بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ ال
صفحة 1 من اصل 1
مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ ال
جاء فى الدر المنثور
للإمام جلال الدين السيوطى
فى تفسير قول الله تعالى من سورة فاطر
مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ
يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ
وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ
أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ (10)
أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله { من كان يريد
العزة } قال : بعبادة الأوثان { فلله العزة جميعاً } قال : فليتعزز بطاعة
الله .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والطبراني والحاكم
وصححه والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن مسعود قال : إذا حدثناكم بحديث
أتيناكم بتصديق ذلك من كتاب الله . إن العبد المسلم إذا قال سبحان الله
وبحمده ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، وتبارك الله ، قبض
عليهن ملك يضمهن تحت جناحه ، ثم يصعد بهن إلى السماء ، فلا يمر بهن على جمع
من الملائكة إلا استغفروا لقائلهن حتى يجيء بهن وجه الرحمن ، ثم قرأ {
إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه } .
وأخرج ابن مردويه
والديلمي عن أبي هريرة رضي الله عنه في قوله { إليه يصعد الكلم الطيب } قال
: ذكر الله { والعمل الصالح يرفعه } قال : أداء الفرائض فمن ذكر الله في
أداء فرائضه حمل عمله ذكر الله فصعد به إلى الله ، ومن ذكر الله ولم يؤد
فرائضه وكلامه على عمله ، وكان عمله أولى به .
وأخرج آدم بن أبي أياس
والبغوي والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير والبيهقي في الأسماء والصفات عن
مجاهد رضي الله عنه { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه } قال :
هو الذي يرفع الكلام الطيب .
وأخرج الفريابي عن سعيد بن جبير رضي الله عنه ، مثله .
وأخرج ابن أبي حاتم عن شهر بن حوشب رضي الله عنه في قوله { إليه يصعد الكلم الطيب } قال : القرآن .
وأخرج ابن أبي حاتم عن مطر رضي الله عنه في قوله { إليه يصعد الكلم الطيب } قال : الدعاء .
وأخرج ابن المبارك وعبد بن حميد وابن المنذر عن الحسن رضي الله عنه في
قوله { إليه يصعد الكَلِمُ الطيب والعمل الصالح يرفعه } قال : العمل الصالح
يرفع الكلام الطيب إلى الله ، ويعرض القول على العمل ، فإن وافقه رفع وإلا
رد .
وأخرج ابن المبارك وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن
أبي حاتم عن الضحاك في قوله { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه }
قال : العمل الصالح يرفع الكلام الطيب .
وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن أبي حاتم والبيهقي في الشعب عن شهر بن حوشب في الآية قال : العمل الصالح يرفع الكلام الطيب .
وأخرج ابن المنذر عن مالك بن سعد قال : إن الرجل ليعمل الفريضة الواحدة من
فرائض الله وقد أضاع ما سواها ، فما زال الشيطان يمنيه فيها ، ويزين له
حتى ما يرى شيئاً دون الجنة ، فقبل أن تعملوا أعمالكم فانظروا ما تريدون
بها ، فإن كانت خالصة لله فامضوها ، وإن كانت لغير الله فلا تشقوا على
أنفسكم ، ولا شيء لكم فإن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصاً ،
فإنه قال تبارك وتعالى { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه } .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة رضي الله عنه في قوله { والعمل
الصالح يرفعه } قال : لا يقبل قول إلا بعمل . وقال الحسن : بالعمل قبل الله
.
وأخرج ابن المبارك عن قتادة رضي الله عنه { والعمل الصالح يرفعه } قال : يرفع الله العمل الصالح لصاحبه .
وأخرج عبد بن حميد والبيهقي عن الحسن رضي الله عنه قال : ليس الإِيمان
بالتمني ولا بالتخلي ولكن ما وقر في القلوب وصدقته الأعمال . من قال حسناً ،
وعمل غير صالح ، رده الله على قوله . ومن قال حسناً ، وعمل صالحاً ، رفعه
العمل ذلك ، لأن الله قال { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه } .
وأخرج عبد الرزاق وابن أبي شيبة والبيهقي في سننه عن ابن عباس أنه سئل :
أتقطع المرأة ، والكلب ، والحمار ، الصلاة؟ فقال { إليه يصعد الكلم الطيب
والعمل الصالح يرفعه } فما يقطع هذا ، ولكنه مكروه .
وأخرج سعيد بن
منصور وعبد بن حميد وابن المنذر والبيهقي في شعب الإِيمان عن مجاهد في قوله
{ والذين يمكرون السيئات } قال : هم أصحاب الرياء وفي قوله { ومكر أولئك
هو يبور } قال : الرياء .
وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر
وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإِيمان عن شهر بن حوشب في قوله { والذين
يمكرون السيئات } قال : يراؤون { ومكر أولئك هو يبور } قال : هم أصحاب
الرياء لا يصعد عملهم .
وأخرج عن ابن زيد في قوله { والذين يمكرون
السيئات } قال : هم المشركون { ومكر أولئك هو يبور } قال : بار فلم ينفعهم ،
ولم ينتفعوا به وضرهم .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن
المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله { والذين يمكرون
السيئات } قال : يعملون السيئات { ومكر أولئك هو يبور } قال : يفسد .
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله { ومكر أولئك هو يبور } قال : يهلك فليس له ثواب في الآخرة .
للإمام جلال الدين السيوطى
فى تفسير قول الله تعالى من سورة فاطر
مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ
يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ
وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ
أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ (10)
أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله { من كان يريد
العزة } قال : بعبادة الأوثان { فلله العزة جميعاً } قال : فليتعزز بطاعة
الله .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والطبراني والحاكم
وصححه والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن مسعود قال : إذا حدثناكم بحديث
أتيناكم بتصديق ذلك من كتاب الله . إن العبد المسلم إذا قال سبحان الله
وبحمده ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، وتبارك الله ، قبض
عليهن ملك يضمهن تحت جناحه ، ثم يصعد بهن إلى السماء ، فلا يمر بهن على جمع
من الملائكة إلا استغفروا لقائلهن حتى يجيء بهن وجه الرحمن ، ثم قرأ {
إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه } .
وأخرج ابن مردويه
والديلمي عن أبي هريرة رضي الله عنه في قوله { إليه يصعد الكلم الطيب } قال
: ذكر الله { والعمل الصالح يرفعه } قال : أداء الفرائض فمن ذكر الله في
أداء فرائضه حمل عمله ذكر الله فصعد به إلى الله ، ومن ذكر الله ولم يؤد
فرائضه وكلامه على عمله ، وكان عمله أولى به .
وأخرج آدم بن أبي أياس
والبغوي والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير والبيهقي في الأسماء والصفات عن
مجاهد رضي الله عنه { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه } قال :
هو الذي يرفع الكلام الطيب .
وأخرج الفريابي عن سعيد بن جبير رضي الله عنه ، مثله .
وأخرج ابن أبي حاتم عن شهر بن حوشب رضي الله عنه في قوله { إليه يصعد الكلم الطيب } قال : القرآن .
وأخرج ابن أبي حاتم عن مطر رضي الله عنه في قوله { إليه يصعد الكلم الطيب } قال : الدعاء .
وأخرج ابن المبارك وعبد بن حميد وابن المنذر عن الحسن رضي الله عنه في
قوله { إليه يصعد الكَلِمُ الطيب والعمل الصالح يرفعه } قال : العمل الصالح
يرفع الكلام الطيب إلى الله ، ويعرض القول على العمل ، فإن وافقه رفع وإلا
رد .
وأخرج ابن المبارك وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن
أبي حاتم عن الضحاك في قوله { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه }
قال : العمل الصالح يرفع الكلام الطيب .
وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن أبي حاتم والبيهقي في الشعب عن شهر بن حوشب في الآية قال : العمل الصالح يرفع الكلام الطيب .
وأخرج ابن المنذر عن مالك بن سعد قال : إن الرجل ليعمل الفريضة الواحدة من
فرائض الله وقد أضاع ما سواها ، فما زال الشيطان يمنيه فيها ، ويزين له
حتى ما يرى شيئاً دون الجنة ، فقبل أن تعملوا أعمالكم فانظروا ما تريدون
بها ، فإن كانت خالصة لله فامضوها ، وإن كانت لغير الله فلا تشقوا على
أنفسكم ، ولا شيء لكم فإن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصاً ،
فإنه قال تبارك وتعالى { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه } .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة رضي الله عنه في قوله { والعمل
الصالح يرفعه } قال : لا يقبل قول إلا بعمل . وقال الحسن : بالعمل قبل الله
.
وأخرج ابن المبارك عن قتادة رضي الله عنه { والعمل الصالح يرفعه } قال : يرفع الله العمل الصالح لصاحبه .
وأخرج عبد بن حميد والبيهقي عن الحسن رضي الله عنه قال : ليس الإِيمان
بالتمني ولا بالتخلي ولكن ما وقر في القلوب وصدقته الأعمال . من قال حسناً ،
وعمل غير صالح ، رده الله على قوله . ومن قال حسناً ، وعمل صالحاً ، رفعه
العمل ذلك ، لأن الله قال { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه } .
وأخرج عبد الرزاق وابن أبي شيبة والبيهقي في سننه عن ابن عباس أنه سئل :
أتقطع المرأة ، والكلب ، والحمار ، الصلاة؟ فقال { إليه يصعد الكلم الطيب
والعمل الصالح يرفعه } فما يقطع هذا ، ولكنه مكروه .
وأخرج سعيد بن
منصور وعبد بن حميد وابن المنذر والبيهقي في شعب الإِيمان عن مجاهد في قوله
{ والذين يمكرون السيئات } قال : هم أصحاب الرياء وفي قوله { ومكر أولئك
هو يبور } قال : الرياء .
وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر
وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإِيمان عن شهر بن حوشب في قوله { والذين
يمكرون السيئات } قال : يراؤون { ومكر أولئك هو يبور } قال : هم أصحاب
الرياء لا يصعد عملهم .
وأخرج عن ابن زيد في قوله { والذين يمكرون
السيئات } قال : هم المشركون { ومكر أولئك هو يبور } قال : بار فلم ينفعهم ،
ولم ينتفعوا به وضرهم .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن
المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله { والذين يمكرون
السيئات } قال : يعملون السيئات { ومكر أولئك هو يبور } قال : يفسد .
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله { ومكر أولئك هو يبور } قال : يهلك فليس له ثواب في الآخرة .
مواضيع مماثلة
» إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ "
» قَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى)
» وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا
» وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ "الآية :18"1"
» مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
» قَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى)
» وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا
» وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ "الآية :18"1"
» مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin