين من ليس
منهم، ولم يتميز الصادق من غيره، ولو انكسروا دائماً لم يحصل المقصود من
البعثة، فاقتضت الحكمة الجمع بين الأمرين لتمييز الصادق من الكاذب، وذلك أن
نفاق المنافقين كان مخفياً عن المسلمين، فلما جرت هذه القصة، وأظهر أهل
النفاق ما أظهروه من الفعل والقول عاد التلويح تصريحاً، وعرف المسلمون أن
لهم عدواً في دورهم، فاستعدوا لهم وتحرزوا منهم .
ومنها أن في تأخير النصر في بعض المواطن هضماً للنفس، وكسراً لشماختها، فلما ابتلي المؤمنون صبروا، وجزع المنافقون .
ومنها أن الله هيأ لعباده المؤمنين منازل فى دار كرامته لا تبلغها أعمالهم، فقيض لهم أسباب الابتلاء والمحن ليصلوا إليها .
ومنها أن الشهادة من أعلى مراتب الأولياء فساقها إليهم .
ومنها أنه أراد إهلاك أعدائه، فقيض لهم الأسباب التى يستوجبون بها ذلك من
كفرهم وبغيهم وطغيانهم في أذى أوليائه ، فمحص بذلك ذنوب المؤمنين، ومحق
بذلك الكافرين .
دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً
طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ (38) فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ
وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ
بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا
وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (39) قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي
غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ
اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ (40) قَالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آَيَةً قَالَ
آَيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا
وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ (41)
وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ
وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42) يَا مَرْيَمُ
اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (43) ذَلِكَ
مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ
يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ
لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ (44) إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا
مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمِنَ
الْمُقَرَّبِينَ (45) [آل عمران/38]
-----------------------------------------------------000000000000000
الأدب المفرد - (ج 1 / ص 229)
658 - حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا مروان بن معاوية قال حدثنا أبو
المليح صبيح قال حدثنا أبو صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم
قال : من لم يسأل الله غضب الله عليه
قال الشيخ الألباني : حسن
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
فتاوى الإسلام سؤال وجواب - (ج 1 / ص 24)
سؤال رقم 10030- هل يجوز التسمي بقاسم
السؤال :
أرغب ببساطة أن أعرف ما إذا كان يجوز تسمية الطفل "قاسم" أو "القاسم"؟ لقد
قرأت الحديث الذي يحرم التسمي به. لكن في الوقت نفسه, رأيت في مكان ما
الكنية "أبو القاسم" يستخدمها العلماء القدامى. أرجو توضيح المسألة فأنا
أتوقع أن ألد طفلا بعد بضعة أشهر، إن شاء الله.
وجزاك الله خيرا.
الجواب:
الجواب :
الحمد لله
التسمية بالقاسم ومحمد ، والتكنيٍ بأبي القاسم ، أو بأبي عيسى وغيرها من
الأسماء والكنى المباحة لا شيء فيه بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام ،
وما جاءَ من النهي عن الجمع بين اسمه وكنيته ، هذا في حياته عليه الصلاة
والسلام ، وسببُ ورود النهي يدلُّ على قَََصْر ِذلك في حياته عليه الصلاة
والسلام ، ولذا تجد أهل العلم قديماً وحديثاً يتسمُّون بمحمد ، ويتكنَّون
بأبي القاسم من غير نكير . انتهى جواب الشيخ عبد الكريم الخضير
وقال الشيخ بكر أبو زيد في كتابه معجم المناهي اللفظية :
عن جابر رضي الله تعالى عنه قال : ولد لرجل منا غلام فسماه القاسم ، فقلنا
: لا نكنيك أبا القاسم ، ولا كرامة ، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال
: " سم ابنك عبد الرحمن " رواه البخاري في صحيحه .
معجم المناهي اللفظية للشيخ بكر أبو زيد ص 433.----------------------------------------------------------
الرحيق المختوم - (ج 1 / ص 263)
الحكم والغايات المحمودة في هذه الغزوة
قد بسط ابن القيم الكلام على هذا الموضوع بسطاً تاماً . وقال ابن حجر :
قال العلماء : وكان في قصة أحد وما أصيب به المسلمون فيها من الفوائد
والحكم الربانية أشياء عظيمة، منها تعريف المسلمين سوء عاقبة المعصية، وشؤم
ارتكاب النهي؛ لما وقع من ترك الرماة موقفهم الذي أمرهم الرسول صلى الله
عليه وسلم ألا يبرحوا منه .
ومنها أن عادة الرسل أن تبتلي وتكون لها
العاقبة، والحكمة في ذلك أنهم لو انتصروا دائماً دخل في المؤمنين من ليس
منهم، ولم يتميز الصادق من غيره، ولو انكسروا دائماً لم يحصل المقصود من
البعثة، فاقتضت الحكمة الجمع بين الأمرين لتمييز الصادق من الكاذب، وذلك أن
نفاق المنافقين كان مخفياً عن المسلمين، فلما جرت هذه القصة، وأظهر أهل
النفاق ما أظهروه من الفعل والقول عاد التلويح تصريحاً، وعرف المسلمون أن
لهم عدواً في دورهم، فاستعدوا لهم وتحرزوا منهم .
ومنها أن في تأخير النصر في بعض المواطن هضماً للنفس، وكسراً لشماختها، فلما ابتلي المؤمنون صبروا، وجزع المنافقون .
ومنها أن الله هيأ لعباده المؤمنين منازل فى دار كرامته لا تبلغها أعمالهم، فقيض لهم أسباب الابتلاء والمحن ليصلوا إليها .
ومنها أن الشهادة من أعلى مراتب الأولياء فساقها إليهم .
ومنها أنه أراد إهلاك أعدائه، فقيض لهم الأسباب التى يستوجبون بها ذلك من
كفرهم وبغيهم وطغيانهم في أذى أوليائه ، فمحص بذلك ذنوب المؤمنين، ومحق
بذلك الكافرين .
مواضيع مماثلة
» قَالَ:"إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الْهَرْجَ"
» {وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى} [طه: 84]،
» قَالَ: رَقِيتُ مَعَ أَبِي هُرَيْرَةَ عَلَى ظَهْرِ المَسْجِدِ، فَتَوَضَّأَ،
» عن أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُح
» قَالَ رَسُول الله مَا أصَاب عبدا هم وَلَا حزن
» {وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى} [طه: 84]،
» قَالَ: رَقِيتُ مَعَ أَبِي هُرَيْرَةَ عَلَى ظَهْرِ المَسْجِدِ، فَتَوَضَّأَ،
» عن أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُح
» قَالَ رَسُول الله مَا أصَاب عبدا هم وَلَا حزن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin