بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
متى يلين القلب القاسى
صفحة 1 من اصل 1
متى يلين القلب القاسى
متي نري القلب القاسي يلين
إلى متى أعمالك كلها قباح أين الجد إلى كم مزاح كثر الفساد فأين الصلاح
ستفارق الأجساد الأرواح إما في غدو وإما في رواح سينقضي هذا المساء والصباح
وسيخلو البلى بالوجوه الصباح أفي هذا شك أم الأمر مزاح أين سكران الراح
راح حل للبلى والدود مباح لهما اغتباق به ثم اصطباح عليه نطاق من التراب
ووشاح عنوانه لا يزول مفهومه لا براح أتاه منكر ونكير كذا في الأحاديث
الصحاح فمن لمحتج مرعوب ومقاتل بلا سلاح مشغول عن من مدح أو ذم أو بكى أو
ناح لو قيل له تمن كان العود الاقتراح وأنى وهل يطير مقصوص الجناح إخواني
لا تقولوا من مات استراح أما هذا لنا قليل إنا لوقاح ..
سيدي قصدك عبد
روحه لديك وقياده بيديك واشتياقه إليك وحسراته عليك ليله أرق ونهاره قلق
وأحشاؤه تحترق ودموعه تستبق شوقاً إلى رؤيتك وحنيناً إلى لقائك ليس له راحة
دونك ولا أمل غيرك يا سالكاً طريق الجاهلين راضياً بلعب الغافلين متى نرى
هذا القلب القاسي يلين متى تبيع الدنيا وتشتري الدين واعجباً لمن آثر
الفاني على ما يدوم وتعجل الهوى واختار المذموم ودنت همته فهو حول الوسخ
يحوم وأقبل على القبيح ناسياً يوم القدوم فأصبح شر خاسر وأبعد ملوم .. أفق
من سكرتك أيها الغافل وتحقق أنك عن قريب راحل فإنما هي أيام قلائل فخذ
نصيبك من ظل زائل واقض ما أنت قاض وافعل ما أنت فاعل يا لاحقاً بآبائه
وأمهاته لا بد أن يصير الطلا إلى مهاته يا من جل همته جل خياطه وطهاته
يقلبه الهوى وهو غالب دهاته إن كان لك في تفريطك عذر فهاته يا متيماً
بالدنيا في ثياب صب يا من أتى المعاصي ونسي الرب يا مدنقاً بالخطايا وما
استطب يا أسير فخ الأماني وما نال الحب .. من أخطأته سهام المنية قيده عقال
الهرم إن لكل سفر زاداً فتزودوا لسفركم التقوى وكونوا كمن عاين ما أعد له
ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم والله ما بسط أمل من لا يدري أيصبح إذا
أمسى أو يمسي إذا أصبح ..
يا من يخطر في ثياب الغفلة يتبختر ويتجبر
وقبائحه تكتب وهو لا يحس ويزبر بين يديك يوم قريب ما يتأخر ( ينبأ الإنسان
يومئذ بما قدم وأخر ) يا متعرضا بالذنب والعقاب يا غافلاً عن يوم السؤال
والجواب يا مبارزاً بالمعاصي رب الأرباب من أعظم جرأة منك على العذاب قل لي
ومن أصبر نسيت معادك وأطلت أملك وأعرضت إلى الهوى عن أمر من ملك ولو رفعت
والله عملك إلى ملك أعظم ذلك وأكبر لقد أناح التقصير والتمادي ببابك وقل أن
يعيق بريح الثواب شيء من أثوابك والشيطان يجري منك مجرى الدم من آرابك فهو
متمكن منك إذا قمت في محرابك إلى حين قولك الله أكبر تقوم إلى صلاتك وأنت
متكاسل وتدخل في الصلاة بقلب غافل وتستعجل في الصلاة لأجل العاجل وإذا نظرت
بعد الصلاة إلى الحاصل فالجسد أقبل والقلب أدبر يا من ذل المعاصي يعلوه يا
مظلم القلب متى تجلوه هذا القرآن يتلى عليك وتتلوه ولكن ما تتدبر يا
مغتراً بالزخارف والتمويه تعجب بما تجمعه من الدنيا وتحويه هلك والله ذو
عجب أو كبر أو تيه ونجا والله أشعث أغبر أنت في دار انزعاج فاحذر منها لا
تركن إليها ولا تأمنها إنما أسكنتها لتخرج عنها فتأهب للنقلة فما يستوطن
معبر أين من كان يتنعم في قصورها قد فسح لنفسه في توانيها وقصورها خدعته
والله بغرير غرورها بعد أن ساس الرعايا ودبر نقلته والله صريعاً سريعاً
وسلبته والله ما جمعه جميعاً وبزته كبرا كبيراً وعزاً منيعاً أتراه يفتخر
في قبره أو يتكبر خلا بعمله في ظلام لحده لم ينفعه غير اجتهاده وجده لو قضي
برجوعه إلى الدنيا ورده لحدثنا بهذا أو أخبر فتنبه أنت من رقداتك وكن وصي
نفسك في حياتك فلقد بالغت الزواجر في عظاتك كم تسمع موعظة وكم تجلس تحت
منبر يا لها من نصيحة لو وجدت نفاذاً هي حجة عليك إذا لم تكن ملاذاً والشيء
إذا لم ينفع فربما آذى وأنت يا هذا بعد هذا بنفسك أخبر ..
تعلقت بآمال طوال أي آمال
وأقبلت على الدنيا ملحا أي إقبال
فيا هذا تجهز لفراق الأهل والمال
فلا بد من الموت على حال من الحال
متى تفيق من هذا المرض المراض متى تستدرك هذه الأيام الطوال العراض يا
غافلاً عن سهام الموت الحداد المواض تالله لقد أصاب السهم من قبل الإنباض
ولقد آن لجمع الحياة الشتات والإنفضاض وحان لبنيان السلامة الخراب
والإنتقاض وحق للمقرض أن يطالب المقرض بالإقراض ودنا من مبسوط الآمال
الاجتماع والإنقباض أما الأعمار كل يوم في انقراض لقد نهت قبل شكة السهم
صكة المقراض أما ترى الراحلين ماضياً خلف ماض كم بنيات ما تم حتى تم مأتم
وهذا قد استفاض كم حط ذو خفض على رغم في رغام وانخفاض انهض بجدك والعاقل
ناهض قبل الإنهاض إن الموت إليك كما كان لأبويك في ارتكاض إن لم تقدر على
مشارع الصالحين رد باقي الحياض إن لم تكن بنت لبون فلتكن بنت مخاض إلى متى
أو حتى أتعبت الرواض أمالك أنفة من هذا التوبيح ولا امتعاض كما بنى نصيحك
نقضت وما يعلو بناء مع نقاض يا من باع نفسه بلذة ساعة بيعاً عن تراض لبئس
ما لبست أتدري ما تعتاض يا علة لا كالعلل ويا مرضاً لا كالأمراض إنما تجزى
بقدر عملك عند أعدل قاض ..
فكم من صحيح بات للموت آمناً .: أتته المنايا بغتة بعدما هجع
فلم يستطع إذ جاءه الموت فجأة .: فراراً ولا منه بقوته امتنع
فأصبح تبكيه النساء مقنعاً :. ولا يسمع الداعي وإن صوته رفع
وقرب من لحد فصار مقيله .: وفارق ما قد كان بالأمس قد جمع
يا حريصاً على الدنيا مضى عمرك في غير شيء انقشع غيم الزمان لا عن هلال
الهدى ما لذت لذة الدنيا إلا لكافر لا يؤمن بالآخرة أو لقليل العقل لا ينظر
في عاقبة الدنيا خراب وأخرب منها قلب من يعمرها إلى أي حين مع الصبا أما
يكفي ما قد مضى إلى كم هذا الكرى أين التيقظ لحلول الثرى كم قد قتل قبلك
المنى وإنما يفهم أولوا النهى يا أسير رقاده يا مريض فساده يا معرضاً عن
رشاده يا من حب الدنيا في سواد سواده ما ينفعه النصح على كثرة ترداده سواء
عليه ناداه أم لم يناده تالله لقد غمزتك الحوادث بسلب القرناء غمزا ولزك
المتقاضي بالأجل لو فهمت لزا أما في كل يوم بمحبوب تعزى أما ترى الأسنة
تعمل طعناً ووخزاً أما تشاهد مهندات السيوف تهز هزاً أين من أوعد ووعد هل
تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزاً ..
إلى متى أعمالك كلها قباح أين الجد إلى كم مزاح كثر الفساد فأين الصلاح
ستفارق الأجساد الأرواح إما في غدو وإما في رواح سينقضي هذا المساء والصباح
وسيخلو البلى بالوجوه الصباح أفي هذا شك أم الأمر مزاح أين سكران الراح
راح حل للبلى والدود مباح لهما اغتباق به ثم اصطباح عليه نطاق من التراب
ووشاح عنوانه لا يزول مفهومه لا براح أتاه منكر ونكير كذا في الأحاديث
الصحاح فمن لمحتج مرعوب ومقاتل بلا سلاح مشغول عن من مدح أو ذم أو بكى أو
ناح لو قيل له تمن كان العود الاقتراح وأنى وهل يطير مقصوص الجناح إخواني
لا تقولوا من مات استراح أما هذا لنا قليل إنا لوقاح ..
سيدي قصدك عبد
روحه لديك وقياده بيديك واشتياقه إليك وحسراته عليك ليله أرق ونهاره قلق
وأحشاؤه تحترق ودموعه تستبق شوقاً إلى رؤيتك وحنيناً إلى لقائك ليس له راحة
دونك ولا أمل غيرك يا سالكاً طريق الجاهلين راضياً بلعب الغافلين متى نرى
هذا القلب القاسي يلين متى تبيع الدنيا وتشتري الدين واعجباً لمن آثر
الفاني على ما يدوم وتعجل الهوى واختار المذموم ودنت همته فهو حول الوسخ
يحوم وأقبل على القبيح ناسياً يوم القدوم فأصبح شر خاسر وأبعد ملوم .. أفق
من سكرتك أيها الغافل وتحقق أنك عن قريب راحل فإنما هي أيام قلائل فخذ
نصيبك من ظل زائل واقض ما أنت قاض وافعل ما أنت فاعل يا لاحقاً بآبائه
وأمهاته لا بد أن يصير الطلا إلى مهاته يا من جل همته جل خياطه وطهاته
يقلبه الهوى وهو غالب دهاته إن كان لك في تفريطك عذر فهاته يا متيماً
بالدنيا في ثياب صب يا من أتى المعاصي ونسي الرب يا مدنقاً بالخطايا وما
استطب يا أسير فخ الأماني وما نال الحب .. من أخطأته سهام المنية قيده عقال
الهرم إن لكل سفر زاداً فتزودوا لسفركم التقوى وكونوا كمن عاين ما أعد له
ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم والله ما بسط أمل من لا يدري أيصبح إذا
أمسى أو يمسي إذا أصبح ..
يا من يخطر في ثياب الغفلة يتبختر ويتجبر
وقبائحه تكتب وهو لا يحس ويزبر بين يديك يوم قريب ما يتأخر ( ينبأ الإنسان
يومئذ بما قدم وأخر ) يا متعرضا بالذنب والعقاب يا غافلاً عن يوم السؤال
والجواب يا مبارزاً بالمعاصي رب الأرباب من أعظم جرأة منك على العذاب قل لي
ومن أصبر نسيت معادك وأطلت أملك وأعرضت إلى الهوى عن أمر من ملك ولو رفعت
والله عملك إلى ملك أعظم ذلك وأكبر لقد أناح التقصير والتمادي ببابك وقل أن
يعيق بريح الثواب شيء من أثوابك والشيطان يجري منك مجرى الدم من آرابك فهو
متمكن منك إذا قمت في محرابك إلى حين قولك الله أكبر تقوم إلى صلاتك وأنت
متكاسل وتدخل في الصلاة بقلب غافل وتستعجل في الصلاة لأجل العاجل وإذا نظرت
بعد الصلاة إلى الحاصل فالجسد أقبل والقلب أدبر يا من ذل المعاصي يعلوه يا
مظلم القلب متى تجلوه هذا القرآن يتلى عليك وتتلوه ولكن ما تتدبر يا
مغتراً بالزخارف والتمويه تعجب بما تجمعه من الدنيا وتحويه هلك والله ذو
عجب أو كبر أو تيه ونجا والله أشعث أغبر أنت في دار انزعاج فاحذر منها لا
تركن إليها ولا تأمنها إنما أسكنتها لتخرج عنها فتأهب للنقلة فما يستوطن
معبر أين من كان يتنعم في قصورها قد فسح لنفسه في توانيها وقصورها خدعته
والله بغرير غرورها بعد أن ساس الرعايا ودبر نقلته والله صريعاً سريعاً
وسلبته والله ما جمعه جميعاً وبزته كبرا كبيراً وعزاً منيعاً أتراه يفتخر
في قبره أو يتكبر خلا بعمله في ظلام لحده لم ينفعه غير اجتهاده وجده لو قضي
برجوعه إلى الدنيا ورده لحدثنا بهذا أو أخبر فتنبه أنت من رقداتك وكن وصي
نفسك في حياتك فلقد بالغت الزواجر في عظاتك كم تسمع موعظة وكم تجلس تحت
منبر يا لها من نصيحة لو وجدت نفاذاً هي حجة عليك إذا لم تكن ملاذاً والشيء
إذا لم ينفع فربما آذى وأنت يا هذا بعد هذا بنفسك أخبر ..
تعلقت بآمال طوال أي آمال
وأقبلت على الدنيا ملحا أي إقبال
فيا هذا تجهز لفراق الأهل والمال
فلا بد من الموت على حال من الحال
متى تفيق من هذا المرض المراض متى تستدرك هذه الأيام الطوال العراض يا
غافلاً عن سهام الموت الحداد المواض تالله لقد أصاب السهم من قبل الإنباض
ولقد آن لجمع الحياة الشتات والإنفضاض وحان لبنيان السلامة الخراب
والإنتقاض وحق للمقرض أن يطالب المقرض بالإقراض ودنا من مبسوط الآمال
الاجتماع والإنقباض أما الأعمار كل يوم في انقراض لقد نهت قبل شكة السهم
صكة المقراض أما ترى الراحلين ماضياً خلف ماض كم بنيات ما تم حتى تم مأتم
وهذا قد استفاض كم حط ذو خفض على رغم في رغام وانخفاض انهض بجدك والعاقل
ناهض قبل الإنهاض إن الموت إليك كما كان لأبويك في ارتكاض إن لم تقدر على
مشارع الصالحين رد باقي الحياض إن لم تكن بنت لبون فلتكن بنت مخاض إلى متى
أو حتى أتعبت الرواض أمالك أنفة من هذا التوبيح ولا امتعاض كما بنى نصيحك
نقضت وما يعلو بناء مع نقاض يا من باع نفسه بلذة ساعة بيعاً عن تراض لبئس
ما لبست أتدري ما تعتاض يا علة لا كالعلل ويا مرضاً لا كالأمراض إنما تجزى
بقدر عملك عند أعدل قاض ..
فكم من صحيح بات للموت آمناً .: أتته المنايا بغتة بعدما هجع
فلم يستطع إذ جاءه الموت فجأة .: فراراً ولا منه بقوته امتنع
فأصبح تبكيه النساء مقنعاً :. ولا يسمع الداعي وإن صوته رفع
وقرب من لحد فصار مقيله .: وفارق ما قد كان بالأمس قد جمع
يا حريصاً على الدنيا مضى عمرك في غير شيء انقشع غيم الزمان لا عن هلال
الهدى ما لذت لذة الدنيا إلا لكافر لا يؤمن بالآخرة أو لقليل العقل لا ينظر
في عاقبة الدنيا خراب وأخرب منها قلب من يعمرها إلى أي حين مع الصبا أما
يكفي ما قد مضى إلى كم هذا الكرى أين التيقظ لحلول الثرى كم قد قتل قبلك
المنى وإنما يفهم أولوا النهى يا أسير رقاده يا مريض فساده يا معرضاً عن
رشاده يا من حب الدنيا في سواد سواده ما ينفعه النصح على كثرة ترداده سواء
عليه ناداه أم لم يناده تالله لقد غمزتك الحوادث بسلب القرناء غمزا ولزك
المتقاضي بالأجل لو فهمت لزا أما في كل يوم بمحبوب تعزى أما ترى الأسنة
تعمل طعناً ووخزاً أما تشاهد مهندات السيوف تهز هزاً أين من أوعد ووعد هل
تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزاً ..
مواضيع مماثلة
» إثبات عمل القلب
» وقفة مع القلب
» من علامات صحة القلب
» حضور القلب فى الصلوات"
» علاج مرض القلب من استيلاء النفس عليه *
» وقفة مع القلب
» من علامات صحة القلب
» حضور القلب فى الصلوات"
» علاج مرض القلب من استيلاء النفس عليه *
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin