بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
الإمام السابع والعشرون للأزهر الشريف
صفحة 1 من اصل 1
الإمام السابع والعشرون للأزهر الشريف
ا
#برا_ووفاءا_للأزهر (35)
الإمام السابع والعشرون للأزهر الشريف
الاسم بالكامل عبد الرحمن بن محمد بن أحمد الشربيني
الوفاة 1908 م
القاهرة، مصر
الأفكار شيخ الجامع الأزهر
عبد الرحمن بن محمد بن أحمد الشربيني، (ت. 1326 هـ / 1908 م) فقيه شافعي[1]. تولى في 12 محرم 1323هـ= 29 مارس 1905 مشيخة الجامع الأزهر، وهو الإمام السابع والعشرون في ترتيب مشايخ الجامع الأزهر.
كان الشيخ الإمام عبد الرحمن الشربيني محبوبًا من أساتذته، معروفًا بينهم بالتقوى والصلاح والزهد، مشهورًا بحُبِّ التعمق في دراسة المصادر القديمة، ولما استوى عوده باشر التدريس، فلفت إليه الأنظار بعلمه الغزير مع تواضعه، وزهده، وشدة تمسكه بالتقاليد المتوارثة، وضيقه الشديد بحركات التجديد، وكان -وهو عالم كبير- يتواضع ويتطامن[2] أمام شيوخه.
ذكر الشيخ محمد سليمان في كتابه (من أخلاق العلماء): «أنه سمع من رأى الشيخ عبد الرحمن الشربيني الذي ولي مشيخة الأزهر، وقد جاء إلى الشيخ الأشموني العالم المشهور، فرآه مضطجعًا على جنبه، فوضع الشيخ الشربيني حذاءه بعيدًا، ثم أقبل متخضعًا حتى جثا ولثم يد الشيخ الأشموني، وقال محدثي: وكان الأشموني ربما قال له المرة بعد المرة: (إزيك يا عبد الرحمن) فيكون الشيخ كأنما حيته الملائكة».[3]
مكانته العلمية
شهد الجميع للشيخ الإمام عبد الرحمن الشربيني بالعلم الغزير، والثقافة الواسعة، ومن هؤلاء الشيخ الإمام عبد المجيد سليم فقال في معرض حديثه عن الشيخ الإمام محمد بن مصطفى المراغي: وكان له -أي المراغي- قدرة عظيمة على التعبير عن أفكاره في لفظ رائق، وأسلوب قوي، وبيان فصيح، وهذا هو السر في أنه ظهر بين شيوخ الأزهر مُبرزًا قويًّا مجلجلا قويًّا، وإن لم يكن أكثر علمًا من الشيخ أبي الفضل ولا من الشيخ الشربيني.
موقفه من فكرة الإصلاح
الواقع أن الصراع بين القديم والحديث أمرٌ مألوفٌ في كُل زمان ومكان، وهذا الصراع يحفظ التوازن دائمًا بين جمود القديم وجموح الحديث، فيسير ركب الحياة في اتساق واتزان آخذًا من القديم ما أثبتت تجارب القرون الماضية نفعه، ومن الحديث ما تقتضيه سنة التطور والتقدم والارتقاء. وكبار المفكرين يتراوحون بين هذا الاتجاه وذاك بحسب مواهب كل منهم، واستعداده الفطري: فمنهم المحافظون، ومنهم التقدميون، ومنهم من يقوده التقليد إلى الجمود، ومنهم من يقوده التجديد إلى التبديد.
وكان علماء الأزهر منقسمين إلى فريقين كبيرين: فريق يتمسك بالقديم ويحرص عليه ويقاوم كل حركة تجديدية ويكاد يُعدُّها هدمًا للأزهر وخروجًا على تعاليم الدين، وفريق يدعو إلى أن يخرج الأزهر من عزلته الفكرية ومن جموده على الأوضاع القديمة وأن يتجاوب مع حركات التجديد والإصلاح تبعًا لسنة الحياة.
وكان الشيخ الإمام عبد الرحمن الشربيني مؤمنًا بفكرة المحافظة، وكان مُشْفِقًا على الأزهر من أن يتطور به الأمر فيهجر علوم الدين إلى علوم الدنيا ويصبح مدرسة من مدارس وزارة التربية والتعليم. وكان رأيه أن يقتصر الأزهر على التخصص في علوم اللغة والدِّين ويترك المدارس الأخرى للتخصص في العلوم الحديثة كما شاء لها المشرفون عليها في ذلك الحين، وأن يبتعد الأزهر عن أهواء السياسة والحكام.
مؤلفاته
تقرير على حاشية البناني على شرح المحلي على جمع الجوامع للسبكي في أصول الفقه.
تقرير على حاشية ابن قاسم على شرح شيخ الإسلام زكريا الأنصاري لمتن البهجة الوردية، أو بهجة الحاوي، وهي منظومة في الفقه الشافعي، نظم ابن الوردي فيها الحاوي الصغير لنجم الدين القزويني (توجد نسخة خطية من هذا التقرير بدار الكتب المصرية رقم 22966 ب).
تقرير على حاشية عبد الحكيم على شرح السيالكوتي على شرح القطب على الشمسية في المنطق.
فيض
مواضيع مماثلة
» الإمام السادس والعشرون للأزهر الشريف
» الإمام الخامس والعشرون للأزهر الشريف
» الإمام الأكبر العاشر للأزهر الشريف فضيلة الشيخ// أحمد الدمنهوري
» وصل الاسلام الى ارض بورما في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد في القرن السابع الميلادي
» الإمام الشافعي في ضيافة الإمام أحمد
» الإمام الخامس والعشرون للأزهر الشريف
» الإمام الأكبر العاشر للأزهر الشريف فضيلة الشيخ// أحمد الدمنهوري
» وصل الاسلام الى ارض بورما في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد في القرن السابع الميلادي
» الإمام الشافعي في ضيافة الإمام أحمد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin