بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
كمال العبد في ثلاثة أمور :
صفحة 1 من اصل 1
كمال العبد في ثلاثة أمور :
كمال العبد في ثلاثة أمور :
(1) إذا أنعم عليه شكر،
(2) وإذا ابتلاه صبر،
(3) وإذا أذنب استغفر.
وهذه المنازل الثلاثة عنوان سعادة العبد وعلامة فلاحه في الدنيا والآخرة، لأن العبد يتقلب بين هذه الأحوال الثلاث .. نعم من الله تعالى تترادف عليه فيزيدها بالشكر.
$ والشكر مبني على ثلاثة أركان : الاعتراف بالنعم باطنا، والتحدث بها ظاهرا، وتصريفها في مرضاة موليها ومعطيها .. ومع كل فإن فعل ذلك فقد شكرها مع تقصيره في شكرها.
$ والصبر هو :
(1) حبس النفس عند التسخط بالمقدور،
(2) وحبس اللسان عن الشكوى،
(3) وحبس الجوارح عن المعصية.
ومدار الصبر على هذه الثلاثة، فإذا قام به العبد كما ينبغي، انقلبت المحنة في حقه منحة، والبلية عطية، وصار المكروه محبوبا، لأن الله لم يبتلينا ليهلكنا، وإنما ابتلانا ليمتحن صبرنا وعبوديتنا.
وعلى ذكر العبودية : فإن لله تعالى على العبد عبودية في الضراء كما له عبودية في السراء، أي أن له سبحانه على العبد عبودية فيما يكره كما له عليه عبودية فيما يحب. وأكثر الناس يعطون الله العبودية فيما يحبون فقط، غير أن مراتب الناس وأقدارهم ومنازل قربهم من ربهم تكون بقدر شأنهم في إعطاء العبودية في المكاره، فالوضوء بالماء البارد في شدة الحر عبودية، ومباشرة الزوجة الحسناء عبودية، والنفقة على العيال وعلى النفس عبودية .. وهذا من ألوان العبودية في السراء لأن النفس تميل إليها، فإذا أتاها الإنسان وهو صادق النية أثيب عليها لأنها عبودية لله فيما يحبه الإنسان، وفي الحديث [..وفي بضع أحدكم صدقة..] (أخرجه مسلم). ومن ألوان المكاره الوضوء بالماء البارد في شدة البرد، وترك المعصية التي اشتدت إليها النفس، وكذلك النفقة في المكاره وفي الضراء. وقد ذكرنا لك ألوانا من العبودية فيما يحب الإنسان وألوانا من العبودية فيما يكره، وذكرنا أن أكثر الخلق يعطون العبودية فيما يحبون فقط، ولكن فرق عظيم بين العبودتين. فمن كان عبدا لله في الحالتين قائما بحقه في المكروه والمحبوب فذلك الذي صدقت عبوديته وأصبح من عباده الذين ليس لعدو الله إبليس عليهم سلطان { إن عبادي ليس لك عليهم سلطان } (الإسراء:65).
$ ولما علم عدو الله أن الله تعالى لا يسلم عباده إليه ولا يسلطه عليهم قال { فبعزتك لأغوينهم أجمعين ~ إلا عبادك منهم المخلصين } (ص:82،83) فاستثنى عباد الله المخلصين لأنه لا سلطان له عليهم وذلك واضح مما تقدم. فهؤلاء الصادقين في عبودية الضراء وعبودية السراء هم في حرز الله وحفظه وتحت كنفه. على أنه ليس معنى هذا أنه يستحيل وقوع أحدهم في معصية، وإنما شأنه شأن الرجل الذي يغتاله اللص، ولا يبتلى العبد إلا إذا وقع في الغفلة والشهوة والغضب، وقد كان آدم أبو البشر عليه السلام من أحلم الخلق وأرجحهم عقلا وأثبتهم جنانا، ومع هذا فلم يزل به عدو الله حتى أوقعه في معصية ربه. وإبليس لا يتمكن من المؤمن إلا غيلة وعلى غرة وغفلة حتى قد يظن المؤمن أنه لا يستقبل ربه عز وجل بعدها وأن تلك الوقعة قد اجتاحته وأهلكته، ولكن الله يفتح لعبده المؤمن باب العودة إليه بالتوبة والندم والاستغفار والانكسار والذل والافتقار والاستعانة وصدق اللجوء إليه ودوام التضرع والدعاء والتقرب منه سبحانه بما يمكن أن يقدمه العبد من الحسنات، وعندها تعلو مرتبة المؤمن بسبب ذلك مرتبته الأولى قبل المعصية، وعندها يقول الشيطان يا ليتني تركته ولم أوقعه .. وهذا معنى قول بعض العارفين : إن العبد ليعمل الذنب ويدخل به الجنة ويعمل الحسنة ويدخل بها النار، قالوا كيف ؟ قال يعمل الذنب فلا يزال نصب عينيه خائفا منه مشفقا وجلا باكيا نادما مستحيا من ربه تعالى ناكس الرأس بين يديه منكسر القلب له فيكون ذلك الذنب أنفع له من طاعات كثيرة بما ترتب على هذا الذنب من أمور سعادة العبد وفلاحه حتى يكون ذلك الذنب سبب دخوله الجنة، ويفعل الحسنة فلا يزال يمن بها على ربه ويتكبر بها ويرى نفسه شيئا ويعجب بها ويستطيل بها ويقول فعلت وفعلت فيورثه من العجب والكبر والاستطالة ما يكون سبب هلاكه. فإذا أراد الله تعالى بهذا المسكين خيرا ابتلاه بأمر يكسره به ويذل عنقه ويصغر نفسه عنده، وإن أراد به غير ذلك خلاه وعجبه وكبره وهذا هو الخذلان الموجب لهلاكه، فإن العارفين كلهم مجمعون على أن التوفيق هو أن لا يكلك الله تعالى إلى نفسك. (إهـ)
وبعون الله وتوفيقه أفصل لكم هذه المقامات الثلاث على قدر ما تسمح به الضرورة، ومن سار على الدرب وصل.
إن المنعم عز وجل أنعم علينا بنعم لا نستطيع أن نحصيها عدا، ونعمه سبحانه منها ما هو ظاهر ومنها ما هو باطن أشار إليها بقوله { وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة } (لقمان:20)، وهذه النعم تستلزم الشكر. والعبد مطالب بشكر الله عند الإنعام، ولكن من وقف عند النعمة ولم يتخطاها موجها وجهه للمنعم تبارك وتعالى فإنه قد وقف عند العطية وبالتالي لا يدخل ساحة المعطي عز وجل، وصاحب هذا الحال إذا ابتلاه ربه ببلية أو بمصيبة نسي من ابتلاه ورأى المصيبة ووقف عندها.
وإذا تأملت في نفسك ومن حولك لتراءت لك بنور إيمانك آيات بينات في نفسك وفي الآفاق، والآيات البينات لا يظهرها سبحانه إلا لأهل عنايته الذين نهجوا نهج الحبيب المصطفى r بالقول والعمل والحال والإعتقاد، وصدق الله إذ يقول { سنريهم ءاياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد } (فصلت:53). وجوارحنا نعم من نعم المنعم، وحقائقنا نعم من نعم المنعم، وهذا الوجود المحيط بنا نعم من نعم المنعم، وما وراء هذا الوجود الذي نراه ونحسه من عوالم نعم من نعم المنعم .. وصدق الله إذ يقول { وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم } (النحل:18) وفى آية أخرى { وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار } (إبراهيم:34)، والآية الأولى لأهل اليقين الحق الذين عناهم المولى سبحانه بقوله، والآية الأخرى لمن قال سبحانه فيهم { ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا } (الكهف:51)، ونحن نريد أن نكون من أهل الآية الأولى لنكون في دنيانا من أهل المغفرة والرحمة.
إن النعم تستوجب الشكر، والشكر بنص القرآن عمل صالح لقوله تعالى { اعملوا ءال داود شكرا وقليل من عباديَ الشكور} (سبأ:13). ورسول الله r يفسر لنا عمله بأنه شكر ، وأخبرتنا عنه السيدة عائشة رضوان الله عليها فقالت : كان رسول الله r إذا صلى قام حتى تتفطر رجلاه، قالت : يا رسول الله أتصنع هذا وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فقال [ يا عائشة: أفلا أكون عبدا شكورا ؟ ] (أخرجه أحمد). روى أنس فقال : جلس جبريل إلى النبي r فنظر إلى السماء فإذا ملك ينزل، فقال جبريل : إن هذا الملك ما نزل منذ يوم خلق قبل الساعة، فلما نزل قال : يا محمد أرسلني إليك ربك قال أفملكا نبيا يجعلك أو عبدا رسولا ؟ قال جبريل : تواضع لربك يا محمد، قال [ بل عبدا رسولا ] (رواه أحمد في باقي مسند المكثرين) ، كانت الخيرة بين أمرين : إما عبدا رسولا أو ملكا نبيا – فاختار رسول الله r أن يكون عبدا رسولا حتى يجوع يوما ويشبع يوما ، فاليوم الذي يجوع فيه فيدعوه ويتضرع إليه - وهذا هو مقام الصبر، وأما اليوم الذي يشبع r فيه فيحمده ويثني عليه - وهذا هو مقام الشكر. وقد بين لنا رسول الله r من خلال هذا الحديث الشريف أن الإنسان لا يكون إنسانا كاملا على الحقيقة إلا إذا شكر عند مقتضى الشكر وصبر عند مقتضى الصبر.
وشكر القلب هو الشكر الذي ينوب عن الجوارح كلها وعن الحقائق الروحانية التي أنت بها إنسان، فالعقل له شكره وكذلك الفكر والوهم والخيال والحافظة والذاكرة والنفس والقلب المعنوي والروح والسر والخفى والأخفى ونفخة القدس. وكم فيك من آيات إلهية إذا ظهرت لك أشعة أنوارها لسجد القلب لله سجدة لا يرفع بعدها، فيك الآيات الظاهرة وفيك الآيات الباطنة، فاسمه سبحانه الظاهر، واسمه الباطن.
ويجب علينا أن نذكر أولا نعمة النشأة لأنه أوجدنا من العدم ـ والعدم لا شيء، وقد خاطب الله العدم فجعله شيئا: {إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون} (النحل:40) وقد أشار الحق إلى العدمية بقوله { وقد خلقتك من قبل ولم تك شيئا } (مريم:9)، فانتقلنا من العدم إلى الوجود، ثم تنقلنا في مراتب الوجود فصرنا سلالة من طين، ثم أصبحنا من ماء مهين، ثم أصبحنا الآن جمالا وكمالا نبصر بالبصير ونسمع بالسميع ونتكلم بالمتكلم ونحيا بالحي ونقوم بالقيوم ونعلم بالعليم ونصل إلى الحكمة بأنوار الحكيم، لأن الحق تجلى على الإنسان بجميع أسمائه وصفاته.
ولما كنتَ أنت العدم ثم الطين ثم الماء المهين، وما زاد عن هذا من جمال وكمال ليس لك ولكنه من الله وإلى الله .. لأجل هذا جعل الله الجوارح الظاهرة والحقائق الباطنة أمانات استودعها لديك ولم يجعلك مالكا لها، فالأمانة لا يملكها من ائتمن عليها وإنما يملكها من ائتمنك عليها وهو الله سبحانه الذي جعل لك دستورا لاستعمالها وهو القرآن الكريم وجاء رسول الله r بسنة واضحة المعاني تفصل المجمل وتوضح المبهم، فالقرآن والسنة هما التركة التي ورثناها من رسول الله ، فإذا أردت أن تستعمل العين فاسأل القرآن ليقول لك { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم } (النور:30)، وإذا ما أردت أن تستعمل الأذن فاسأل القرآن ليقول لك { فبشر عباد ~ الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه } (الزمر:17،18)، وإذا أردت أن تستعمل اللسان فاسأل القرآن ليقول لك مع المؤمنين { يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا ~ يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم } (الأحزاب:70،71)، وكذلك أي جارحة من جوارحك وأي حقيقة من حقائقك فاسأل القرآن يجبكَ لأن القرآن فيه الضروري وفيه الكمالي، ولهذا أدعوك لمجالسة أهل العلم والمعرفة بالقرآن فهم أهل الصلاح والتقوى والصدق مع الله ورسوله، ولا يستطيع قلبك أن يسأل القرآن أو يستعمل ما في القرآن من أدوية إلا بوجود الخبير القرآني الذي تشير إليه الآية { ولا ينبئك مثل خبير } (فاطر:14) والآية { الرحمن فسئل به خبيرا } (الفرقان:59)، وأنفاس لك مع الخبير القرآني خير لك من الدنيا وما فيها، وخير لك من أجَـل طويل لا خبرة ولا معرفة ولا نور فيه.
أعود فأقول إن ما فينا من نعم لا تعد ولا تحصى، بين لنا الإمام رضي الله عنه أنه عاجز عن شكر ربه وأن هذا العجز هو عين الشكر له سبحانه، فقال:
إن كان شكرك فرضًا فمن يقوم بشكرك ؟
أنت الشكور إلهي بالفضل وفق لذكرك
الشاكرون عبادٌ لن يدركوا سر قدرك
وشكرهم لك نُعْمَى واليْتهم من خيرك
قد يوجبُ الشكر فرضًا عليهمو سر أمرك
فاشكرْ إلهي عنا نعماك فضلا ببرك
إنا عجزنا جميعا عن أن نقوم بشكرك
والعجز حمدٌ وشكرٌ والعبد قد صار يدرك
وبحقيقة الشكر ندعو بما كان يناجي به الإمام أبو العزائم ربه ويتملقه في جوف الليل قائلا :
رب لك الحمد ولك الشكر على نعم لا تحصى ومنن لا تستقصى، وفضل عظيم أوليته بحنانتك ولم أكن شيئا مذكورا أن أبدعتني من العدم ولم أكن أهلا لشيء من فضلك العظيم، وجملتني يا إلهي بمعاني الجمال الإلهي إحسانا منك سبحانك وودا وجودا منك سبحانك ورفدا، حتى أعجزت العقول الكاملة عن حصر نعماك قبل نشأتي الأولى وفيها، فأسألك يا ذا الفضل العظيم كما تفضلت علي ولم أكن شيئا مذكورا وأحسنت إلي ولم أكن أهلا ومحلا لإحسانك، أن تجعلني يا إلهي ممن سبقت لهم الحسنى وخصصتهم بمزيد فضلك العظيم من الحب والتوفيق والقرب والعناية والإقبال
مواضيع مماثلة
» الايات المتشابها جمع ش كمال زكى
» كمال الدين بن الزملكاني
» الخائن مصطفى كمال أتاتورك
» هل الأعمال ركن في الإيمان وجزء منه أم هي شرط كمال فيه؟
» أمور تتعلق بشهر شعبان.
» كمال الدين بن الزملكاني
» الخائن مصطفى كمال أتاتورك
» هل الأعمال ركن في الإيمان وجزء منه أم هي شرط كمال فيه؟
» أمور تتعلق بشهر شعبان.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin