بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
من أسباب عذاب القبر
صفحة 1 من اصل 1
من أسباب عذاب القبر
من أسباب عذاب القبر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لعذاب القبر أسباب بيّنها الله ورسوله لتحذير العباد من الوقوع فيها
منها
الكفر بالخالق وجحوده
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
والكفر كما هو معلومٌ رأس كل خطيئة وأعظم ما عصي الله تعالى به
قال تعالى{فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم}(محمد:27)
يقول الإمام ابن كثير: "كيف حالهم إذا جاءتهم الملائكة لقبض أرواحهم وتعصت
الأرواح في أجسادهم، واستخرجتها الملائكة بالعنف والقهر والضرب.
وفي الحديث الشهير المروي عن البراء بن عازب رضي الله عنه، والذي يبين فيه
حال العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة، وفيه:
(فينادي مناد من السماء أن كذب، فافرشوا له من النار، وافتحوا له باباً إلى
النار، فيأتيه من حرها وسمومها، ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه)
رواه أحمد، فأثبت الحديث تسبّب الكفر بعذاب القبر .
وعن زيد بن
ثابت رضي الله عنه قال: بينما النبي -صلى الله عليه وسلم- في حائط لبني
النجار على بغلة له ونحن معه، إذ حادت به فكادت تلقيه، وإذا أقبرُ ستة أو
خمسة أو أربعة فقال: (من يعرف أصحاب هذه الأقبر؟) فقال رجل: أنا، قال:
(فمتى مات هؤلاء؟) قال: ماتوا في الإشراك، فقال: (إن هذه الأمة تبتلى في
قبورها، فلولا أن لا تدافنوا، لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي
أسمع منه). ثم أقبل علينا بوجهه، فقال: (تعوذوا بالله من عذاب القبر)
قالوا: نعوذ بالله من عذاب القبر. رواه مسلم.
والحديث يرينا أن
الدابّة التي ركب عليها النبي –صلى الله عليه وسلم- أحسّت بالعذاب الذي
يتعذّب به المشركون حتى كادت أن تُلقي النبي عليه الصلاة والسلام من على
ظهرها لشدّة نفورها وانزعاجها.
النفاق
,,,,,,,,
والعمدة
في إثبات ذلك قوله تعالى: { وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة
مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب
عظيم} (التوبة:101)
وأغلب ما ورد من أقوال المفسّرين أن إحدى المرّتين هو عذابهم في البرزخ قبل الآخرة، كما ورد عن قتادة وابن جريح وأبي مالك وغيرهم.
عدم التنزه من البول والنميمة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: مر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- على
قبرين، فقال: (أما إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان
يمشي بالنميمة، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله) فدعا بعسيبٍ رطب فشقه
باثنين، ثم غرس على هذا واحداً وعلى هذا واحداً ثم قال: (لعله أن يخفف
عنهما ما لم ييبسا) متفق عليه واللفظ لمسلم، والمعنى أن أحدهما كان لا يستر
جسده ولا ثيابه من مماسة البول فيصيبه شيءٌ منه، ثم هو يٌصلّي بثيابٍ
نجسه، فكان تركه لتمام الطهارة الحسيّة سبباً لبطلان صلاته، ولذلك استحقّ
العذاب في القبر.
وأما الآخر فقد عُذّب بسبب النميمة، ولا عجب
فالنميمة بما فيها من نقلٍ للكلام بين الناس على جهة الإفساد سببٌ لانعدام
الثقة في المجتمع، وكم قُطِّعت من أرحام، وأثيرت من ضغائن، وهدّمت من بيوت،
واشتعلت من فتن، بسبب هذه البليّة.
الغيبة:
,,,,,,,,,,,
ورد فيها حديث أبي بكرة رضي الله عنه قال: بينا أنا أماشي رسول الله -صلى
الله عليه وسلم- وهو آخذ بيدي، ورجلٌ عن يساره، فإذا نحن بقبرين أمامنا،
فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( إنهما ليعذبان، وما يعذبان في
كبير، وبلى، فأيكم يأتيني بجريدة؟) فاستبقنا، فسبقته، فأتيته بجريدة،
فكسرها نصفين، فألقى على ذا القبر قطعة، وعلى ذا القبر قطعة، وقال: (إنه
يهون عليهما ما كانتا رطبتين، وما يعذبان إلا في البول، والغيبة ) رواه
أحمد، ويُحتمل أن تكون هذه الواقعة تختلف عن الواقعة السابقة، والتي أخبر
فيها النبي عليه الصلاة والسلام أن صاحب القبر عُذّب بسبب النميمة، لكن
الظاهر اتحاد القصّة كما ذكر الحافظ ابن حجر.
الغلول
,,,,,,,,
وهو ما أخفي من الغنيمة عن القسمة
جاء فيه حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال افتتحنا خيبر، ولم نغنم ذهباً
ولا فضة إنما غنمنا البقر والإبل والمتاع والحوائط ثم انصرفنا مع رسول الله
-صلى الله عليه وسلم- إلى وادي القرى ومعه عبدٌ له يقال له مدعم فبينما هو
يحط رحل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذ جاءه سهم عائر حتى أصاب ذلك
العبد فقال الناس: هنيئاً له الشهادة فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
(بل، والذي نفسي بيده، إن الشملة التي أصابها يوم خيبر من المغانم، لم
تصبها المقاسم، لتشتعل عليه نارا) فجاء رجل حين سمع ذلك من النبي -صلى الله
عليه وسلم- بشراك أو بشراكين، فقال: هذا شيء كنت أصبته، فقال رسول الله
-صلى الله عليه وسلم-: (شراك أو شراكان من نار) رواه البخاري
والشملة هي الكساء الذي يلتحف به الرجل، والشراك هو السيور الذي يشدّ به
النعال، والمقصود أن الحديث بيّن أن الغلول سببٌ من الأسباب المستوجبة
للعذاب في القبر، ولذلك أوردها الإمام البيهقي في كتابه المتعلّق بإثبات
عذاب القبر، وبوّب على الحديث بقوله : " باب ما يخاف من عذاب القبر في
الغلول".
عدم نصرة المظلوم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عن
ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (أٌمر بعبد من
عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة، فلم يزل يسأل ويدعو حتى صارت جلدة
واحدة، فجلد جلدة واحدة، فامتلأ قبره عليه ناراً، فلما ارتفع عنه قال: علام
جلدتموني؟، قالوا: إنك صليت صلاة بغير طهور, ومررت على مظلوم فلم تنصره)
رواه الطحاوي في مشكل الآثار، وصدق الإمام القسطلاني إذ قال: " إن كان هذا
حال من لم ينصره، فكيف من ظلمه؟".
الكبر والخيلاء
,,,,,,,,,,,,,,,
خصوصاً إذا كان في المشية واللباس الطويل ونحوهما: ودليله ما رواه عبدالله
بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال (بينما رجل
يجر إزاره من الخيلاء خُسف به فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة ) راوه
البخاري، وحديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: (بينا رجل يتبختر في
حُلّة، معجب بجمّته –أي بشعره-، قد أسبل إزاره، إذ خسف الله به، فهو يتجلجل
فيها إلى يوم القيامة) رواه مسلم
والمعنى أنه يُخسف به في القبر ويغوص
في باطن الأرض بحركةٍ تُحدث جلبةً وأصواتاً لا يسمعها البشر، ويظلّ على
هذه الحال من العذاب والخسف إلى يوم القيامة.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لعذاب القبر أسباب بيّنها الله ورسوله لتحذير العباد من الوقوع فيها
منها
الكفر بالخالق وجحوده
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
والكفر كما هو معلومٌ رأس كل خطيئة وأعظم ما عصي الله تعالى به
قال تعالى{فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم}(محمد:27)
يقول الإمام ابن كثير: "كيف حالهم إذا جاءتهم الملائكة لقبض أرواحهم وتعصت
الأرواح في أجسادهم، واستخرجتها الملائكة بالعنف والقهر والضرب.
وفي الحديث الشهير المروي عن البراء بن عازب رضي الله عنه، والذي يبين فيه
حال العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة، وفيه:
(فينادي مناد من السماء أن كذب، فافرشوا له من النار، وافتحوا له باباً إلى
النار، فيأتيه من حرها وسمومها، ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه)
رواه أحمد، فأثبت الحديث تسبّب الكفر بعذاب القبر .
وعن زيد بن
ثابت رضي الله عنه قال: بينما النبي -صلى الله عليه وسلم- في حائط لبني
النجار على بغلة له ونحن معه، إذ حادت به فكادت تلقيه، وإذا أقبرُ ستة أو
خمسة أو أربعة فقال: (من يعرف أصحاب هذه الأقبر؟) فقال رجل: أنا، قال:
(فمتى مات هؤلاء؟) قال: ماتوا في الإشراك، فقال: (إن هذه الأمة تبتلى في
قبورها، فلولا أن لا تدافنوا، لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي
أسمع منه). ثم أقبل علينا بوجهه، فقال: (تعوذوا بالله من عذاب القبر)
قالوا: نعوذ بالله من عذاب القبر. رواه مسلم.
والحديث يرينا أن
الدابّة التي ركب عليها النبي –صلى الله عليه وسلم- أحسّت بالعذاب الذي
يتعذّب به المشركون حتى كادت أن تُلقي النبي عليه الصلاة والسلام من على
ظهرها لشدّة نفورها وانزعاجها.
النفاق
,,,,,,,,
والعمدة
في إثبات ذلك قوله تعالى: { وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة
مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب
عظيم} (التوبة:101)
وأغلب ما ورد من أقوال المفسّرين أن إحدى المرّتين هو عذابهم في البرزخ قبل الآخرة، كما ورد عن قتادة وابن جريح وأبي مالك وغيرهم.
عدم التنزه من البول والنميمة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: مر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- على
قبرين، فقال: (أما إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان
يمشي بالنميمة، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله) فدعا بعسيبٍ رطب فشقه
باثنين، ثم غرس على هذا واحداً وعلى هذا واحداً ثم قال: (لعله أن يخفف
عنهما ما لم ييبسا) متفق عليه واللفظ لمسلم، والمعنى أن أحدهما كان لا يستر
جسده ولا ثيابه من مماسة البول فيصيبه شيءٌ منه، ثم هو يٌصلّي بثيابٍ
نجسه، فكان تركه لتمام الطهارة الحسيّة سبباً لبطلان صلاته، ولذلك استحقّ
العذاب في القبر.
وأما الآخر فقد عُذّب بسبب النميمة، ولا عجب
فالنميمة بما فيها من نقلٍ للكلام بين الناس على جهة الإفساد سببٌ لانعدام
الثقة في المجتمع، وكم قُطِّعت من أرحام، وأثيرت من ضغائن، وهدّمت من بيوت،
واشتعلت من فتن، بسبب هذه البليّة.
الغيبة:
,,,,,,,,,,,
ورد فيها حديث أبي بكرة رضي الله عنه قال: بينا أنا أماشي رسول الله -صلى
الله عليه وسلم- وهو آخذ بيدي، ورجلٌ عن يساره، فإذا نحن بقبرين أمامنا،
فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( إنهما ليعذبان، وما يعذبان في
كبير، وبلى، فأيكم يأتيني بجريدة؟) فاستبقنا، فسبقته، فأتيته بجريدة،
فكسرها نصفين، فألقى على ذا القبر قطعة، وعلى ذا القبر قطعة، وقال: (إنه
يهون عليهما ما كانتا رطبتين، وما يعذبان إلا في البول، والغيبة ) رواه
أحمد، ويُحتمل أن تكون هذه الواقعة تختلف عن الواقعة السابقة، والتي أخبر
فيها النبي عليه الصلاة والسلام أن صاحب القبر عُذّب بسبب النميمة، لكن
الظاهر اتحاد القصّة كما ذكر الحافظ ابن حجر.
الغلول
,,,,,,,,
وهو ما أخفي من الغنيمة عن القسمة
جاء فيه حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال افتتحنا خيبر، ولم نغنم ذهباً
ولا فضة إنما غنمنا البقر والإبل والمتاع والحوائط ثم انصرفنا مع رسول الله
-صلى الله عليه وسلم- إلى وادي القرى ومعه عبدٌ له يقال له مدعم فبينما هو
يحط رحل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذ جاءه سهم عائر حتى أصاب ذلك
العبد فقال الناس: هنيئاً له الشهادة فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
(بل، والذي نفسي بيده، إن الشملة التي أصابها يوم خيبر من المغانم، لم
تصبها المقاسم، لتشتعل عليه نارا) فجاء رجل حين سمع ذلك من النبي -صلى الله
عليه وسلم- بشراك أو بشراكين، فقال: هذا شيء كنت أصبته، فقال رسول الله
-صلى الله عليه وسلم-: (شراك أو شراكان من نار) رواه البخاري
والشملة هي الكساء الذي يلتحف به الرجل، والشراك هو السيور الذي يشدّ به
النعال، والمقصود أن الحديث بيّن أن الغلول سببٌ من الأسباب المستوجبة
للعذاب في القبر، ولذلك أوردها الإمام البيهقي في كتابه المتعلّق بإثبات
عذاب القبر، وبوّب على الحديث بقوله : " باب ما يخاف من عذاب القبر في
الغلول".
عدم نصرة المظلوم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عن
ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (أٌمر بعبد من
عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة، فلم يزل يسأل ويدعو حتى صارت جلدة
واحدة، فجلد جلدة واحدة، فامتلأ قبره عليه ناراً، فلما ارتفع عنه قال: علام
جلدتموني؟، قالوا: إنك صليت صلاة بغير طهور, ومررت على مظلوم فلم تنصره)
رواه الطحاوي في مشكل الآثار، وصدق الإمام القسطلاني إذ قال: " إن كان هذا
حال من لم ينصره، فكيف من ظلمه؟".
الكبر والخيلاء
,,,,,,,,,,,,,,,
خصوصاً إذا كان في المشية واللباس الطويل ونحوهما: ودليله ما رواه عبدالله
بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال (بينما رجل
يجر إزاره من الخيلاء خُسف به فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة ) راوه
البخاري، وحديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: (بينا رجل يتبختر في
حُلّة، معجب بجمّته –أي بشعره-، قد أسبل إزاره، إذ خسف الله به، فهو يتجلجل
فيها إلى يوم القيامة) رواه مسلم
والمعنى أنه يُخسف به في القبر ويغوص
في باطن الأرض بحركةٍ تُحدث جلبةً وأصواتاً لا يسمعها البشر، ويظلّ على
هذه الحال من العذاب والخسف إلى يوم القيامة.
مواضيع مماثلة
» عذاب القبر **الدليل من القرآن:
» أحاديث عذاب القبر ونعيمه متواترة
» احاديث وادله تثبت عذاب القبر ورد اقوال المانعيين
» : صفة نعيم القبر وعذابه
» الوقوف بين يدي القبر وسؤال صاحبه
» أحاديث عذاب القبر ونعيمه متواترة
» احاديث وادله تثبت عذاب القبر ورد اقوال المانعيين
» : صفة نعيم القبر وعذابه
» الوقوف بين يدي القبر وسؤال صاحبه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin