بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
دروس وعبر من قصة قارون)
صفحة 1 من اصل 1
دروس وعبر من قصة قارون)
(دروس وعبر من قصة قارون))
الحمد لله رب العالمين ...به يستغيث المذنبون ...وإلى إحسانه يفزع المضطرون ..ولخيفته
ينتحب الخاطئون...إلهى...يا أنس كل مستوحش غريب ..ويافرج كل مكروب كئيب ..وياغوث
كل مخذول فريد ...وياعضد كل محتاج طريد...وأصلى وأسلم على سيدنا محمد وعلى
اله وأصحابه أحمعين....أمــــــــــــــا بعـــــــــــــــد
أحبتى فى
الله مازال اللقاء موصولا مع القران الكريم مع قصة من قصص القران التى
ساقها الله عزوجل لنا لنتعلم ونتعظ ونعتبر مع قول الله عزوجل فى سورة القصص
((إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة
أولى القوة إذ قال له قومه لاتفرح إن الله لايحب الفرحين)) القصص 76
فما أحوجنا عباد الله إلى أن نتعرف على هذه القصة ،ونتعلم منها العبر والعظات ،فهيا بنا
لنتعرف على مشاهدها كما صورها القران الكريم...وكما فسرها المفسرون.
إنها قصة الصراع الدنيوى بين الحق والباطل ،والبغى والإعتدال نوالغلو
والوسطية ،والعلم النافع والعلم الضار ،إنها القصة التى يجب أن يتعلم منها
المسلمون ويعلموها لأبنائهم فى القرن الحادى والعشرين حيث الطغيان المادى
النقى العلمى الدولى المحلى .
ولنا مع هذه القصة وقفات عدة وهى:
((1))الوقفة الأولى
لقد كان قارون من قوم موسى عليه السلام ، بل قال العلماء إنه إبن عم سيدنا موسى
وقيل كان من الماهرين فى قراءة التوراة ومن العالمين بها وكان من السبعين
رجلا الذين اختارهم موسى عليه السيلام للميقات ولكنه نافق بعد ذلك.
وأنه قدبغى على قومه وسبب هذا البغى هو الثراء الفاحش العريض والمال الكثير
الذى أعطاه الله إياه ويصور القران كثرته بأنه كنوز ،وأن مفاتيح هذه
الكنوز مع مجموعة من الرجال الأقوياء من أجل ذلك بغى قارون،ولم يذكر الله
عزوجل نوع هذا البغى ،او فيم كان
اتدرون لماذا ؟ لكى يدعه ربنا عزوجل مجهلا يشمل شتى صور البغى ،فربما بغى عليهم
بظلمهم، او بسلب أموالهم ،أوباغتصاب أراضيهم وبيوتهم كما يفعل الطغاة فى كل العصور
حيث يسخرون الناس وامكانياتهم لمصالحهم وأهوائهم ولو كان ذلك بالإغتصاب والسرقة
والنهب والتضييق على الناس وعلى شعوبهم او التنكيل والقهر.
وللبغى فى عصرنا الذى نعيش فيه صور متعددة منها
1_استغلال الأغنياء حاجة الفقراء والعاملين والتعاقد معهم على العمل بأجور لاتكفيهم
أعباء المعيشةولاتؤمن للمتعاقد والعامل حياته وحياة من يعول ،وهذا يفجر
الحقد فى النفوس ويجعل الناس يحقدون على الأغنياء ،ويترتب عليه أيضا أن
يترك الرجل أسرته وبيته وبلده التى يعيش فيها بسبب هذا البغى.وتضيع الأسرة
وتتفكك وتنهار.
((2))الوقفة الثانية....نصيحة أهل الصثلاح ووعظهم له .
لما رأى الصالحون من قوم موسى ومن أقارب قارون ماعليه قارون من فساد
وطغيان ،نصحوه نصيحة أمينة ،نصيحة من يعلم عواقب الأمور فقالوا
له((لاتفرح)) أى لاتتكبر ولا تغتر بمالك ولا تسر بأنك أصبحت أغنى
الناس،ولاتكن من الغافلين ،ونصحوه بأن يعترف بالنعم التى اعطاها الله له
ويعترف بفضل الله عليه ،ونصحوه حين أظهر التفاخر والتعالى
قائلين له :لاتتبطر ولاتفرح بما انت فيه من المال فإن الله لايحب الفرحين المتبطرين.
**واعلموا أن هذه الآية عالجت أهم مواقف العصر الحديث وهو الفرح بالمال والتعالى على
الناس به ومحاولة إذلال عباد الله بمال الله.
إن هذا المنهج الربانى عظيم فهو لايحرم الأغنياء ثراءهم ولايحرمهم من
المتاع المعتدل بما وهبهم الله من مال ـولكنه يفرض عليهم القصد والاعتدال
ومراقبة الله عزوجل.
2_والنصيحة الثانية التى نصحوه بها ((وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة )) أى ابتغ ماعند الله
من الثواب العظيم والأجر فى الآخرة وفى هذه الموعظة أو النصيحة اعتدال
المنهج الالهى القويم الذى يعلق قلب واجد المال بالآخرة.وهذا درس إلهى لمن
يتصور أن التدين معناه حرمان الناس من متاع الحياة الدنيا وأن الدين يدفعنا
إلى العزلة عن الحياة.
3_الموعظة الثالثة...التى وعظ بها العالمون من
قومه((ولاتنس نصيبك من الدنيا)) ألأى لاتنس ما أباح الله عزوجل فيها من
المطاعم والمشارب والملابس والمساكن فإن لربك عليك حقا وإن لنفسك عليك حقا
،وهذه وسطية الاسلام.
4_النصيحة الرابعة...((وأحسن كما أحسن الله
إليك)) وهو أمر بالاحسان والتصدق من هذا المال بأنةتعين المعدوم وتعطى
الفقير والمحتاج وتحسن إليهم كما أحسن الله إليك بهذا المال وأحسن إليك
بوظيفة تتحكم بها فى مصالح العباد وابتعد عن المحسوبية والرشوة.
5_النصيحة الخامسة((ولاتبغ الفساد فى الأرض إن الله لايحب المفسدين))
أى لاتكن همتك بما أنت فيه أن تفسد فى الأرض وتسئ .
يقول صاحب الظلال""إن قارون نموذج متكرر فى البشر فكم من الناس يظن أن
علمه وكده هما وحده سبب غناه ،ومن ثم فهو غير مسئول عما ينفق وما يمسك ،غير
محاسب على مايفسد بالمال ومايصلح غير حاسب لله حسابا.
((3))الوقفة
الثالثة...جحود النعمة والكفر بالمنعم ....فإن قارون لم يقبل شيئا من هذه
النصائح بل تمادى فى طغيانه وعناده وتكبره وردج عليهم بقوله ((إنما أوتيته
على علم عندى)) إنه لم يخضع لمنهج ربه ومولاه ولكنه أعرض عنه استكبارا
وبطرا ولؤما.
((4))الوقفة الرابعة ...موكب الفتنة((فخرج على قومه فى
زينته )) خرج يستعرض قوته وأمواله وممتلكاته فى موكب زينته ،وكأنه يقول
بلسان الحال :إن كان موسى قد أعطى التوراة والرسالة ،فأنا أملك كل هذه
الأموال وأستطيع أن أفعل بها ما أشاء ،بل إنه قد خرج يتحدى موسى والصالحين
من قومه ويفتن العامة من الناس .
((5))الوقفة الخامسة ...الجزاء من جنس
العمل ...وعندما بلغت الزينة لقارون ذروتها وصارت حدا للعلو والاستكبار فى
الآرض بغير حق فأنزل الله العقوبة العاجلة فقال عزوجل
((فخسفنا به وبداره الأرض )) أمر الله الأرض فابتلعته وابتلعت أرضه وكنوزه.
الحمد لله رب العالمين ...به يستغيث المذنبون ...وإلى إحسانه يفزع المضطرون ..ولخيفته
ينتحب الخاطئون...إلهى...يا أنس كل مستوحش غريب ..ويافرج كل مكروب كئيب ..وياغوث
كل مخذول فريد ...وياعضد كل محتاج طريد...وأصلى وأسلم على سيدنا محمد وعلى
اله وأصحابه أحمعين....أمــــــــــــــا بعـــــــــــــــد
أحبتى فى
الله مازال اللقاء موصولا مع القران الكريم مع قصة من قصص القران التى
ساقها الله عزوجل لنا لنتعلم ونتعظ ونعتبر مع قول الله عزوجل فى سورة القصص
((إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة
أولى القوة إذ قال له قومه لاتفرح إن الله لايحب الفرحين)) القصص 76
فما أحوجنا عباد الله إلى أن نتعرف على هذه القصة ،ونتعلم منها العبر والعظات ،فهيا بنا
لنتعرف على مشاهدها كما صورها القران الكريم...وكما فسرها المفسرون.
إنها قصة الصراع الدنيوى بين الحق والباطل ،والبغى والإعتدال نوالغلو
والوسطية ،والعلم النافع والعلم الضار ،إنها القصة التى يجب أن يتعلم منها
المسلمون ويعلموها لأبنائهم فى القرن الحادى والعشرين حيث الطغيان المادى
النقى العلمى الدولى المحلى .
ولنا مع هذه القصة وقفات عدة وهى:
((1))الوقفة الأولى
لقد كان قارون من قوم موسى عليه السلام ، بل قال العلماء إنه إبن عم سيدنا موسى
وقيل كان من الماهرين فى قراءة التوراة ومن العالمين بها وكان من السبعين
رجلا الذين اختارهم موسى عليه السيلام للميقات ولكنه نافق بعد ذلك.
وأنه قدبغى على قومه وسبب هذا البغى هو الثراء الفاحش العريض والمال الكثير
الذى أعطاه الله إياه ويصور القران كثرته بأنه كنوز ،وأن مفاتيح هذه
الكنوز مع مجموعة من الرجال الأقوياء من أجل ذلك بغى قارون،ولم يذكر الله
عزوجل نوع هذا البغى ،او فيم كان
اتدرون لماذا ؟ لكى يدعه ربنا عزوجل مجهلا يشمل شتى صور البغى ،فربما بغى عليهم
بظلمهم، او بسلب أموالهم ،أوباغتصاب أراضيهم وبيوتهم كما يفعل الطغاة فى كل العصور
حيث يسخرون الناس وامكانياتهم لمصالحهم وأهوائهم ولو كان ذلك بالإغتصاب والسرقة
والنهب والتضييق على الناس وعلى شعوبهم او التنكيل والقهر.
وللبغى فى عصرنا الذى نعيش فيه صور متعددة منها
1_استغلال الأغنياء حاجة الفقراء والعاملين والتعاقد معهم على العمل بأجور لاتكفيهم
أعباء المعيشةولاتؤمن للمتعاقد والعامل حياته وحياة من يعول ،وهذا يفجر
الحقد فى النفوس ويجعل الناس يحقدون على الأغنياء ،ويترتب عليه أيضا أن
يترك الرجل أسرته وبيته وبلده التى يعيش فيها بسبب هذا البغى.وتضيع الأسرة
وتتفكك وتنهار.
((2))الوقفة الثانية....نصيحة أهل الصثلاح ووعظهم له .
لما رأى الصالحون من قوم موسى ومن أقارب قارون ماعليه قارون من فساد
وطغيان ،نصحوه نصيحة أمينة ،نصيحة من يعلم عواقب الأمور فقالوا
له((لاتفرح)) أى لاتتكبر ولا تغتر بمالك ولا تسر بأنك أصبحت أغنى
الناس،ولاتكن من الغافلين ،ونصحوه بأن يعترف بالنعم التى اعطاها الله له
ويعترف بفضل الله عليه ،ونصحوه حين أظهر التفاخر والتعالى
قائلين له :لاتتبطر ولاتفرح بما انت فيه من المال فإن الله لايحب الفرحين المتبطرين.
**واعلموا أن هذه الآية عالجت أهم مواقف العصر الحديث وهو الفرح بالمال والتعالى على
الناس به ومحاولة إذلال عباد الله بمال الله.
إن هذا المنهج الربانى عظيم فهو لايحرم الأغنياء ثراءهم ولايحرمهم من
المتاع المعتدل بما وهبهم الله من مال ـولكنه يفرض عليهم القصد والاعتدال
ومراقبة الله عزوجل.
2_والنصيحة الثانية التى نصحوه بها ((وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة )) أى ابتغ ماعند الله
من الثواب العظيم والأجر فى الآخرة وفى هذه الموعظة أو النصيحة اعتدال
المنهج الالهى القويم الذى يعلق قلب واجد المال بالآخرة.وهذا درس إلهى لمن
يتصور أن التدين معناه حرمان الناس من متاع الحياة الدنيا وأن الدين يدفعنا
إلى العزلة عن الحياة.
3_الموعظة الثالثة...التى وعظ بها العالمون من
قومه((ولاتنس نصيبك من الدنيا)) ألأى لاتنس ما أباح الله عزوجل فيها من
المطاعم والمشارب والملابس والمساكن فإن لربك عليك حقا وإن لنفسك عليك حقا
،وهذه وسطية الاسلام.
4_النصيحة الرابعة...((وأحسن كما أحسن الله
إليك)) وهو أمر بالاحسان والتصدق من هذا المال بأنةتعين المعدوم وتعطى
الفقير والمحتاج وتحسن إليهم كما أحسن الله إليك بهذا المال وأحسن إليك
بوظيفة تتحكم بها فى مصالح العباد وابتعد عن المحسوبية والرشوة.
5_النصيحة الخامسة((ولاتبغ الفساد فى الأرض إن الله لايحب المفسدين))
أى لاتكن همتك بما أنت فيه أن تفسد فى الأرض وتسئ .
يقول صاحب الظلال""إن قارون نموذج متكرر فى البشر فكم من الناس يظن أن
علمه وكده هما وحده سبب غناه ،ومن ثم فهو غير مسئول عما ينفق وما يمسك ،غير
محاسب على مايفسد بالمال ومايصلح غير حاسب لله حسابا.
((3))الوقفة
الثالثة...جحود النعمة والكفر بالمنعم ....فإن قارون لم يقبل شيئا من هذه
النصائح بل تمادى فى طغيانه وعناده وتكبره وردج عليهم بقوله ((إنما أوتيته
على علم عندى)) إنه لم يخضع لمنهج ربه ومولاه ولكنه أعرض عنه استكبارا
وبطرا ولؤما.
((4))الوقفة الرابعة ...موكب الفتنة((فخرج على قومه فى
زينته )) خرج يستعرض قوته وأمواله وممتلكاته فى موكب زينته ،وكأنه يقول
بلسان الحال :إن كان موسى قد أعطى التوراة والرسالة ،فأنا أملك كل هذه
الأموال وأستطيع أن أفعل بها ما أشاء ،بل إنه قد خرج يتحدى موسى والصالحين
من قومه ويفتن العامة من الناس .
((5))الوقفة الخامسة ...الجزاء من جنس
العمل ...وعندما بلغت الزينة لقارون ذروتها وصارت حدا للعلو والاستكبار فى
الآرض بغير حق فأنزل الله العقوبة العاجلة فقال عزوجل
((فخسفنا به وبداره الأرض )) أمر الله الأرض فابتلعته وابتلعت أرضه وكنوزه.
مواضيع مماثلة
» دروس وعبر
» دروس وعبر يجب ان نفهمها
» الابتلاء دروس وعبر
» الهجرة المباركة دروس وعبر
» تحويل القِبْلة دروس وعبر
» دروس وعبر يجب ان نفهمها
» الابتلاء دروس وعبر
» الهجرة المباركة دروس وعبر
» تحويل القِبْلة دروس وعبر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin