مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ
نحن فى سعادة غامره بوجودكم معنا نرجوا من الله توفير كل ما يسعدكم فى هذا المنتدى ولكم جزيل الشكر

المدير العام
الشيخ محمدشوقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ
نحن فى سعادة غامره بوجودكم معنا نرجوا من الله توفير كل ما يسعدكم فى هذا المنتدى ولكم جزيل الشكر

المدير العام
الشيخ محمدشوقى
مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
» صلاة الغائب
(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Emptyالجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin

» هل الانجيل محرف
(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Emptyالأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin

» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Emptyالإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin

» الفرق بين السنه والفقه
(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Emptyالسبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin

» كيف عرفت انه نبي..
(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Emptyالجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin

» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Emptyالثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin

» التدرج في التشريع
(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Emptyالثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin

» كتب عليكم الصيام،،
(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Emptyالثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin

» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Emptyالثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin

نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيل
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm

(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين

اذهب الى الأسفل

(أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين Empty (أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين

مُساهمة من طرف Admin الأحد 14 أبريل 2013, 12:00 am

الضوابط الشرعية (أو التأصيل الشرعي) للتعايش بين المسلمين و غير المسلمين.
بسم الله الرحمن الرحيم...الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على خير الخلق أجمعين .أما بعد :
1- هناك فرق بين التقييم و التعامل:
إن تقييمنا الإنسان ما يختلف عن التعامل معه، فالتقييم شيء و التعامل شيء
آخر. فليس بالضرورة إذا كان تعاملك مع إنسان ما حسن و جيد أن يكون تقييمك
له أيضاً حسن و جيد.فالله سبحانه قد قال عن اليهود: "لتجدن أشد الناس عداوة
للذين آمنوا اليهود و الذين أشركوا "... قال تعالى أيضاً :"و لن ترضى عنك
اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم" فهذا هو التقييم.

أما عن
التعامل معهم، فقد كتب رسول الله (صلى الله عليه و سلم) الوثيقة في المدينة
و التي هي الدستور في لغة العصر، فجاء فيه (و ان يهود بني عوف أمة مع
المؤمنين لليهود دينهم و للمسلمين دينهم، مواليهم و أنفسهم، إلا من ظلم و
أثم فانه يؤاخذ إلا نفسه و أهل بيته و أن ليهود بنى النجار مثل ما ليهود
بني عوف، و ان ليهود بني الحارث مثل ما ليهود بني عوف، و و ان على اليهود
نفقتهم و على المسلمين نفقتهم، و أن بينهم النصر على من حارب أهل هذه
الصحيفة و أن بينهم النصح و النصيحة و البر دون الإثم: و انه لم يأثم امرؤ
بحليفه و أن النصر للمظلوم،و أان اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا
محاربين).
و في صحيح البخاري ( توفي رسول الله (صلى الله عليه و سلم) و درعه مرهونة عند يهودي).
و كذلك قال سبحانه و تعالى عن الوالدين المشركين "و إن جاهداك على أن تشرك
بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما و صاحبهما في الدنيا معروفاً".
فمن
ناحية ( التقييم): إن الوالدين هنا مشركين كفرة لا يرضى الابن عن دينهما،أ
ما من ناحية (التعامل) فيجب على الابن البار مصاحبتهما في الدنيا معروفاً.
فتعاملنا مع إنسان ما ليس معناه رضاؤنا عنه و عن دينه و مبادئه و الا لما كنا نختلف معه.
و كذلك قوله (صلى الله عليه و سلم) (بئس أخو العشيرة).
لقد وصف الله سبحانه و تعالى نفسه بالرحمن الرحيم، و قال المفسرون: رحمن
الدنيا و رحيم الآخرة، أي إن إحسان الله سبحانه يعم المسلمين و الكافرين في
الدنيا، أما في الآخرة فيخص المسلمين و لذلك نرى الله سبحانه يرزق أناسا
مشركين كفرة و ملحدين و عابدي الأوثان يسبون الله و رسوله و مع هذا يرزقهم و
يحلم عنهم، أما في الآخرة فينتقم منهم و لا يرحمهم. قال تعالى: "و رحمتي
وسعت كل شيء ". فهذه في الدنيا، أما في الآخرة فسأكتبها للذين يتقون فهو
تعالى (حليم في الدنيا) و (منتقم في ألآخرة).
و قال تعالى "لا إكراه في الدين".
فالدولة الإسلامية ليست معناها دولة المسلمين . و ذلك لأنه قد تعيش أجناس
مختلفة تحت راية الدولة الإسلامية كاليهود و النصارى و المجوس و غيرهم كما
رأينا في عهد رسول الله (صلى الله عليه و سلم) و عهد الخلفاء الراشدين و من
بعدهم.
فكما يقال (كل مسلم إسلامي و ليس كل إسلامي مسلم)....
2- التعاون على ماذا؟ و ليس التعاون مع من؟ قد يعترض البعض فيقول: "لماذا تتعاونون مع الأحزاب الشيوعية و الآشورية؟
قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم) عن (حلف الفضول) (ما شهدت من حلف إلا
حلف المطيبين و ما أحب أن أنكثه و أن لي حمر النعم) و من مرسل طلحة بن عوف
نحوه و زاد (و لو دعيت به اليوم في الإسلام لأجبت).
و قال الله تعالى:
"و تعاونوا على البر و التقوى و لا تعاونوا على الإثم و العدوان". و قد
رأينا في (وثيقة المدينة) التي كتبها رسول الله (صلى الله عليه و سلم)
فيقول عن اليهود (و ان بينهم النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة و ان بينهم
النصح و النصيحة و البر دون الإثم).
التعاون في صد فيضان المدينة أو حريق عام أو ...
3- الفرق بين أحكام الباطن و أحكام الظاهر:
نحن علينا الظاهر و ليس الباطن فـ (إنما الأعمال بالنبات) فهذا للآخرة،
أما في الدنيا (إنما النيات بالأعمال) و قد قالوا: "لا تصرف عنوان التصور" و
قد قال عمر بن الخطاب: انا الوحي قد انقطع فمن أظهر لنا الحسن عاملناه
بالحسنى و من أظهر لنا غير ذلك عاملناه حسب ذلك و ليس علينا معرفة
السرائر..أو كلاماً هذا معناه. و هناك المصالح المشتركة التي تربط بين
الطرفين فيتعاونان معاً ليحقق كل منهما مصلحته الخاصة.
*مثال: دليل
الهجرة حيث كان كافراً فعل ذلك مقابل المال و ليس لله بخلاف رسول الله (صلى
الله عليه وسلم) و أبي بكر الصديق (رضي الله عنه).
* و كذلك قول الله تعالى: "منكم من يريد الدنيا و منكم من يريد ألآخرة".
يقول الأستاذ النورسي : "أنت تحفر بئراً تريد الماء، فيأتي شخص فيقول..أنت
تبحث عن الذهب و سأساعدك بشرط أن يكون نصف الذهب لي). فإذا أخرج الذهب
فليكن مناصفة حيث لا تخسر شيئاً. و إذا أخرج الماء إلى حال سبيله!.
4- أحكام الحرب و أحكام السلم:
إن أحكام الحرب تختلف عن أحكام السلم، و يجب علينا أن نفرق بين الآيات
التي نزلت أيام الحرب و الآيات التي نزلت في زمن السلم فنضع كل آية في
موضعها.
فمثلاً، قال الله سبحانه و تعالى: " لتجدن أشد الناس عداوة
للذين آمنوا اليهود و الذين أشركوا" و قال الله تعالى: "و لن ترضى عنك
اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم". و مع كل هذا روى البخاري في صحيحة أن
رسول الله (صلى الله عليه و سلم) توفي و درعه مرهونة عند يهودي) و للمسلم
أن يتزوج من أهل الكتاب ان لم يكن هناك حرب بينهم و بين المسلمين و هي تبقى
على دينها و لا يجبرها. قال تعالى: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم
في الدين و لم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا إليهم. إن الله يحب
المقسطين. إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين و أخرجوكم من دياركم
و ظاهروا على إخراجكم أن تولوهم و من يتولاهم فأولئك هم الظالمون".
و
هناك اختلاف بين السلف في إبداء السلام مع اليهود و النصارى و جواب
سلامهم،و قد قيل بعدم إبداء السلام لهم و تضييقهم في الطريق كان ذلك حكماً
خاصاً ببني قريظة عندما أنطلق المسلمون إليهم، و كل ذلك زمن الحرب، ذكر ذلك
الإمام ابن القيم في (زاد المعاد) عام الوفود.
ففي زمن الحرب لا يبدأون بالسلام. أما في زمن السلم فقد قال تعالى: "و إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها".
5- هناك أحكام عمومية و أحكام جزئية:
يجب أن نفرق بين الأحكام الجزئية و الأحكام العمومية، فلا نسحب الأحكام
الجزئية على الأحكام العمومية، فقد يأتي نص في حكم جزئي معين، من الخطأ أن
نجعله قاعدة فندخل تحتها كل الحالات و الأشخاص.
على سبيل المثال (الكفر
ملة واحدة) فهذا القول ليس بآية و لا حديث، بل يقال انه قول الإمام
الشافعي رحمه الله، و هو رحمه الله لم يأت به ليتعامل المسلم مع الكافرين
على ضوءه، بل قال هذا القول في مسألة الميراث فقد (قال ابن الكثير) استدل
الشافعي و غيره على أن الكفر ملة واحدة فورث اليهودي من النصراني و بالعكس
بخلاف أحمد. فنحن نعلم أن الكافرين ليسوا كلهم سواء فيجب أن نفرق بينهم،
قال تعالى: " ليسوا سواءٌ من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء
الليل و هم يسجدون يؤمنون بالله و اليوم الآخر و يأمرون بالمعروف و ينهون
عن المنكر و يسارعون في الخيرات و أولئك من الصالحين _و ما يفعلوا من خير
فلن يكفروه _ و الله عليم بالمتقين" و قال تعالى: " و من أهل الكتاب من إن
تأمنه بدينار لا يؤده إليك" و قال تعلى: "لتجدن أشد الناس عداوة للذين
آمنوا اليهود و الذين أشركوا و لتجدن أقربهم مودةً" و يقول تعالى: "لا
ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين، إنما ينهاكم " فهذه الآيات
الكريمة تفرق بين الكافرين و لا تجعلهم في مرتبة واحدة.
و كذلك يجب في
تعاملنا معهم أن نفرق بينهم فلا نجعل كلهم من أشد الناس عداوة و إلا كيف صح
لنا زواج الكتابيات و معاشرتهن و كيف صح لنا و أحل لنا طعامهم و زيارتهم و
مصاهرتهم؟
6- نفرق بين الكافر و صفاته و المسلم و صفاته!
يجب
علينا أن نفرق بين الإنسان و صفاته فهناك صفات طيبة و محمودة في بعض
الكافرين لا يحملنا كفره على ذم تلك الصفات المحمودة، فقد قال رسول الله
(صلى الله عليه و سلم) لأشج بن عبد قيس عندما وفدوا على رسول الله (صلى
الله عليه و سلم) (إن فيك خصلتان يحبهما الله و رسوله الحلم و الأناة).
و هناك صفات محبوبة محمودة مثل ..... الوقوف ضد الظلم و الطغيان و
التجبر،و الدفاع عن حقوق المظلومين، .........بما يرضي الله لا غير...
.....................................................................
قال ابن تيمية رحمه الله (إن الله لينصر الدولة العادلة و ان كانت كافرة و لا ينصر الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة).
و من يقتل مؤمناً متعمداً فجزاءه جهنم خالداً فيها "من قتل مؤمناً من أجل
إيمانه و ليس من أجل ماله أو شيء آخر فتختلف الأحكام حسب النيات و المقاصد.
فصل في هديه (صلى الله عليه و سلم) في السلام على أهل الكتاب:
صح عنه صلى الله عليه أنه قال: "لا تبدؤوهم بالسلام و إذا لقيتموهم في
الطريق فاضطروهم إلى أضيق الطريق، لكن قد قيل إن هذا كان في قضية خاصة لما
ساروا إلى بني قريظة قال (لا تبدؤوهم السلام) فهل هذا حكم عام لأهل الذمة
مطلقاً أو يختص بمن كانت حاله بمثل حال أولئك؟ هذا موضع نظر و لكن قد روى
مسلم في صحيحه من حديث إن النبي (صلى الله عليه و سلم) قال: (لا تبدؤو
اليهود و لا النصارى بالسلام و اذا لقيتم أحدهم في الطريق فاضطروه إلى
أضيقه) و الظاهر أن هذا الحكم عام.
و قد اختلف السلف و الخلف في ذلك
فقال أكثرهم لا يبدؤون بالسلام و ذهب آخرون إلى جواز ابتدائهم كما يرد
عليهم، روى ذلك عن ابن عباس و أبي أمامة و ابن محيريز و هو وجه في مذهب
الشافعي رحمه الله و لكن صاحب هذا الوجه قال له السلام عليك فقط بدون ذكر
الرحمة و بلفظ الإفراد، و قالت طائفة يجوز الإبتداء لمصلحة راجحة من حاجة
تكون له إليه أو خوف من أذاه او لقرابة بينهما أو لسبب يقتضي ذلك. يروى ذلك
عن إبراهيم النخعي و علقمة، و قال ألأوزاعي ان سلمت فقد سلم الصالحون و ان
تركت فقد ترك الصالحون.
و اختلفوا في وجوب الرد عليهم، فالجمهور على
وجوبه و هو الصواب ،و قالت طائفة لا يجب الرد عليهم كما يجب الرد على أهل
البدع و أولى فالصواب الأول، و الفرق أنا مأمورون بهجر أهل البدع تعزيراً
لهم و تحذيراً منهم بخلاف أهل الذمة.
فصل:
و ثبت عنه (صلى الله
عليه و سلم) أنه مر على مجلس فيه أخلاط من المسلمين و المشركين عبدة
الأوثان و اليهود فسلم عليهم، و صح عنه أنه كتب إلى هرقل و غيره، السلام
على من أتبع الهدى.
Admin
Admin
الشيخ محمدشوقى المدير العام

عدد المساهمات : 7498
نقاط : 25568
تاريخ التسجيل : 16/08/2011
العمر : 52
الموقع : https://www.facebook.com/profile.php?id=100001995123161

https://qqqq.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى