بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 50 بتاريخ الجمعة 25 مارس 2016, 12:22 am
ارْكَانُ الإِسْلامِ وَدَعَائِمُهُ عِنْدَ الرَّافِضَةِ الإِمَامِيَّةِ
صفحة 1 من اصل 1
ارْكَانُ الإِسْلامِ وَدَعَائِمُهُ عِنْدَ الرَّافِضَةِ الإِمَامِيَّةِ
ارْكَانُ الإِسْلامِ وَدَعَائِمُهُ عِنْدَ الرَّافِضَةِ الإِمَامِيَّةِ
أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَهِبَاتُهُ تَنْزِلُ تَتْرَى عَلَى تَوَالِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَرْجُوهُ وَأَخَافُهُ وَبِيَدِهِ مَقَالِيدُ الأُمُورِ وَيَعْلَمُ كَمَائِنَ الأَسْرَارِ، وَأَشَْهُد أَنْ لا إِلَه إِلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، شَهَادَةً دَلائِلُهَا مُشْرِقَةُ الأَنْوَارِ، وَنَتِيجَةُ اِعْتِقَادِهَا مُبَايَنَةُ أَهْلِ الْعِنَادِ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَالْكُفَّارِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الْمُجْتَبَى وَنَبِيُّهُ الْمُخْتَار.
وَبَعْد:
لَوْ أَنَّكَ سَأَلْتَ صَبِيَّاً صَغِيرَاً لَمْ يَبْلُغْ الْحُلُمَ، نَشَأَ فِي بِلادِ الإِسْلامِ لأَبَوَيْنِ مُسْلِمَيْنِ، وَلَقَّنَهُ أَبَوَاهُ الشَّهَادَتَيْنِ، وعَلَّمَاهُ مِنْ سُورِ الْقُرْآنِ الإِخْلاصَ وَالنَّصْرِ، وَلَمْ يَزِيدَاهُ عَلَيْهِمَا شَيْئَاً، لَوْ سَأَلْتَهُ: يَا بُنِي؛ مَا أَرْكَانُ الإِسْلامِ وَدَعَائِمُهُ؟، لأَجَابَكَ عَلَى الْفَوْرِ، وَبِلا رَوِيَّةٍ «بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُولُ اللهِ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ».وَأَمَّا، لَوْ سَأَلْتَ أَعْلَمَ مَنِ بَأَقْطَارِهَا مِنَ الرَّافِضَةِ الإِمَامِيَّةِ عَمَّا أَسْرَعَ فِيهِ صَبِيُّنَا وَصَغِيرُنَا بِالْجَوَابِ الرَّاجِحِ الصَّرِيحِ، وَأَتَى فِيهِ بِالْبُرْهَانِ الْوَاضِحِ الصَّحِيحِ، لأَجَابَكَ ذَاكَ الْعَلَّامَةُ الرَّافِضِيُّ بِجَوَابٍ مُضْحِكٍ مُبْكٍ.
فَمَا جَوَابُهُ بِلِسَانِ أَعْلَمِ، وَأَرْفَعِ أَئِمَّتِهِمْ، وَكُبَرَائِهِمْ، وَسَادَاتِهِمْ؟.قَالَ ثِقَةُ الإِمَامِيَّةِ وَحُجَّتُهُمْ وَجُهَيْنَةُ أَخْبَارِهِمْ الْكُلَيْنِيُّ فِي «كِتَابِ الْكُفْرِ وَالإِيْمَانِ» (ج2) مِنْ «الْكَافِي»:
بَابُ دَعَائِمِ الإسْلامِ 1 ـ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأشْعَرِيُّ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ الزِّيَادِيِّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ عَنْ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيهِ السَّلام قَالَ: بُنِيَ الإسْلامُ عَلَى خَمْسٍ عَلَى الصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَالصَّوْمِ وَالْحَجِّ وَالْوَلايَةِ وَلَمْ يُنَادَ بِشَيْ ءٍ كَمَا نُودِيَ بِالْوَلايَةِ.
2 ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَجْلانَ أَبِي صَالِحٍ قَالَ: قُلْتُ لأبِي عَبْدِ الله عَلَيهِ السَّلام: أَوْقِفْنِي عَلَى حُدُودِ الإيمَانِ، فَقَالَ: شَهَادَةُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا الله وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله، وَالإقْرَارُ بِمَا جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ الله، وَصَلَوَاتُ الْخَمْسِ، وَأَدَاءُ الزَّكَاةِ، وَصَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ، وَحِجُّ الْبَيْتِ، وَوَلايَةُ وَلِيِّنَا، وَعَدَاوَةُ عَدُوِّنَا، وَالدُّخُولُ مَعَ الصَّادِقِينَ.
3 ـ أَبُو عَلِيٍّ الأشْعَرِيُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْكُوفِيِّ عَنْ عَبَّاسِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيهِ السَّلام قَالَ: بُنِيَ الإسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: عَلَى الصَّلاةِ، وَالزَّكَاةِ، وَالصَّوْمِ، وَالْحَجِّ، وَالْوَلايَةِ، وَلَمْ يُنَادَ بِشَيْ ءٍ كَمَا نُودِيَ بِالْوَلايَةِ، فَأَخَذَ النَّاسُ بِأَرْبَعٍ، وَتَرَكُوا هَذِهِ يَعْنِي الْوَلايَةَ.
أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَهِبَاتُهُ تَنْزِلُ تَتْرَى عَلَى تَوَالِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَرْجُوهُ وَأَخَافُهُ وَبِيَدِهِ مَقَالِيدُ الأُمُورِ وَيَعْلَمُ كَمَائِنَ الأَسْرَارِ، وَأَشَْهُد أَنْ لا إِلَه إِلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، شَهَادَةً دَلائِلُهَا مُشْرِقَةُ الأَنْوَارِ، وَنَتِيجَةُ اِعْتِقَادِهَا مُبَايَنَةُ أَهْلِ الْعِنَادِ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَالْكُفَّارِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الْمُجْتَبَى وَنَبِيُّهُ الْمُخْتَار.
وَبَعْد:
لَوْ أَنَّكَ سَأَلْتَ صَبِيَّاً صَغِيرَاً لَمْ يَبْلُغْ الْحُلُمَ، نَشَأَ فِي بِلادِ الإِسْلامِ لأَبَوَيْنِ مُسْلِمَيْنِ، وَلَقَّنَهُ أَبَوَاهُ الشَّهَادَتَيْنِ، وعَلَّمَاهُ مِنْ سُورِ الْقُرْآنِ الإِخْلاصَ وَالنَّصْرِ، وَلَمْ يَزِيدَاهُ عَلَيْهِمَا شَيْئَاً، لَوْ سَأَلْتَهُ: يَا بُنِي؛ مَا أَرْكَانُ الإِسْلامِ وَدَعَائِمُهُ؟، لأَجَابَكَ عَلَى الْفَوْرِ، وَبِلا رَوِيَّةٍ «بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُولُ اللهِ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ».وَأَمَّا، لَوْ سَأَلْتَ أَعْلَمَ مَنِ بَأَقْطَارِهَا مِنَ الرَّافِضَةِ الإِمَامِيَّةِ عَمَّا أَسْرَعَ فِيهِ صَبِيُّنَا وَصَغِيرُنَا بِالْجَوَابِ الرَّاجِحِ الصَّرِيحِ، وَأَتَى فِيهِ بِالْبُرْهَانِ الْوَاضِحِ الصَّحِيحِ، لأَجَابَكَ ذَاكَ الْعَلَّامَةُ الرَّافِضِيُّ بِجَوَابٍ مُضْحِكٍ مُبْكٍ.
فَمَا جَوَابُهُ بِلِسَانِ أَعْلَمِ، وَأَرْفَعِ أَئِمَّتِهِمْ، وَكُبَرَائِهِمْ، وَسَادَاتِهِمْ؟.قَالَ ثِقَةُ الإِمَامِيَّةِ وَحُجَّتُهُمْ وَجُهَيْنَةُ أَخْبَارِهِمْ الْكُلَيْنِيُّ فِي «كِتَابِ الْكُفْرِ وَالإِيْمَانِ» (ج2) مِنْ «الْكَافِي»:
بَابُ دَعَائِمِ الإسْلامِ 1 ـ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأشْعَرِيُّ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ الزِّيَادِيِّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ عَنْ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيهِ السَّلام قَالَ: بُنِيَ الإسْلامُ عَلَى خَمْسٍ عَلَى الصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَالصَّوْمِ وَالْحَجِّ وَالْوَلايَةِ وَلَمْ يُنَادَ بِشَيْ ءٍ كَمَا نُودِيَ بِالْوَلايَةِ.
2 ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَجْلانَ أَبِي صَالِحٍ قَالَ: قُلْتُ لأبِي عَبْدِ الله عَلَيهِ السَّلام: أَوْقِفْنِي عَلَى حُدُودِ الإيمَانِ، فَقَالَ: شَهَادَةُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا الله وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله، وَالإقْرَارُ بِمَا جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ الله، وَصَلَوَاتُ الْخَمْسِ، وَأَدَاءُ الزَّكَاةِ، وَصَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ، وَحِجُّ الْبَيْتِ، وَوَلايَةُ وَلِيِّنَا، وَعَدَاوَةُ عَدُوِّنَا، وَالدُّخُولُ مَعَ الصَّادِقِينَ.
3 ـ أَبُو عَلِيٍّ الأشْعَرِيُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْكُوفِيِّ عَنْ عَبَّاسِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيهِ السَّلام قَالَ: بُنِيَ الإسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: عَلَى الصَّلاةِ، وَالزَّكَاةِ، وَالصَّوْمِ، وَالْحَجِّ، وَالْوَلايَةِ، وَلَمْ يُنَادَ بِشَيْ ءٍ كَمَا نُودِيَ بِالْوَلايَةِ، فَأَخَذَ النَّاسُ بِأَرْبَعٍ، وَتَرَكُوا هَذِهِ يَعْنِي الْوَلايَةَ.
_______محمدشوقى__________
إلهي ♡
كم تعصف بي رياح الفتن والمصائب فأجدني كالشريد الحائر.. لكن رحمتك الواسعة ما أسرع أن تأخذ بيدي إلى دوحة الإيمان فلك الحمد على لطفك وكرمك ..
مواضيع مماثلة
» أَيُّ الإِسْلامِ خَيْرٌ ؟
» (إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ُۖ) [سورة آل عمران : 59]
» (إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ُۖ) [سورة آل عمران : 59]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin
» قد نري تقلب وجهك في السماء.،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:38 am من طرف Admin
» الماعون تفسير السعدى
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:36 am من طرف Admin
» سوره الماعون
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:34 am من طرف Admin
» اعمالهم كسراب. منتديات ملتقي الدعاه
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:27 am من طرف Admin