بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
الحكمة من صيام يوم عاشوراء / الشيخ علاء الشال.
صفحة 1 من اصل 1
الحكمة من صيام يوم عاشوراء / الشيخ علاء الشال.
الحكمة من صيام يوم عاشوراء
عن ابن عباس - رضي
الله عنهما - قال : قدم رسول الله المدينة فوجد اليهود يصومون يوم
عاشوراء ، فسئلوا عن ذلك ، فقالوا : هذا اليوم الذي أظهر الله فيه موسى
وبني إسرائيل على فرعون ، فنحن نصومه تعظيماً له ، فقال رسول الله : (
نحن أولى بموسى منكم ، فأمر بصيامه) أخرجه البخاري ومسلم ، وفي رواية
لمسلم : ( فصامه موسى شكراً ، فنحن نصومه … )(1) .
* * *
في
الحديث بيانٌ للحكمة العظيمة من مشروعية صيام يوم عاشوراء ، وهي تعظيم هذا
اليوم وشكرُ الله تعالى على نجاة موسى عليه الصلاة والسلام وبني إسرائيل ،
وإغراق فرعون وقومه ، ولهذا صامه موسى عليه السلام شكراً لله تعالى ،
وصامته اليهود ، وأمة محمد أحق بأن تقتدي بموسى من اليهود ، فإذا صامه
موسى شكراً لله تعالى ، فنحن نصومه كذلك ، ولهذا قال النبي : ( نحن أولى
بموسى منكم ) وفي رواية : ( فأنا أحق بموسى منكم ) أي : نحن أثبت وأقرب
لمتابعة موسى عليه السلام منكم ، فإنا موافقون له في أصول الدين ، ومصدقون
لكتابه ، وأنتم مخالفون لهما بالتغيير والتحريف ، والرسول أطوع وأتبع
للحق منهم ، فلذا صام يوم عاشوراء ، وأمر بصيامه تقريراً لتعظيمه ،
وتأكيداً لذلك .
وعن أبي موسى قال : كان يوم عاشوراء يوماً تعظمه
اليهود ، وتتخذه عيداً ، فقال رسول الله : ( صوموا أنتم ) أخرجه البخاري
ومسلم ، وفي رواية لمسلم : ( كان أهل خيبر يصومون يوم عاشوراء يتخذونه
عيداً ، ويُلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم ، فقال رسول الله : ( فصوموا
أنتم )(2) .
وظاهر هذا أن من حكمة صومه مخالفة اليهود ، وذلك بعدم
اتخاذه عيداً ، والاقتصار على صومه ، لأن يوم العيد لا يصام ، وهذا أوجه
من مخالفة اليهود في يوم عاشوراء ، وسيأتي - إن شاء الله - وجه آخر من
المخالفة ، وهو صوم التاسع قبله .
وقد ضلَّ في هذا اليوم طائفتان :
طائفة
شابهت اليهود فاتخذت عاشوراء موسم عيد وسرور ، تظهر فيه شعائر الفرح
كالاختضاب والاكتحال ، وتوسيع النفقات على العيال ، وطبخ الأطعمة الخارجة
عن العادة ، ونحو ذلك من عمال الجهال ، الذين قابلوا الفاسد بالفاسد ،
والبدعة بالبدعة .
وطائفة أخرى اتخذت عاشوراء يوم مأتم وحزن ونياحة ،
لأجل قتل الحسين بن علي - رضي الله عنهما - تُظهر فيه شعار الجاهلية من
لطم الخدود وشق الجيوب ، وإنشاد قصائد الحزن ، ورواية الأخبار التي كذبها
أكثر من صدقها ، والقصد منها فتح باب الفتنة ، والتفريق بين الأمة ، وهذا
عمل من ضلَّ سعيه في الحياة الدنيا ، وهو يحسب أنه يحسن صنعاً .
وقد
هدى الله تعالى أهل السنة ففعلوا ما أمرهم به نبيهم من الصوم ، مع رعاية
عدم مشابهة اليهود فيه ، واجتنبوا ما أمرهم الشيطان به من البدع ، فلله
الحمد والمنة .
اللهم فقهنا في ديننا ، وارزقنا العمل به والاستقامة
عليه ، ويسِّرنا لليسرى ، وجنبنا العسرى ، واغفر لنا في الآخرة والأولى ،
وصلّى الله وسلم على نبينا محمد.
استحباب صيام اليوم التاسع مع العاشر
عن
ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله لما صام يوم عاشوراء وأمر
بصيامه قالوا : يا رسول الله ، إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى ، فقال رسول
الله : ( فإذا كان العام المقبل - إن شاء الله - صمنا اليوم التاسع )
قال : فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله . أخرجه مسلم ، وفي
رواية له : ( لئن بقية إلى قابل لأصومن التاسع )(1) .
* * *
الحديث
دليل على أنه يستحب لمن أراد أن يصوم عاشوراء أن يصوم قبله يوماً ، وهو
اليوم التاسع ، فيكون صوم التاسع سنة وإن لم يصمه النبي ، لأنه عزم على
صومه ، والغرض من ذلك - والله أعلم - أن يضمه إلى العاشر ليكون هديه
مخالفاً لأهل الكتاب ، فإنهم كانوا يصومون العاشر فقط ، وهذا تشعر به بعض
الروايات في مسلم ، وقد صح عن ابن عباس - رضي الله عنهما - موقوفاً عليه :
( صوموا التاسع والعاشر خالفوا اليهود )(2) .
وفي هذا دلالة واضحة
على أن المسلم منهي عن التشبه بالكفار وأهل الكتاب ، لما في ترك التشبه
بهم من المصالح العظيمة ، والفوائد الكثيرة ، ومن ذلك قطع الطرق المفضية
إلى محبتهم والميل إليهم ، وتحقيق معنى البراءة منهم ، وبغضهم في الله
تعالى ، وفيه - أيضاً - استقلال المسلمين وتميزهم .
وقد ذكر أهل العلم
أن أفضل المراتب في صيام عاشوراء ، صوم ثلاثة أيام : التاسع والعاشر
والحادي عشر ، واستدلوا بحديث ابن عباس : ( خالفوا اليهود وصوموا قبله
يوماً وبعده يوماً )(3) ، وهذا حديث ضعيف ، لا يعول عليه ، إلا أن يقال إن
صيام الثلاثة يأتي فضلها زيادة على فضل عاشوراء لكونها من شهر حرام ، ورد
الحث على صيامه ، وليحصل فضل صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وقد ورد عن
الإمام أحمد أنه قال : ( من أراد أن يصوم عاشوراء صام التاسع والعاشر إلا
أن تشكل الشهور فيصوم ثلاثة أيام ، ابن سيرين يقول ذلك )(1) .
والمرتبة الثانية : صوم التاسع والعاشر ، وعليها أكثر الأحاديث ، وتقدمت .
والمرتبة
الثالثة : صوم التاسع والعاشر أو العاشر والحادي عشر ، واستدلوا بحديث ابن
عباس مرفوعاً بلفظ : ( صوموا يوم عاشوراء ، وخالفوا فيه اليهود ، صوموا
قبله يوماً ، أو بعده يوماً ) وهو حديث ضعيف(2) .
والمرتبة الرابعة :
إفراد العاشر بالصوم ، فمن أهل العلم من كرهه ، لأنه تَشَبُّهٌ بأهل
الكتاب ، وهو قول ابن عباس على ما هو مشهور عنه ، وهو مذهب الإمام أحمد ،
وبعض الحنفية ، وقال آخرون : لا يكره ، لأنه من الأيام الفاضلة فيستحب
إدراك فضيلتها بالصوم ، والأظهر أنه مكروه في حق من استطاع أن يجمع معه
غيره ، ولا ينفي ذلك حصول الأجر لمن صامه وحده ، بل هو مثاب إن شاء الله
تعالى .
اللهم وفقنا لما يرضيك ، وجنبنا معاصيك ، واجعلنا من عبادك
الصالحين ، وحزبك المفلحين ، واعف عنا وتب علينا ، واغفر لنا ولوالدينا ،
وصلّى الله وسلم على نبينا محمد …
عن ابن عباس - رضي
الله عنهما - قال : قدم رسول الله المدينة فوجد اليهود يصومون يوم
عاشوراء ، فسئلوا عن ذلك ، فقالوا : هذا اليوم الذي أظهر الله فيه موسى
وبني إسرائيل على فرعون ، فنحن نصومه تعظيماً له ، فقال رسول الله : (
نحن أولى بموسى منكم ، فأمر بصيامه) أخرجه البخاري ومسلم ، وفي رواية
لمسلم : ( فصامه موسى شكراً ، فنحن نصومه … )(1) .
* * *
في
الحديث بيانٌ للحكمة العظيمة من مشروعية صيام يوم عاشوراء ، وهي تعظيم هذا
اليوم وشكرُ الله تعالى على نجاة موسى عليه الصلاة والسلام وبني إسرائيل ،
وإغراق فرعون وقومه ، ولهذا صامه موسى عليه السلام شكراً لله تعالى ،
وصامته اليهود ، وأمة محمد أحق بأن تقتدي بموسى من اليهود ، فإذا صامه
موسى شكراً لله تعالى ، فنحن نصومه كذلك ، ولهذا قال النبي : ( نحن أولى
بموسى منكم ) وفي رواية : ( فأنا أحق بموسى منكم ) أي : نحن أثبت وأقرب
لمتابعة موسى عليه السلام منكم ، فإنا موافقون له في أصول الدين ، ومصدقون
لكتابه ، وأنتم مخالفون لهما بالتغيير والتحريف ، والرسول أطوع وأتبع
للحق منهم ، فلذا صام يوم عاشوراء ، وأمر بصيامه تقريراً لتعظيمه ،
وتأكيداً لذلك .
وعن أبي موسى قال : كان يوم عاشوراء يوماً تعظمه
اليهود ، وتتخذه عيداً ، فقال رسول الله : ( صوموا أنتم ) أخرجه البخاري
ومسلم ، وفي رواية لمسلم : ( كان أهل خيبر يصومون يوم عاشوراء يتخذونه
عيداً ، ويُلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم ، فقال رسول الله : ( فصوموا
أنتم )(2) .
وظاهر هذا أن من حكمة صومه مخالفة اليهود ، وذلك بعدم
اتخاذه عيداً ، والاقتصار على صومه ، لأن يوم العيد لا يصام ، وهذا أوجه
من مخالفة اليهود في يوم عاشوراء ، وسيأتي - إن شاء الله - وجه آخر من
المخالفة ، وهو صوم التاسع قبله .
وقد ضلَّ في هذا اليوم طائفتان :
طائفة
شابهت اليهود فاتخذت عاشوراء موسم عيد وسرور ، تظهر فيه شعائر الفرح
كالاختضاب والاكتحال ، وتوسيع النفقات على العيال ، وطبخ الأطعمة الخارجة
عن العادة ، ونحو ذلك من عمال الجهال ، الذين قابلوا الفاسد بالفاسد ،
والبدعة بالبدعة .
وطائفة أخرى اتخذت عاشوراء يوم مأتم وحزن ونياحة ،
لأجل قتل الحسين بن علي - رضي الله عنهما - تُظهر فيه شعار الجاهلية من
لطم الخدود وشق الجيوب ، وإنشاد قصائد الحزن ، ورواية الأخبار التي كذبها
أكثر من صدقها ، والقصد منها فتح باب الفتنة ، والتفريق بين الأمة ، وهذا
عمل من ضلَّ سعيه في الحياة الدنيا ، وهو يحسب أنه يحسن صنعاً .
وقد
هدى الله تعالى أهل السنة ففعلوا ما أمرهم به نبيهم من الصوم ، مع رعاية
عدم مشابهة اليهود فيه ، واجتنبوا ما أمرهم الشيطان به من البدع ، فلله
الحمد والمنة .
اللهم فقهنا في ديننا ، وارزقنا العمل به والاستقامة
عليه ، ويسِّرنا لليسرى ، وجنبنا العسرى ، واغفر لنا في الآخرة والأولى ،
وصلّى الله وسلم على نبينا محمد.
استحباب صيام اليوم التاسع مع العاشر
عن
ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله لما صام يوم عاشوراء وأمر
بصيامه قالوا : يا رسول الله ، إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى ، فقال رسول
الله : ( فإذا كان العام المقبل - إن شاء الله - صمنا اليوم التاسع )
قال : فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله . أخرجه مسلم ، وفي
رواية له : ( لئن بقية إلى قابل لأصومن التاسع )(1) .
* * *
الحديث
دليل على أنه يستحب لمن أراد أن يصوم عاشوراء أن يصوم قبله يوماً ، وهو
اليوم التاسع ، فيكون صوم التاسع سنة وإن لم يصمه النبي ، لأنه عزم على
صومه ، والغرض من ذلك - والله أعلم - أن يضمه إلى العاشر ليكون هديه
مخالفاً لأهل الكتاب ، فإنهم كانوا يصومون العاشر فقط ، وهذا تشعر به بعض
الروايات في مسلم ، وقد صح عن ابن عباس - رضي الله عنهما - موقوفاً عليه :
( صوموا التاسع والعاشر خالفوا اليهود )(2) .
وفي هذا دلالة واضحة
على أن المسلم منهي عن التشبه بالكفار وأهل الكتاب ، لما في ترك التشبه
بهم من المصالح العظيمة ، والفوائد الكثيرة ، ومن ذلك قطع الطرق المفضية
إلى محبتهم والميل إليهم ، وتحقيق معنى البراءة منهم ، وبغضهم في الله
تعالى ، وفيه - أيضاً - استقلال المسلمين وتميزهم .
وقد ذكر أهل العلم
أن أفضل المراتب في صيام عاشوراء ، صوم ثلاثة أيام : التاسع والعاشر
والحادي عشر ، واستدلوا بحديث ابن عباس : ( خالفوا اليهود وصوموا قبله
يوماً وبعده يوماً )(3) ، وهذا حديث ضعيف ، لا يعول عليه ، إلا أن يقال إن
صيام الثلاثة يأتي فضلها زيادة على فضل عاشوراء لكونها من شهر حرام ، ورد
الحث على صيامه ، وليحصل فضل صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وقد ورد عن
الإمام أحمد أنه قال : ( من أراد أن يصوم عاشوراء صام التاسع والعاشر إلا
أن تشكل الشهور فيصوم ثلاثة أيام ، ابن سيرين يقول ذلك )(1) .
والمرتبة الثانية : صوم التاسع والعاشر ، وعليها أكثر الأحاديث ، وتقدمت .
والمرتبة
الثالثة : صوم التاسع والعاشر أو العاشر والحادي عشر ، واستدلوا بحديث ابن
عباس مرفوعاً بلفظ : ( صوموا يوم عاشوراء ، وخالفوا فيه اليهود ، صوموا
قبله يوماً ، أو بعده يوماً ) وهو حديث ضعيف(2) .
والمرتبة الرابعة :
إفراد العاشر بالصوم ، فمن أهل العلم من كرهه ، لأنه تَشَبُّهٌ بأهل
الكتاب ، وهو قول ابن عباس على ما هو مشهور عنه ، وهو مذهب الإمام أحمد ،
وبعض الحنفية ، وقال آخرون : لا يكره ، لأنه من الأيام الفاضلة فيستحب
إدراك فضيلتها بالصوم ، والأظهر أنه مكروه في حق من استطاع أن يجمع معه
غيره ، ولا ينفي ذلك حصول الأجر لمن صامه وحده ، بل هو مثاب إن شاء الله
تعالى .
اللهم وفقنا لما يرضيك ، وجنبنا معاصيك ، واجعلنا من عبادك
الصالحين ، وحزبك المفلحين ، واعف عنا وتب علينا ، واغفر لنا ولوالدينا ،
وصلّى الله وسلم على نبينا محمد …
الشيخ علاء الشال- داعيه الى الله
- عدد المساهمات : 24
نقاط : 72
تاريخ التسجيل : 29/10/2011
العمر : 50
مواضيع مماثلة
» يوم عاشوراء في التأريخ /الشيخ علاء الشال.
» التنافس على الدنيا........الشيخ علاء الشال
» الهجرة النبوية.......الشيخ علاء الشال.
» فضل شهر الله المحرم / الشيخ علاء الشال.
» المساجد والأطفال...........الشيخ علاء الشال.
» التنافس على الدنيا........الشيخ علاء الشال
» الهجرة النبوية.......الشيخ علاء الشال.
» فضل شهر الله المحرم / الشيخ علاء الشال.
» المساجد والأطفال...........الشيخ علاء الشال.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin