بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
متن (العقيدة المرشِدة) المعروفة بـ(عقيدة ابنِ عساكر)
صفحة 1 من اصل 1
متن (العقيدة المرشِدة) المعروفة بـ(عقيدة ابنِ عساكر)
متن (العقيدة المرشِدة) المعروفة بـ(عقيدة ابنِ عساكر) مع شيء من سيرة المؤلِّف
قال الشيخ فخرُ الدينِ بنُ عساكر
ا:[[إعلم، أرشَدَنا اللهُ وإيّاك، أنّه يجب على كل مكلَّف أنْ يعلَم أنّ الله، عزَّ وجلَّ، واحد في مُلْكهِ، خلَق العالَم بأسره، العُلْوِيَّ والسُفْلِيَّ، والعرشَ والكُرْسِيَّ، والسماواتِ والأرضَ وما فيهما وما بينَهما.. جميعُ الخلائق مقهورونَ بقدرته.. لا تتحرَّك ذَرَّةٌ إلّا بإذنه.. ليس معه مدبِّر في الخَلْقِ ولا شريكٌ في المُلْكِ.. حيٌّ قَيُّومٌ لا تأخذُه سِنَةٌ ولا نوم..ا
عالمُ الغيب والشهادة.. لا يَخْفَى عليه شيءٌ في الأرض ولا في السماء.. يعلَم ما في البَرِّ والبحر.. وما تسقطُ من ورقةٍ إلّا يعلمُها ولا حَبّةٍ في ظلمات الأرض ولا رَطْبٍ ولا يابسٍ إلّا في كتاب مبين..ا
أحاط بكلِّ شيء عِلْمًا وأحصى كلَّ شيء عددًا..ا
فعّال لِمَا يريد.. قادر على ما يشاء.. له المُلْكُ والغِنَى.. وله العِزُّ والبقاء.. وله الحُكْمُ والقضاء.. وله الأسماءُ الحسنى..ا
لا دافعَ لِمَا قضى.. ولا مانعَ لِمَا أعطى.. يفعلُ في مُلْكهِ ما يريد.. ويحكُم في خَلْقهِ بما يشاء..ا
لا يرجو ثوابًا ولا يخاف عِقابًا.. ليس عليه حُكْمٌ وليس عليه حقٌّ يَلْزَمُه..ا
وكلُّ نعمةٍ منه فضل.. وكلُّ نِقْمَةٍ منه عدل.. لا يُسْألُ عمّا يفعلُ وهم يُسألون..ا
موجود قبل الخَلْقِ.. ليس له قبلٌ ولا بعد، ولا فوقٌ ولا تحت، ولا يمينٌ ولا شِمال، ولا أمامٌ ولا خلف، ولا كُلٌّ ولا بعض..ا
ولا يقال متى كان ولا أين كان ولا كيف كان..ا
كان الله ولا مكان.. كوَّن الأكوانَ ودبَّر الزمان.. لا يَتَقَيَّدُ بالزمان ولا يَتَخَصَّصُ بالمكان.. ولا يَشْغَلُهُ شأنٌ عن شأن.. ولا يَلْحَقُهُ وهم.. ولا يَكْتَنِفُهُ عقل.. ولا يَتَخَصَّصُ بالذهن.. ولا يَتَمَثَّلُ في النفس.. ولا يُتَصَوَّرُ في الوهم.. ولا يَتَكَيَّفُ في العقل.. لا تَلْحَقُهُ الأوهامُ والأفكار.. ليس كمِثْلهِ شيء وهو السميع البصير]]..ا
انتهت رسالة الشيخ فخرِ الدين بنِ عساكر..ا
.
هذه الرسالة، رسالةُ الشيخ فخرِ الدين بنِ عساكر، تختصر عقيدةَ التنزيه التي هي عقيدة الأشاعرة الذين نهجوا في المعتقد نهجَ السابقين الأوَّلين من المهاجرين والأنصار.. وهي رسالة عظيمة أثنى عليها الحافظ صلاح الدين العلائيُّ المتوفَّى سنةَ 761 للهجرة وسمّاها (العقيدة المرشدة) وقال :[[وهذه العقيدةُ المرشِدة جرى قائلُها على المِنهاج القويم والعِقد المستقيم وأصاب فيما نزَّه به العليَّ العظيم]].. نقل ذلك عنه الإمام تاجُ الدين السبكيُّ في (طبقاته) ووافقه في تسميتها بـ (العقيدة المرشِدة) وساقها بكاملها وقال في ءاخرها :[[هذا ءاخِرُ العقيدة وليس فيها ما ينكِره سُنِّيٌّ]].. فلأهمّيّتها أحببنا نشر هذه العقيدة سائلين الله تعالى أن ينفع بها، إنّه على كلِّ شيء قدير..ا
--------------------------------------------
-------------------------
فاحرِص، أخي المسلم، على حفظها ونشرها وتعليمها للناس، فهي من جواهر علم التوحيد الذي هو أفضل العلوم وأشرفُها، وذلك لكونه متعلِّقا بأشرف المعلومات وهو الله سبحانَه وتعالى..ا
يقول الله تعالى في سورة محمّد ((فاعلم أنّه لا إله إلّا الله))..ا
وروى البخاريُّ في [(صحيحه)/كتاب الإيمان]عن أبي هريرةَ أنّ رسول الله، صلَّى الله عليه وسلَّم، سئل :[[أي العمل أفضل؟]]، فقال :[[(إيمان بالله ورسوله)]]..ا
وقد كان لسلفنا الصالح مزيدُ عناية بعلم التوحيد، وللخلف مزيدُ اعتناء بإفهامه للناس مع بيان أدلّته العقليّة والنقليّة.. حتّى إنّ العلّامةَ الفقيهَ المتكلِّم مُحَمّدَ بنَ هبةِ الله الْمَكِّيَّ ألّف منظومة في علم التوحيد وأهداها إلى السلطان الغازي صلاحِ الدين الأيّوبيِّ رحمه الله تعالى.. فأقبل السلطان عليها وأمر بتعليمها الكبارَ والصغارَ في المدارس..ا
وصاحب (العقيدة المرشدة) هو الفقيه الشافعيُّ المشهورُ فخرُ الدين أبو منصور عبدُ الرحمن بنُ مُحَمّدِ بنِ الحسنِ بنِ هبةِ الله بنِ عبدِ الله بنِ الحسينِ الدمشقيُّ المعروفُ بابن عساكر.. وليس في أجدادِه من اسمُه عساكر، وإنّما هي تسمية اشتَهَرت بها العائلة، ولعلّه من قِبَلِ أمّهات بعضِهم.. وهو ابنُ أخي أبي القاسم عليِّ بنِ الحسنِ بنِ هبةِ الله بنِ عساكر مُحَدِّثِ الشام وحافظِها.. ولِد سنةَ 550 للهجرة، فاهتمّ بالعلم منذ صِغره، وتفقّه على قطب الدين مسعودٍ النيسابوريِّ وزوَّجه ابنتَه.. وتلقّى العلم أيضًا من عمِّه الحافظِ أبي القاسم ومِنْ شَرَفِ الدين عبدِ الله بنِ مُحَمّدِ بنِ أبي عصرون ومِنْ أمِّ عبدِ الله أسماءَ بنتِ مُحَمّدِ بنِ الحسنِ بنِ طاهر وأختِها ءامنةَ أمِّ محمّد وغيرِهم.. ودرَّس وحدَّث في مكةَ ودمشقَ والقدسِ وغيرِها.. ومدحه عدد من العلماء المعروفين كما نقل الذهبيُّ في (السِّيَرِ) وغيرُه.. بل قال تاجُ الدين السُّبْكِيُّ في (طبقات الشافعيّة) :[[اتّفق أهل عصره على تعظيمه في العقل والدين]].. وصنَّف في الفِقه والحديثِ عدة مصنَّفات.. وتوفِّي في العاشر من رجب سنة 620 للهجرة.. وقَلَّ من تخلَّف عن جِنازته.. ودفِن في مقابر الصوفيّة في دمشق.. رحم الله الإمام وجزاه عنّا خيرًا..ا
والحمد للهِ رَبِّ العالَمين ..ا
قال الشيخ فخرُ الدينِ بنُ عساكر
ا:[[إعلم، أرشَدَنا اللهُ وإيّاك، أنّه يجب على كل مكلَّف أنْ يعلَم أنّ الله، عزَّ وجلَّ، واحد في مُلْكهِ، خلَق العالَم بأسره، العُلْوِيَّ والسُفْلِيَّ، والعرشَ والكُرْسِيَّ، والسماواتِ والأرضَ وما فيهما وما بينَهما.. جميعُ الخلائق مقهورونَ بقدرته.. لا تتحرَّك ذَرَّةٌ إلّا بإذنه.. ليس معه مدبِّر في الخَلْقِ ولا شريكٌ في المُلْكِ.. حيٌّ قَيُّومٌ لا تأخذُه سِنَةٌ ولا نوم..ا
عالمُ الغيب والشهادة.. لا يَخْفَى عليه شيءٌ في الأرض ولا في السماء.. يعلَم ما في البَرِّ والبحر.. وما تسقطُ من ورقةٍ إلّا يعلمُها ولا حَبّةٍ في ظلمات الأرض ولا رَطْبٍ ولا يابسٍ إلّا في كتاب مبين..ا
أحاط بكلِّ شيء عِلْمًا وأحصى كلَّ شيء عددًا..ا
فعّال لِمَا يريد.. قادر على ما يشاء.. له المُلْكُ والغِنَى.. وله العِزُّ والبقاء.. وله الحُكْمُ والقضاء.. وله الأسماءُ الحسنى..ا
لا دافعَ لِمَا قضى.. ولا مانعَ لِمَا أعطى.. يفعلُ في مُلْكهِ ما يريد.. ويحكُم في خَلْقهِ بما يشاء..ا
لا يرجو ثوابًا ولا يخاف عِقابًا.. ليس عليه حُكْمٌ وليس عليه حقٌّ يَلْزَمُه..ا
وكلُّ نعمةٍ منه فضل.. وكلُّ نِقْمَةٍ منه عدل.. لا يُسْألُ عمّا يفعلُ وهم يُسألون..ا
موجود قبل الخَلْقِ.. ليس له قبلٌ ولا بعد، ولا فوقٌ ولا تحت، ولا يمينٌ ولا شِمال، ولا أمامٌ ولا خلف، ولا كُلٌّ ولا بعض..ا
ولا يقال متى كان ولا أين كان ولا كيف كان..ا
كان الله ولا مكان.. كوَّن الأكوانَ ودبَّر الزمان.. لا يَتَقَيَّدُ بالزمان ولا يَتَخَصَّصُ بالمكان.. ولا يَشْغَلُهُ شأنٌ عن شأن.. ولا يَلْحَقُهُ وهم.. ولا يَكْتَنِفُهُ عقل.. ولا يَتَخَصَّصُ بالذهن.. ولا يَتَمَثَّلُ في النفس.. ولا يُتَصَوَّرُ في الوهم.. ولا يَتَكَيَّفُ في العقل.. لا تَلْحَقُهُ الأوهامُ والأفكار.. ليس كمِثْلهِ شيء وهو السميع البصير]]..ا
انتهت رسالة الشيخ فخرِ الدين بنِ عساكر..ا
.
هذه الرسالة، رسالةُ الشيخ فخرِ الدين بنِ عساكر، تختصر عقيدةَ التنزيه التي هي عقيدة الأشاعرة الذين نهجوا في المعتقد نهجَ السابقين الأوَّلين من المهاجرين والأنصار.. وهي رسالة عظيمة أثنى عليها الحافظ صلاح الدين العلائيُّ المتوفَّى سنةَ 761 للهجرة وسمّاها (العقيدة المرشدة) وقال :[[وهذه العقيدةُ المرشِدة جرى قائلُها على المِنهاج القويم والعِقد المستقيم وأصاب فيما نزَّه به العليَّ العظيم]].. نقل ذلك عنه الإمام تاجُ الدين السبكيُّ في (طبقاته) ووافقه في تسميتها بـ (العقيدة المرشِدة) وساقها بكاملها وقال في ءاخرها :[[هذا ءاخِرُ العقيدة وليس فيها ما ينكِره سُنِّيٌّ]].. فلأهمّيّتها أحببنا نشر هذه العقيدة سائلين الله تعالى أن ينفع بها، إنّه على كلِّ شيء قدير..ا
--------------------------------------------
-------------------------
فاحرِص، أخي المسلم، على حفظها ونشرها وتعليمها للناس، فهي من جواهر علم التوحيد الذي هو أفضل العلوم وأشرفُها، وذلك لكونه متعلِّقا بأشرف المعلومات وهو الله سبحانَه وتعالى..ا
يقول الله تعالى في سورة محمّد ((فاعلم أنّه لا إله إلّا الله))..ا
وروى البخاريُّ في [(صحيحه)/كتاب الإيمان]عن أبي هريرةَ أنّ رسول الله، صلَّى الله عليه وسلَّم، سئل :[[أي العمل أفضل؟]]، فقال :[[(إيمان بالله ورسوله)]]..ا
وقد كان لسلفنا الصالح مزيدُ عناية بعلم التوحيد، وللخلف مزيدُ اعتناء بإفهامه للناس مع بيان أدلّته العقليّة والنقليّة.. حتّى إنّ العلّامةَ الفقيهَ المتكلِّم مُحَمّدَ بنَ هبةِ الله الْمَكِّيَّ ألّف منظومة في علم التوحيد وأهداها إلى السلطان الغازي صلاحِ الدين الأيّوبيِّ رحمه الله تعالى.. فأقبل السلطان عليها وأمر بتعليمها الكبارَ والصغارَ في المدارس..ا
وصاحب (العقيدة المرشدة) هو الفقيه الشافعيُّ المشهورُ فخرُ الدين أبو منصور عبدُ الرحمن بنُ مُحَمّدِ بنِ الحسنِ بنِ هبةِ الله بنِ عبدِ الله بنِ الحسينِ الدمشقيُّ المعروفُ بابن عساكر.. وليس في أجدادِه من اسمُه عساكر، وإنّما هي تسمية اشتَهَرت بها العائلة، ولعلّه من قِبَلِ أمّهات بعضِهم.. وهو ابنُ أخي أبي القاسم عليِّ بنِ الحسنِ بنِ هبةِ الله بنِ عساكر مُحَدِّثِ الشام وحافظِها.. ولِد سنةَ 550 للهجرة، فاهتمّ بالعلم منذ صِغره، وتفقّه على قطب الدين مسعودٍ النيسابوريِّ وزوَّجه ابنتَه.. وتلقّى العلم أيضًا من عمِّه الحافظِ أبي القاسم ومِنْ شَرَفِ الدين عبدِ الله بنِ مُحَمّدِ بنِ أبي عصرون ومِنْ أمِّ عبدِ الله أسماءَ بنتِ مُحَمّدِ بنِ الحسنِ بنِ طاهر وأختِها ءامنةَ أمِّ محمّد وغيرِهم.. ودرَّس وحدَّث في مكةَ ودمشقَ والقدسِ وغيرِها.. ومدحه عدد من العلماء المعروفين كما نقل الذهبيُّ في (السِّيَرِ) وغيرُه.. بل قال تاجُ الدين السُّبْكِيُّ في (طبقات الشافعيّة) :[[اتّفق أهل عصره على تعظيمه في العقل والدين]].. وصنَّف في الفِقه والحديثِ عدة مصنَّفات.. وتوفِّي في العاشر من رجب سنة 620 للهجرة.. وقَلَّ من تخلَّف عن جِنازته.. ودفِن في مقابر الصوفيّة في دمشق.. رحم الله الإمام وجزاه عنّا خيرًا..ا
والحمد للهِ رَبِّ العالَمين ..ا
مواضيع مماثلة
» العقيدة الطحاوية. عقيدة السلف الصالح في تنزيه الله عن الجسم و الجهة.
» العقيدة فى ضوء الكتاب والسنة
» 50 سؤال وجواب فى العقيدة
» معنى العقيدة الصحيحة
» العقيدة الإسلامية تاريخ النشأة وعوامل التدوين
» العقيدة فى ضوء الكتاب والسنة
» 50 سؤال وجواب فى العقيدة
» معنى العقيدة الصحيحة
» العقيدة الإسلامية تاريخ النشأة وعوامل التدوين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin