بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
مريم العذراء بنت عمران
صفحة 1 من اصل 1
مريم العذراء بنت عمران
مريم العذراء بنت عمران
إن القرآن نسب مريم العذراء إلى عمران أبى موسى النبى. وقال: إنها أخت
هارون النبى ـ عليه السلام ـ وهذا يخالف ما جاء فى إنجيل لوقا أنها بنت
هالى [لوقا 3: 23] ويخالف التاريخ لأن بين مريم وهارون ألف وستمائة سنة.
الرد على الشبهة:
إن المؤلف نقل عن الإنجيل أن مريم بنت هالى. ونقله خطأ. والنص هو: " ولما
ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة. وهو على ما كان يُظن ابن يوسف بن هالى
بن متثات بن لاوى بن ملكى بن ينّا بن يوسف " إلى أن أوصل نسبه إلى " ناثان
بن داود " عليه السلام. وهذا النص لا يدل على أنه نسب مريم كما قال المؤلف ،
وإنما يدل على أنه نسب المسيح. فكيف يكذب القرآن بنسب ليس لها ؟ وكيف
ينسبون المسيح إلى يوسف بن هالى. وفى الإنجيل أنه لا أب له ولا سبط له ؟
ذلك قوله عن يوسف: " ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر " [متى 1: 24] ، وكيف
يكذبون القرآن بنسب على سبيل الظن ؟ ذلك قوله: " وهو على ما كان يُظن "
وفى إنجيل متى أن المسيح ابن يوسف بن يعقوب بن متّان بن اليعازر بن آليود.
إلى أن أوصل نسبه إلى سليمان ـ عليه السلام ـ [ متى 1 ].
والحق: أن
مريم ابنة عمران الأب المباشر لموسى ـ عليه السلام ـ وهو أب مباشر لموسى ،
وهو أب لمريم لأنه رئيس العائلة التى تناسلت هى منها. وهارون ابن عمران.
وهى من نسل هارون ـ عليه السلام ـ فيكون هو أخوها على معنى أنها من نسله.
أما أبوها المباشر فاسمه " يهويا قيم " وأمها اسمها " حنة " كما جاء فى
إنجيل يعقوب الذى لا يعترف به النصارى.
والنسب هكذا:
إبراهيم ـ
إسحاق ـ يعقوب ـ لاوى وهو الابن الثالث ليعقوب. وأنجب لاوى ثلاثة هم جرشون
وقهات ومرارى. وبنوقهات عمرام ويصهار وحبرون وعزئييل. وبنو عمرام هارون
وموسى ومريم.
وقد وصى موسى عن أمر الله تعالى أن تتميز الأسباط التى
تريد الإرث فى بنى إسرائيل. وذلك بأن تتزوج كل بنت فى سبطها. ففى سفر
العدد: " وكل بنت ورثت نصيباً من أسباط بنى إسرائيل ؛ تكون امرأة لواحد من
عشيرة سبط أبيها ؛ لكى يرث بنو إسرائيل كلُّ واحد نصيب آبائه " [عدد36: 8].
ووصى بأن يتفرغ سبط لاوى للعلم والدين ، ولا يكون له نصيب فى الأرض ،
وإنما يسكن بين الأسباط فى مدنهم ، ووصى بأن تكون الإمامة فى نسل هارون
وحده. وعلى هذه الشريعة نجد فى بدء إنجيل لوقا: أن " أليصابات " زوجة زكريا
ـ عليه السلام ـ كانت من نسل هارون من سبط لاوى ، وكان زكريا من نسل هارون
من سبط لاوى. وتزوجت أليصابات زكريا. وأن مريم العذراء كانت قريبة
لأليصابات. وإذا ثبت أنها قريبة لها ؛ يثبت أن مريم هارونية من سبط لاوى.
يقول لوقا: " كان فى أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة
أبِيّا ، وامرأته من بنات هارون ، واسمها أليصابات.. إلخ " ويقول لوقا: "
وهو ذا أليصابات نسيبتك.. إلخ " ؛ قال لها الملاك ذلك وهو يبشرها بالحمل
بعيسى ـ عليه السلام ـ فإذا صح أنها قريبة لها ونسيبة لها. فكيف يخطئ
المؤلف القرآن فى نسبتها إلى هارون ـ عليه السلام ـ ؟
وفرقة أبِيّا هى
فرقة من بنى هارون ، وهى الفرقة الثامنة من الفرق التى عدها داود ـ عليه
السلام ـ للعمل فى المناظرة على بيت الرب. وخبرهم فى الإصحاح الرابع
والعشرين من سفر أخبار الأيام الأول.
انتهى رد المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
رد الشيخ الشعراوى رحمه الله
قال الشيخ الشعراوى رحمه الله فى خواطره حول الأية الكريمة"إن الله اصطفى
آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين"(33) آل عمران
كلمة
"عمران"هذه حين ترد فى الإسلام فلنا أن نعرف أن هناك اثنين لهما الأسم
نفسه ، هناك "عمران" والد موسى وهارون عليهما السلام . وهناك "عمران "أخر .
إن عمران والد موسى وهارون كان اسم أبيه "يصهر"وجده اسمه"فاهاث" ، ومن
بعده "لاوى"ومن بعده "يعقوب" ، ومن بعده "إسحق" ، وبعده "إبراهيم" ، أما
عمران الأخر ، فهو والد مريم عليها السلام
وقد حدث إشكال عند عدد
من الدارسين هو "أى العمرانين يقصده الله هنا؟" والذى زاد من حيرة هؤلاء
العلماء هو وجود أخت لموسى وهارون عليهما السلام اسمها مريم ، وكانت ابنة
عمران والد موسى وهارون فكلتاهما اسمها مريم بنت عمران . وكانوا فى ذلك
الزمن يتفائلون باسم "مريم"لأن معناه "العابدة" ، ولما اختلفوا لم يفطنوا
الى أن القرآن قد أبان وأوضح المعنى ، وكان يجب أن يفهموا أن المقصود هنا
ليس عمران والد موسى ،وهارون عليهما السلام ، بل عمران والد مريم ، ومنها
عيسى عليه السلام ، وعمران والد مريم هو ابن ماثان ، وهو من نسل سليمان ،
وسليمان من داود ، وداود من أوشى ، وأوشى من يهوذا ، ويهوذا من يعقوب ،
ويعقوب من إسحق.
وكنا قديما أيام طلب العلم نضع لها ضبطا بالحرف ،
فنقول "عمعم سدئيا"وذلك بعد أخذ اول حرف من كل اسم ومعناها..عيسى بن مريم ،
ومريم بنت عمران ، وعمران ابن ماثان ، وماثان من سليمان ، من داود من أوشى
وأوشى من يهوذا ويهوذا من يعقوب ويعقوب من إسحاق .لقد التبس الأمر على
الكثير وقالوا :اى العمرانين الذى يقول الله فى حقه هذا القول الكريم
؟لهؤلاء نقول:إن مجىء اسم مريم عليها السلام من بعد ذلك يعنى أنه عمران
والد مريم ،وايضا يجب أن نفطن الى أن الحق قد قال عن مريم " فتقبلها ربها
بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب
وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق
من يشاء بغير حساب"
وزكريا عليه السلام هو ابن آذن ،وآذن كان معاصرا لماثان .إذن فالمراد فى الأية هو عمران والد مريم
وقال الشيخ فى خواطره حول الأية الكريمة "يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا"(289) مريم
قولهم لمريم يا أخت هارون هو تقريع و مبالغة منهم فى تعييرها ، فنسبوها
الى هارون الذى سُمى على اسم النبى ، فأنت من بيت صلاح ونشأت فى طاعة الله ،
فكيف يصدر منك هذا الفعل؟ كما ترى شيدة محجبة يصدر منها فى الشارع عمل لا
يتناسب ومظهرها فتلومها على هذا السلوك الذى لا يتصور من مثلها
إن القرآن نسب مريم العذراء إلى عمران أبى موسى النبى. وقال: إنها أخت
هارون النبى ـ عليه السلام ـ وهذا يخالف ما جاء فى إنجيل لوقا أنها بنت
هالى [لوقا 3: 23] ويخالف التاريخ لأن بين مريم وهارون ألف وستمائة سنة.
الرد على الشبهة:
إن المؤلف نقل عن الإنجيل أن مريم بنت هالى. ونقله خطأ. والنص هو: " ولما
ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة. وهو على ما كان يُظن ابن يوسف بن هالى
بن متثات بن لاوى بن ملكى بن ينّا بن يوسف " إلى أن أوصل نسبه إلى " ناثان
بن داود " عليه السلام. وهذا النص لا يدل على أنه نسب مريم كما قال المؤلف ،
وإنما يدل على أنه نسب المسيح. فكيف يكذب القرآن بنسب ليس لها ؟ وكيف
ينسبون المسيح إلى يوسف بن هالى. وفى الإنجيل أنه لا أب له ولا سبط له ؟
ذلك قوله عن يوسف: " ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر " [متى 1: 24] ، وكيف
يكذبون القرآن بنسب على سبيل الظن ؟ ذلك قوله: " وهو على ما كان يُظن "
وفى إنجيل متى أن المسيح ابن يوسف بن يعقوب بن متّان بن اليعازر بن آليود.
إلى أن أوصل نسبه إلى سليمان ـ عليه السلام ـ [ متى 1 ].
والحق: أن
مريم ابنة عمران الأب المباشر لموسى ـ عليه السلام ـ وهو أب مباشر لموسى ،
وهو أب لمريم لأنه رئيس العائلة التى تناسلت هى منها. وهارون ابن عمران.
وهى من نسل هارون ـ عليه السلام ـ فيكون هو أخوها على معنى أنها من نسله.
أما أبوها المباشر فاسمه " يهويا قيم " وأمها اسمها " حنة " كما جاء فى
إنجيل يعقوب الذى لا يعترف به النصارى.
والنسب هكذا:
إبراهيم ـ
إسحاق ـ يعقوب ـ لاوى وهو الابن الثالث ليعقوب. وأنجب لاوى ثلاثة هم جرشون
وقهات ومرارى. وبنوقهات عمرام ويصهار وحبرون وعزئييل. وبنو عمرام هارون
وموسى ومريم.
وقد وصى موسى عن أمر الله تعالى أن تتميز الأسباط التى
تريد الإرث فى بنى إسرائيل. وذلك بأن تتزوج كل بنت فى سبطها. ففى سفر
العدد: " وكل بنت ورثت نصيباً من أسباط بنى إسرائيل ؛ تكون امرأة لواحد من
عشيرة سبط أبيها ؛ لكى يرث بنو إسرائيل كلُّ واحد نصيب آبائه " [عدد36: 8].
ووصى بأن يتفرغ سبط لاوى للعلم والدين ، ولا يكون له نصيب فى الأرض ،
وإنما يسكن بين الأسباط فى مدنهم ، ووصى بأن تكون الإمامة فى نسل هارون
وحده. وعلى هذه الشريعة نجد فى بدء إنجيل لوقا: أن " أليصابات " زوجة زكريا
ـ عليه السلام ـ كانت من نسل هارون من سبط لاوى ، وكان زكريا من نسل هارون
من سبط لاوى. وتزوجت أليصابات زكريا. وأن مريم العذراء كانت قريبة
لأليصابات. وإذا ثبت أنها قريبة لها ؛ يثبت أن مريم هارونية من سبط لاوى.
يقول لوقا: " كان فى أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة
أبِيّا ، وامرأته من بنات هارون ، واسمها أليصابات.. إلخ " ويقول لوقا: "
وهو ذا أليصابات نسيبتك.. إلخ " ؛ قال لها الملاك ذلك وهو يبشرها بالحمل
بعيسى ـ عليه السلام ـ فإذا صح أنها قريبة لها ونسيبة لها. فكيف يخطئ
المؤلف القرآن فى نسبتها إلى هارون ـ عليه السلام ـ ؟
وفرقة أبِيّا هى
فرقة من بنى هارون ، وهى الفرقة الثامنة من الفرق التى عدها داود ـ عليه
السلام ـ للعمل فى المناظرة على بيت الرب. وخبرهم فى الإصحاح الرابع
والعشرين من سفر أخبار الأيام الأول.
انتهى رد المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
رد الشيخ الشعراوى رحمه الله
قال الشيخ الشعراوى رحمه الله فى خواطره حول الأية الكريمة"إن الله اصطفى
آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين"(33) آل عمران
كلمة
"عمران"هذه حين ترد فى الإسلام فلنا أن نعرف أن هناك اثنين لهما الأسم
نفسه ، هناك "عمران" والد موسى وهارون عليهما السلام . وهناك "عمران "أخر .
إن عمران والد موسى وهارون كان اسم أبيه "يصهر"وجده اسمه"فاهاث" ، ومن
بعده "لاوى"ومن بعده "يعقوب" ، ومن بعده "إسحق" ، وبعده "إبراهيم" ، أما
عمران الأخر ، فهو والد مريم عليها السلام
وقد حدث إشكال عند عدد
من الدارسين هو "أى العمرانين يقصده الله هنا؟" والذى زاد من حيرة هؤلاء
العلماء هو وجود أخت لموسى وهارون عليهما السلام اسمها مريم ، وكانت ابنة
عمران والد موسى وهارون فكلتاهما اسمها مريم بنت عمران . وكانوا فى ذلك
الزمن يتفائلون باسم "مريم"لأن معناه "العابدة" ، ولما اختلفوا لم يفطنوا
الى أن القرآن قد أبان وأوضح المعنى ، وكان يجب أن يفهموا أن المقصود هنا
ليس عمران والد موسى ،وهارون عليهما السلام ، بل عمران والد مريم ، ومنها
عيسى عليه السلام ، وعمران والد مريم هو ابن ماثان ، وهو من نسل سليمان ،
وسليمان من داود ، وداود من أوشى ، وأوشى من يهوذا ، ويهوذا من يعقوب ،
ويعقوب من إسحق.
وكنا قديما أيام طلب العلم نضع لها ضبطا بالحرف ،
فنقول "عمعم سدئيا"وذلك بعد أخذ اول حرف من كل اسم ومعناها..عيسى بن مريم ،
ومريم بنت عمران ، وعمران ابن ماثان ، وماثان من سليمان ، من داود من أوشى
وأوشى من يهوذا ويهوذا من يعقوب ويعقوب من إسحاق .لقد التبس الأمر على
الكثير وقالوا :اى العمرانين الذى يقول الله فى حقه هذا القول الكريم
؟لهؤلاء نقول:إن مجىء اسم مريم عليها السلام من بعد ذلك يعنى أنه عمران
والد مريم ،وايضا يجب أن نفطن الى أن الحق قد قال عن مريم " فتقبلها ربها
بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب
وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق
من يشاء بغير حساب"
وزكريا عليه السلام هو ابن آذن ،وآذن كان معاصرا لماثان .إذن فالمراد فى الأية هو عمران والد مريم
وقال الشيخ فى خواطره حول الأية الكريمة "يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا"(289) مريم
قولهم لمريم يا أخت هارون هو تقريع و مبالغة منهم فى تعييرها ، فنسبوها
الى هارون الذى سُمى على اسم النبى ، فأنت من بيت صلاح ونشأت فى طاعة الله ،
فكيف يصدر منك هذا الفعل؟ كما ترى شيدة محجبة يصدر منها فى الشارع عمل لا
يتناسب ومظهرها فتلومها على هذا السلوك الذى لا يتصور من مثلها
مواضيع مماثلة
» واقعة القبض على ٣ شباب مسلمين بتهمة الإساءة إلى «مريم العذراء كيف حكمت عليهم القاضيه
» قصيدة شرح حال الدنيا لمولانا الشيخ عمران أحمد عمران
» احداث حمل العذراء بربها
» قصه ال عمران
» من هم آل عمران ؟
» قصيدة شرح حال الدنيا لمولانا الشيخ عمران أحمد عمران
» احداث حمل العذراء بربها
» قصه ال عمران
» من هم آل عمران ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin