بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
أبريل 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 50 بتاريخ الجمعة 25 مارس 2016, 12:22 am
حوار مهم 2١
صفحة 1 من اصل 1
حوار مهم 2١
سر التـناول أو سر الشكر
هو أحد الأسرار السبعة التي تؤمن بها الكنيسة الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية ، وبهذا السر يتناول المسيحي جسد الرب يسوع على حد زعمهم ، ويشرب دمُه الزكي تحت أعراض الخبز والخمر ، ويتم ذلك بعد أن يتبدل الخبز والخمر من خلال القداس الإلهي تبدلاً سرياً حقيقياً إلى جسد المسيح ودمه الأقدسين !!.
•°•~⊙☆°•~
أي عاقل يقبل هذا السخف وهذا الهراء في حق الله ونبيه المسيح عليه السلام ؟
أي عاقل يقبل بأن خمير العنب والقربان المختمر يرقى لأن يتحول الى جسد الإله ودمه ؟
ألم يحرّم الله سبحانه وتعالى على الإنسان أكل الدم فكيف به يسمح بأكل لحوم بشرية، ناهيك عن لحم ودم الإله ذاته ؟!
وبما أنّ أكل الدم محرّم في العهدين القديم والجديد (تكوين 3:9؛ لاويين 10:17؛ أعمال 20:15). فالادعاء ذاته بتحويل الخمر إلى دم الربّ فعلياً وتناوله يعتبر جريمة شنعاء في حقّ الربّ وتعاليمه السمحة.
ولشناعة هذا التعليم وبطلانه انكرت الكنيسة البروتستانتية على الأرثوذكس والكاثوليك هذا التعليم ورمتهم بالكفر ...
•°•~⊙☆°•~
ان هذا التعليم يخالف شهادة الحواس والعقل والوحي. ولنا على إبطاله براهين كثيرة نذكر منها ما يلي :
أولاً : انه يناقض شهادة الحواس : لأن الخبز بشهادة الحواس لا يزال خبزاً، والخمر لا تزال خمراً، فهذه شهادة النظر والذوق والشم واللمس. وإذا تُرِك ذلك الخبز وقتاً فسيصيبه ما يصيب أي نوع من أنواع الخبز من الفساد. ثم كيف يقول هؤلاء بتغير جوهر الخبز مع اننا لا نرى تغير في الاعراض ، فاستحالة الجوهر تقتضي تغيير الأعراض لا محالة.
ثانياً : ثم انه إذا أكلنا جسد المسيح وشربنا دمه بموجب تعليم الاستحالة، فماذا يا ترى يحدث بعد ذلك ؟ لأننا إذا أخذنا المسيح في أجسادنا حقيقة ، فهل تتصرف الطبيعة بحسب عادتها، أو هل يتخلّص المسيح من هذا المصير بمعجزة خاصة؟ والعقل البشري ينفر من التأمل في مثل هذه الأفكار السخيفة !
كيف يأخذ المتناولون نفس صفات الله الأزلية الأبدية وقدرته اللامحدودة؟ وكيف يملأون كل زمان ومكان؟ وكيف يشتركون في صفات الكمال المطلق والصلاح الإلهي السامي؟ وإذا هم حصلوا كل مرّة يمارسون فيها هذه الفريضة ، على الكمال الإلهي فلماذا لا يزالون على الأرض؟ ولماذا يتسلّط عليهم إبليس باغراءاته ووساوسه ويجرّهم إلى جميع الويلات؟
ثالثاً : عندما قال المسيح «هذا هو جسدي المكسور لأجلكم» ، فهل انكسر جسده وهل سُفك دمه وهو لم يزل حياً أمام تلاميذه؟ فيكون قد مات وهو مع تلاميذه في العلية قبل صلبه بعدة ساعات! هل كان جسده مكسوراً وميتاً ودمه مسفوكاً مع وجوده حياً أمامهم؟!
رابعاً : أن الإنجيل يذكر بأن جسد المسيح صعد إلى السماء في غاية المجد ، وهو لا يزال ممجَّداً في جسده. فهل يترك مجده السماوي كلما حدث قُدّاس على الأرض، ويحضر بهيئة لا تختلف عن ظواهر الخبز؟! وحين يحضر القداديس الأرضية، هل تفرغ السماء منه، أو هل تتكاثر ظهوراته في الأرض، مع وجوده الدائم في السماء؟!
خامساً : ويقول الإنجيل في وضع العشاء الرباني إن المسيح أخذ خبزاً وبارك وكسر وأعطى تلاميذه وقال «خذوا كلوا هذا هو جسدي» (مت 26:26). فماذا صار يا ترى حينئذ؟ هل أخذ المسيح جسده في يده ووزعه على التلاميذ؟ وهل كان جالساً في كمال جسده ومع ذلك أمسك جسده بيده في ذلك الوقت عينه؟ وهل فهم التلاميذ كلامه على هذا المعنى وحسبوا الخبز جسده الحقيقي الجالس أمام عيونهم؟! وكل ذلك حمل ثقيل على العقل السليم يخالف كل أحكامه.
سادساً : ويذكر الانجيل أن جسد المسيح صعد إلى السماء وسيبقى هناك إلى أن يجيء ثانية، بدليل قوله «الذي ينبغي أن السماء تقبله إلى أزمنة رد كل شيء» (أع 3: 21). فجسد المسيح بموجب هذه الآيات في السماء إلى أن يجيء ثانية. ومن خواص الجسد أنه لا يشغل مكانين في وقتٍ واحدٍ .
وقد اعتبر آباء الكنيسة بأن هذه الذبيحة تقدم استغفاراً عن الأحياء والأموات
ولا يخفى ما في العقيدة من إهانة هائلة للمسيح الذي يذبح يوميا مرات عديدة على يد الكهنة ، ولأن الكنيسة التقليدية تعلم لزوم تكرار ذبيحة المسيح في ذبيحة القداس، التي تحسبها وسيلةً لرفع الدينونة عن الأحياء ( وعن أهل المطهر في الاعتقاد الكاثوليكي ). على أن ذبيحة المسيح بموجب تعاليم كتابهم لا تتكرر، بل هي وحدها كافية ولها فاعلية دائمة وغير محدودة.
يقول الإمام الألو سي رحمه الله في كتابه ( الجواب الفسيح ) في معرض رده على هذه الكفريات والبدع والضلالات : (( ان كان القربان ذبيحة حقيقية كما يقولون ، فإن المسيح يموت كل يوم مراراً كثيرة ، وعندهم أنه لا يموت الا مرة واحدة ... ))
ويقول الامام رحمه الله : (( ان قولهم بأن القربان ذبيحة غير دموية يجعل قولهم بأن الخمر تحول الى دمه باطلاً ، وان كان الدم موجودا – أي ان الخمر تحول الي دمه – يكون قولهم ان الذبيحة غير دموية باطلاً ))
ويقول رحمه الله : (( ان المسيح تألم كثيراً عند موته الحقيقي الذي يزعمونه ، فإن كان الآن ايضاً يتحمل في كل قداس الآماً على يد الكهنة فهو قتل جديد والآم مترادفة غير منقطعة ))
ويقول رحمه الله : (( ان كان خبز القربان هو الجسد المأخوذ من العذراء بعينه وهو انساني فليأكلوا لحم أي انسان كان ، وان كان بينهما فرق وقالوا ان هذا الجسد يؤكل لكونه حل فيه اللاهوت ، فقد أكلوا اللاهوت والناسوت وهو باطل ))
#وأخيرا أي فائدة من نزول الاله الي الجوف النجس الذي ينطرد كل شىء منه أخيراً الي المخرج ؟ بل كيف يمكن أكل الاله وهم يقولون ان الاله روح ؟
.
هو أحد الأسرار السبعة التي تؤمن بها الكنيسة الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية ، وبهذا السر يتناول المسيحي جسد الرب يسوع على حد زعمهم ، ويشرب دمُه الزكي تحت أعراض الخبز والخمر ، ويتم ذلك بعد أن يتبدل الخبز والخمر من خلال القداس الإلهي تبدلاً سرياً حقيقياً إلى جسد المسيح ودمه الأقدسين !!.
•°•~⊙☆°•~
أي عاقل يقبل هذا السخف وهذا الهراء في حق الله ونبيه المسيح عليه السلام ؟
أي عاقل يقبل بأن خمير العنب والقربان المختمر يرقى لأن يتحول الى جسد الإله ودمه ؟
ألم يحرّم الله سبحانه وتعالى على الإنسان أكل الدم فكيف به يسمح بأكل لحوم بشرية، ناهيك عن لحم ودم الإله ذاته ؟!
وبما أنّ أكل الدم محرّم في العهدين القديم والجديد (تكوين 3:9؛ لاويين 10:17؛ أعمال 20:15). فالادعاء ذاته بتحويل الخمر إلى دم الربّ فعلياً وتناوله يعتبر جريمة شنعاء في حقّ الربّ وتعاليمه السمحة.
ولشناعة هذا التعليم وبطلانه انكرت الكنيسة البروتستانتية على الأرثوذكس والكاثوليك هذا التعليم ورمتهم بالكفر ...
•°•~⊙☆°•~
ان هذا التعليم يخالف شهادة الحواس والعقل والوحي. ولنا على إبطاله براهين كثيرة نذكر منها ما يلي :
أولاً : انه يناقض شهادة الحواس : لأن الخبز بشهادة الحواس لا يزال خبزاً، والخمر لا تزال خمراً، فهذه شهادة النظر والذوق والشم واللمس. وإذا تُرِك ذلك الخبز وقتاً فسيصيبه ما يصيب أي نوع من أنواع الخبز من الفساد. ثم كيف يقول هؤلاء بتغير جوهر الخبز مع اننا لا نرى تغير في الاعراض ، فاستحالة الجوهر تقتضي تغيير الأعراض لا محالة.
ثانياً : ثم انه إذا أكلنا جسد المسيح وشربنا دمه بموجب تعليم الاستحالة، فماذا يا ترى يحدث بعد ذلك ؟ لأننا إذا أخذنا المسيح في أجسادنا حقيقة ، فهل تتصرف الطبيعة بحسب عادتها، أو هل يتخلّص المسيح من هذا المصير بمعجزة خاصة؟ والعقل البشري ينفر من التأمل في مثل هذه الأفكار السخيفة !
كيف يأخذ المتناولون نفس صفات الله الأزلية الأبدية وقدرته اللامحدودة؟ وكيف يملأون كل زمان ومكان؟ وكيف يشتركون في صفات الكمال المطلق والصلاح الإلهي السامي؟ وإذا هم حصلوا كل مرّة يمارسون فيها هذه الفريضة ، على الكمال الإلهي فلماذا لا يزالون على الأرض؟ ولماذا يتسلّط عليهم إبليس باغراءاته ووساوسه ويجرّهم إلى جميع الويلات؟
ثالثاً : عندما قال المسيح «هذا هو جسدي المكسور لأجلكم» ، فهل انكسر جسده وهل سُفك دمه وهو لم يزل حياً أمام تلاميذه؟ فيكون قد مات وهو مع تلاميذه في العلية قبل صلبه بعدة ساعات! هل كان جسده مكسوراً وميتاً ودمه مسفوكاً مع وجوده حياً أمامهم؟!
رابعاً : أن الإنجيل يذكر بأن جسد المسيح صعد إلى السماء في غاية المجد ، وهو لا يزال ممجَّداً في جسده. فهل يترك مجده السماوي كلما حدث قُدّاس على الأرض، ويحضر بهيئة لا تختلف عن ظواهر الخبز؟! وحين يحضر القداديس الأرضية، هل تفرغ السماء منه، أو هل تتكاثر ظهوراته في الأرض، مع وجوده الدائم في السماء؟!
خامساً : ويقول الإنجيل في وضع العشاء الرباني إن المسيح أخذ خبزاً وبارك وكسر وأعطى تلاميذه وقال «خذوا كلوا هذا هو جسدي» (مت 26:26). فماذا صار يا ترى حينئذ؟ هل أخذ المسيح جسده في يده ووزعه على التلاميذ؟ وهل كان جالساً في كمال جسده ومع ذلك أمسك جسده بيده في ذلك الوقت عينه؟ وهل فهم التلاميذ كلامه على هذا المعنى وحسبوا الخبز جسده الحقيقي الجالس أمام عيونهم؟! وكل ذلك حمل ثقيل على العقل السليم يخالف كل أحكامه.
سادساً : ويذكر الانجيل أن جسد المسيح صعد إلى السماء وسيبقى هناك إلى أن يجيء ثانية، بدليل قوله «الذي ينبغي أن السماء تقبله إلى أزمنة رد كل شيء» (أع 3: 21). فجسد المسيح بموجب هذه الآيات في السماء إلى أن يجيء ثانية. ومن خواص الجسد أنه لا يشغل مكانين في وقتٍ واحدٍ .
وقد اعتبر آباء الكنيسة بأن هذه الذبيحة تقدم استغفاراً عن الأحياء والأموات
ولا يخفى ما في العقيدة من إهانة هائلة للمسيح الذي يذبح يوميا مرات عديدة على يد الكهنة ، ولأن الكنيسة التقليدية تعلم لزوم تكرار ذبيحة المسيح في ذبيحة القداس، التي تحسبها وسيلةً لرفع الدينونة عن الأحياء ( وعن أهل المطهر في الاعتقاد الكاثوليكي ). على أن ذبيحة المسيح بموجب تعاليم كتابهم لا تتكرر، بل هي وحدها كافية ولها فاعلية دائمة وغير محدودة.
يقول الإمام الألو سي رحمه الله في كتابه ( الجواب الفسيح ) في معرض رده على هذه الكفريات والبدع والضلالات : (( ان كان القربان ذبيحة حقيقية كما يقولون ، فإن المسيح يموت كل يوم مراراً كثيرة ، وعندهم أنه لا يموت الا مرة واحدة ... ))
ويقول الامام رحمه الله : (( ان قولهم بأن القربان ذبيحة غير دموية يجعل قولهم بأن الخمر تحول الى دمه باطلاً ، وان كان الدم موجودا – أي ان الخمر تحول الي دمه – يكون قولهم ان الذبيحة غير دموية باطلاً ))
ويقول رحمه الله : (( ان المسيح تألم كثيراً عند موته الحقيقي الذي يزعمونه ، فإن كان الآن ايضاً يتحمل في كل قداس الآماً على يد الكهنة فهو قتل جديد والآم مترادفة غير منقطعة ))
ويقول رحمه الله : (( ان كان خبز القربان هو الجسد المأخوذ من العذراء بعينه وهو انساني فليأكلوا لحم أي انسان كان ، وان كان بينهما فرق وقالوا ان هذا الجسد يؤكل لكونه حل فيه اللاهوت ، فقد أكلوا اللاهوت والناسوت وهو باطل ))
#وأخيرا أي فائدة من نزول الاله الي الجوف النجس الذي ينطرد كل شىء منه أخيراً الي المخرج ؟ بل كيف يمكن أكل الاله وهم يقولون ان الاله روح ؟
.
_______محمدشوقى__________
إلهي ♡
كم تعصف بي رياح الفتن والمصائب فأجدني كالشريد الحائر.. لكن رحمتك الواسعة ما أسرع أن تأخذ بيدي إلى دوحة الإيمان فلك الحمد على لطفك وكرمك ..
مواضيع مماثلة
» حوار مهم
» حوار مهم 2
» حوار رسول الله مع غير المسلمين
» حوار هادئ حول تعدد الزوجات
» حوار مفرغ للشيخ عبد العزيز بن باز
» حوار مهم 2
» حوار رسول الله مع غير المسلمين
» حوار هادئ حول تعدد الزوجات
» حوار مفرغ للشيخ عبد العزيز بن باز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin
» قد نري تقلب وجهك في السماء.،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:38 am من طرف Admin
» الماعون تفسير السعدى
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:36 am من طرف Admin
» سوره الماعون
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:34 am من طرف Admin
» اعمالهم كسراب. منتديات ملتقي الدعاه
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:27 am من طرف Admin