بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 19 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 19 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
جريج العابد
صفحة 1 من اصل 1
جريج العابد
كان في الأمم السابقة أولياء صالحون , وعباد زاهدون ,
وكان جريج العابد أحد هؤلاء الصالحين
الذين برَّأهم الله عز وجل , وأظهر على أيديهم الكرامات , بعد أن
تربص به المفسدون , وحاولوا إيقاعه في الفاحشة , ثم تشويه سمعته
بالباطل , وهكذا أهل الفجور في كل زمان ومكان , لا يهنأ لهم بال
, ولا يطيب لهم عيش إلا بأن يشاركهم الآخرون في غيهم وفسادهم ,
والقصة أخرجها البخاري و مسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله
عليه وسلم قال : ( لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة
, عيسى ابن مريم , وصاحب جريج , وكان جريج
رجلا عابدا , فاتخذ صومعة فكان فيها, فأتته أمُّه وهو
يصلي , فقالت : يا جريج , فقال : يا
رب أمي وصلاتي , فأقبل على صلاته , فانصرفت , فلما كان من الغد
أتته وهو يصلي , فقالت : يا جريج ,
فقال : يا رب أمي وصلاتي , فأقبل على صلاته , فانصرفت , فلما كان
من الغد أتته وهو يصلي , فقالت : يا جريج
, فقال : أي رب أمي وصلاتي , فأقبل على صلاته , فقالت :
اللهم لا تمته حتى ينظر إلى وجوه المومسات .
فتذاكر بنو
إسرائيل جريجا وعبادته , وكانت امرأة
بغي يُتَمثَّلُ بحسنها , فقالت : إن شئتم لأفْتِنَنَّه لكم , قال
: فتعرضت له فلم يلتفت إليها, فأتت راعيا كان يأوي إلى صومعته ,
فأمكنته من نفسها , فوقع عليها , فحملت , فلما ولدت قالت : هو من
جريج , فأتوه فاستنزلوه , وهدموا
صومعته , وجعلوا يضربونه , فقال : ما شأنكم , قالوا : زنيت بهذه
البغي فولدت منك , فقال : أين الصبي , فجاءوا به , فقال : دعوني
حتى أصلي , فصلى , فلما انصرف أتى الصبي فطَعَنَ في بطنه , وقال
: يا غلام , من أبوك ؟ قال : فلان الراعي , قال : فأقبلوا على
جريج يقَبِّلونه ويتمسحون به, وقالوا
: نبني لك صومعتك من ذهب , قال : لا , أعيدوها من طين كما كانت ,
ففعلوا ) .
كان جريج
في أول أمره تاجراً , وكان يخسر مرة ويربح أخرى , فقال :
ما في هذه التجارة من خير , لألتمسن تجارة هي خير من هذه التجارة
, فانقطع للعبادة والزهد , واعتزل الناس , واتخذ صومعة يترهَّب
فيها , وكانت أمه تأتي لزيارته بين الحين والحين , فيطل عليها من
شُرْفة في الصومعة فيكلمها , فجاءته في يوم من الأيام وهو يصلي ,
فنادته , فتردد بين تلبية نداء أمه وبين إكمال صلاته , فآثر
إكمال الصلاة على إجابة نداء أمه , ثم انصرفت وجاءته في اليوم
الثاني والثالث , فنادته وهو يصلي كما فعلت في اليوم الأول ,
فاستمر في صلاته ولم يجبها , فغضبت غضبا شديداً , ودعت عليه أن
لا يميته الله حتى ينظر في وجوه الزانيات , ولو دعت عليه أن يفتن
لفتن - كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم في الرواية الأخرى
لهذا الحديث - , فاستجاب الله دعاء الأم , وهيأ أسبابه , وعرضه
للبلاء .
فقد تذاكر بنو إسرائيل جريجا
وعبادته وزهده , فسمعت بذلك امرأة بغي يضرب الناس المثل
بحسنها وجمالها , فتعهدت لهم بإغوائه وفتنته , فلما تعرضت له لم
يأبه بها , وأبى أن يكلمها , ولم يعرها أي اهتمام , فازدادت حنقا
وغيظا , حيث فشلت في ما ندبت نفسها له من فتنة ذلك العابد ,
فعمدت إلى طريقة أخرى تشوه بها سمعته , ودبرت له مكيدة عظيمة ,
فرأت راعياً يأوي إلى صومعة جريج ,
فباتت معه , ومكنته من نفسها , فزنى بها , وحملت منه في تلك
الليلة , فلما ولدت ادَّعت بأن هذا الولد من جريج , فتسامع الناس أن جريجا العابد قد زنى بهذه المرأة , فخرجوا
إليه , وأمروه بأن ينزل من صومعته , وهو مستمر في صلاته وتعبده ,
فبدءوا بهدم الصومعة بالفؤوس , فلما رأى ذلك منهم نزل إليهم ,
فجعلوا يضربونه ويشتمونه ويتهمونه بالرياء والنفاق , ولما سألهم
عن الجرم الذي اقترفه , أخبروه باتهام البغي له بهذا الصبي ,
وساقوه معهم , وبينما هم في الطريق , إذ مروا به مروا به قريبا
من بيوت الزانيات , فخرجن ينظرن إليه , فلما رآهن تبسم , ثم أمر
بإحضار الصبي , فلما جاءوا به طلب منهم أن يعطوه فرصة لكي يصلي
ويلجأ إلى ربه , ولما أتم صلاته جاء إلى الصبي , فطعنه في بطنه
بإصبعه , وسأله والناس ينظرون , فقال له: من أبوك ؟ فأنطق الله
الصبي بقدرته , وتكلم بكلام يسمعه الجميع ويفهمه , فقال : أبي
فلان الراعي , فعرف الناس أنهم قد أخطئوا في حق هذا الرجل الصالح
, وأقبلوا عليه يقبلونه ويتمسحون به , وأرادوا أن يكفروا عما وقع
منهم تجاهه , فعرضوا عليه أن يعيدوا بناء صومعته من ذهب , فرفض
وأصر أن تعاد من الطين كما كانت , ثم سألوه عن السبب الذي أضحكه
عندما مروا به من عند بيوت الزانيات , فقال : ما ضحكت إلا من
دعوة دعتها عليَّ أمي .
إن قصة جريج
مليئة بالعبر والعظات , فهي تبين لنا خطورة عقوق الوالدين
وتركِ الاستجابة لأمرهما , وأنه سبب لحلول المصائب على الإنسان ,
فكل هذه المحن والابتلاءات التي تعرض لها هذا العبد الصالح ,
كانت بسبب عدم استجابته لنداء أمه , ومن فوائد القصة ضرورة أن
يلجأ العبد إلى ربه عند الشدائد , والصلاة هي خير ما يُفْزع إليه
عند الكرب , ولذلك كان صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر فزع إلى
الصلاة , وأن الله ينجي العبد ويجعل له فرجاً ومخرجاً , بصلاحه
وتقواه كما أنجى جريجا وبرأه مما نسب
إليه .
ومن الفوائد التي لها علاقة بالواقع , أن الماضين
كانوا يعتبرون مجرد النظر إلى وجوه المومسات نوعاً من البلاء
والعقوبة , ولهذا دعت أم جريج على ابنها بتلك العقوبة , فكيف
بحالنا في هذا العصر الذي انفتح الناس فيه على العالم انفتاحا
شديدا , عبر وسائل الاتصال الحديثة , وعرضت المومسات على الناس
صباح مساء عبر أجهزة التلفاز والقنوات الفضائية وعبر شبكة
الإنترنت , ولا شك أن ذلك من العقوبات العامة التي تستوجب من
المسلم أن يكون أشد حذرا على نفسه من الوقوع في فتنة النظر
الحرام , فضلا عن مقارفته وارتكاب الفاحشة والعياذ بالله .
وهكذا ظهر لنا أن الابتلاء فيه خير للعبد في دنياه
وأخراه , إذا صبر وأحسن الظن بالله, فجريج
كان بعد البلاء أفضل عند الله وعند الناس منه قبل
الابتلاء , نسأل الله السلامة من الفتن وأن يثبتنا عند البلاء
.
وكان جريج العابد أحد هؤلاء الصالحين
الذين برَّأهم الله عز وجل , وأظهر على أيديهم الكرامات , بعد أن
تربص به المفسدون , وحاولوا إيقاعه في الفاحشة , ثم تشويه سمعته
بالباطل , وهكذا أهل الفجور في كل زمان ومكان , لا يهنأ لهم بال
, ولا يطيب لهم عيش إلا بأن يشاركهم الآخرون في غيهم وفسادهم ,
والقصة أخرجها البخاري و مسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله
عليه وسلم قال : ( لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة
, عيسى ابن مريم , وصاحب جريج , وكان جريج
رجلا عابدا , فاتخذ صومعة فكان فيها, فأتته أمُّه وهو
يصلي , فقالت : يا جريج , فقال : يا
رب أمي وصلاتي , فأقبل على صلاته , فانصرفت , فلما كان من الغد
أتته وهو يصلي , فقالت : يا جريج ,
فقال : يا رب أمي وصلاتي , فأقبل على صلاته , فانصرفت , فلما كان
من الغد أتته وهو يصلي , فقالت : يا جريج
, فقال : أي رب أمي وصلاتي , فأقبل على صلاته , فقالت :
اللهم لا تمته حتى ينظر إلى وجوه المومسات .
فتذاكر بنو
إسرائيل جريجا وعبادته , وكانت امرأة
بغي يُتَمثَّلُ بحسنها , فقالت : إن شئتم لأفْتِنَنَّه لكم , قال
: فتعرضت له فلم يلتفت إليها, فأتت راعيا كان يأوي إلى صومعته ,
فأمكنته من نفسها , فوقع عليها , فحملت , فلما ولدت قالت : هو من
جريج , فأتوه فاستنزلوه , وهدموا
صومعته , وجعلوا يضربونه , فقال : ما شأنكم , قالوا : زنيت بهذه
البغي فولدت منك , فقال : أين الصبي , فجاءوا به , فقال : دعوني
حتى أصلي , فصلى , فلما انصرف أتى الصبي فطَعَنَ في بطنه , وقال
: يا غلام , من أبوك ؟ قال : فلان الراعي , قال : فأقبلوا على
جريج يقَبِّلونه ويتمسحون به, وقالوا
: نبني لك صومعتك من ذهب , قال : لا , أعيدوها من طين كما كانت ,
ففعلوا ) .
كان جريج
في أول أمره تاجراً , وكان يخسر مرة ويربح أخرى , فقال :
ما في هذه التجارة من خير , لألتمسن تجارة هي خير من هذه التجارة
, فانقطع للعبادة والزهد , واعتزل الناس , واتخذ صومعة يترهَّب
فيها , وكانت أمه تأتي لزيارته بين الحين والحين , فيطل عليها من
شُرْفة في الصومعة فيكلمها , فجاءته في يوم من الأيام وهو يصلي ,
فنادته , فتردد بين تلبية نداء أمه وبين إكمال صلاته , فآثر
إكمال الصلاة على إجابة نداء أمه , ثم انصرفت وجاءته في اليوم
الثاني والثالث , فنادته وهو يصلي كما فعلت في اليوم الأول ,
فاستمر في صلاته ولم يجبها , فغضبت غضبا شديداً , ودعت عليه أن
لا يميته الله حتى ينظر في وجوه الزانيات , ولو دعت عليه أن يفتن
لفتن - كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم في الرواية الأخرى
لهذا الحديث - , فاستجاب الله دعاء الأم , وهيأ أسبابه , وعرضه
للبلاء .
فقد تذاكر بنو إسرائيل جريجا
وعبادته وزهده , فسمعت بذلك امرأة بغي يضرب الناس المثل
بحسنها وجمالها , فتعهدت لهم بإغوائه وفتنته , فلما تعرضت له لم
يأبه بها , وأبى أن يكلمها , ولم يعرها أي اهتمام , فازدادت حنقا
وغيظا , حيث فشلت في ما ندبت نفسها له من فتنة ذلك العابد ,
فعمدت إلى طريقة أخرى تشوه بها سمعته , ودبرت له مكيدة عظيمة ,
فرأت راعياً يأوي إلى صومعة جريج ,
فباتت معه , ومكنته من نفسها , فزنى بها , وحملت منه في تلك
الليلة , فلما ولدت ادَّعت بأن هذا الولد من جريج , فتسامع الناس أن جريجا العابد قد زنى بهذه المرأة , فخرجوا
إليه , وأمروه بأن ينزل من صومعته , وهو مستمر في صلاته وتعبده ,
فبدءوا بهدم الصومعة بالفؤوس , فلما رأى ذلك منهم نزل إليهم ,
فجعلوا يضربونه ويشتمونه ويتهمونه بالرياء والنفاق , ولما سألهم
عن الجرم الذي اقترفه , أخبروه باتهام البغي له بهذا الصبي ,
وساقوه معهم , وبينما هم في الطريق , إذ مروا به مروا به قريبا
من بيوت الزانيات , فخرجن ينظرن إليه , فلما رآهن تبسم , ثم أمر
بإحضار الصبي , فلما جاءوا به طلب منهم أن يعطوه فرصة لكي يصلي
ويلجأ إلى ربه , ولما أتم صلاته جاء إلى الصبي , فطعنه في بطنه
بإصبعه , وسأله والناس ينظرون , فقال له: من أبوك ؟ فأنطق الله
الصبي بقدرته , وتكلم بكلام يسمعه الجميع ويفهمه , فقال : أبي
فلان الراعي , فعرف الناس أنهم قد أخطئوا في حق هذا الرجل الصالح
, وأقبلوا عليه يقبلونه ويتمسحون به , وأرادوا أن يكفروا عما وقع
منهم تجاهه , فعرضوا عليه أن يعيدوا بناء صومعته من ذهب , فرفض
وأصر أن تعاد من الطين كما كانت , ثم سألوه عن السبب الذي أضحكه
عندما مروا به من عند بيوت الزانيات , فقال : ما ضحكت إلا من
دعوة دعتها عليَّ أمي .
إن قصة جريج
مليئة بالعبر والعظات , فهي تبين لنا خطورة عقوق الوالدين
وتركِ الاستجابة لأمرهما , وأنه سبب لحلول المصائب على الإنسان ,
فكل هذه المحن والابتلاءات التي تعرض لها هذا العبد الصالح ,
كانت بسبب عدم استجابته لنداء أمه , ومن فوائد القصة ضرورة أن
يلجأ العبد إلى ربه عند الشدائد , والصلاة هي خير ما يُفْزع إليه
عند الكرب , ولذلك كان صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر فزع إلى
الصلاة , وأن الله ينجي العبد ويجعل له فرجاً ومخرجاً , بصلاحه
وتقواه كما أنجى جريجا وبرأه مما نسب
إليه .
ومن الفوائد التي لها علاقة بالواقع , أن الماضين
كانوا يعتبرون مجرد النظر إلى وجوه المومسات نوعاً من البلاء
والعقوبة , ولهذا دعت أم جريج على ابنها بتلك العقوبة , فكيف
بحالنا في هذا العصر الذي انفتح الناس فيه على العالم انفتاحا
شديدا , عبر وسائل الاتصال الحديثة , وعرضت المومسات على الناس
صباح مساء عبر أجهزة التلفاز والقنوات الفضائية وعبر شبكة
الإنترنت , ولا شك أن ذلك من العقوبات العامة التي تستوجب من
المسلم أن يكون أشد حذرا على نفسه من الوقوع في فتنة النظر
الحرام , فضلا عن مقارفته وارتكاب الفاحشة والعياذ بالله .
وهكذا ظهر لنا أن الابتلاء فيه خير للعبد في دنياه
وأخراه , إذا صبر وأحسن الظن بالله, فجريج
كان بعد البلاء أفضل عند الله وعند الناس منه قبل
الابتلاء , نسأل الله السلامة من الفتن وأن يثبتنا عند البلاء
.
مواضيع مماثلة
» قصة جريج:رمضانيااات
» قصة جريج أحد عباد بني اسرائيل
» خلافة هارون الرشيد التاريخ الإسـلامي حقيقة العابد التقى الزاهد
» حقيقة هارون الرشيد لمن لا يعرف الحقية.هارون الرشيد العابد الزاهد المجاهد المفترى عليه.
» قصة جريج أحد عباد بني اسرائيل
» خلافة هارون الرشيد التاريخ الإسـلامي حقيقة العابد التقى الزاهد
» حقيقة هارون الرشيد لمن لا يعرف الحقية.هارون الرشيد العابد الزاهد المجاهد المفترى عليه.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin