بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
العدل وفوائده
صفحة 1 من اصل 1
العدل وفوائده
[size=24]إِنَّ الْحَمدَ للَّهِ، نحمدُهُ، ونستعينُهُ، ونستغفرُهُ، ونعوذُ باللَّهِ مِنْ شُرُورِ أنفسنا وسيئاتِ أعمالنا، مَنْ يهده اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ له، ومَنْ يُضْلِلْ فلا هَادِي لَهُ، وأشهدُ أن لا إله إلا اللَّهُ وحده لا شريكَ لَهُ، وأشهد أنَّ مُحمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ.
أما بعد:
قد أمر الله بالعدل فِي مواضع كثيرة من كتابه، وأمر بالعدل بين الناس فِي جميع المجالات وسائر الحقوق، ونَهى عن الظلم فِي كل شيء؛ قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي القُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} [النحل:90].
فالعدل الذي أمر الله به يشمل العدل في حقه وفي حق عباده، فالعدل في ذلك أداء الحقوق كاملة موفرة بأن يؤدي العبد ما أوجب الله عليه من الحقوق المالية والبدنية والمركبة منهما في حقه وحق عباده، ويعامل الخلق بالعدل التام، فيؤدي كل والٍ ما عليه تحت ولايته.
والعدل هو ما فرضه الله عليهم في كتابه، وعلى لسان رسوله، وأمرهم بسلوكه، ومن العدل في المعاملات أن تعاملهم في عقود البيع والشراء وسائر المعاملات، بإيفاء جميع ما عليك فلا تبخس لهم حقًّا ولا تغشهم ولا تخدعهم وتظلمهم، فالعدل واجب.
قال تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِياًّ أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُوا الهَوَى أَن تَعْدِلُوا وَإِن تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً} [النساء:135].
وقال تعالى في ذمَّ الظلم وأهله: {إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [إبراهيم:22].
وفِي الْحَديث القدسي الصحيح: ((يا عبادي! إنِّي حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم مُحرمًا، فلا تظالَموا)).
والشريعة الْمُحمدية كلها عدل وقسط ورحمة، لا جور فيها بوجه من الوجوه، لا فِي أصولِها، ولا فِي فروعها.
فالتوحيد: أصل العدل، والشرك ضده: أصل الظلم.
قال تعالى: {إن الشرك لظلم عظيم} [لقمان:13].
فالعدل: وضع الشيء موضعه وأداء الحقوق كاملة.
وأعظم الحقوق على الإطلاق: حقه تعالى على عباده، أن يعبدوه وحده، ويُخلصوا له الدين.
فقال صلى الله عليه وسلم: ((حق الله على عباده: أن يعبدوه، ولا يشركوا به شيئًا)).
فمن قام بِهذا الْحَق فعبد الله وحده، وأدى هذا الْحَق، وقام بِحقوقه مُخلصًا له؛ فقد قام بأعظم العدل.
ومن جعل هذا الحق لغير مستحقه، بأن عَبَد غير الله، وتعلَّق بغيره، رغبة ورهبة وتألُهًا؛ فقد ظلم وعدل عن العدل.
فمن أظلم مِمَّن سوَّى المخلوقات الفقيرة الناقصة من كل وجه، بالرب الغنِي الكامل من جَميع الوجوه!
وقال: ((الْمُقسطون على منابر من نور، الذين يعدلون فِي أهلهم وحكمهم وما وَلُوا)).
فلا يصلح الدين إلا بالعدل، ولا تصلح الدنيا، وتستقيم الأمور على السداد إلا بالعدل، فالعدل يسعد به الراعي والرعية.
وبالعدل تعمر الأسباب الدنيوية، ويَحصل التعاون على المصالِح الكلية والجزئية، وبالظلم خراب الديار، وفساد الأحوال، وفتح أبواب الفتن، وحصول العداوات والبغضاء.
والعدل واجب فِي جَميع المعاملات بين الناس، وهو أن تؤدي ما عليك كاملاً، كما تطلب حقك كاملاً، فمتَى بُنيت المعاملات على هذا الأصل؛ تَحسنت المعاملات، وتَمت الثقة، والتبادل العادل بين المتعاملين، فاتسعت دائرة الأسباب والتجارات، والصناعات، والْحِرَف النافعة، ووثق المتعاملون بعضهم ببعض، وقلَّت الخصومات والمشاجرات.
والعدل يكون من الراعي في رعيته بأن يحكم بينهم بشرع الله بالعدل والقسط ولا يظلم أحدًا، فقال تعالى في محكم آياته: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً} [النساء:58].
والعدل يكون فِي الحقوق الزوجية، فعلى كل واحد من الزوجين من الحقوق الشرعية العادلة للآخر ما يناسبه، فمتَي قام كل منهما بِما عليه، حصل للزوجين حياة سعيدة طيبة، وحصلت الراحة والبركة، ونشأت العائلة نشأة حَميدة.
ومتَى لَمْ يقم كل منهما بالحق الذي عليه، تكدرت الحياة، وتنغصت اللذات، وطال الخصام، وتضرر كل منهما فِي دينه ودنياه.
فالعدل بين الزوجين، وقيام كل منهما بواجب الآخر فيه الخير العاجل والآجل, وفقد العدل فيه الضرر الحاضر والمستقبل, وكذلك العدل فِي القيام بِحقوق الأولاد والأقارب على اختلاف مراتبهم, والقيام بصلتهم الواجبة والمستحبة، به تتم الصلة بين الأقارب، والمنافع الدينية والدنيوية المتبادلة بينهم.
قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ((كلكم راعٍ، وكل راعٍ مسئول عنه رعيته: فالإمام راعٍ على الناس وهو مسئول عن رعتيه، والرجل راعٍ على أهل بيته وهو مسئول عن رعيته, والمرأة راعية على بيت زوجها وهي مسئولة عن رعيتها، والعبد راعٍ على مال سيده وهو مسئول عن رعيته، فكلكم راعٍ، ومسئول عن رعيته)).
فذكر صلى الله عليه وعلى آله وسلم الولايات كلها كبارها وصغارها؛ وأن كل من تولَّى أي ولاية يكون مسئولاً عن رعيته، وعليه سلوك العدل المتعلق بتلك الولاية بحسبها, فإن كان قائمًا بالعدل، مؤديًا للحقوق، فليبشر بثواب الله، وإن كان مقصرًا مفرطًا أو متعديًا، فلابد أن يُجازى على عمله الذي أضاع.
العدل به تقوم الولايات، وتصلح الأفراد والجماعات، وتَمشي الأمور على الاستقامة فِي كل الحالات.
فاللهم اهدنا إلى ما تُحب وترضى، وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
أما بعد:
قد أمر الله بالعدل فِي مواضع كثيرة من كتابه، وأمر بالعدل بين الناس فِي جميع المجالات وسائر الحقوق، ونَهى عن الظلم فِي كل شيء؛ قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي القُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} [النحل:90].
فالعدل الذي أمر الله به يشمل العدل في حقه وفي حق عباده، فالعدل في ذلك أداء الحقوق كاملة موفرة بأن يؤدي العبد ما أوجب الله عليه من الحقوق المالية والبدنية والمركبة منهما في حقه وحق عباده، ويعامل الخلق بالعدل التام، فيؤدي كل والٍ ما عليه تحت ولايته.
والعدل هو ما فرضه الله عليهم في كتابه، وعلى لسان رسوله، وأمرهم بسلوكه، ومن العدل في المعاملات أن تعاملهم في عقود البيع والشراء وسائر المعاملات، بإيفاء جميع ما عليك فلا تبخس لهم حقًّا ولا تغشهم ولا تخدعهم وتظلمهم، فالعدل واجب.
قال تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِياًّ أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُوا الهَوَى أَن تَعْدِلُوا وَإِن تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً} [النساء:135].
وقال تعالى في ذمَّ الظلم وأهله: {إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [إبراهيم:22].
وفِي الْحَديث القدسي الصحيح: ((يا عبادي! إنِّي حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم مُحرمًا، فلا تظالَموا)).
والشريعة الْمُحمدية كلها عدل وقسط ورحمة، لا جور فيها بوجه من الوجوه، لا فِي أصولِها، ولا فِي فروعها.
فالتوحيد: أصل العدل، والشرك ضده: أصل الظلم.
قال تعالى: {إن الشرك لظلم عظيم} [لقمان:13].
فالعدل: وضع الشيء موضعه وأداء الحقوق كاملة.
وأعظم الحقوق على الإطلاق: حقه تعالى على عباده، أن يعبدوه وحده، ويُخلصوا له الدين.
فقال صلى الله عليه وسلم: ((حق الله على عباده: أن يعبدوه، ولا يشركوا به شيئًا)).
فمن قام بِهذا الْحَق فعبد الله وحده، وأدى هذا الْحَق، وقام بِحقوقه مُخلصًا له؛ فقد قام بأعظم العدل.
ومن جعل هذا الحق لغير مستحقه، بأن عَبَد غير الله، وتعلَّق بغيره، رغبة ورهبة وتألُهًا؛ فقد ظلم وعدل عن العدل.
فمن أظلم مِمَّن سوَّى المخلوقات الفقيرة الناقصة من كل وجه، بالرب الغنِي الكامل من جَميع الوجوه!
وقال: ((الْمُقسطون على منابر من نور، الذين يعدلون فِي أهلهم وحكمهم وما وَلُوا)).
فلا يصلح الدين إلا بالعدل، ولا تصلح الدنيا، وتستقيم الأمور على السداد إلا بالعدل، فالعدل يسعد به الراعي والرعية.
وبالعدل تعمر الأسباب الدنيوية، ويَحصل التعاون على المصالِح الكلية والجزئية، وبالظلم خراب الديار، وفساد الأحوال، وفتح أبواب الفتن، وحصول العداوات والبغضاء.
والعدل واجب فِي جَميع المعاملات بين الناس، وهو أن تؤدي ما عليك كاملاً، كما تطلب حقك كاملاً، فمتَى بُنيت المعاملات على هذا الأصل؛ تَحسنت المعاملات، وتَمت الثقة، والتبادل العادل بين المتعاملين، فاتسعت دائرة الأسباب والتجارات، والصناعات، والْحِرَف النافعة، ووثق المتعاملون بعضهم ببعض، وقلَّت الخصومات والمشاجرات.
والعدل يكون من الراعي في رعيته بأن يحكم بينهم بشرع الله بالعدل والقسط ولا يظلم أحدًا، فقال تعالى في محكم آياته: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً} [النساء:58].
والعدل يكون فِي الحقوق الزوجية، فعلى كل واحد من الزوجين من الحقوق الشرعية العادلة للآخر ما يناسبه، فمتَي قام كل منهما بِما عليه، حصل للزوجين حياة سعيدة طيبة، وحصلت الراحة والبركة، ونشأت العائلة نشأة حَميدة.
ومتَى لَمْ يقم كل منهما بالحق الذي عليه، تكدرت الحياة، وتنغصت اللذات، وطال الخصام، وتضرر كل منهما فِي دينه ودنياه.
فالعدل بين الزوجين، وقيام كل منهما بواجب الآخر فيه الخير العاجل والآجل, وفقد العدل فيه الضرر الحاضر والمستقبل, وكذلك العدل فِي القيام بِحقوق الأولاد والأقارب على اختلاف مراتبهم, والقيام بصلتهم الواجبة والمستحبة، به تتم الصلة بين الأقارب، والمنافع الدينية والدنيوية المتبادلة بينهم.
قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ((كلكم راعٍ، وكل راعٍ مسئول عنه رعيته: فالإمام راعٍ على الناس وهو مسئول عن رعتيه، والرجل راعٍ على أهل بيته وهو مسئول عن رعيته, والمرأة راعية على بيت زوجها وهي مسئولة عن رعيتها، والعبد راعٍ على مال سيده وهو مسئول عن رعيته، فكلكم راعٍ، ومسئول عن رعيته)).
فذكر صلى الله عليه وعلى آله وسلم الولايات كلها كبارها وصغارها؛ وأن كل من تولَّى أي ولاية يكون مسئولاً عن رعيته، وعليه سلوك العدل المتعلق بتلك الولاية بحسبها, فإن كان قائمًا بالعدل، مؤديًا للحقوق، فليبشر بثواب الله، وإن كان مقصرًا مفرطًا أو متعديًا، فلابد أن يُجازى على عمله الذي أضاع.
العدل به تقوم الولايات، وتصلح الأفراد والجماعات، وتَمشي الأمور على الاستقامة فِي كل الحالات.
فاللهم اهدنا إلى ما تُحب وترضى، وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin