بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
"من ظلال معاني: الإسراء والمعراج"
صفحة 1 من اصل 1
"من ظلال معاني: الإسراء والمعراج"
"سلسلة العلم والعلماء"
المنشور التسعون:ـ
"من ظلال معاني: الإسراء والمعراج": لحضرة الشيخ عباس الحسني:ـ
بسم الله الرّحمن الرّحيم: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}، {سُبْحَانَ} قالوا، هو: اسمٌ بمعنى التسبيح الذي هو: التنزيه عن التعطيل والتشبيه، إي: تنزيه الله عن كلِّ شيءٍ، قال جدنا عليٌّ المرتضى ـ عليه الرضوان والسّلام: سبحان ربي لا يُدرك بالحواس، ولا يقاسُ بالقياس، فوقَ كلّ شيءٍ، وليس تحتَهُ شيءٌ، وهو في كلِّ شيءٍ، لا كشيءٍ في شيءٍ، {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}.
{سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى}، فسبحان: متضمن معنى التعجب؛ لعظيم الأمر، لما جرى بين الحق ورسوله المصطفى ـ صلّى الله عليه وسلّم. قال الشيخ عبد الرّحمن السَّعدي في:"تفسيره": فأسرى به في ليلة واحدة إلى مسافة بعيدة جدّاً، ورجع في ليلته، وأراه الله من آياته، ما ازداد به هدى وبصيرة وثباتاً وفرقاناً. وهذا من اعتنائه تعالى به ولطفه، حيث يسره لليسرى في جميع أموره، وخوَّله نعماً فاق بها الأولين والآخرين،وظاهر الآية أن الإسراء كان في أول الليل، وأنه من نفس المسجد الحرام. لكن ثبت في الصحيح، أنه أُسريَ به من بيت أم هانئ، فعلى هذا، تكون الفضيلة في المسجد الحرام لسائر الحرم، فكله تتضاعف فيه العبادة كتضاعفها في نفس المسجد، وأن الإسراء بروحه وجسده معاً، وإلا لم يكن في ذلك آية كبرى، ومنقبة عظيمة.
وقد تكاثرت الأحاديث الثابتة عن النَّبيِّ ـ صلّى الله عليه وسلّم، في الإسراء، وذكر تفاصيل ما رأى، وأنه أُسري به إلى بيت المقدس، ثم عُرج به من هناك إلى السماوات العلى، ورأى الجنة والنار، والأنبياء على مراتبهم، وفرض الله عليه الصلوات خمسين، ثمَّ ما زال يراجع ربه بإشارة موسى الكليم، حتى صارت خمساً بالفعل، وخمسين بالأجر والثواب، وحاز من المفاخر تلك الليلة، هو وأمته، ما لا يعلم مقداره إلى الله - عزَّ وجلَّ. انتهى ما في "التيسير".
{بِعَبْدِهِ}: الرسول محمّدٍ ـ صلّى الله عليه وسلّم، يقظة وجسداً وروحاً؛ لأن العبد لا يكون إلا روحاً وجسداً، بالإضافة إليه تعالى تشريفٌ عظيمٌ له ـ صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم ـ وبذلك كانت معجزةٌ محمدية.
"أيُّ سادة"، قالوا: الحكمة في إسرائه إلى بيت المَقدِس ثمَّ عروجه إلى السماوات؛ أنه مجمع أرواح الأنبياء، وموطن تنزل الوحي على الرسل الكرام. ولما كانت هذه الرحلة رحلة تكريم أراد الله تعالى أن يشرفهم بزيارته، لهذا صلّى بهم إماماً ـ صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.
{لَيْلًا} بلفظ التنكير، تقليل مدة الإسراء، وأنه أُسري به في بعض ليلة من مكة إلى الشام مسيرة شهرٍ أو أكثر، فدل تنكير الليل على البعضية، ثمَّ العروج إلى السماوات العلى؛ وهذه عين المعجزة.
{مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ}.
"فالمسجد الحرام في مكة"، أي: المحترم من قديم، فلا يقتل فيه ولا يُستبّ، والحرم كله مسجد. قالوا: حدود الحرم من جهة المدينة: على ثلاثة أميال، ومن طريق العراق: على سبعة أميال، ومن طريق الجعرانه: على تسعة أميال، ومن طريق الطائف: على سبعة أميال، ومن طريق جدة: على عشرة أميال.
"والمسجد الأقصى": إذ لم يكن وراءه مسجد حينئذ، ففي الأحاديث: أنه ثاني مسجد وضع في الأرض، وأحد المساجد الثلاثة التي تُشَدّ إليها الرّحال، والمواضع الأربعة التي لا يدخلها الدَجّال: هو، ومسجد مكة، ومسجد المدينة، والطور.
{الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ}، أي: بركات الدين والدنيا؛ لأنه مهبط الوحي، ومعبد الأنبياء وقبلتهم، قبل نبينا محمّدٍ ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ وإليه تحشر الخلق يوم القيامة، ومحفوفٌ بالأنهار والأشجار المنتجة للأزهار والأثمار، وغير ذلك.
{لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا} يعني: من عجائب قدرتنا؛ فقد رأى النَّبيُّ محمّداً ـ صلّى الله عليه وسلّم، في تلك الليلة: الأنبياء وصلّى بهم إماماً، وذهابه في برهة من الليل مسيرة شهر، ثمَّ الانتهاء إلى عجائب ملكوت السماء؛ "أيُّ سادة": إنَّ الله ـ تبارك وتعالى ـ أرى خليله ـ عليه السّلام، وهو أعز الخلق عليه ـ جلَّ وعلا، بعد حبيبه، الملكوت، كما قال ـ جلَّ مجدُه: {وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} وأرى حبيبه محمّداً ـ صلى الله عليه وسلم، آيات ربوبيته الكبرى، كما قال ـ جلَّ ثناؤه: {لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى}.
"أيُّ إخوتي": ملكوت السماوات والأرض، من آيات الله الكبرى؛ فما أُكرم به الخليل، جزءاً ممّا أكرم به الحبيب. وقال ـ جلَّ ذكره: {وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا}، وقال ـ جلَّ شأنه: {أَسْرَى بِعَبْدِهِ}.
"أيُّ سادة": ليس من جاء بنفسه كموسى ـ عليه السّلام، كمن أسرى به ربه وهو الحبيب المختار ـ صلّى الله عليه وسلّم؛ هذا متحمِّل، وهذا محمول، هذا بنعت الفرق، وهذا بوصف الجمع. فتأملوا.
{إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}، المعنى: سمعنا قولك يا محمّد، وأبصرنا حالك معنا؛ ووجدناك أعظم من قال في الظاهر، وأعظم من أناب في الباطن؛ وأكرمناك وقربناك وأحببناك لذلك وجعلناك أعظم مخلوق في كون الله ـ جلَّ جلالُهُ، وعمَّ فضلُهُ ونوالُهُ. والصّلاة والسّلام على سيدنا محمّدٍ؛ نبيّنا وحبيبنا وحظّنا وشفيعنا، وعلى آله وأصاحبه، وأحبابه ـ إلى يوم الدين. والحمد لله ربِّ العالمين.
ابنه وخادمه عبد اللهالمنشور التسعون:ـ
"من ظلال معاني: الإسراء والمعراج": لحضرة الشيخ عباس الحسني:ـ
بسم الله الرّحمن الرّحيم: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}، {سُبْحَانَ} قالوا، هو: اسمٌ بمعنى التسبيح الذي هو: التنزيه عن التعطيل والتشبيه، إي: تنزيه الله عن كلِّ شيءٍ، قال جدنا عليٌّ المرتضى ـ عليه الرضوان والسّلام: سبحان ربي لا يُدرك بالحواس، ولا يقاسُ بالقياس، فوقَ كلّ شيءٍ، وليس تحتَهُ شيءٌ، وهو في كلِّ شيءٍ، لا كشيءٍ في شيءٍ، {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}.
{سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى}، فسبحان: متضمن معنى التعجب؛ لعظيم الأمر، لما جرى بين الحق ورسوله المصطفى ـ صلّى الله عليه وسلّم. قال الشيخ عبد الرّحمن السَّعدي في:"تفسيره": فأسرى به في ليلة واحدة إلى مسافة بعيدة جدّاً، ورجع في ليلته، وأراه الله من آياته، ما ازداد به هدى وبصيرة وثباتاً وفرقاناً. وهذا من اعتنائه تعالى به ولطفه، حيث يسره لليسرى في جميع أموره، وخوَّله نعماً فاق بها الأولين والآخرين،وظاهر الآية أن الإسراء كان في أول الليل، وأنه من نفس المسجد الحرام. لكن ثبت في الصحيح، أنه أُسريَ به من بيت أم هانئ، فعلى هذا، تكون الفضيلة في المسجد الحرام لسائر الحرم، فكله تتضاعف فيه العبادة كتضاعفها في نفس المسجد، وأن الإسراء بروحه وجسده معاً، وإلا لم يكن في ذلك آية كبرى، ومنقبة عظيمة.
وقد تكاثرت الأحاديث الثابتة عن النَّبيِّ ـ صلّى الله عليه وسلّم، في الإسراء، وذكر تفاصيل ما رأى، وأنه أُسري به إلى بيت المقدس، ثم عُرج به من هناك إلى السماوات العلى، ورأى الجنة والنار، والأنبياء على مراتبهم، وفرض الله عليه الصلوات خمسين، ثمَّ ما زال يراجع ربه بإشارة موسى الكليم، حتى صارت خمساً بالفعل، وخمسين بالأجر والثواب، وحاز من المفاخر تلك الليلة، هو وأمته، ما لا يعلم مقداره إلى الله - عزَّ وجلَّ. انتهى ما في "التيسير".
{بِعَبْدِهِ}: الرسول محمّدٍ ـ صلّى الله عليه وسلّم، يقظة وجسداً وروحاً؛ لأن العبد لا يكون إلا روحاً وجسداً، بالإضافة إليه تعالى تشريفٌ عظيمٌ له ـ صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم ـ وبذلك كانت معجزةٌ محمدية.
"أيُّ سادة"، قالوا: الحكمة في إسرائه إلى بيت المَقدِس ثمَّ عروجه إلى السماوات؛ أنه مجمع أرواح الأنبياء، وموطن تنزل الوحي على الرسل الكرام. ولما كانت هذه الرحلة رحلة تكريم أراد الله تعالى أن يشرفهم بزيارته، لهذا صلّى بهم إماماً ـ صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.
{لَيْلًا} بلفظ التنكير، تقليل مدة الإسراء، وأنه أُسري به في بعض ليلة من مكة إلى الشام مسيرة شهرٍ أو أكثر، فدل تنكير الليل على البعضية، ثمَّ العروج إلى السماوات العلى؛ وهذه عين المعجزة.
{مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ}.
"فالمسجد الحرام في مكة"، أي: المحترم من قديم، فلا يقتل فيه ولا يُستبّ، والحرم كله مسجد. قالوا: حدود الحرم من جهة المدينة: على ثلاثة أميال، ومن طريق العراق: على سبعة أميال، ومن طريق الجعرانه: على تسعة أميال، ومن طريق الطائف: على سبعة أميال، ومن طريق جدة: على عشرة أميال.
"والمسجد الأقصى": إذ لم يكن وراءه مسجد حينئذ، ففي الأحاديث: أنه ثاني مسجد وضع في الأرض، وأحد المساجد الثلاثة التي تُشَدّ إليها الرّحال، والمواضع الأربعة التي لا يدخلها الدَجّال: هو، ومسجد مكة، ومسجد المدينة، والطور.
{الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ}، أي: بركات الدين والدنيا؛ لأنه مهبط الوحي، ومعبد الأنبياء وقبلتهم، قبل نبينا محمّدٍ ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ وإليه تحشر الخلق يوم القيامة، ومحفوفٌ بالأنهار والأشجار المنتجة للأزهار والأثمار، وغير ذلك.
{لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا} يعني: من عجائب قدرتنا؛ فقد رأى النَّبيُّ محمّداً ـ صلّى الله عليه وسلّم، في تلك الليلة: الأنبياء وصلّى بهم إماماً، وذهابه في برهة من الليل مسيرة شهر، ثمَّ الانتهاء إلى عجائب ملكوت السماء؛ "أيُّ سادة": إنَّ الله ـ تبارك وتعالى ـ أرى خليله ـ عليه السّلام، وهو أعز الخلق عليه ـ جلَّ وعلا، بعد حبيبه، الملكوت، كما قال ـ جلَّ مجدُه: {وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} وأرى حبيبه محمّداً ـ صلى الله عليه وسلم، آيات ربوبيته الكبرى، كما قال ـ جلَّ ثناؤه: {لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى}.
"أيُّ إخوتي": ملكوت السماوات والأرض، من آيات الله الكبرى؛ فما أُكرم به الخليل، جزءاً ممّا أكرم به الحبيب. وقال ـ جلَّ ذكره: {وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا}، وقال ـ جلَّ شأنه: {أَسْرَى بِعَبْدِهِ}.
"أيُّ سادة": ليس من جاء بنفسه كموسى ـ عليه السّلام، كمن أسرى به ربه وهو الحبيب المختار ـ صلّى الله عليه وسلّم؛ هذا متحمِّل، وهذا محمول، هذا بنعت الفرق، وهذا بوصف الجمع. فتأملوا.
{إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}، المعنى: سمعنا قولك يا محمّد، وأبصرنا حالك معنا؛ ووجدناك أعظم من قال في الظاهر، وأعظم من أناب في الباطن؛ وأكرمناك وقربناك وأحببناك لذلك وجعلناك أعظم مخلوق في كون الله ـ جلَّ جلالُهُ، وعمَّ فضلُهُ ونوالُهُ. والصّلاة والسّلام على سيدنا محمّدٍ؛ نبيّنا وحبيبنا وحظّنا وشفيعنا، وعلى آله وأصاحبه، وأحبابه ـ إلى يوم الدين. والحمد لله ربِّ العالمين.
مواضيع مماثلة
» هناك سؤال مهم يفرض نفسه حول حقيقة الإسراء والمعراج، هل كان الإسراء بالرُّوح والجسد، أم كان
» ]الإسراء والمعراج
» الحكمة من رحلة الإسراء والمعراج
» رسائل الإسراء والمعراج
» -معجزة الإسراء والمعراج :
» ]الإسراء والمعراج
» الحكمة من رحلة الإسراء والمعراج
» رسائل الإسراء والمعراج
» -معجزة الإسراء والمعراج :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin