بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 14 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 14 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
بعض الاحكام
صفحة 1 من اصل 1
بعض الاحكام
والواصل إلى أحد المواقيت وهي: ذو الحليفة والجحفة ويلملم وقرن المنازل
وذات عرق يخيّر بين الأنساك الثلاثة: التمتع والقران والإفراد.
وصفة التمتع:
أن يحرم بالعمرة وحدها في أشهر الحج وهي: شوال وذو القعدة وعشر ذي الحجة،
فيقصده بقلبه ويشرع له التلفظ بما نوى فيقول: لبيك عمرة، أو اللهم لبيك
عمرة ، أو أوجبت عمرة، أو اللهم إني أريد عمرة، فإذا وصل إلى مكة طاف وسعى
وحلق أو قصر ثم حل له كل شيء حرم عليه بالإحرام، ثم يحرم بالحج في اليوم
الثامن من ذي الحجة، ويأتي بأعمال الحج .
وصِفَة القران:
أن يحرم بالعمرة والحج معًا أو بالعمرة وحدها، ثم يدخل الحج عليها قبل أن
يشرع في طوافها فيقول: لبيك عمرة وحجًّا، أو اللهم لبيك عمرة، أو أوجبت
عمرة وحجًّا، أو اللهم إني أريد العمرة والحج، أو يتلفظ بما نواه استحبابًا
بعد أن يقصدهما بقلبه، فإذا وصل إلى مكة طاف للقدوم وسعى، ويبقى على
إحرامه إلى أن يتحلل يوم العيد، وإن أحب أن يؤخر السعي مع طواف الإفاضة فله
ذلك .
وصِفَة الإفراد:
أن يحرم بالحج وحده ، فيقصده بقلبه، ويتلفظ بما نواه استحبابًا فيقول: لبيك
حجًّا، أو اللهم لبيك حجًّا، أو أوجبت حجًّا ، فإذا وصل إلى مكة طاف
للقدوم وسعى للحج ولا يقصر ولا يحلق بل يبقى على إحرامه كالقارن إلى أن
يتحلل يوم العيد، وإن أحب أن يؤخر السعي إلى يوم العيد مع طواف الإفاضة فله
ذلك، وليس عليه دم بخلاف المتمتع والقارن.
أيُّ الأنساك أفضل قال كثير من العلماء: القران أفضل لمن ساق الهدي ؛
اقتداءً برسول الله -صلى الله عليه وسلم-؛ لأنه تواتر عنه أنه حج قارنًا ،
قال أحمد "لا شك أن النبي -صلى الله عليه وسلم- حج قارنًا" ، والتمتع أفضل
لمن لم يسق الهدي ؛ لأن الأحاديث تواترت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
أنه أمر بذلك من لم يكن معه هدي من أصحابه، وحقق شيخ الإسلام ابن تيمية
-رحمه الله- هذه المسألة فقال : "التحقيق في ذلك أنه يتنوع باختلاف حال
الحاج ، فإن كان يسافر سفرة للعمرة ، وللحج سفرة أخرى، أو يسافر إلى مكة
قبل أشهر الحج ويعتمر ويقيم بها حتى يحج فهذا الإفراد أفضل باتفاق الأئمة
الأربعة ، وإن كان يجمع بين العمرة والحج في سفرة واحدة فهذا إن ساق الهدي
فالقران أفضل له، وإن لم يسق الهدي فالتحلل من إحرامه بعمرة أفضل" .
وذات عرق يخيّر بين الأنساك الثلاثة: التمتع والقران والإفراد.
وصفة التمتع:
أن يحرم بالعمرة وحدها في أشهر الحج وهي: شوال وذو القعدة وعشر ذي الحجة،
فيقصده بقلبه ويشرع له التلفظ بما نوى فيقول: لبيك عمرة، أو اللهم لبيك
عمرة ، أو أوجبت عمرة، أو اللهم إني أريد عمرة، فإذا وصل إلى مكة طاف وسعى
وحلق أو قصر ثم حل له كل شيء حرم عليه بالإحرام، ثم يحرم بالحج في اليوم
الثامن من ذي الحجة، ويأتي بأعمال الحج .
وصِفَة القران:
أن يحرم بالعمرة والحج معًا أو بالعمرة وحدها، ثم يدخل الحج عليها قبل أن
يشرع في طوافها فيقول: لبيك عمرة وحجًّا، أو اللهم لبيك عمرة، أو أوجبت
عمرة وحجًّا، أو اللهم إني أريد العمرة والحج، أو يتلفظ بما نواه استحبابًا
بعد أن يقصدهما بقلبه، فإذا وصل إلى مكة طاف للقدوم وسعى، ويبقى على
إحرامه إلى أن يتحلل يوم العيد، وإن أحب أن يؤخر السعي مع طواف الإفاضة فله
ذلك .
وصِفَة الإفراد:
أن يحرم بالحج وحده ، فيقصده بقلبه، ويتلفظ بما نواه استحبابًا فيقول: لبيك
حجًّا، أو اللهم لبيك حجًّا، أو أوجبت حجًّا ، فإذا وصل إلى مكة طاف
للقدوم وسعى للحج ولا يقصر ولا يحلق بل يبقى على إحرامه كالقارن إلى أن
يتحلل يوم العيد، وإن أحب أن يؤخر السعي إلى يوم العيد مع طواف الإفاضة فله
ذلك، وليس عليه دم بخلاف المتمتع والقارن.
أيُّ الأنساك أفضل قال كثير من العلماء: القران أفضل لمن ساق الهدي ؛
اقتداءً برسول الله -صلى الله عليه وسلم-؛ لأنه تواتر عنه أنه حج قارنًا ،
قال أحمد "لا شك أن النبي -صلى الله عليه وسلم- حج قارنًا" ، والتمتع أفضل
لمن لم يسق الهدي ؛ لأن الأحاديث تواترت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
أنه أمر بذلك من لم يكن معه هدي من أصحابه، وحقق شيخ الإسلام ابن تيمية
-رحمه الله- هذه المسألة فقال : "التحقيق في ذلك أنه يتنوع باختلاف حال
الحاج ، فإن كان يسافر سفرة للعمرة ، وللحج سفرة أخرى، أو يسافر إلى مكة
قبل أشهر الحج ويعتمر ويقيم بها حتى يحج فهذا الإفراد أفضل باتفاق الأئمة
الأربعة ، وإن كان يجمع بين العمرة والحج في سفرة واحدة فهذا إن ساق الهدي
فالقران أفضل له، وإن لم يسق الهدي فالتحلل من إحرامه بعمرة أفضل" .
مواضيع مماثلة
» الاحكام المتعلقة بالصلاة)
» الاحكام المتعلقة بالصلاة
» الاحكام الفقهية لماء زمزم
» تابع الاحكام المتعلقة بالصلاة...
» تابع الاحكام المتعلقة بالصلاة...
» الاحكام المتعلقة بالصلاة
» الاحكام الفقهية لماء زمزم
» تابع الاحكام المتعلقة بالصلاة...
» تابع الاحكام المتعلقة بالصلاة...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin