بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الرابع
صفحة 1 من اصل 1
التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الرابع
موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) : الشيخ هادي النجفي : ج1ص10
وقد يقال في تعريف الأصل: انه مجمع أخبار سمعت من الأئمة (عليهم السلام) من دون واسطة أو معها وجمعت في زمنهم ابتداء من غير أخذ من كتاب آخر بل أخذت مما حفظ في الصدور ونحوها لتصير مصونة محفوظة عن حوادث الأيام وتكون مبنى لأنواع الأحكام ومرجعا للأنام . ولكون المقصود الأقصى في الأصل هو ضبط الأخبار وجمعها فلا يلزم فيه مراعاة الترتيب غالبا ولا يكون فيه من كلام الجامع شيء إلا نادرا ولا يكون غالب الرواة إلا أصل واحد بل لا يسمع من قيل فيه : إن له أصلين أو أصولا كما يقال : له كتب ومصنفات وقد سميت بالأصول لأنها بمنزلة أصل المذهب وعروقها ولها دور عظيم في حفظ المذهب وعدم ضياعه
________________________________________
الرسائل الفقهية : الوحيد البهبهاني ت 1205 : ص 72 - 73
ومع ذلك ابن الغضائري مع أنه قلما يسلم جليل عن طعنه - فضلا عن غيره - لم يطعن على زيد ولا على أصله
مع أن الشيخ (رحمه الله ) أيضا بعد ما نقل عن ابن الوليد عدم الرواية والنسبة إلى الوضع قال : (كتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه ) وفيه - بعد التخطئة وإظهار الاعتماد - إشعار بكون النرسي ثقة لأنه في "العدة" حكم بأن ابن أبي عمير لا يروي إلا عن الثقة ويؤيد الاعتماد - بل والتوثيق أيضا - ما ذكره علماء الرجال في ترجمته ومقبولية مرسلاته عندهم وكونه ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه
وأما النجاشي فلم يتعرض لقول الصدوق (رحمه الله) وشيخه وحالهما أصلا وفيه شهادة واضحة على عدم اعتنائه بالمرة ومع ذلك قال : (زيد النرسي روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن (ع) له كتاب يروي جماعة عنه بكتابه ) وفيه - مضافا إلى ما ذكرنا - شهادة واضحة على معروفية كتابه وشهرته بل وصحته لأن جماعة من الأصحاب رووه عنه ومنهم ابن أبي عمير ولا شبهة أن النجاشي أعرف وأضبط سيما وشاركه من شاركه وتأيد بما قلنا وعدم الذكر في الأربعة غير مضر لأن دليل الحجية عام والمخصوص غير موجود مع أن الأصحاب عملوا بأخبار كثيرة ليست مذكورة فيها وهي معروفة مع أنهم أفتوا بفتاوي كثيرة غير ظاهرة المأخذ ولا مأخذ لها قطعا من غير طريق الأثر
المامقاني في تنقيح المقال 1/59 : زيد النرسي - معتمد هو و أصله
مستدركات علم رجال الحديث : الشاهرودي : ج1ص18 : أقول : عن السيد بحر العلوم ( قده ) في منظومته : الاجماع على تصحيح ما يصح عن المذكورين وعن فوائده في ترجمة ابن أبي عمير حكى دعوى الاجماع عن الكشي واعتمد على حكايته فحكم بصحته أصل زيد النرسي لأن راويه ابن أبي عمير انتهى
________________________________________من إعتمد الكتاب :المقمقاني بحر العلوم البروجردي الشبستري
الفوائد الرجالية : السيد بحر العلوم : ج 2 ص 360 : زيد النرسي: أحد أصحاب الأصول كوفي صحيح المذهب .... ومقتضى ذلك صحة الأصل المذكور لكونه مما قد صح عنه بل توثيق راويه أيضا لكونه العلة في التصحيح غالبا . والاستناد إلى القرائن - وان كان ممكنا - إلا أنه بعيد في جميع روايات الأصل . وعد ( النرسي ) من أصحاب الأصول وتسمية كتابه أصلا مما يشهد بحسن حاله واعتبار كتابه فان الأصل - في اصطلاح المحدثين من أصحابنا - بمعنى : الكتاب المعتمد الذي لم ينتزع من كتاب آخر .... وأما الطعن على هذا الأصل والقدح فيه بما ذكر فإنما الأصل فيه محمد بن الحسن بن الوليد القمي وتبعه على ذلك ابن بابويه على ما هو دأبه في الجرح والتعديل والتضعيف والتصحيح ولا موافق لهما فيما أعلم وفي الاعتماد على تضعيف القميين وقدحهم في الأصول والرجال كلام معروف فان طريقتهم في الانتقاد تخالف ما عليه جماهير النقاد وتسرعهم إلى الطعن بلا سبب ظاهر مما يريب اللبيب الماهر .....
وبالجملة فتضعيف محمد بن موسى يدور على أمور :
أحدهما طعن القميين في مذهبه بالغلو والارتفاع . ويضعفه ما تقدم عن النجاشي : " ان له كتابا في الرد على الغلاة " .
ثانيها إسناد وضع الحديث إليه . هذا مما انفرد ابن الوليد به ولم يوافقه في ذلك الا الصدوق لشدة وثوقه به حتى قال في كتاب : (من لا يحضره الفقيه) " . . . ان كلما لم يصححه ذلك الشيخ - قدس الله روحه - ولم يحكم بصحته من الاخبار فهو عندنا متروك غير صحيح " وسائر علماء الرجال ونقدة الاخبار تحرجوا عن نسبة الوضع إلى محمد ابن موسى وصححوا أصل زيد النرسي
________________________________________خاتمة المستدرك للميرزا النوري الجزء1 صفحة62
6 - وأما أصل زيد النرسي : فقد كفانا مؤونة شرح اعتباره العلامة الطباطبائي طاب ثراه في رجاله قال رحمه الله تعالى : زيد النرسي أحد أصحاب الأصول صحيح المذهب ... وفي البحار طريق آخر إلى كتاب زيد النرسي ذكر أنه وجده في مفتتح النسخة التي وقعت إليه وهي النسخة التي أخرج منها أخبار الكتاب والطريق هكذا : حدثنا الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري - أيده . الله - قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني قال : حدثنا جعفر بن عبد الله العلوي أبو عبد الله المحمدي قال : حدثنا محمد بن أبي عمير عن زيد النرسي ( 1 ) وإنما أوردنا هذه الطرق تنبيها على اشتهار الأصل المذكور فيما بين الأصحاب واعتباره عندهم كغيره من الأصول المعتمدة المعول عليها فإن بعضا حاول اسقاط هذا الأصل والطعن في من رواه
---------------------------------------------------------
الله ينزل إلى السماء الدنيا
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء3 صفحة331
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar03/a34.html
35 - التوحيد : الدقاق عن أبي القاسم العلوي عن البرمكي عن الحسين بن الحسن عن إبراهيم بن هاشم القمي عن العباس بن عمرو الفقيمي عن هشام بن الحكم في حديث الزنديق الذي أتى أبا عبد الله ع قال : سأله عن قوله : " الرحمن على العرش استوي " قال أبو عبد الله ع : بذلك وصف نفسه وكذلك هو مستول على العرش بائن من خلقه من غير أن يكون العرش حاملا له ولا أن يكون العرش حاويا له ولا أن العرش محتاز له ولكنا نقول : هو حامل العرش وممسك العرش ونقول من ذلك ما قال: "وسع كرسيه السماوات والأرض" فثبتنا من العرش والكرسي ما ثبته ونفينا أن يكون العرش أو الكرسي حاويا له وأن يكون عز وجل محتاجا إلى مكان أو إلى شيء مما خلق بل خلقه محتاجون إليه قال السائل: فما الفرق بين أن ترفعوا أيديكم إلى السماء وبين أن تخفضوها نحو الأرض: قال أبو عبد الله ع: ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواء ولكنه
عز و جل أمر أولياءه وعباده برفع أيديهم إلى السماء نحو العرش لأنه جعله معدن الرزق فثبتنا ما ثبته القرآن و الأخبار عن الرسول صلى الله عليه وآله حين قال: ارفعوا أيديكم الله إلى الله عز وجل وهذا يجمع عليه فرق الأمة كلها قال السائل: فتقول: إنه ينزل السماء الدنيا؟ قال أبو عبد الله ع : نقول ذلك لان الروايات قد صحت به و الأخبار
________________________________________
مواضيع مماثلة
» التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء السادس
» التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الخامس
» التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الثالث
» ]التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الثاني
» التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الاول
» التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الخامس
» التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الثالث
» ]التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الثاني
» التجسيم عند الشيعه ومن كتبهم الجزء الاول
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin