بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
دور فاعل للأئمة بتقليل الانتحار في كازخستان
صفحة 1 من اصل 1
دور فاعل للأئمة بتقليل الانتحار في كازخستان
26/8/2011
دور فاعل للأئمة بتقليل الانتحار في كازخستان
دور فاعل للأئمة بتقليل الانتحار في كازخستان
تعيش جمهورية كازخستان، الجمهورية الإسلامية الواقعة في آسيا الوسطى مشكلة اجتماعية كبيرة تتعلق بتفاقم ظاهرة الانتحار بين طلاب الإعدادية والثانوية العامة.
فقد تضاعفت أعداد عمليات الانتحار في السنوات الأخيرة بين طلاب المدارس، وأصبحت مشكلة مؤرقة لأصحاب القرار في البلاد، هذه الظاهرة التي هزت أركان وزارة التعليم الكازخية والمؤسسات المتخصصة بالعمل مع فئة الشباب لم تعرفها الدولة المسلمة من قبل.
المعلومات الرسمية التي أوردها قسم الدفاع عن حقوق الأطفال في شمال كازخستان، حيث تقع غالبية الانتحارات تشير إلى أن أعمار المنتحرين من البنين والبنات تتراوح أعمارهم بين 14 و 17 سنة، غالبيتهم من طلاب الثانوية العامة.
وتشير الإحصائيات التي قدمها المركز الحكومي إلى أن 54% منهم لم يتم تحديد السبب الحقيقي وراء انتحارهم في حين أن 34% منهم كان بسبب مخاصمات مع الأسرة.
تدخل الأئمة
ومع تفاقم المشكلة إلى حد ضربت أجراس الخطر في وزارة التعليم ومؤسسات المجتمع المدني، سارعت الإدارة الروحية لجمهورية كازخستان بالتعاون مع المؤسسات المعنية بالتدخل لتقديم الدعم الروحي والتوجيه المطلوب للطلاب في هذه المرحلة العمرية.
فقد أجرى الأئمة الشيخ نور محمد إمام المسجد الرئيسي في مدينة ألماآتا- "عددا من المقابلات والمحاضرات لطلاب 70 مدرسة ابتدائية وثانوية قام بها الأئمة في مدينة أستانا، ونحن نقوم بنفس الدور في المدن التي نتواجد فيها، حيث تحدثنا عن أهمية الحفاظ على الروح، والعذاب الشنيع المنتظر من الله لمن يقوم بمثل هذا الذنب العظيم".
وأضاف "في جميع الدعوات التي تلقيناها من مديري المدارس، لم نركز في حديثنا مع الطلاب على الجانب الروحي فقط، ولكن تحدثنا حول الجوانب النفسية وبينا لهم عدم نجاعة الانتحار لحل أية مشكلة".
وحول مدى الفاعلية التي استشعروها من خلال ما قاموا به من عمل بين الشباب أشار الشيخ إلى "أننا شعرنا بقبول لما كنا نقوله، وذلك من خلال الأسئلة التي كانت تلقى بعد المحاضرات، ومن خلال المناقشات الحارة التي وجدناها من الطلاب.. وهو ما أثبت لنا أهمية الربط بين التعليم الديني والعلماني وضرورة التعاون بينهما".
الأوضاع الاجتماعية
وتتحدث السلطات الرسمية عن أسباب كثيرة وراء هذه الظاهرة فالنيابة العامة في الجمهورية في تقرير خاص لها تحت عنوان "الانتحار بين الأطفال" تشير إلى أن الأسباب وراء الانتحار التي يذكرها تقريها ينطبق على غالبية المناطق في الجمهورية.
وبحسب التقرير فإن الأسباب تتمحور حول: الأوضاع الاجتماعية والنفسية الصعبة للطفل، ومشاكل متعلقة بالعلاقات الشخصية مع الغير، والمشاكل الأسرية المتأزمة والظروف المعيشية غير الملائمة، وفقدان الدعم النفسي والروحي لدى الشباب، كل هذه الأسباب مجتمعة أو متفرقة -بحسب النيابة العامة- هي الدافع الحقيقي للشاب المنتحر بحيث يفقد عصب الرغبة في الحياة ويجد في نفسه إحساسا للهروب نحو العدم بعد أن اقتنع داخليا أن لا إمكانية للتغيير نحو الأحسن.
إلا أن العديد من مؤسسات المجتمع المدني المستقلة تشير إلى أن هناك نوعا من التعتيم المتعمد حول الأسباب الحقيقية وراء هذه الظاهرة لارتباط ذلك بالعملية التعليمية والنظام التعليمي الجديد الذي بدأت الدولة في استعماله منذ سنوات.
ووفقاً لبعض الدراسات المستقلة، أشارت إلى أن فترة الامتحانات التي يمر بها التلميذ في نهاية المرحلة الإعدادية والثانوية هي من أصعب المراحل النفسية التي يمرون بها، فهي فترة "محنة" لأصحاب الأعصاب الضعيفة كما يحلو للبعض أن يسميها.
فمن الطلاب والطالبات من يغمى عليهم داخل قاعات الامتحانات الوطنية من شدة الإرهاق والخوف، ومنهم من يؤدي به ذلك إلى الانتحار في حال كانت النتائج معاكسة لما كان متوقعا.
ومنذ فترة قصيرة وتحديدا في مدينة بترا بافلوفسك، وأمام بناية تقع بجانب مركز للشرطة وجدت جثة شاب في الـ17 من عمره ألقى نفسه من الطابق التاسع ليلقى حتفه قبل أن يقدم على امتحانات الإعدادية التي كان يتجهز لدخولها، بسبب الخوف من خوض هذه التجربة التي ستحدد مستقبل الطالب التعليمي والمهني.
قانون رسمي للحماية
وتجدر الإشارة إلى أن مشكلة الانتحار تخضع لاهتمام خاص من طرف المؤسسات الرقابية في الجمهورية، ومراقبة مستمرة من النيابة العامة، التي قدمت مقترحا لحكومة كازخستان للمصادقة على قانون تحت عنوان "قانون الحماية من الانتحار" بحيث يمكن القانون من القيام بجميع الإجراءات الوقائية بين طلاب المدارس في الجمهورية عامة.
وقد قام رئيس الوزراء الكازاخي كريم ماسيموف بتكليف لجنة متخصصة لتحديد مجموعة من الإجراءت المتكاملة للحد من هذه الظاهرة الخطيرة، بل إن هناك حديثا عن إنشاء مركز متخصص لدراسة هذه الظاهرة ومحاربته بين هذه الفئة العمرية من الشعب، وتقديم التثقيف المطلوب للمدرسين والمشرفين التربويين لمساعدة الطلاب على تخطي العقبات النفسية التي يمرون بها في مراحل متعددة من حياتهم.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية تعتبر أنه في حال وصلت نسبة الانتحار إلى 20 شخصاً على 100 ألف مواطن فإن ذلك يعتبر مؤشرا خطيرا في المجتمع، ودافعا لرفع ناقوس الخطر في المجتمع، في حين أن كازخستان التي تحتل المرتبة الثالثة في العالم في نسبة الانتحار، تشير الإحصائيات الرسمية بأن عدد المنتحرين (كبارا وصغارا) في العشر سنوات الماضية وصل إلى 53 شخصاً في كل 100 ألف مواطن، وهو ما يشير إلى حجم الضغوط النفسية والمعيشية التي يعيشها المواطن الكازخي بعد التحولات الكبيرة التي طرأت على حياة الناس في العشر سنوات الأخيرة.
دور فاعل للأئمة بتقليل الانتحار في كازخستان
دور فاعل للأئمة بتقليل الانتحار في كازخستان
تعيش جمهورية كازخستان، الجمهورية الإسلامية الواقعة في آسيا الوسطى مشكلة اجتماعية كبيرة تتعلق بتفاقم ظاهرة الانتحار بين طلاب الإعدادية والثانوية العامة.
فقد تضاعفت أعداد عمليات الانتحار في السنوات الأخيرة بين طلاب المدارس، وأصبحت مشكلة مؤرقة لأصحاب القرار في البلاد، هذه الظاهرة التي هزت أركان وزارة التعليم الكازخية والمؤسسات المتخصصة بالعمل مع فئة الشباب لم تعرفها الدولة المسلمة من قبل.
المعلومات الرسمية التي أوردها قسم الدفاع عن حقوق الأطفال في شمال كازخستان، حيث تقع غالبية الانتحارات تشير إلى أن أعمار المنتحرين من البنين والبنات تتراوح أعمارهم بين 14 و 17 سنة، غالبيتهم من طلاب الثانوية العامة.
وتشير الإحصائيات التي قدمها المركز الحكومي إلى أن 54% منهم لم يتم تحديد السبب الحقيقي وراء انتحارهم في حين أن 34% منهم كان بسبب مخاصمات مع الأسرة.
تدخل الأئمة
ومع تفاقم المشكلة إلى حد ضربت أجراس الخطر في وزارة التعليم ومؤسسات المجتمع المدني، سارعت الإدارة الروحية لجمهورية كازخستان بالتعاون مع المؤسسات المعنية بالتدخل لتقديم الدعم الروحي والتوجيه المطلوب للطلاب في هذه المرحلة العمرية.
فقد أجرى الأئمة الشيخ نور محمد إمام المسجد الرئيسي في مدينة ألماآتا- "عددا من المقابلات والمحاضرات لطلاب 70 مدرسة ابتدائية وثانوية قام بها الأئمة في مدينة أستانا، ونحن نقوم بنفس الدور في المدن التي نتواجد فيها، حيث تحدثنا عن أهمية الحفاظ على الروح، والعذاب الشنيع المنتظر من الله لمن يقوم بمثل هذا الذنب العظيم".
وأضاف "في جميع الدعوات التي تلقيناها من مديري المدارس، لم نركز في حديثنا مع الطلاب على الجانب الروحي فقط، ولكن تحدثنا حول الجوانب النفسية وبينا لهم عدم نجاعة الانتحار لحل أية مشكلة".
وحول مدى الفاعلية التي استشعروها من خلال ما قاموا به من عمل بين الشباب أشار الشيخ إلى "أننا شعرنا بقبول لما كنا نقوله، وذلك من خلال الأسئلة التي كانت تلقى بعد المحاضرات، ومن خلال المناقشات الحارة التي وجدناها من الطلاب.. وهو ما أثبت لنا أهمية الربط بين التعليم الديني والعلماني وضرورة التعاون بينهما".
الأوضاع الاجتماعية
وتتحدث السلطات الرسمية عن أسباب كثيرة وراء هذه الظاهرة فالنيابة العامة في الجمهورية في تقرير خاص لها تحت عنوان "الانتحار بين الأطفال" تشير إلى أن الأسباب وراء الانتحار التي يذكرها تقريها ينطبق على غالبية المناطق في الجمهورية.
وبحسب التقرير فإن الأسباب تتمحور حول: الأوضاع الاجتماعية والنفسية الصعبة للطفل، ومشاكل متعلقة بالعلاقات الشخصية مع الغير، والمشاكل الأسرية المتأزمة والظروف المعيشية غير الملائمة، وفقدان الدعم النفسي والروحي لدى الشباب، كل هذه الأسباب مجتمعة أو متفرقة -بحسب النيابة العامة- هي الدافع الحقيقي للشاب المنتحر بحيث يفقد عصب الرغبة في الحياة ويجد في نفسه إحساسا للهروب نحو العدم بعد أن اقتنع داخليا أن لا إمكانية للتغيير نحو الأحسن.
إلا أن العديد من مؤسسات المجتمع المدني المستقلة تشير إلى أن هناك نوعا من التعتيم المتعمد حول الأسباب الحقيقية وراء هذه الظاهرة لارتباط ذلك بالعملية التعليمية والنظام التعليمي الجديد الذي بدأت الدولة في استعماله منذ سنوات.
ووفقاً لبعض الدراسات المستقلة، أشارت إلى أن فترة الامتحانات التي يمر بها التلميذ في نهاية المرحلة الإعدادية والثانوية هي من أصعب المراحل النفسية التي يمرون بها، فهي فترة "محنة" لأصحاب الأعصاب الضعيفة كما يحلو للبعض أن يسميها.
فمن الطلاب والطالبات من يغمى عليهم داخل قاعات الامتحانات الوطنية من شدة الإرهاق والخوف، ومنهم من يؤدي به ذلك إلى الانتحار في حال كانت النتائج معاكسة لما كان متوقعا.
ومنذ فترة قصيرة وتحديدا في مدينة بترا بافلوفسك، وأمام بناية تقع بجانب مركز للشرطة وجدت جثة شاب في الـ17 من عمره ألقى نفسه من الطابق التاسع ليلقى حتفه قبل أن يقدم على امتحانات الإعدادية التي كان يتجهز لدخولها، بسبب الخوف من خوض هذه التجربة التي ستحدد مستقبل الطالب التعليمي والمهني.
قانون رسمي للحماية
وتجدر الإشارة إلى أن مشكلة الانتحار تخضع لاهتمام خاص من طرف المؤسسات الرقابية في الجمهورية، ومراقبة مستمرة من النيابة العامة، التي قدمت مقترحا لحكومة كازخستان للمصادقة على قانون تحت عنوان "قانون الحماية من الانتحار" بحيث يمكن القانون من القيام بجميع الإجراءات الوقائية بين طلاب المدارس في الجمهورية عامة.
وقد قام رئيس الوزراء الكازاخي كريم ماسيموف بتكليف لجنة متخصصة لتحديد مجموعة من الإجراءت المتكاملة للحد من هذه الظاهرة الخطيرة، بل إن هناك حديثا عن إنشاء مركز متخصص لدراسة هذه الظاهرة ومحاربته بين هذه الفئة العمرية من الشعب، وتقديم التثقيف المطلوب للمدرسين والمشرفين التربويين لمساعدة الطلاب على تخطي العقبات النفسية التي يمرون بها في مراحل متعددة من حياتهم.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية تعتبر أنه في حال وصلت نسبة الانتحار إلى 20 شخصاً على 100 ألف مواطن فإن ذلك يعتبر مؤشرا خطيرا في المجتمع، ودافعا لرفع ناقوس الخطر في المجتمع، في حين أن كازخستان التي تحتل المرتبة الثالثة في العالم في نسبة الانتحار، تشير الإحصائيات الرسمية بأن عدد المنتحرين (كبارا وصغارا) في العشر سنوات الماضية وصل إلى 53 شخصاً في كل 100 ألف مواطن، وهو ما يشير إلى حجم الضغوط النفسية والمعيشية التي يعيشها المواطن الكازخي بعد التحولات الكبيرة التي طرأت على حياة الناس في العشر سنوات الأخيرة.
مواضيع مماثلة
» بعد تهديد أبيه.. جمال مبارك يحاول الانتحار
» حاولت سائحة فرنسية الانتحار فى مدينة الغردقة،
» اختلف العلماء في قذف بقية امهات المؤمنين، والراجح الذي عليه الأكثرون: كفر فاعل ذلك،
» الرد على شبهة محاولة النبى صلى الله عليه وسلم الانتحار ودحضها
» حاولت سائحة فرنسية الانتحار فى مدينة الغردقة،
» اختلف العلماء في قذف بقية امهات المؤمنين، والراجح الذي عليه الأكثرون: كفر فاعل ذلك،
» الرد على شبهة محاولة النبى صلى الله عليه وسلم الانتحار ودحضها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin