بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
بعض اسماء الله الحسنى الخالق البارئ المصور
صفحة 1 من اصل 1
بعض اسماء الله الحسنى الخالق البارئ المصور
الخالق البارئ المصور :
هذه الأسماء الثلاثة تدور حول معنى الخلق والإيجاد والتقدير وإعطاء المخلوق صورته التي تناسبه . لكن لكل منها معنى يخصه :
- فالخالق يعني المقدر الموجد المبدع .
- والبارئ هو الذي يعطي كل شئ ما يناسبه من الخلق والتكوين والتسوية وفق علمه وإرادته وقدرته .
يقال برأ الله الخلق فهو يبرؤهم برءا إذا فطرهم ، وبرأ الله الشيء أي خلقه صالحا ومناسبا للمهمة والغاية التي أرادها من خلقه , ومنه بريت القلم أي جعلته صالحا للكتابة , وبريت السهم أي جعلته مناسبا وصالحا للإصابة ، فالبارئ هو الذي يتم الصنعة على وجه التدبير ، وتحقيق المقدر وفق سابق التقدير يقول تعالى : ( مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ) (الحديد:22) .
- والمصور هو الذي خص كل موجود بصورة تميزه عما سواه ، فالله تعالى هو الذي شكّلَ كل موجود على الشكل والصورة التي أوجده عليها .
والتصوير هو جعل الشيء على صورة ، والصورة هي الشكل والهيئة أو الذات بصفاتها ، وهذا الكون صور الله المخلوقات فيه بشتى أنواع الصور الجلية والخفية ، الحسية والعقلية ، فلا يتماثل جنسان أو يتساوى نوعان ، بل لا يتساوى فردان ، فلكل صورته وسيرته ، وما يخصه ويتميز به عن غيره ، والصور متميزة بألوان وأشكال في ذاتها وصفاتها ، ولو أحصيت ذلك في نوع واحد ، أو في جنس واحد من هذه الأمم المصورة لطال كتابك وعجز بنانك وانتهي مدادك . فسبحان من شكّل الأشكال وهيئ الهيئات وميز بين المخلوقات بأنواع من الصور ..
( هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) (آل عمران:6) ( وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ) (الأعراف:11) (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ قَرَاراً وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ ) (غافر:64) ( يَا أَيُّهَا الإنسان مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ ) (الانفطار: .
ويقول أبو حامد الغزالي في بيان الفرق بين معنى الأسماء الثلاثة : " قد يظن أن هذه الأسماء مترادفة وأن الكل يرجع إلى الخلق والاختراع ، ولا ينبغي أن يكون كذلك ، بل كل ما يخرج من العدم إلى الوجود فيفتقر إلى تقدير أولاً ، وإلى الإيجاد على وفق التقدير ثانيا ، وإلى التصوير بعد الإيجاد ثالثا ؛ والله سبحانه وتعالى خالق من حيث أنه مقدر ، وبارئ من حيث أنه مخترع موجد ، ومصور من حيث أنه مرتب صور المخترعات أحسن ترتيب . وهذا كالبناء مثلا فإنه يحتاج إلى مقدر يقدر ما لا بد له منه من الخشب واللَّبِن ومساحة الأرض وعدد الأبنية وطولها وعرضها ، وهذا يتولاه المهندس فيرسمه ويصوره ثم يحتاج إلى بناء يتولى الأعمال التي عندها يحدث أصول الأبنية ، ثم يحتاج إلى مزين ينقش ظاهره ويزين صورته فيتولاه غير البَنَّاء ؛ هذه هي العادة في التقدير والبناء والتصوير ، وليس كذلك في أفعال الله عز و جل بل هو المقدر والموجد والمزين فهو الخالق البارئ المصور " { المقصد الأسنى صـ 124}
وكلامه هذا على سبيل التوضيح والتمثيل لتقريب المعنى ، وإلا فالله تعالى ليس بحاجة إلى إجراءات ومراحل وتدرج في التقدير ، ثم الإيجاد ، ثم إعطاء المخلوق الصورة التي تناسبه ، فإن الله تعالى أمر الخلق منه سبحانه وتعالى بين الكاف والنون : فإذا أراد الله تعالى أن يخلق شيئاً ويوجده قال له كن . فيتكون هذا المخلوق ويوجد .
" يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ " { الانفطار 6- 8}
فسبحان من خلق الخلق بقدرته وبرأهم بقوته وحكمته ، سبحان من صور المخلوقات كلٌ على صورته الخاصة به ... لو أن مصنعاً يصنع آلة ما لأنتج مئات أو آلاف الآلات المتشابهة في صورتها وتكوينها ، ربما أنتج بضعة أنواع وربما عشرات أو مئات أو حتى آلاف الأنواع يختلف بعضها عن بعض ... لكن خلق الله تعالى شئ آخر ، فأين نحن من عوالِم المخلوقات وأجناسها المختلفة ، كل نوع أو صنف أو جنس من أجناس المخلوقات ركبه الله تعالى على هيئة وصورة خاصة لها ملامحها الخاصة التي تجمع بين أفراد هذا الصنف من المخلوقات ، ثم تأمل كيف تكون صور كل فرد من أفراد هذا الصنف من المخلوقات !!! لو أننا استعرضنا الجنس البشري فقط – بل لو استعرضنا النوع الذكري أو النوع الأنثوي من بني آدم فقط لحصلنا على ملايين أو مليارات الأفراد الذي تختلف صورة كل واحد منهم عن الآخر في شكله وفي صوته وفي بصماته ... هذا في نوع واحد من جنس واحد من أجناس من المخلوقات لا نعرف حصرها وسبحان من هذا خلقه !!! هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ " { لقمان 11}
اللهم يا خالق الخلق بقدرته قدر لنا الخير في أمورنا كلها ، اللهم يا خالق يا بارئ يا مصور .. يا من حسنت خَلقنا أحسن خُلقنا كما أحسنت خَلقنا
اللهم أعذنا من شر ما خلقت .. أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق وذرأ وبرأ ... اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين ، أنت ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعا إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت .... وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماَوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ .
هذه الأسماء الثلاثة تدور حول معنى الخلق والإيجاد والتقدير وإعطاء المخلوق صورته التي تناسبه . لكن لكل منها معنى يخصه :
- فالخالق يعني المقدر الموجد المبدع .
- والبارئ هو الذي يعطي كل شئ ما يناسبه من الخلق والتكوين والتسوية وفق علمه وإرادته وقدرته .
يقال برأ الله الخلق فهو يبرؤهم برءا إذا فطرهم ، وبرأ الله الشيء أي خلقه صالحا ومناسبا للمهمة والغاية التي أرادها من خلقه , ومنه بريت القلم أي جعلته صالحا للكتابة , وبريت السهم أي جعلته مناسبا وصالحا للإصابة ، فالبارئ هو الذي يتم الصنعة على وجه التدبير ، وتحقيق المقدر وفق سابق التقدير يقول تعالى : ( مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ) (الحديد:22) .
- والمصور هو الذي خص كل موجود بصورة تميزه عما سواه ، فالله تعالى هو الذي شكّلَ كل موجود على الشكل والصورة التي أوجده عليها .
والتصوير هو جعل الشيء على صورة ، والصورة هي الشكل والهيئة أو الذات بصفاتها ، وهذا الكون صور الله المخلوقات فيه بشتى أنواع الصور الجلية والخفية ، الحسية والعقلية ، فلا يتماثل جنسان أو يتساوى نوعان ، بل لا يتساوى فردان ، فلكل صورته وسيرته ، وما يخصه ويتميز به عن غيره ، والصور متميزة بألوان وأشكال في ذاتها وصفاتها ، ولو أحصيت ذلك في نوع واحد ، أو في جنس واحد من هذه الأمم المصورة لطال كتابك وعجز بنانك وانتهي مدادك . فسبحان من شكّل الأشكال وهيئ الهيئات وميز بين المخلوقات بأنواع من الصور ..
( هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) (آل عمران:6) ( وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ) (الأعراف:11) (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ قَرَاراً وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ ) (غافر:64) ( يَا أَيُّهَا الإنسان مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ ) (الانفطار: .
ويقول أبو حامد الغزالي في بيان الفرق بين معنى الأسماء الثلاثة : " قد يظن أن هذه الأسماء مترادفة وأن الكل يرجع إلى الخلق والاختراع ، ولا ينبغي أن يكون كذلك ، بل كل ما يخرج من العدم إلى الوجود فيفتقر إلى تقدير أولاً ، وإلى الإيجاد على وفق التقدير ثانيا ، وإلى التصوير بعد الإيجاد ثالثا ؛ والله سبحانه وتعالى خالق من حيث أنه مقدر ، وبارئ من حيث أنه مخترع موجد ، ومصور من حيث أنه مرتب صور المخترعات أحسن ترتيب . وهذا كالبناء مثلا فإنه يحتاج إلى مقدر يقدر ما لا بد له منه من الخشب واللَّبِن ومساحة الأرض وعدد الأبنية وطولها وعرضها ، وهذا يتولاه المهندس فيرسمه ويصوره ثم يحتاج إلى بناء يتولى الأعمال التي عندها يحدث أصول الأبنية ، ثم يحتاج إلى مزين ينقش ظاهره ويزين صورته فيتولاه غير البَنَّاء ؛ هذه هي العادة في التقدير والبناء والتصوير ، وليس كذلك في أفعال الله عز و جل بل هو المقدر والموجد والمزين فهو الخالق البارئ المصور " { المقصد الأسنى صـ 124}
وكلامه هذا على سبيل التوضيح والتمثيل لتقريب المعنى ، وإلا فالله تعالى ليس بحاجة إلى إجراءات ومراحل وتدرج في التقدير ، ثم الإيجاد ، ثم إعطاء المخلوق الصورة التي تناسبه ، فإن الله تعالى أمر الخلق منه سبحانه وتعالى بين الكاف والنون : فإذا أراد الله تعالى أن يخلق شيئاً ويوجده قال له كن . فيتكون هذا المخلوق ويوجد .
" يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ " { الانفطار 6- 8}
فسبحان من خلق الخلق بقدرته وبرأهم بقوته وحكمته ، سبحان من صور المخلوقات كلٌ على صورته الخاصة به ... لو أن مصنعاً يصنع آلة ما لأنتج مئات أو آلاف الآلات المتشابهة في صورتها وتكوينها ، ربما أنتج بضعة أنواع وربما عشرات أو مئات أو حتى آلاف الأنواع يختلف بعضها عن بعض ... لكن خلق الله تعالى شئ آخر ، فأين نحن من عوالِم المخلوقات وأجناسها المختلفة ، كل نوع أو صنف أو جنس من أجناس المخلوقات ركبه الله تعالى على هيئة وصورة خاصة لها ملامحها الخاصة التي تجمع بين أفراد هذا الصنف من المخلوقات ، ثم تأمل كيف تكون صور كل فرد من أفراد هذا الصنف من المخلوقات !!! لو أننا استعرضنا الجنس البشري فقط – بل لو استعرضنا النوع الذكري أو النوع الأنثوي من بني آدم فقط لحصلنا على ملايين أو مليارات الأفراد الذي تختلف صورة كل واحد منهم عن الآخر في شكله وفي صوته وفي بصماته ... هذا في نوع واحد من جنس واحد من أجناس من المخلوقات لا نعرف حصرها وسبحان من هذا خلقه !!! هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ " { لقمان 11}
اللهم يا خالق الخلق بقدرته قدر لنا الخير في أمورنا كلها ، اللهم يا خالق يا بارئ يا مصور .. يا من حسنت خَلقنا أحسن خُلقنا كما أحسنت خَلقنا
اللهم أعذنا من شر ما خلقت .. أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق وذرأ وبرأ ... اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين ، أنت ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعا إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت .... وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماَوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ .
مواضيع مماثلة
» شرح اسماء الله الحسنى
» شرح اسماء الله الحسنى 2
» شرح اسماء الله الحسنى 3
» شرح اسماء الله الحسنى 4
» المقام الا سنى فى شرح اسماء الله الحسنى 1
» شرح اسماء الله الحسنى 2
» شرح اسماء الله الحسنى 3
» شرح اسماء الله الحسنى 4
» المقام الا سنى فى شرح اسماء الله الحسنى 1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin