مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ
نحن فى سعادة غامره بوجودكم معنا نرجوا من الله توفير كل ما يسعدكم فى هذا المنتدى ولكم جزيل الشكر

المدير العام
الشيخ محمدشوقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ
نحن فى سعادة غامره بوجودكم معنا نرجوا من الله توفير كل ما يسعدكم فى هذا المنتدى ولكم جزيل الشكر

المدير العام
الشيخ محمدشوقى
مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
» صلاة الغائب
نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Emptyالجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin

» هل الانجيل محرف
نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Emptyالأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin

» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Emptyالإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin

» الفرق بين السنه والفقه
نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Emptyالسبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin

» كيف عرفت انه نبي..
نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Emptyالجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin

» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Emptyالثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin

» التدرج في التشريع
نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Emptyالثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin

» كتب عليكم الصيام،،
نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Emptyالثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin

» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Emptyالثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin

نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيل
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm

نسف قصة كسر الضلع والرد عليها"

اذهب الى الأسفل

نسف قصة كسر الضلع والرد عليها" Empty نسف قصة كسر الضلع والرد عليها"

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء 19 أغسطس 2014, 1:09 am

قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ
 
الْحَمْدُ لِلَّهِ مُعَزِّ الْإِسْلَامِ بِنَصْرِهِ ، وَمُذِلِّ الْشِّرْكِ بِقَهْرِهِ ، وَمُصَرِّفِ الْأُمُورِ بِـأَمْرِهِ ومُسْتُدَرّجَ الْكَافِرِيْنَ بِمَكْرِهِ ،الَّذِيْ قَدَّرَ الْأَيَّامِ دُوَلِا بِعَدْلِهِ ، وَجَعَلَ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِيْنَ بِفَضْلِهِ وَالْصَّلاةُ وَالْسَّلامُ عَلَىَ مَنِ أَعْلَىَ الْلَّهُ مَنَارَ الْإِسْلَامِ بِسَيْفِهِ أَمَاْ بَعَدْ..




إِنَ دِينُ الرَّفضِ مُنذُ بِدَايَةِ نَشأَتِهِ وَتَأسِيسِهِ عَلى يَدِ اليَهَودِيِّ المعرُوفِ عَبدُ الله بن سَبأَ الذي لم يَجِدْ أَفضَلَ وَلا أَجْدَى مِنَ التَّسَتِّرِ بِلِبِاسِ التَّشَيُّعِ وَالتَّشَيُّعِ بِحُبِّ آلِ البَيتِ بَعدَ أَنْ أَظهَرَ الإِسلامَ وَأَبطَنَ الكُفرَ وَالدَّسِيسَةَ لهَذَا الدِّينِ.
وَلما وَجَدَ أَتبَاعُ هَذَا اليَهَودِيِّ أَنَّ هَذَا المنهَجَ الذِي رَسَمَهُ ابنُ سَبأ قَدْ نَجَحَ فِي استِقطَابِ أَصحَابِ الهَوَى وَتَأليبِ الكثَيِرِ مِن ضِعَافِ النُّفُوسِ وَأَصحَابِ المَطَامِعِ، فـ إختَرعُوا رِوايَات تَطعن بـ الإسلام، وَنسبُوهَا إلى آل البَيت -رضى الله عنهم- 
مِن ضِمنِ هذهِ الرِوايَات الَتِي تَطعن فِيْ الإسلام وأَهْلِه رِوايَات “كَسِر الضِلع”، وَهذهِ الرِوايَات الَتِي تَعتمَد فِي أسَانيدهَا عَلى شِرذمِة مِنَ الكذابيِن وَالمُنحرفين، وَجدت مَن يُصدقُها فَقَد جَعلوهَا أصل ٍ مِن أصول دِينهم،




كَما أنَ المُستفيد مِن هذهِ الخُرافَات هُم أصحاب العَمائِم، فهُم يَعلموُن بُطلان هذهِ الرِوايات وَلِكن يَجِب شَحِن نِفُوس عَوامِ الشِيعة كَي يَصلِوا لِما يُريدُون مِن خلالِ عَواطِف عوامِ الشيعة، مِن هؤلاء المُنخدعين هُوَ الضيف المُحتَرَم المَدعُو “أنصار” فَقد نَقلَ موضوعَاً كتبهُ مُعمميه، أو أحَد البُلَهاء السُذج مِن مَن أصبَح عَبدًا لـ “الهياكل العظمية”




بَدايةً أقول: أنَ رَدي سَوفَ يُكون عَلى الرِوايَات الرَافِضيَة فَقط، وَالتي نَقلهَا الضَيف المُحترم المَدعو “أنصَار” فأقول: نَسخ الضيف المُحترم “أنصَار” مَوضُوعً مُدعيَاً فيهِ أن فَاطِمَة -رضى الله عنها- قَد كُسِرَ ضُلعُهَا، فَقالْ [الرواية الأولى] : “روى إبراهيم بن سعيد الثقفي، قال: حدّثنا أحمد بن عمرو البجليّ، قال: حدّثنا أحمد بن حبيب العامريّ، عن حمران بن أعين، عن أبي عبد الله جعفر بن محمّد (عليهما السلام) قال: (والله، ما بايع عليّ حتّى رأى الدخان قد دخل بيته.) يأتي في الباب الثاني في كلمة السيّد علم الهدى. وإبراهيم بن سعد الثقفي ـ الرّاوي لهذا الحديث ـ هو المحدّث الكبير صاحب كتاب الغارات، رواه في كتاب آخر له هو كتاب السقيفة، وأسفاً إذ لم يصلنا هذا الكتاب.”




الرد على [الرواية الأولى]
أقول: 1- إن المحترم المرتضى نقل هذه الرواية من كتاب “الغارات” لـ المحترم “الثقفي” وكتاب الغارات تعرض لـ “تحريف، وتصحيف” فيقول مركز الأبحاث العقائدي حين تعرض لرواية تعارض عقيدة الشيعة في الوضوء فقد قال “مركز الأبحاث العقائدي” التابع لـ المحترم السيستاني ما نصه: “إن الرواية المذكورة في كتاب (الغارات) لا يمكن الاعتماد عليها ، وذلك لمعارضتها لروايات متواترة صحيحة تصف الوضوء على طريقة الإمامية المتعارفة المتبعة ، لذا فهي ساقطة عن الاعتبار ، وقد روى هذه الرواية الشيخ المفيد في أماليه بنفس السند إلاّ أن نصها يؤكد طريقة وضوء الإمامية خلاف النص الوارد في كتاب (الغارات) مما جعل المحقق النوري صاحب (المستدرك على الوسائل) أن يعتبر ما ورد في نص كتاب (الغارات) هو من تصحيف المخالفين . أي من تحريفهم ، لذا فلا طعن في سندها إلاّ أن نصها مخالف لروايات متواترة تعارضها .”




إذاً الكتاب مُحرف، ولا يُعتمد على كتاب مُحرف في أخذ أصل من أصول العقيدة.
 
2- هل سند الرواية التي يذكرها الرافضة صحيح ؟
الجواب: لا، فالسند هو: “روى إبراهيم بن سعيد الثقفي، قال: حدّثنا أحمد بن عمرو البجليّ، قال: حدّثنا أحمد بن حبيب العامريّ، عن حمران بن أعين، عن أبي عبد الله“
أقول: إن الرواية لا تصح، ففي سندها “أحمد بن عمرو البجلي” وهو “مجهول” قال الجواهري في المفيد من معجم رجال الحديث: “٧٣٢ – ٧٣١ – ٧٣٤ – أحمد بن عمرو بن سليمان البجلي: مجهول – روى رواية في الكافي، وفي المرآة احمد عن عمرو بن سلم ” سليمان ” البجلي، وفي الوافي أحمد بن عمرو بن مسلم البجلي.”
 
الخُلاصة: الرواية الأولى التي ذكرها الشيعة الإمامية -هداهم الله- لا تصح، فهي عن طريق كتاب “تعرض للتحريف” إضافة إلى أن في سندها مجهول.
فهذه هي أسانيد الشيعة -هداهم الله- أسانيد متهالكة.
 
[الرواية الثانية]:




قال الشيعة: “عن الصادقين (عليهما السلام):… (فقامت فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) تحول بينه ـ أي قنفذ ـ وبين عليّ (عليه السلام) فضربها، فانطلق قنفذ وليس معه عليّ (عليه السلام) فخشي أن يجمع عليّ (عليه السلام) الناس. فأمر بحطب، فجُعل حوالي بيته، ثمّ انطلق عمر بنار، فأراد أن يحرق على عليّ (عليه السلام) بيته، وعلى فاطمة والحسن والحسين “صلوات الله عليهم
أقول: لِماذا لم يُذكر الإسناد ؟
الجواب: لأن الإسناد مُحترق، ، فالإسناد هو: “١٣٤ – عن بعض أصحابنا عن أحدهما“
أقول: لا يُعرف مَن هُم الأصحاب، كما لا يُعرف من هو القائل.
كما أن الرواية تطعن في -علي رضى الله عنه- وتجعل منه جبانًا، ففاطمة -رضى الله عنها- أشجع من علي -رضى الله عنه-، ومن يُلاحظ سيناريو الروايات يرى أن متن كل رواية مختلف تماماً عن الآخرى.
 
فهذه الرواية الساقطة تقول: “فأمر بحطب فجعل حوالي بيته ثم انطلق عمر بنار فأراد أن يحرق على علي بيته وعلى فاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم فلما رأى (عليه السلام) ذلك خرج فبايع كارها غير طائع“
الذي يلاحظ الرواية يرى أنه لم يتم عملية حرق، إنما تهديد، والرواية التي قبلها تقول: “ما بايع عليّ حتّى رأى الدخان قد دخل بيته“
فرواية تقول: حرقوا، الآخرى تقول: لم يحرقوا، هذه التناقضات يبيِّن بطلان الحادثة، فهي عبارة عن تأليف، بغض النظر عن أسانيدها المتهالكة.
الخُلاصة: الرواية الثانية ساقطة، فالسند مجهول، والقائل مجهول.
 
[الرواية الثالثة]:
قبل الخوض في الرواية الثالثة أود أن أقول: أن الضيوف الشيعة -هداهم الله- ينسخون، ولا يفهمون، فالضيوف -هداهم الله- حين نسخوا ما كتبه معمميهم، لم يقرأوا شيء، ولا يعرفون عن من يأخذون دينهم، وسوف نرى الحماقة التي أصابت القوم.
قال الإمامية الإثني عشرية: “حدّثني محمّد بن إسماعيل، وعليّ بن عبد الله الحسنيّان، عن أبي شعيب محمّد بن نصير، عن عمر بن فرات، عن محمّد بن المفضّل، عن المفضّل بن عمر، قال: سألت سيّدي، أبا عبد الله، جعفر بن محمّد الصادق (عليه السلام) – في حديث – إلى أن قال الصادق (عليه السلام): (ثمّ تبتدئ فاطمة (عليها السلام) وتشكو ما نالها من أبي بكر وعمر، وأخذ فدك منها… وتقصّ عليه قصّة أبي بكر، وإنفاذه خالد بن الوليد، وقنفذ، وعمر بن الخطاب، وجمع الناس لإخراج أمير المؤمنين (عليه السلام) من بيته إلى البيعة في سقيفة بني ساعدة… وجمع الحطب الجزل على الباب، لإحراق بيت أمير المؤمنين والحسن والحسين وزينب واُمّ كلثوم وفضّة (عليهم السلام) وإضرامهم النار على الباب، وخروج فاطمة (عليها السلام) إليهم، وخطابها من وراء الباب، وقولها: ويحك ياعمر! ماهذه الجرأة على الله وعلى رسوله؟! تريد أن تقطع نسله من الدنيا وبقيّته، وتطفئ نور الله، والله متمّ نوره. وانتهاره لها، وقوله لها: يا فاطمة، كفّي فليس محمّد حاضراً، ولا الملائكة تأتيه بالأمر والنهي والوحي من عند الله، وما عليّ إلاّ كأحد المسلمين، فاختاري إن شئت خروجه لبيعة أبي بكر أو إحراقكم جميعاً!! فقالت ـ وهي باكية ـ: اللهمّ! إليك نشكو فقد نبيّك ورسولك وصفيّك، وارتداد اُمّته علينا، ومنعهم إيّانا حقّنا الذي جعلته لنا في كتابك المنزل على نبيّك المرسل. فقال لها عمر: دعي عنك يا فاطمة حماقات النساء! فلم يكن الله ليجمع لكم النبوّة والخلافة!
فأخذت النار في خشب الباب، وأدخل قنفذ ـ لعنه الله ـ يده، يروم فتح الباب، وضرب عمر لها بالسّوط على عضدها، حتّى صار كالدملج الأسود، وركل الباب برجله حتّى أصاب الباب بطنها، وهي حامل بمحسن لستّة أشهر، وإسقاطها إيّاه، وهجوم عمر وقنفذ وخالد بن الوليد، وصفقه خدّها حتّى بدا قرطها تحت خمارها، وهي تجهر بالبكاء، وتقول: يا أبتاه! يا رسول الله! ابنتك فاطمة تُكذّب، وتُضرب ويُقتل جنين في بطنها… الخبر”
الرد على [الرواية الثالثة]
أقول: إن الشيعة -هداهم الله- بتروا “الحسين بن حمدان” صاحب كتاب “الهداية الكبرى” وسبب بترهم ذلك، لأن المحترم “الحسين بن حمدان” جمع كل الصفات السيئة، فهو: “فاسد المذهب، كذاب، ملعون، لا يلتفت إليه ..إلخ” فيقول الخوئي في معجمه: “٣٣٨١ – الحسين بن حمدان:
قال النجاشي: ” الحسين بن حمدان الخصيبي (الحصيني) الجنبلائي، أبو عبد الله، كان فاسد المذهب. له كتب، منها: كتاب الاخوان، كتاب المسائل.
كتاب تاريخ الأئمة، كتاب الرسالة تخليط “.
وقال الشيخ (٢٢٢): ” الحسين بن حمدان بن الخصيب، له كتاب أسماء النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام “.
وعده في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام، (٣٣) قائلا: ” الحضيني (الخصيبي) الجنبلائي يكنى أبا عبد الله، روى عنه التلعكبري “.
وقال ابن الغضائري: ” كذاب فاسد المذهب، صاحب مقالة ملعونة، لا يلتفت إليه “.
وقال ابن داود في القسم الثاني (١٣٦): ” مات في شهر ربيع الأول سنة ٣٥٨“.”




وليس هذا فقط، بل هذا الكذاب الملعون ينقلها عن منحرف مدعي النبوة مؤسس الفرقة الشيعية النصيرية، وهو المحترم الزنديق محمد بن نصير النميري، : “قال الكشي (383): “ قال أبو عمرو: وقالت فرقة بنبوة محمد بن نصير
الفهري النميري، وذلك أنه أدعى أنه نبي رسول، وأن علي بن محمد العسكري
عليه السلام أرسله، وكان يقول بالتناسخ والغلو في أبي الحسن عليه السلام،
ويقول فيه بالربوبية، ويقول بإباحة المحارم، ويحلل نكاح الرجال بعضهم بعضا
في أدبارهم، ويقول: إنه من الفاعل والمفعول به، أحد الشهوات والطيبات، وأن
الله لم يحرم شيئا من ذلك، وكان محمد بن موسى بن الحسن بن فرات يقوي
أسبابه ويعضده، وذكر أنه رأى بعض الناس محمد بن نصير عيانا، وغلام على
ظهره، فرآه على ذلك، فقال: إن هذا من اللذات، وهو من التواضع لله وترك
التجبر، وافترق الناس فيه بعده فرقا “.”




ونزيد على ذلك أن المحترم كان ملحد ملعون من قبل المعصوم يقول الحلي: “تقدم في ترجمة الحسن بن محمد بن بابا القمي: أن علي بن محمد
العسكري، لعنه ولعن محمد بن نصير النميري، وفارس بن حاتم القزويني.
وقال الشيخ: ” قال ابن نوح: أخبرنا أبو نصر هبة الله بن محمد، قال: كان
محمد بن نصير النميري من أصحاب أبي محمد الحسن بن علي عليهما السلام،
فلما توفي أبو محمد، ادعى مقام أبي جعفر محمد بن عثمان أنه صاحب إمام الزمان
عليه السلام، وادعى له البابية، وفضحه الله تعالى بما ظهر منه من الالحاد، ولعن
أبي جعفر محمد بن عثمان له، وتبريه منه واحتجابه عنه، وادعى ذلك الامر بعد
الشريعي، قال أبو طالب الأنباري: لما ظهر محمد بن نصير بما ظهر، لعنه أبو
جعفر (رضي الله عنه)، وتبرأ منه، فبلغه ذلك، فقصد أبا جعفر (رضي الله عنه)،
ليعطف بقلبه عليه أو يعتذر إليه، فلم يأذن له وحجبه ورده خائبا.”




أقول: أيها الشيعة -هداكم الله- هؤلاء هم الذين تأخذون عنهم دينكم، فخرافة كسر الضلع، جائت عن هؤلاء {مدعي النبوة، ملعون، كذاب، فاعل للفواحش، ملحد، يدعي ربوبية الأئمة ..إلخ}.
وهذا الزنديق الفاجر، ينقلها عن غال، وهو المحترم عمر بن الفرات، يقول الطوسي: “عمر بن فرات كاتب ، بغدادي ، غالي“
يقول الحلي: “عمر بن فرات بالفاء قبل الراء والتاء المنقطة فوقها نقطتين أخيرا من أصحاب الرضا عليه السلام كاتب بغدادي ، غال“




وهذا المحترم الغال ذو المناكير عمر بن الفرات ينقلها عن مجهول وهو المحترم محمد بن المفضل بن عمر.
وهذا المجهول ينقلها عن مؤسس مذهب المفوضة، وهو المفضل بن عمر، والمحترم المفضل بن عمر عبارة عن: “مضطرب كذاب، فاسد المذهب، زنديق، ضعيف متهافت ..إلخ” فيقول النجاشي: “مفضل بن عمر أبو عبد الله ، وقيل أبو محمد الجعفي : كوفي ، فاسد المذهب ، مضطرب الرواية ، لا يعبأ به“




ويقول الغضائري: “المفضل بن عمر الجعفي ، أبو عبد الله . ضعيف ، متهافت ، مرتفع القول ، خطابي“




والعلامة في كتابه خلاصة الأقوال يقول: “ضعيف ، كوفي ، فاسد المذهب ، مضطرب الرواية ، لا يعبأ به ، متهافت ، مرتفع القول ، خطابي ، وقد زيد عليه شيء كثير ، وحمل الغلاة في حديثه حملاً عظيماً ، ولا يجوز أن يكتب حديثه“
الخُلاصة: 1- الحسين بن حمدان فاسد المذهب، صاحب مقالة ملعونة.
2- محمد بن نصير الملعون الزنديق مدعي النبوة.
3- عمر بن الفرات من الغلاة.
4- محمد بن المفضل مجهول.
5- المفضل بن عمر مفوض كذاب ملعون ضعيف.
فهذه أسانيد الرافضة
رواية يرويها فاسد كذاب ملعون، عن زنديق فاجر كذاب، عن مجهول، عن فاسد متهافت زنديق.




هذا هو حالكم يا شيعة، رفضتم آخذ الدين عن الذين زكاهم النبي -صلى الله عليه وسلم- وأخذتموه عن مجموعة كفرة، ظلمة فجرة ..إلخ.
وزيادة التنكيل، أقول: هذه الرواية التي طولها يزيد عن “35″ صفحة حكم عليها آية الله حسين الرضي بالوضع؛ أي إنها مكذوبة.




[الرواية الرابعة]
قال الشيعة الإمامية: “ثمّ إنّ عمر جمع جماعة من الطلقاء والمنافقين، وأتى بهم إلى منزل أمير المؤمنين (عليه السلام) فوافوا بابه مغلقاً، فصاحوا به: أخرج يا عليّ، فإنّ خليفة رسول الله يدعوك. فلم يفتح لهم الباب، فأتوا بحطب فوضعوه على الباب، وجاءوا بالنار ليضرموه، فصاح عمر، وقال: والله، لئن لم تفتحوا لنضرمنّه بالنار! فلمّا عرفت فاطمة (عليها السلام) أنّهم يحرقون منزلها، قامت وفتحت الباب… الخبر“
أقول ننقل الرواية كاملة تقول الرواية: 
[281] قال: إنّ عمر جمع جماعة من الطلقاء والمنافقين، وأتى بهم إلى منزل أمير المؤمنين (عليه السلام)، فوافوا بابه مغلق(4)، فصاحوا به: اخرج يا علي!.. فإنّ خليفة رسول الله يدعوك فلم يفتح لهم الباب. 
فأتوا بحطب فوضعوه على الباب، وجاءوا بالنار ليضرموه فصاح عمر وقال: والله لئن لم تفتحوا لنضرمنّه بالنار.
فلمّا عرفت فاطمة (عليها السلام) أنّهم يحرقون منزلها قامت وفتحت الباب.
فدفعها القوم قبل أن تتوارى عنهم، فاختبت(1) فاطمة (عليها السلام) وراء الباب(2) والحائط.
ثمّ إنّهم تواثبوا على أمير المؤمنين (عليه السلام) وهو جالس على فراشه، واجتمعوا عليه حتّى أخرجوه سحباً من داره ملبّياً(3) بثوبه يجرّونه إلى المسجد، فحالت فاطمة بينهم وبين بعلها، وقالت:
” والله لا أدعكم تجرّون ابن عمّي ظلماً.. ويلكم! ما أسرع ما خنتم الله ورسوله فينا أهل البيت! وقد أوصاكم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) باتّباعنا ومودّتنا والتمسّك بنا “(4).
قال: فتركه أكثر القوم لأجلها.
فأمر عمر قنفذ بن عمران(5) يضربها بسوطه، فضربها قنفذ بالسوط على ظهرها وجنبيها إلى أن أنهكها وأثر في جسمها الشريف، وكان ذلك الضرب أقوى ضرر في إسقاط جنينها ـ وقد كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) سمّاه: محسناً ـ.. وجعلوا يقودون أمير المؤمنين (عليه السلام)(6) حتّى أوقفوه بين يدي أبي بكر.
فلحقته فاطمة (عليها السلام) إلى المسجد لتخلصه، فلم تتمكنّ من ذلك، فعدلت إلى
قبر أبيها فأشارت إليه بحزنة ونحيب وهي تقول: 
” نفسي على زفراتها محبوسة لا خير بعدك في الحياة وإنّما
يا ليتها خرجت مع الزفرات أبكي مخافة أن تطول حياتي “
ثمّ قالت: ” وا أسفاه عليك! يا أبتاه! واثكل حبيبك أبو الحسن المؤتمن، وأبو سبطيك الحسن والحسين ومن ربّيته صغيراً، وواخيتَه كبيراً، وأجلّ أحبّائك لديك، وأحبّ أصحابك عليك أوّلهم سبقاً إلى الإسلام ومهاجرة إليك.. يا خير الأنام! فها هو يساق في الأسر كما يقاد البعير.. ” ثمّ إنّها أنّتْ أنّة وقالت: ” وامحمّداه! واحبيباه! وا أباه! وا أبا القاسماه! وا أحمداه! وا قلّة ناصراه! وا غوثاه! وا طول كربتاه! وا حزناه! وا مصيبتاه! وا سوء صباحاه! ” .. وخرّت مغشية عليها، فضجّ الناس بالبكاء والنحيب، وصار المسجد مأتماً.. ثمّ إنّهم أوقفوا أمير المؤمنين (عليه السلام) بين يدي أبي بكر وقالوا له: مدّ يدك فبايع! فقال: ” والله لا أُبايع.. والبيعة لي في رقابكم “.
فروي عن عدي بن حاتم أنّه قال: والله ما رحمتُ أحداً قطّ رحمتي عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) حين أُتي به ملبّياً(1) بثوبه يقودونه إلى أبي بكر، وقالوا: بايع، قال: ” فإن لم أفعل؟ ” قالوا: نضرب الذي فيه عيناك.
قال: فرفع رأسه إلى السماء وقال: ” اللّهمّ إنّي أُشهدك أنّهم أتوا أن يقتلوني.. فإنّي عبد الله وأخو رسول الله. ” فقالوا له: مدّ يدك فبايع.
فأبى عليهم، فمدّوا يده كرهاً، فقبض على أنامله فراموا بأجمعها(2)فتحها فلم يقدروا، فمسح عليها أبو بكر ـ وهو(3) مضمومة ـ وهو (عليه السلام) يقول وينظر إلى قبر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): ” يـ ( ابْنَ أُمّ إنَّ القومَ اسْتَضْعَفوني وَكادُوا يَقْتُلُونَني )(1) “.
قال الراوي: إنّ عليّاً (عليه السلام) خاطب أبا بكر بهذين البيتين: 
” فإن كنتَ بالشورى ملكتَ أُمورهم وإن كنت بالقربى حججتَ خصيمهم
فيكف بهذا والمشيرون غيّب فغيرك أولى بالنبيّ وأقرب “
وكان (عليه السلام) كثيراً ما يقول:
” وا عجباه! تكون الخلافة بالصحابة ولا تكون بالقرابة والصحابة؟ “(2).




الرد على [الرواية الرابعة]
أقول: 1- الرواية بلا سند.
2- إن المحترم الكاشاني نقل الرواية عن كتاب التهاب نيران الأحزان، ومؤلف كتاب التهاب نيران الأحزان مجهول، ففي هامش صفحة 289 من الهجوم على بيت فاطمة (ع) قال: 3. لم نعرف المؤلّف، ولكنّه كان من أعلام القرن 7 إلى 10، راجع الذريعة: 2/288. 
الخُلاصة: رواية بلا سند، لصاحب كتاب مجهول لا يُعرف.




وَمن يَملُك سندًا لهذه الرواية المُضحكة، التي تطعن في علي -رضى الله عنه- فأرجو أن يضعها كي ننسف سندها بإذن الله.
وأود أن أنبه أن الرواية الرابعة تطعن في العصمة، فتقول: “فلما عرفت فاطمة” أي إنها لم تكن تعرف، فأين العصمة وأنهم يعلمون ما كان وما يكون؟
كما أن الإهانة التي فيها لعلي -رضى الله عنه- تجعل كل مُسلم يغير على دينه وعلى آل بيت نبيه -صلى الله عليه وسلم- يرمي بها وبمن يعتقد بها عرض الجدار، فهؤلاء الشيعة النواصب، هم أنفسهم من قال أن علي -رضى الله عنه- أصبح أذل من الحذاء، فيقول: “في البحار، قال ابن أبي الحديد، سئلت النقيب أبا جعفر يحيى بن زيد، فقلت له إني لأعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله: وكيف ما اغتيل وفتك في جوف منزله مع تلظي الأكباد عليه، فقال: لولا أنه أرغم أنفه بالتراب ووضع خده في حضيض الأرض لقتل، ولكنه أخمل نفسه واشتغل بالعبادة والصلاة والنظر في القرآن، وخرج عن ذلك الزي الأول وذلك الشعار ونسي السيف وصار كالفاتك، يتوب ويصير سايحا في الأرض أو راهبا في 
الجبال، فلما أطاع القوم الذين ولوا الأمر وصار أذل لهم من الحذاء تركوه وسكتوا عنه“،




أقول: هَذا هُوَ قدر آل البيت -رضى الله عنهم- عِندَ شيعة إبن سبأ، فعلي -رضى الله عنه- أذل من الحذاء.
ثم لا أعرف، كيف الإمام المعصوم يَنسى السيف ؟




أخيرًا أقول: قد أعلن الشيخ سعد بن راشد الشنفا “الحوزوي” -أعلى الله مقامه- عن تحدي لجميع الشيعة الإمامية الإثني عشرية مِن {علماء، باحثين، مراجع، معممين ..إلخ} في إثبات رواية “كسر الضلع”، على مباني الشيعة وأصولهم، فهل يوجد من يتصدى لتحديه ؟
Admin
Admin
الشيخ محمدشوقى المدير العام

عدد المساهمات : 7498
نقاط : 25568
تاريخ التسجيل : 16/08/2011
العمر : 52
الموقع : https://www.facebook.com/profile.php?id=100001995123161

https://qqqq.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى