ماذا ترتب على خيانة إبن العلقمي للإسلام والمسلمين

من طرف **Admin** الثلاثاء 14 يونيو 2016, 1:43 am

ماذا ترتب على خيانة إبن العلقمي للإسلام والمسلمين
""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
من الخطأ السياسي مشاركة الشيعة في الحكم في بلاد المسلمين كافة من روسيا حتى أمريكا
من الخطأ أن يتولى شيعي أي منصب حكومي بداية من كاتب إداري حتى منصب رئيس وزراء ، لأن فردا شيعيا واحدا يكفي لتدمير الوطن الإسلامي من مشارق الأرض إلى مغاربها.
........................................وإليكم العراق مثلا
: كان في عهد الرئيسين أحمد حسن البكر والزعيم صدام حسين المجيد طيب ثراهما كانت العراق تمتلك أقوى إقتصاد عالميا وأقوى قوة عسكرية في عهد الزعيم صدام حسين، وكان الدينار العراقي في عهد صدام حسين = 1دينار = 4 دولار أمريكي بمعنى أن مستوى الفرد العراقي من الرافاهية أكثر من مستوى الفرد الأمريكي أربعة أضعاف .
وعاشت العراق حتى بلغ الإقتصاد بإمتلاك قوة ذرية عالمية وقوة جيش عالمي هزم الجيش الإيراني وأذلهم مذلة الكلاب الضالة ومات الكلب الخميني بحسرة الخسارة العسكرية .
فحين أحست أمريكا خوفا على منعش إقتصادها اليهود من الخطر القوي العراقي على إسرائيل بتعاظم القوة العسكرية العراقية التي أفنت كبرياء الخميني وإيران .من هنا ألتقت المصلحة الحتمية بإتحاد الشيعة مع اليهود أصل التشيع مع أمريكا مع الحقد الصليبي فأتفقوا على تدمير العراق مقابل إعدام صدام حسين وتسليم الحكم للشيعة الموالية لإيران وليس للشيعة العرب العراقيين مع قتل جميع أهل السنة وحماية أمريكا للقتل السني على يد الشيعة في مجلس الأمن والأمم المتحدة وكل المحافل الدولية مقابل التقاسم في النفط بالنصف مناصفة وبالإتفاق مع إيران والإتحاد السوفيتي وألمانيا وإنجلترا والصين وفرنسا على النيل من حصة النفط العراقي مقابل مساعدة الشيعة في ذبح أهل السنة في سوريا واليمن والبحرين وحمايتهم في مجلس الأمن والأمم المتحدة .
فكان الخطأ السياسي الذي إرتكبه صدام حسين خطأ عظيم أودى به لتسليم رقبته لحبل المشنقة الأمريكي الإيراني يوم عيد أهل السنة يوم الحج الأعظم . وخطأ صدام حسين هو إدخال الشيعة في الجيش العراقي وتدريبهم على كافة أنواع الأسلحة ، والخطأ الأعظم وجودهم في مناصب السلطة الحكومية وإطلاعهم على الأسرار العسكرية والإقتصادية والإجتماعية ، ولم يكن صدام حسين ذات ميول إسلامية ، بل كان ذات ميول بعثية ماركسية صليبية بقيادة ميشيل عفلق النصراني البغيض على الإسلام.وتتدرجت الشيعة في المناصب وهذا الحدث والأحداث هي نفسها التي حدثت في عهد الخليفة العباسي المعتصم الذي جعل من الشيعي الرافضي إبن العلقمي رئيسا لوزراء دولته.
فخطأ صدام حسين جلب الإيرانيين لإحتلال العراق عقائديا وسياسيا وعسكريا ، وفي عهد الخليفة العباسي وخطئه السياسي بجعل الشيعة في مناصب الحكم أوصل التتار لحكم العراق بسبب الخيانة الشيعية ومكاتبة إبن العلقمي لجلب التتار لإحتلال العراق مقابل جعل الحكم شيعي تحت قيادة التتار .
ودخلت إيران العراق بأسم الدين الشيعي وأصبح الحكم إيرانيا شيعيا بقيادة العسكري قاسم سليماني ، وكلابه كلا من مقتدى الصدر والسستاني والعبادي والمالكي وإبراهيم الجعفري وآل الحكيم وكلهم من أصل إيراني بجنسية عراقية .... إنسعرت الشيعة فهدمت الإقتصاد وأصبحت العراق ولاية إيرانية ، وأصبح العراق بلا جيش ولن يكون له جيش طالما الحكم شيعيا ، فبلغ قيمة الدينار في أحطت مستوياته في عهد الحكم الشيعي وأصبح الدولار الواحد يعادل مائة ألف دينار ، وأصبح مستوي الفرد العراق تحت مستوى خط الفقر العالمي بمليون درجة بفضل الحكم الشيعي ..فتشيعت فروج العراقيات لأجل كسب قوت عيشهم ورزقهن.
فبلغ عظيم الأمر من الشيعة يقولون العراق ليست عربية وليس للعرب مكان فيها ..هذا مايقال اليوم ، ولو نجح بشار الأسد سيقال مثلما يقال في العراق ، سوريا ليست عربية ولامكان للعرب فيها ، وكذلك سيكون في البحرين وكل الخليج واليمن ومصر قبل المملكة السعودية وبلاد المغرب ، لأن إيران تنشط في مد التشيع لقتل شعوب المنطقة بأسم دين الشيعة .. لذا يجب قتل وإعدام شيعة مصر أولا قبل قتل أي شيعة نبدأ بالشيعة المصريين لأنهم أشد خطرا من الشيعة الإيرانيين.
......................... خيانة إبن العلقمي
هذا العلقمي من سلالة آل الحكيم والخميني والسستاني وآل الصدر وكلهم من أصل إيراني وليسوا عرب.
تسبب في قتل أهل السنة بعد إعدام الخليفة العباسي.
إنتهي الأمر بقتل الخليفة وكل الحكومة المسلمة السنية ، بعدما أنهال جيش التتار كما أنهال الجيش الإيراني والحشد الشعبي وحزب الله اللبناني فقتلواجميع من قدروا عليه من الرجال والنساء والولدان والمشايخ والكهول والشباب ودخل كثيرا من الناس في الآبار وآماكن الحشوش وقنى الوسخ وكمنوا كذلك أياما لايظهرون وكان الجماعة من الناس يجتمعون إلى الخانات ويغلقون عليهم الأبواب فتفحها التتار إما بالكسر أو حرقا بالنار ثم يدخلون عليهم فيهربون إلى أعالى الأمكنة فيقتلونهم بالأسطحة حتى يجري الميازيب من الدماء في الأزقة
وكذلك عملوا بمن في المساجد والجوامع ولم ينج منهم سوى اليهود والنصاري والشيعة ومن إلتجأ إليهم وإلى دار الوزير إبن العلقمي الرافضي الذي دبر قتل أهل السنة .

الأحد	الإثنين	الثلاثاء	الأربعاء	الخميس	الجمعة	السبت
	1	2	3	4	5	6
7	8	9	10	11	12	13
14	15	16	17	18	19	20
21	22	23	24	25	26	27
28	29	30