بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
خيانات الشيعة وتاريخهم الأسود
صفحة 1 من اصل 1
خيانات الشيعة وتاريخهم الأسود
خيانات الشيعة وتاريخهم الأسود
14هـ : هذه السنة أساس حنق الرافضة على
الإسلام وأهله ، وذلك أنه في هذه السنة كانت معركة القادسية التي انتصر
فيها المسلمون على أجداد الرافضة الفرس المجوس ، وكان ذلك في خلافة الخليفة
الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
16هـ : فتحت عاصمة الفرس ( المدائن ) وبهذا سقطت الدولة الفارسية ، وبقي صدى هذه الحادثة يتردد في قلوب الرافضة حسرة وندامة .
23هـ : قام ( بابا علاء الدين ) كما تسميه الرافضة فهو رمز من رموزهم في
الحرب ضد الإسلام(وقد بنوا له قبرا يطوفون حوله ويتمسحون به ) ، واسمه أبو
لؤلؤة المجوسي ،. جدهم الأكبر، الذي يترضون عنه في كتبهم، وهو قاتل عمر
رضي الله عنه وأرضاه، والذي قدم أكبر جريمة في تاريخ الإسلام، فلما سقط
عمر رضي الله عنه حمله الصحابة، وأصابتهم الفاجعة من تلك الفعلة المجوسية
حتى قال أنس : [لما قتل عمر رضي الله عنه وأرضاه، ظننا أن القيامة قامت ]
وقام علي بن أبي طالب رضي الله عنه، و دخل على الفارق عمر، فبكى طويلاً
وعمر مطعوناً وقال:[رضي الله عنك وأرضاك، والله لطالما سمعتُ رسول الله صلى
الله عليه وسلم يقول: جئت أنا وأبو بكر وعمر ، ودخلت أنا وأبو بكر وعمر ،
وخرجت أنا وأبو بكر وعمر ، فأسأل الله أن يحشرك مع صاحبيك ] ثم قال [والله
ما أريد أن ألقى الله في عمل عاملٍ إلا كعملك الذي تلقى الله به ] وقال بعد
أن توفي عمر :[كفنت شهادة الإسلام في أكفان عمر ].
34 هـ : ظهر عبد
الله ابن سبأ اليهودي الصنعاني الملقب بابن السوداء وادعى الإسلام ظاهراً ،
مع كفره باطناً ؛ وأخذ يؤلب الأحزاب ضد الخليفة الثالث الراشد عثمان بن
عفان رضي الله عنه حتى قتله الثوار بسبب فتنة ابن السوداء هذا ،
وكان
ذلك عام 35 هـ . وقد قتلوه وهو صائم، وهو يقرأ القرآن، فضربوه بالسيف رضي
الله عنه وأرضاه، فنزل دم الشهادة من جبينه على المصحف، ووقع على قوله
سُبحَانَهُ وَتَعَالَى: فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ [البقرة:137].
36 هـ : قبل أن تحدث معركة الجمل بليلة
اتفق الفريقان فريق عليّ وفريق معاوية - رضي الله عنهم- على الصلح وباتوا
بخير ليله بينما بات ابن سبأ ومن معه من الثوار بشر ليلة ، وطفق يكيد لهم
إثارة الفتنة ويحرض الفريقين المصطلحين على القتال حتى تم له ما أراد من
الفتنة .
41 هـ : سمي عام الجماعة بسبب اجتماع كلمة المسلمين على
أمير المؤمنين كاتب الوحي معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما حيث تنازل له
الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه بالخلافة [مع العلم أن الحسن رضي
الله عنه كان متحفظا على الخروج الى قتال معاوية حتى أيام أبيه عليّ - رضي
الله عن الجميع- , ولما خرج الحسن مع من يزعمون أنهم شيعة لهم لقتال معاوية
وصلت أنباء لجيش الحسن أن قائد مقدمة الجيش قيس بن عبادة قتل فسرت الفوضى
في الجيش وفر أهل العراق كعادتهم واعتدوا على سرادق الحسن ونهبوا متاعه
وجرحوه كما فكر أحد الشيعة - وهو المختار بن أبى عبيد الثقفي- في أن يوثق
الحسن بن علي ّ ويسلمه إلى معاوية طمعا فى الغنى والشرف ( وقد قال الحسن
أرى أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون انهم لي شيعة ابتغوا قتلي واخذوا
مالي ...)، فاندحر كيد الرفض بذلك . وتنازل الحسن عن الخلافة لمعاوية فكان
هذا العام من أشد الأعوام نحساً على الرافضة.
61 هـ : فيها قتل
الحسين رضي الله عنه في يوم عاشوراء من شهر المحرم بعد أن تخلى عنه شيعته
وأسلموه . وكان آخر كلامه ( اللهم احكم بيننا وبين قوم دعونا لينصرونا
فقتلونا ) وهذا بعد أن اشترى الشيطان بن زياد زممهم بالمال ومن قبل تخلو عن
رسوله لهم مسلم بن عقيل فأسلموه لابن زياد.
260 هـ : توفي الحسن
العسكري ، وخرجت الرافضة الاثني عشرية الإمامية . وزعم الرافضة أن إمامهم
المنتظر محمد بن الحسن العسكري غاب في سرداب سامراء وأنه سيرجع .
277 هـ : ظهرت في الكوفة حركة القرامطة الرافضة ، على يد حمدان بن الأشعث قرمط.
278 هـ : ظهر الرافضة القرامطة في الأحساء والبحرين على يد أبو سعيد الجنابي الرافضي.
280 هـ : ظهرت الدولة الزيدية الرافضية في صعدة وصنعاء باليمن،على يد الحسين بن القاسم الرسي .
297 هـ : ظهرت دولة العبيديون الرافضة في مصر والمغرب ، على يد عبيد الله بن محمد المهدي
317 هـ : وصل أبو طاهر الرافضي القرمطي إلى مكة يوم التروية فقتل الحجاج
في المسجد الحرام ، واقتلع الحجر الأسود ، أخذوه على سبعة جمال، كل ما
ركبوه على جملٍ أصيب الجمل بالجرب فمات، حتى وصلوا إلى القطيف ،، وبقى
بحوزتهم في الأحساء حتى عام 335 هـ (أي لمدة عشرين سنة ). وفي الأخير
ضربوه بالفئوس حتى كسروا جزءاً منه، واستمرت دولتهم في الأحساء حتى عام
466 هـ . وفيها ظهرت الدولة الحمدانية الرافضية في الموصل ، وحلب ، وزالت
عام 394 هـ
329 هـ : هذا العام عند الرافضة أخزاهم الله عام
الغيبة الكبرى حيث يدعون أنه وصلت رقعة بتوقيع الإمام المهدي المنتظر يقول
فيها : (( لقد وقعت الغيبة التامة فلا ظهور إلا بعد أن يأذن الله ، فمن
ادعى رؤيتي فهو كذاب مغتر )) . وهذا كله ليتخلصوا من كثرة سؤال العامة منهم
لكهانهم عن تأخر ظهور غائبهم المعصوم المعدوم .
320 الى 334هـ : ظهرت
الدولة البويهية الرافضية في الديلم على يد بويه بن شجاع .وأظهروا الفساد
في بغداد العراق ، وتجرأ السفهاء في عهدهم على شتم الصحابة رضي الله عنهم.
339 هـ : أعيد الحجر الأسود من الأحساء بشفاعة حاكم مصر العبيدي .
352 هـ : أمر البويهيون بإغلاق الأسواق في اليوم العاشر من المحرم ،
وعطلوا البيع ، وعلقوا المسوح ، وظهرت النساء ناشرات لشعورهن يلطمن في
الأسواق ، وأقيمت النائحة على الحسين ولأول مرة في تاريخ بغداد . وأصبحت
هذه الفعلة تقليدا دينيا عند الجعفرية الامامية الاثنى عشرية .
358 هـ
: استولى العبيديون الرافضة على مصر . وكان أبرز حكامها الحاكم بأمر الله
الذي ادعى الألوهية ، ودعا إلى القول بتناسخ الأرواح . وبنهاية هذه الدولة
عام 568 هـ ظهرت فرقة الدروز الباطنية
402 هـ : كتب محضر ببغداد في
القدح في النسب الذي تدعيه خلفاء مصر العبيديون الرافضة ، وفي عقائدهم
وأنهم زنادقة ، وكفرهم سائر العلماء .
408 هـ : ادعى الحاكم بأمر
الله العبيدي الرافضي ( الفاطمي) زوراً ادعى الألوهية ، وهذا حال كثير من
أئمة الروافض. ومن مخازي هذا الرافضي الخبيث التي لا تحصر : عزمه على نبش
قبر النبي صلى الله عليه وسلم مرتين : الأولى : يوم أن أشار عليه بعض
الزنادقة بنقل النبي رضي الله عنه من المدينة إلى مصر ، فقام فبنى حائزاً
بمصر وأنفق عليه مالاً جزيلاً ، وبعث أبا الفتوح لنبش الموضع الشريف ، فهاج
عليه الناس وحصل له من الهم والغم ما منعه من قصده الخسيس ولله الحمد
والمنة .
الثانية : حينما أرسل من ينبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم
حيث سكن هذا الرسول بقرب المسجد، وحفر تحت الأرض ليصل إلى القبر ، فاكتشف
الناس أمره فقتلوه .
483 هـ : ظهرت حركة الحشاشين التي تدعوا
للعبيديين الرافضة ، قامت على يد الحسن الصباح ذو الآل الفارسي ، وكان قد
بدأ دعوته في فارس عام 473هـ .
500 هـ : وما بعدها بنى الرافضة
العبيديون مشهداً بمصر يقال له ( تاج الحسين ) وزعموا أن به رأس الحسين ،
فالحمد لله على نعمة العقل .
656 هـ : الخيانة العظمى للرافضة بقيادة
نصير الدين الطوسي وابن العلقمي الرافضيين حيث تعاونا مع التتار على إدخال
التتار إلى بلاد الإسلام حتى قتل أكثر من مليوني مسلم ، وكثير من آل هاشم
الذين يدعي الرافضة محبتهم زوراً . وفيه خرجت فرقة النصيرية و قائدها محمد
بن نصير الرافضي الإمامي كما يقول ابن كثير ، أن ابن العلقمي وهو الرافضي
الخبيث المجرم، مهد لـجنكيز خان قائد المغول التتري ، وأدخله بغداد ، وأخذ
ابن العلقمي يخرج اليهود والنصارى لئلا يقتلوا، ويقدم أهل السنة إلى القتل،
حتى استباح المغول بغداد ثمانية أيام، فقتلوا فيها ثمانمائة ألف، في كل
يومٍ مائة ألف، وقتلوا الخليفة، وهدموا المساجد، وأحرقوا المصاحف، وقالوا:
هذه المصاحف كتبها الزبير وطلحة ، وما نزل بها جبريل عليه السلام.أ.هـ
(ومن دسائسهم في التاريخ: أنهم قدموا السفن -كما قال المؤرخون- للصليبين
في قبرص ، وفي الساحل، وفي عكا ، لما نازلهم صلاح الدين الأيوبي ، وقدموا
الأطعمة، والأدوية، والماء، حتى هزمت ديار المسلمين، واستبيحت كرامتهم،
وهدمت مساجدهم، ومزقت مصاحفهم )
907 هـ : قامت الدولة الصفوية الرافضية
بإيران على يد مؤسسها الشاه إسماعيل بن حيدر الصفوي الرافضي ، وقد قام
بقتل ما يقرب من مليون نفس مسلمة لا لشيء إلا أنهم لا يعتنقون مذهب الرفض .
ولما قدم بغداد أعلن سبه للخلفاء الراشدين وقتل من لم يسلك ديانة الرفض ،
ونبش قبور كثير من أموات أهل السنة كما فعل بقبر الإمام أبي حنيفة رحمه
الله.
ومن الأحداث البارزة في الدولة الصفوية الرافضية قيام شاه عباس
الكبير الصفوي بالحج إلى مشهد ليصرف الناس عن الحج إلى مكة ، وفيها بدأ صدر
الدين الشيرازي الرافضي في دعوته إلى عقيدة الباب ( البهائية ) ، وقد ادعى
ميرزا علي محمد الشيرازي الرافضي أن الله – تعالى الله عن قوله – قد حل
فيه ، ثم مات وخلفه بعده تلميذه بهاء الله . وعلى غرارها نشأت فرقة في
الهند اسمها ( القاديانية ) ومؤسسها غلام أحمد الذي ادعى النبوة وكثير من
العقائد الباطلة .وانتهت الدولة الصفوية عام 1149 هـ .
1218هـ : قام
رافضي خبيث قدم من العراق وأظهر الزهد والتنسك حينما قدم إلى الدرعية ،
وكان من أمره أنه صلى في مسجد الطريف بالدرعية خلف الإمام عبد العزيز بن
محمد بن سعود رحمه الله فقتله وهو ساجد في أثناء صلاة العصر بخنجر معه كان
قد أخفاه وأعده لذلك فرحم الله الإمام وقاتل الله الرافضة الخونة أهل الغدر
والخيانة.
1289هـ : طبع في إيران كتاب ( فصل الخطاب في إثبات تحريف
كتاب رب الأرباب ) لعالم النجف الرافضي الحاج ميرزا حسين بن محمد النوري
الطبرسي ، وقد جمع في هذا الكتاب النصوص الرافضية التي تثبت بزعمه أن
القرآن زيد فيه ونقص منه .
1366هـ: كتبت جريدة رافضية اسمها ( برجم
الإسلام ) الرافضية شعراً جاء فيه تفضيل كربلاء على مكة : هي الطفوف فطف
سبعاً بمغناها فمـــا لمكة معنى مثل معناها
أرض ولكنمـا السبع الشداد لـــها دانت وطـأطأ أعلاها لأدناها
1389هـ : صدر كتاب ( ولاية الفقيه & الحكومة الإسلامية ) للهالك
الرافضي الخميني ، ومما جاء فيه من الكفرقوله وإن من ضروريات مذهبنا أن
لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ، ولا نبي مرسل )
1399 هـ : قامت
جمهورية الرفض في إيران على يد الهالك الخاسر الخميني بعد الإطاحة بنظام
الشاه ، وكان من أبرز مظاهر هذه الدولة المظاهرات والإفساد باسم الثورة
الإسلامية في أطهر بقاع الأرض وأشرفها في مكة المكرمة ، وفي أشرف الأزمنة
في موسم الحج من كل سنة .
1400 هـ : ألقى الهالك الخاسر الخميني كلمة
بمناسبة عيد مولد المهدي الموهوم في الخامس عشر من شعبان ، ومن ضمن ما قال
في هذه الكلمة : (( الأنبياء جميعاً جاءوا من أجل إرساء قواعد العدالة في
العالم لكنهم لم ينجحوا ... وحتى النبي عليه الصلاة والسلام خاتم الأنبياء
الذي جاء لإصلاح البشرية وتنفيذ العدالة لم ينجح في ذلك في عهده... وأن
الشخص الذي سينجح في ذلك ويرسي قواعد العدالة في أنحاء العالم ويقوم
الانحرافات هو الإمام المهدي المنتظر... )) هكذا فشل الأنبياء ومنهم محمد
صلى الله عليه وسلم عند هذا الهالك الخاسر بينما يعد ثورته الكفرية من
أنجح الثورات وأعد لها
1407 هـ : قام الرافضة التابعون لحكومة إيران
في ولاية الخميني في حج عام 1407 من يوم الجمعة بالمسيرات والمظاهرات
الغوغائية في حرم الله في مكة المكرمة ، وعاثوا في الحرم فساداً أسوة
بأجدادهم القرامطة ، وقاموا بقتل عدد من رجال الأمن والحجاج ، وكذلك قاموا
بتكسير أبواب المتاجر وتحطيم السيارات وأوقدوا النار فيها وفي أهلها ، وقدر
عدد القتلى في ذلك اليوم بـ ( 402 ) قتيل منهم ( 85 ) من رجال الأمن
والمواطنين السعوديين .
1408 هـ : صدرت عن المؤتمر الإسلامي العام الثالث لرابطة العالم الإسلامي المنعقد بمكة المكرمة فتوى بكفر الخميني .
1409 هـ : قام جماعة من المخربين من الروافض بزرع المتفجرات المدمرة في
مكة المكرمة في الحج من ذلك العام بعد أن هربوها من أوكار الرفض والإلحاد
إلى حرم الله الآمن ، وقد فجروها حول المسجد الحرام مساء يوم السابع من شهر
ذي الحجة من العام المذكور ، وقد نتج عن التفجير قتل رجل باكستاني وإصابة
ستة عشر شخصاً بجروح وخسائر مادية ، وقد أمكن الله منهم وقبض عليهم وأقيم
حكم القتل عليهم في عام 1410 هـ ولله الحمد والمنة .
1410 هـ : توفي
فيها الهالك الخاسر الخميني ، عليه من الله ما يستحق ، وقد بنى الرافضة على
قبره مشهداً وكعبة يضاهون بها الكعبة المشرفة ، قاتلهم الله أنى يؤفكون .
** ومن دسائسهم وهي فوق الحصر ما فعلته فرقة النصيرية في سوريا ، التي
قتلت المسلمين، واستباحت دماءهم، وذممهم، وأطفالهم، وأعراضهم، ووافقت
الصهيونية العالمية، ومهدت لإسرائيل، وعاونتها، واستباحت ديار المسلمين، ثم
يأتي موقفهم المخزي المشين من الجهاد الأفغاني، حينما ادَّعوا ظاهراً أنهم
مع المجاهدين، وهم في الباطن مع الملحدين. وفي الآونة الأخيرة -كما حدثنا
الثقاة- فصلوا بين إمدادات المجاهدين في الجنوب، وبين الجهاديين في
الشمال، لئلا يجد المجاهدون إمدادات من بعدهم، ولا من خلفهم، فما كان من
المجاهدين الأفغان إلا أن استعانوا بالله، ورأوا موعود الله، وعادوا إلى
قرى الرافضة المجرمين فدمروها بالسلاح، ودكوها بالصواريخ، وجعلوها أثراً
بعد عين، فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين.
وفي
عصرنا فجرا لايرانيون بلد الله الحرام وبيته المعظم في أعظم شهر (أسوةً
بأجداهم القرامطة)فاستحلوا حرمة الحجيج فهل هذا فعل من يدعى حب أل البيت (
كذبوا ورب الكعبة ) !! .فهل هناك بعد الاستهانة بحرمات الله في أرضه...) -
بل وتتوالى جرائمهم في حق أهل السنة وقد أصبح هذا الأمر جليا واضحا حيث
وضعوا أيديهم في أيد ى النصارى الأمريكان للقضاء على أهل السنة بالعراق
وبدأت حركات الاغتيال والاعتقال ( فيلق بدر وما أدراك ما فيلق الإجرام على
أهل السنة بالعراق وجيش الضال الذي يسمى بجيش المهدي ) وما حدث مهم قريبا
في حرقهم ما يقرب من مائة مسجد لأهل السنة - قاتلهم الله- ولكن الله كان
بالمرصاد.. وفي اليوم فالواقع الخائن منهم في العراق وأفغانستان ولبنان
وشتى البقاع يغني عن الكلام .
( قال على أبطحي نائب الرئيس الإيراني
لولا إيران ما سقطت كابل – يعني أفغانستان – العراق ) فهم وجه آخر لليهود ،
وإلا لم لم يضرب حسن نصر اللات قلب إسرائيل - الدولة اللقيطة - بصواريخه
كما كان يتوعد ويزعم خاصة بعد أن دمرت إسرائيل البنية التحتية لمدن كثيرة
بلبنان وقتل الكثير في حربه الأخيرة على لبنان ،
واليوم نرى
النصيري الشيعي الكافر حاكم سوريا ومعه زبانيته وأعوانه من دولة إيران
الشيعية وجنود حزب اللات اللبناني يضربون السنة في سوريا يهدمون المساجد
وينتهكون الأعراض ببشاعة وشناعة يتألم لها الحجر ويهتز من بشاعتها وجرمها
الجبل ،
يهددون امن المسلمين في البحرين ، وفي اليمن حملوا السلاح على
أهلها المساكين ، وفي السعودية يهددون بانفصال المنطقة الشرقية ، ويحتلون
الاحواز المسلمة العربية ويسمون أهلها سوء العذاب ،
حقاً إنهم حربا
على أمة الإسلام ، فهل نفيق يا أبناء أمتي أم أننا نعني الرجال في زمان لم
يظهر فيه إلا أشباههم ممن تولوا أمرنا وسعوا جاهدين بائعين العرض والأرض
والدين طمعا في فتات عيش ودراهم معدودة
14هـ : هذه السنة أساس حنق الرافضة على
الإسلام وأهله ، وذلك أنه في هذه السنة كانت معركة القادسية التي انتصر
فيها المسلمون على أجداد الرافضة الفرس المجوس ، وكان ذلك في خلافة الخليفة
الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
16هـ : فتحت عاصمة الفرس ( المدائن ) وبهذا سقطت الدولة الفارسية ، وبقي صدى هذه الحادثة يتردد في قلوب الرافضة حسرة وندامة .
23هـ : قام ( بابا علاء الدين ) كما تسميه الرافضة فهو رمز من رموزهم في
الحرب ضد الإسلام(وقد بنوا له قبرا يطوفون حوله ويتمسحون به ) ، واسمه أبو
لؤلؤة المجوسي ،. جدهم الأكبر، الذي يترضون عنه في كتبهم، وهو قاتل عمر
رضي الله عنه وأرضاه، والذي قدم أكبر جريمة في تاريخ الإسلام، فلما سقط
عمر رضي الله عنه حمله الصحابة، وأصابتهم الفاجعة من تلك الفعلة المجوسية
حتى قال أنس : [لما قتل عمر رضي الله عنه وأرضاه، ظننا أن القيامة قامت ]
وقام علي بن أبي طالب رضي الله عنه، و دخل على الفارق عمر، فبكى طويلاً
وعمر مطعوناً وقال:[رضي الله عنك وأرضاك، والله لطالما سمعتُ رسول الله صلى
الله عليه وسلم يقول: جئت أنا وأبو بكر وعمر ، ودخلت أنا وأبو بكر وعمر ،
وخرجت أنا وأبو بكر وعمر ، فأسأل الله أن يحشرك مع صاحبيك ] ثم قال [والله
ما أريد أن ألقى الله في عمل عاملٍ إلا كعملك الذي تلقى الله به ] وقال بعد
أن توفي عمر :[كفنت شهادة الإسلام في أكفان عمر ].
34 هـ : ظهر عبد
الله ابن سبأ اليهودي الصنعاني الملقب بابن السوداء وادعى الإسلام ظاهراً ،
مع كفره باطناً ؛ وأخذ يؤلب الأحزاب ضد الخليفة الثالث الراشد عثمان بن
عفان رضي الله عنه حتى قتله الثوار بسبب فتنة ابن السوداء هذا ،
وكان
ذلك عام 35 هـ . وقد قتلوه وهو صائم، وهو يقرأ القرآن، فضربوه بالسيف رضي
الله عنه وأرضاه، فنزل دم الشهادة من جبينه على المصحف، ووقع على قوله
سُبحَانَهُ وَتَعَالَى: فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ [البقرة:137].
36 هـ : قبل أن تحدث معركة الجمل بليلة
اتفق الفريقان فريق عليّ وفريق معاوية - رضي الله عنهم- على الصلح وباتوا
بخير ليله بينما بات ابن سبأ ومن معه من الثوار بشر ليلة ، وطفق يكيد لهم
إثارة الفتنة ويحرض الفريقين المصطلحين على القتال حتى تم له ما أراد من
الفتنة .
41 هـ : سمي عام الجماعة بسبب اجتماع كلمة المسلمين على
أمير المؤمنين كاتب الوحي معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما حيث تنازل له
الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه بالخلافة [مع العلم أن الحسن رضي
الله عنه كان متحفظا على الخروج الى قتال معاوية حتى أيام أبيه عليّ - رضي
الله عن الجميع- , ولما خرج الحسن مع من يزعمون أنهم شيعة لهم لقتال معاوية
وصلت أنباء لجيش الحسن أن قائد مقدمة الجيش قيس بن عبادة قتل فسرت الفوضى
في الجيش وفر أهل العراق كعادتهم واعتدوا على سرادق الحسن ونهبوا متاعه
وجرحوه كما فكر أحد الشيعة - وهو المختار بن أبى عبيد الثقفي- في أن يوثق
الحسن بن علي ّ ويسلمه إلى معاوية طمعا فى الغنى والشرف ( وقد قال الحسن
أرى أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون انهم لي شيعة ابتغوا قتلي واخذوا
مالي ...)، فاندحر كيد الرفض بذلك . وتنازل الحسن عن الخلافة لمعاوية فكان
هذا العام من أشد الأعوام نحساً على الرافضة.
61 هـ : فيها قتل
الحسين رضي الله عنه في يوم عاشوراء من شهر المحرم بعد أن تخلى عنه شيعته
وأسلموه . وكان آخر كلامه ( اللهم احكم بيننا وبين قوم دعونا لينصرونا
فقتلونا ) وهذا بعد أن اشترى الشيطان بن زياد زممهم بالمال ومن قبل تخلو عن
رسوله لهم مسلم بن عقيل فأسلموه لابن زياد.
260 هـ : توفي الحسن
العسكري ، وخرجت الرافضة الاثني عشرية الإمامية . وزعم الرافضة أن إمامهم
المنتظر محمد بن الحسن العسكري غاب في سرداب سامراء وأنه سيرجع .
277 هـ : ظهرت في الكوفة حركة القرامطة الرافضة ، على يد حمدان بن الأشعث قرمط.
278 هـ : ظهر الرافضة القرامطة في الأحساء والبحرين على يد أبو سعيد الجنابي الرافضي.
280 هـ : ظهرت الدولة الزيدية الرافضية في صعدة وصنعاء باليمن،على يد الحسين بن القاسم الرسي .
297 هـ : ظهرت دولة العبيديون الرافضة في مصر والمغرب ، على يد عبيد الله بن محمد المهدي
317 هـ : وصل أبو طاهر الرافضي القرمطي إلى مكة يوم التروية فقتل الحجاج
في المسجد الحرام ، واقتلع الحجر الأسود ، أخذوه على سبعة جمال، كل ما
ركبوه على جملٍ أصيب الجمل بالجرب فمات، حتى وصلوا إلى القطيف ،، وبقى
بحوزتهم في الأحساء حتى عام 335 هـ (أي لمدة عشرين سنة ). وفي الأخير
ضربوه بالفئوس حتى كسروا جزءاً منه، واستمرت دولتهم في الأحساء حتى عام
466 هـ . وفيها ظهرت الدولة الحمدانية الرافضية في الموصل ، وحلب ، وزالت
عام 394 هـ
329 هـ : هذا العام عند الرافضة أخزاهم الله عام
الغيبة الكبرى حيث يدعون أنه وصلت رقعة بتوقيع الإمام المهدي المنتظر يقول
فيها : (( لقد وقعت الغيبة التامة فلا ظهور إلا بعد أن يأذن الله ، فمن
ادعى رؤيتي فهو كذاب مغتر )) . وهذا كله ليتخلصوا من كثرة سؤال العامة منهم
لكهانهم عن تأخر ظهور غائبهم المعصوم المعدوم .
320 الى 334هـ : ظهرت
الدولة البويهية الرافضية في الديلم على يد بويه بن شجاع .وأظهروا الفساد
في بغداد العراق ، وتجرأ السفهاء في عهدهم على شتم الصحابة رضي الله عنهم.
339 هـ : أعيد الحجر الأسود من الأحساء بشفاعة حاكم مصر العبيدي .
352 هـ : أمر البويهيون بإغلاق الأسواق في اليوم العاشر من المحرم ،
وعطلوا البيع ، وعلقوا المسوح ، وظهرت النساء ناشرات لشعورهن يلطمن في
الأسواق ، وأقيمت النائحة على الحسين ولأول مرة في تاريخ بغداد . وأصبحت
هذه الفعلة تقليدا دينيا عند الجعفرية الامامية الاثنى عشرية .
358 هـ
: استولى العبيديون الرافضة على مصر . وكان أبرز حكامها الحاكم بأمر الله
الذي ادعى الألوهية ، ودعا إلى القول بتناسخ الأرواح . وبنهاية هذه الدولة
عام 568 هـ ظهرت فرقة الدروز الباطنية
402 هـ : كتب محضر ببغداد في
القدح في النسب الذي تدعيه خلفاء مصر العبيديون الرافضة ، وفي عقائدهم
وأنهم زنادقة ، وكفرهم سائر العلماء .
408 هـ : ادعى الحاكم بأمر
الله العبيدي الرافضي ( الفاطمي) زوراً ادعى الألوهية ، وهذا حال كثير من
أئمة الروافض. ومن مخازي هذا الرافضي الخبيث التي لا تحصر : عزمه على نبش
قبر النبي صلى الله عليه وسلم مرتين : الأولى : يوم أن أشار عليه بعض
الزنادقة بنقل النبي رضي الله عنه من المدينة إلى مصر ، فقام فبنى حائزاً
بمصر وأنفق عليه مالاً جزيلاً ، وبعث أبا الفتوح لنبش الموضع الشريف ، فهاج
عليه الناس وحصل له من الهم والغم ما منعه من قصده الخسيس ولله الحمد
والمنة .
الثانية : حينما أرسل من ينبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم
حيث سكن هذا الرسول بقرب المسجد، وحفر تحت الأرض ليصل إلى القبر ، فاكتشف
الناس أمره فقتلوه .
483 هـ : ظهرت حركة الحشاشين التي تدعوا
للعبيديين الرافضة ، قامت على يد الحسن الصباح ذو الآل الفارسي ، وكان قد
بدأ دعوته في فارس عام 473هـ .
500 هـ : وما بعدها بنى الرافضة
العبيديون مشهداً بمصر يقال له ( تاج الحسين ) وزعموا أن به رأس الحسين ،
فالحمد لله على نعمة العقل .
656 هـ : الخيانة العظمى للرافضة بقيادة
نصير الدين الطوسي وابن العلقمي الرافضيين حيث تعاونا مع التتار على إدخال
التتار إلى بلاد الإسلام حتى قتل أكثر من مليوني مسلم ، وكثير من آل هاشم
الذين يدعي الرافضة محبتهم زوراً . وفيه خرجت فرقة النصيرية و قائدها محمد
بن نصير الرافضي الإمامي كما يقول ابن كثير ، أن ابن العلقمي وهو الرافضي
الخبيث المجرم، مهد لـجنكيز خان قائد المغول التتري ، وأدخله بغداد ، وأخذ
ابن العلقمي يخرج اليهود والنصارى لئلا يقتلوا، ويقدم أهل السنة إلى القتل،
حتى استباح المغول بغداد ثمانية أيام، فقتلوا فيها ثمانمائة ألف، في كل
يومٍ مائة ألف، وقتلوا الخليفة، وهدموا المساجد، وأحرقوا المصاحف، وقالوا:
هذه المصاحف كتبها الزبير وطلحة ، وما نزل بها جبريل عليه السلام.أ.هـ
(ومن دسائسهم في التاريخ: أنهم قدموا السفن -كما قال المؤرخون- للصليبين
في قبرص ، وفي الساحل، وفي عكا ، لما نازلهم صلاح الدين الأيوبي ، وقدموا
الأطعمة، والأدوية، والماء، حتى هزمت ديار المسلمين، واستبيحت كرامتهم،
وهدمت مساجدهم، ومزقت مصاحفهم )
907 هـ : قامت الدولة الصفوية الرافضية
بإيران على يد مؤسسها الشاه إسماعيل بن حيدر الصفوي الرافضي ، وقد قام
بقتل ما يقرب من مليون نفس مسلمة لا لشيء إلا أنهم لا يعتنقون مذهب الرفض .
ولما قدم بغداد أعلن سبه للخلفاء الراشدين وقتل من لم يسلك ديانة الرفض ،
ونبش قبور كثير من أموات أهل السنة كما فعل بقبر الإمام أبي حنيفة رحمه
الله.
ومن الأحداث البارزة في الدولة الصفوية الرافضية قيام شاه عباس
الكبير الصفوي بالحج إلى مشهد ليصرف الناس عن الحج إلى مكة ، وفيها بدأ صدر
الدين الشيرازي الرافضي في دعوته إلى عقيدة الباب ( البهائية ) ، وقد ادعى
ميرزا علي محمد الشيرازي الرافضي أن الله – تعالى الله عن قوله – قد حل
فيه ، ثم مات وخلفه بعده تلميذه بهاء الله . وعلى غرارها نشأت فرقة في
الهند اسمها ( القاديانية ) ومؤسسها غلام أحمد الذي ادعى النبوة وكثير من
العقائد الباطلة .وانتهت الدولة الصفوية عام 1149 هـ .
1218هـ : قام
رافضي خبيث قدم من العراق وأظهر الزهد والتنسك حينما قدم إلى الدرعية ،
وكان من أمره أنه صلى في مسجد الطريف بالدرعية خلف الإمام عبد العزيز بن
محمد بن سعود رحمه الله فقتله وهو ساجد في أثناء صلاة العصر بخنجر معه كان
قد أخفاه وأعده لذلك فرحم الله الإمام وقاتل الله الرافضة الخونة أهل الغدر
والخيانة.
1289هـ : طبع في إيران كتاب ( فصل الخطاب في إثبات تحريف
كتاب رب الأرباب ) لعالم النجف الرافضي الحاج ميرزا حسين بن محمد النوري
الطبرسي ، وقد جمع في هذا الكتاب النصوص الرافضية التي تثبت بزعمه أن
القرآن زيد فيه ونقص منه .
1366هـ: كتبت جريدة رافضية اسمها ( برجم
الإسلام ) الرافضية شعراً جاء فيه تفضيل كربلاء على مكة : هي الطفوف فطف
سبعاً بمغناها فمـــا لمكة معنى مثل معناها
أرض ولكنمـا السبع الشداد لـــها دانت وطـأطأ أعلاها لأدناها
1389هـ : صدر كتاب ( ولاية الفقيه & الحكومة الإسلامية ) للهالك
الرافضي الخميني ، ومما جاء فيه من الكفرقوله وإن من ضروريات مذهبنا أن
لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ، ولا نبي مرسل )
1399 هـ : قامت
جمهورية الرفض في إيران على يد الهالك الخاسر الخميني بعد الإطاحة بنظام
الشاه ، وكان من أبرز مظاهر هذه الدولة المظاهرات والإفساد باسم الثورة
الإسلامية في أطهر بقاع الأرض وأشرفها في مكة المكرمة ، وفي أشرف الأزمنة
في موسم الحج من كل سنة .
1400 هـ : ألقى الهالك الخاسر الخميني كلمة
بمناسبة عيد مولد المهدي الموهوم في الخامس عشر من شعبان ، ومن ضمن ما قال
في هذه الكلمة : (( الأنبياء جميعاً جاءوا من أجل إرساء قواعد العدالة في
العالم لكنهم لم ينجحوا ... وحتى النبي عليه الصلاة والسلام خاتم الأنبياء
الذي جاء لإصلاح البشرية وتنفيذ العدالة لم ينجح في ذلك في عهده... وأن
الشخص الذي سينجح في ذلك ويرسي قواعد العدالة في أنحاء العالم ويقوم
الانحرافات هو الإمام المهدي المنتظر... )) هكذا فشل الأنبياء ومنهم محمد
صلى الله عليه وسلم عند هذا الهالك الخاسر بينما يعد ثورته الكفرية من
أنجح الثورات وأعد لها
1407 هـ : قام الرافضة التابعون لحكومة إيران
في ولاية الخميني في حج عام 1407 من يوم الجمعة بالمسيرات والمظاهرات
الغوغائية في حرم الله في مكة المكرمة ، وعاثوا في الحرم فساداً أسوة
بأجدادهم القرامطة ، وقاموا بقتل عدد من رجال الأمن والحجاج ، وكذلك قاموا
بتكسير أبواب المتاجر وتحطيم السيارات وأوقدوا النار فيها وفي أهلها ، وقدر
عدد القتلى في ذلك اليوم بـ ( 402 ) قتيل منهم ( 85 ) من رجال الأمن
والمواطنين السعوديين .
1408 هـ : صدرت عن المؤتمر الإسلامي العام الثالث لرابطة العالم الإسلامي المنعقد بمكة المكرمة فتوى بكفر الخميني .
1409 هـ : قام جماعة من المخربين من الروافض بزرع المتفجرات المدمرة في
مكة المكرمة في الحج من ذلك العام بعد أن هربوها من أوكار الرفض والإلحاد
إلى حرم الله الآمن ، وقد فجروها حول المسجد الحرام مساء يوم السابع من شهر
ذي الحجة من العام المذكور ، وقد نتج عن التفجير قتل رجل باكستاني وإصابة
ستة عشر شخصاً بجروح وخسائر مادية ، وقد أمكن الله منهم وقبض عليهم وأقيم
حكم القتل عليهم في عام 1410 هـ ولله الحمد والمنة .
1410 هـ : توفي
فيها الهالك الخاسر الخميني ، عليه من الله ما يستحق ، وقد بنى الرافضة على
قبره مشهداً وكعبة يضاهون بها الكعبة المشرفة ، قاتلهم الله أنى يؤفكون .
** ومن دسائسهم وهي فوق الحصر ما فعلته فرقة النصيرية في سوريا ، التي
قتلت المسلمين، واستباحت دماءهم، وذممهم، وأطفالهم، وأعراضهم، ووافقت
الصهيونية العالمية، ومهدت لإسرائيل، وعاونتها، واستباحت ديار المسلمين، ثم
يأتي موقفهم المخزي المشين من الجهاد الأفغاني، حينما ادَّعوا ظاهراً أنهم
مع المجاهدين، وهم في الباطن مع الملحدين. وفي الآونة الأخيرة -كما حدثنا
الثقاة- فصلوا بين إمدادات المجاهدين في الجنوب، وبين الجهاديين في
الشمال، لئلا يجد المجاهدون إمدادات من بعدهم، ولا من خلفهم، فما كان من
المجاهدين الأفغان إلا أن استعانوا بالله، ورأوا موعود الله، وعادوا إلى
قرى الرافضة المجرمين فدمروها بالسلاح، ودكوها بالصواريخ، وجعلوها أثراً
بعد عين، فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين.
وفي
عصرنا فجرا لايرانيون بلد الله الحرام وبيته المعظم في أعظم شهر (أسوةً
بأجداهم القرامطة)فاستحلوا حرمة الحجيج فهل هذا فعل من يدعى حب أل البيت (
كذبوا ورب الكعبة ) !! .فهل هناك بعد الاستهانة بحرمات الله في أرضه...) -
بل وتتوالى جرائمهم في حق أهل السنة وقد أصبح هذا الأمر جليا واضحا حيث
وضعوا أيديهم في أيد ى النصارى الأمريكان للقضاء على أهل السنة بالعراق
وبدأت حركات الاغتيال والاعتقال ( فيلق بدر وما أدراك ما فيلق الإجرام على
أهل السنة بالعراق وجيش الضال الذي يسمى بجيش المهدي ) وما حدث مهم قريبا
في حرقهم ما يقرب من مائة مسجد لأهل السنة - قاتلهم الله- ولكن الله كان
بالمرصاد.. وفي اليوم فالواقع الخائن منهم في العراق وأفغانستان ولبنان
وشتى البقاع يغني عن الكلام .
( قال على أبطحي نائب الرئيس الإيراني
لولا إيران ما سقطت كابل – يعني أفغانستان – العراق ) فهم وجه آخر لليهود ،
وإلا لم لم يضرب حسن نصر اللات قلب إسرائيل - الدولة اللقيطة - بصواريخه
كما كان يتوعد ويزعم خاصة بعد أن دمرت إسرائيل البنية التحتية لمدن كثيرة
بلبنان وقتل الكثير في حربه الأخيرة على لبنان ،
واليوم نرى
النصيري الشيعي الكافر حاكم سوريا ومعه زبانيته وأعوانه من دولة إيران
الشيعية وجنود حزب اللات اللبناني يضربون السنة في سوريا يهدمون المساجد
وينتهكون الأعراض ببشاعة وشناعة يتألم لها الحجر ويهتز من بشاعتها وجرمها
الجبل ،
يهددون امن المسلمين في البحرين ، وفي اليمن حملوا السلاح على
أهلها المساكين ، وفي السعودية يهددون بانفصال المنطقة الشرقية ، ويحتلون
الاحواز المسلمة العربية ويسمون أهلها سوء العذاب ،
حقاً إنهم حربا
على أمة الإسلام ، فهل نفيق يا أبناء أمتي أم أننا نعني الرجال في زمان لم
يظهر فيه إلا أشباههم ممن تولوا أمرنا وسعوا جاهدين بائعين العرض والأرض
والدين طمعا في فتات عيش ودراهم معدودة
مواضيع مماثلة
» خيانات الشيعه عبر التاريخ1
» خيانات الشيعه عبر التاريخ2
» أقسام الشيعة
» دور الشيعة في هدم الإسلام
» دور الشيعة في هدم الإسلام 2
» خيانات الشيعه عبر التاريخ2
» أقسام الشيعة
» دور الشيعة في هدم الإسلام
» دور الشيعة في هدم الإسلام 2
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin