بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 10 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 10 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 50 بتاريخ الجمعة 25 مارس 2016, 12:22 am
روى المامقاني عنه أن الإمام الغائب كتب له عن غيبته
صفحة 1 من اصل 1
روى المامقاني عنه أن الإمام الغائب كتب له عن غيبته
قائلاً:
«وَ أَمَّا وَجْهُ الِانْتِفَاعِ بِي فِي غَيْبَتِي فَكَالِانْتِفَاعِ بِالشَّمْسِ إِذَا غَيَّبَهَا عَنِ الْأَبْصَارِ السَّحَابُ وإِنِّي لَأَمَانٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ كَمَا أَنَّ النُّجُومَ أَمَانٌ لِأَهْلِ السَّمَاءِ فَأَغْلِقُوا أَبْوَابَ السُّؤَالِ عَمَّا لَا يَعْنِيكُمْ ولَا تَتَكَلَّفُوا عَلَى مَا قَدْ كُفِيتُمْ....»
( هذا الرواية رواية مشهورة عن «إسحاق بن يعقوب» وقد أوردها المجلسيّ في بحار الأنوار: ج52/ص 92، حديث 7، نقلا عن كتاب الاحتجاج للطبرسي.)
والسؤال
هذا التشبيه للإمام المزعوم عج حال غيبته بالشمس المحتجبة وراء الغيوم ليس صحيحاً وخرافيٌ من عدة جهات، منها:
1- أن وجود الشمس معروفٌ وبديهيٌّ لكل الناس أمّا الإمام الغائب فليس كذلك.
2- أن وجود الشمس متقدم على كل شيء في الأرض، ومن نورها وأشعتها تنشأ النباتات والأشجار، والإمام الغائب ليس كذلك.
3- أنه حتى عندما تكون الشمس غائبة خلف الغيوم فإنها أثرها يبقى محسوساً مهما كانت الغيوم كبيرة فمثلا يمكن للناس أن يعرفوا أن الوقت نهار، والإمام الغائب ليس كذلك.
4- أن مدة استتار الشمس خلف الغيوم قصيرة وسرعان ما تظهر للناس، أما لو غابت مئات السنين ولم يرها أحد لأمكن أن ينكرها الناس
، أما الإمام الغائب فإن استتاره المستمر والمتواصل على الدوام يستأهل إنكار أصل وجوده.
5- أنه إذا لم يشاهد الناس الشمس في نقطة من العالم شاهدها الآخرون في نقطة أخرى، أما الإمام الغائب فليس كذلك.
6-أن الانتفاع بالشمس مثل تسخين الكواكب التابعة لها أو تربية النباتات والأشجار والحيوانات والمعادن والمدّ والجزر للبحار وسائر المنافع التي لا تعد ولا تحصى لا يتوقف عند غيابها وراء الغيوم،
أما الإمام الغائب فليس كذلك،
لأنه لا يحصل أثناء غيبته أيٌّ منفعةٍ من المنافع المرجوة من الإمام مثل إحياء معالم الدين وإبطال البدع ورد الخرافات والشبهات وبيان الأحكام وتشكيل الحكومة الإسلامية وترويج الدين وإقامة الجهاد وتطبيق الحدود وإقامة الجمع والجماعات ودفع الأشرار والنهي عن المنكرات،
فالناس في الغيبة ليسوا محرومين من رؤية الإمام فحسب بل من جميع المنافع المرجوّة والمطلوبة منه خلافاً للشمس، فتشبيه غيبته بغياب الشمس خلف الغيوم غير صحيح.
ولكن «إسحق بن يعقوب» الوضّاع لم يستطع أن يخترع أفضل من هذا التشبيه! ولا غرو فقد كان رجلاً عامياً.
ثم يزعم أن الإمام قال له:
«وَإِنِّي لَأَمَانٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ كَمَا أَنَّ النُّجُومَ أَمَانٌ لِأَهْلِ السَّمَاءِ».
وهذا أيضاً لا يصح لأن الذي يحفظ أهل السماوات ويؤمنهم هو الله تعالى القائل:
﴿إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا﴾ (فاطر/41).
أما بالنسبة إلى أهل الأرض فقد قال الله تعالى لرسوله:
﴿وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا﴾ (الأنعام/107).
ولكن لمَّا لم يكن لِ- «إسحق بن يعقوب» وأمثاله اهتمام بالقرآن فإنهم كانوا يلفّقون ما يعن على خاطرهم ويعجبون به!
وهاهم الشيعه يصدقون ويتبعون امثال هؤلاء الكذبه الذين لا علم لهم بالقرءان والائمه يقولون
قال:[[إن النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال: [ما جاءكم عنّي لا يوافق القرآن فلم أقُلْه]( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 79 ، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 15، وفيه بدل "لا يوافق القرآن" : "يخالف كتاب الله".).
وقول أبي جعفر وأبي عبد الله (عليهما السلام): [لا يُصدّق علينا إلا ما يوافق كتابَ الله وسنّةَ نبيّه صلّى الله عليه وآله]( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 89، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 47، وفيه بدل "لا يصدق" : "لا تصدق".).
وقوله عليه السلام: [إذا جاءكم حديثٌ عنَّا فوجدتم عليه شاهداً أو شاهدين من كتاب الله فخذوا به، وإلا فقفوا عنده، ثم ردّوه إلينا حتى نبيِّن لكم]( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 80، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 18. وفيه: "حتى يستبين"..
ورواية ابن أبي يعفور قال: [سألتُ أبا عبد الله عليه السلام عن اختلاف الحديث، يرويه من نثق به ومن لا نثق به؟ قال: إذا ورد عليكم حديثٌ فوجدتم له شاهداً من كتاب الله أو من قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) فخذوا به، وإلا فالذي جاءكم به أولى به]
( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 78، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 11.).
وقوله عليه السلام لمحمد بن مسلم: [ما جاءك من روايةٍ - من برٍّ أو فاجرٍ - يوافق كتاب الله فخُذْ به، وما جاءك من روايةٍ - من برٍّ أو فاجر - يخالف كتاب الله فلا تأخذ به]( النوري الطبرسي، مستدرك الوسائل، 17: 304، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 5.
وقوله عليه السلام: [ما جاءكم من حديث لا يصدِّقُه كتابُ الله فهو باطل]( النوري الطبرسي، مستدرك الوسائل 17: 304، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 7. وفيه: "ما أتاكم).
وقول الصادق عليه السلام: [كلُّ شيءٍ مردودٌ إلى كتاب الله والسنَّة، وكلُّ حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف]( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 79، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 14.).
وصحيحة هشام بن الحكم عن أبي عبد الله عليه السلام: [لا تقبلوا علينا حديثاً إلا ما وافق الكتاب والسنة، أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدّمة، فإن المغيرة بن سعيد لعنه الله دسَّ في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدِّث بها أبي،
فاتّقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربِّنا وسنَّة نبيِّنا صلّى الله عليه وآله]( المجلسي، بحار الأنوار، ج2/ص 250، الحديث:]]( الشيخ الأنصاري، فرائد الأصول (أو «الرسائل»)، ج1/ص 243 –
فأين الشيعه من القرأن الكريم؟؟
«وَ أَمَّا وَجْهُ الِانْتِفَاعِ بِي فِي غَيْبَتِي فَكَالِانْتِفَاعِ بِالشَّمْسِ إِذَا غَيَّبَهَا عَنِ الْأَبْصَارِ السَّحَابُ وإِنِّي لَأَمَانٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ كَمَا أَنَّ النُّجُومَ أَمَانٌ لِأَهْلِ السَّمَاءِ فَأَغْلِقُوا أَبْوَابَ السُّؤَالِ عَمَّا لَا يَعْنِيكُمْ ولَا تَتَكَلَّفُوا عَلَى مَا قَدْ كُفِيتُمْ....»
( هذا الرواية رواية مشهورة عن «إسحاق بن يعقوب» وقد أوردها المجلسيّ في بحار الأنوار: ج52/ص 92، حديث 7، نقلا عن كتاب الاحتجاج للطبرسي.)
والسؤال
هذا التشبيه للإمام المزعوم عج حال غيبته بالشمس المحتجبة وراء الغيوم ليس صحيحاً وخرافيٌ من عدة جهات، منها:
1- أن وجود الشمس معروفٌ وبديهيٌّ لكل الناس أمّا الإمام الغائب فليس كذلك.
2- أن وجود الشمس متقدم على كل شيء في الأرض، ومن نورها وأشعتها تنشأ النباتات والأشجار، والإمام الغائب ليس كذلك.
3- أنه حتى عندما تكون الشمس غائبة خلف الغيوم فإنها أثرها يبقى محسوساً مهما كانت الغيوم كبيرة فمثلا يمكن للناس أن يعرفوا أن الوقت نهار، والإمام الغائب ليس كذلك.
4- أن مدة استتار الشمس خلف الغيوم قصيرة وسرعان ما تظهر للناس، أما لو غابت مئات السنين ولم يرها أحد لأمكن أن ينكرها الناس
، أما الإمام الغائب فإن استتاره المستمر والمتواصل على الدوام يستأهل إنكار أصل وجوده.
5- أنه إذا لم يشاهد الناس الشمس في نقطة من العالم شاهدها الآخرون في نقطة أخرى، أما الإمام الغائب فليس كذلك.
6-أن الانتفاع بالشمس مثل تسخين الكواكب التابعة لها أو تربية النباتات والأشجار والحيوانات والمعادن والمدّ والجزر للبحار وسائر المنافع التي لا تعد ولا تحصى لا يتوقف عند غيابها وراء الغيوم،
أما الإمام الغائب فليس كذلك،
لأنه لا يحصل أثناء غيبته أيٌّ منفعةٍ من المنافع المرجوة من الإمام مثل إحياء معالم الدين وإبطال البدع ورد الخرافات والشبهات وبيان الأحكام وتشكيل الحكومة الإسلامية وترويج الدين وإقامة الجهاد وتطبيق الحدود وإقامة الجمع والجماعات ودفع الأشرار والنهي عن المنكرات،
فالناس في الغيبة ليسوا محرومين من رؤية الإمام فحسب بل من جميع المنافع المرجوّة والمطلوبة منه خلافاً للشمس، فتشبيه غيبته بغياب الشمس خلف الغيوم غير صحيح.
ولكن «إسحق بن يعقوب» الوضّاع لم يستطع أن يخترع أفضل من هذا التشبيه! ولا غرو فقد كان رجلاً عامياً.
ثم يزعم أن الإمام قال له:
«وَإِنِّي لَأَمَانٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ كَمَا أَنَّ النُّجُومَ أَمَانٌ لِأَهْلِ السَّمَاءِ».
وهذا أيضاً لا يصح لأن الذي يحفظ أهل السماوات ويؤمنهم هو الله تعالى القائل:
﴿إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا﴾ (فاطر/41).
أما بالنسبة إلى أهل الأرض فقد قال الله تعالى لرسوله:
﴿وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا﴾ (الأنعام/107).
ولكن لمَّا لم يكن لِ- «إسحق بن يعقوب» وأمثاله اهتمام بالقرآن فإنهم كانوا يلفّقون ما يعن على خاطرهم ويعجبون به!
وهاهم الشيعه يصدقون ويتبعون امثال هؤلاء الكذبه الذين لا علم لهم بالقرءان والائمه يقولون
قال:[[إن النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال: [ما جاءكم عنّي لا يوافق القرآن فلم أقُلْه]( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 79 ، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 15، وفيه بدل "لا يوافق القرآن" : "يخالف كتاب الله".).
وقول أبي جعفر وأبي عبد الله (عليهما السلام): [لا يُصدّق علينا إلا ما يوافق كتابَ الله وسنّةَ نبيّه صلّى الله عليه وآله]( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 89، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 47، وفيه بدل "لا يصدق" : "لا تصدق".).
وقوله عليه السلام: [إذا جاءكم حديثٌ عنَّا فوجدتم عليه شاهداً أو شاهدين من كتاب الله فخذوا به، وإلا فقفوا عنده، ثم ردّوه إلينا حتى نبيِّن لكم]( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 80، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 18. وفيه: "حتى يستبين"..
ورواية ابن أبي يعفور قال: [سألتُ أبا عبد الله عليه السلام عن اختلاف الحديث، يرويه من نثق به ومن لا نثق به؟ قال: إذا ورد عليكم حديثٌ فوجدتم له شاهداً من كتاب الله أو من قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) فخذوا به، وإلا فالذي جاءكم به أولى به]
( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 78، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 11.).
وقوله عليه السلام لمحمد بن مسلم: [ما جاءك من روايةٍ - من برٍّ أو فاجرٍ - يوافق كتاب الله فخُذْ به، وما جاءك من روايةٍ - من برٍّ أو فاجر - يخالف كتاب الله فلا تأخذ به]( النوري الطبرسي، مستدرك الوسائل، 17: 304، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 5.
وقوله عليه السلام: [ما جاءكم من حديث لا يصدِّقُه كتابُ الله فهو باطل]( النوري الطبرسي، مستدرك الوسائل 17: 304، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 7. وفيه: "ما أتاكم).
وقول الصادق عليه السلام: [كلُّ شيءٍ مردودٌ إلى كتاب الله والسنَّة، وكلُّ حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف]( الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 18/ص 79، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث 14.).
وصحيحة هشام بن الحكم عن أبي عبد الله عليه السلام: [لا تقبلوا علينا حديثاً إلا ما وافق الكتاب والسنة، أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدّمة، فإن المغيرة بن سعيد لعنه الله دسَّ في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدِّث بها أبي،
فاتّقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربِّنا وسنَّة نبيِّنا صلّى الله عليه وآله]( المجلسي، بحار الأنوار، ج2/ص 250، الحديث:]]( الشيخ الأنصاري، فرائد الأصول (أو «الرسائل»)، ج1/ص 243 –
فأين الشيعه من القرأن الكريم؟؟
_______محمدشوقى__________
إلهي ♡
كم تعصف بي رياح الفتن والمصائب فأجدني كالشريد الحائر.. لكن رحمتك الواسعة ما أسرع أن تأخذ بيدي إلى دوحة الإيمان فلك الحمد على لطفك وكرمك ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin
» قد نري تقلب وجهك في السماء.،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:38 am من طرف Admin
» الماعون تفسير السعدى
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:36 am من طرف Admin
» سوره الماعون
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:34 am من طرف Admin
» اعمالهم كسراب. منتديات ملتقي الدعاه
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:27 am من طرف Admin