بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 50 بتاريخ الجمعة 25 مارس 2016, 12:22 am
اشاعة الفواحش من أسباب دمار المجتمع))
صفحة 1 من اصل 1
اشاعة الفواحش من أسباب دمار المجتمع))
(اشاعة الفواحش من أسباب دمار المجتمع))
الحمد لله....خالق الدجى والصباح....مسبب الهدى والصلاح...سبحانه عزفارتفع
...وفرق وجمع...ووصل وقطع...وملك وقدر ...وطوى ونشر ...وعلم ماكان
ومايكون...وخلق الحركة والسكون...وإليه الرجوع والركون...وأصلى وأسلم على
سيدنا محمدوعلى آله وصحبه وسلم..............أمــــــــــــــا بعـــــــــــــــــد
مازال اللقاء موصولا أيها الأحبة ونتعايش اليوم مع آية عظيمة من كتاب الله
عزوجل فيها تحذير شديد من عمل بخس رخيص حيث يقول الله عزوجل((إن الذين
يحبون أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا لهم عذاب أليم فى الدنيا والآخرة
والله يعلم وأنتم لا تعلمون*
ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رؤوف رحيم)) النور 19
قال الامام ابن كثير عند تفسيره لهذه الاية""وهذا تأديب ثالث لمن سمع شيئا
من الكلام السئ،فقام بذهنه منه شئ وتكلم به فلايكثر منه ويشيعه ويذيعه بين
الناس.
ويرى بعض المفسرين أن الاية خاصة بالمنافقين وعذابهم الأليم فى الدنيا بالحد ،وفى الآخرة بالنار،وهذاقول مجاهد وغيره
ويرى فريق آخر أن الآية عامة فى كل قاذف ،وهو الأظهر ..والفاحشة هى :القول
القبيح والفعل القبيح ،وهى ماينفر عنه الطبع السليم ويستنقضه العقل
المستقيم.
*والاشاعة هى نشرها والجهر بها ،وإذاعتها بين الناس.
وهذه الآية الكريمة تحذر هذا الصنف من الناس وتعده من الله عزوجل بعذاب
أليم ،لأن الذى يفشى الفاحشة ويظهرها كالذى يفعلها ...قال سيدنا على رضى
الله عنه :
""الفاعل للفاحشة والذى يشيع بها سواء""
وفى الأدب المفرد للبخارى عن شبل ابن عوف قال:""من سمع بفاحشة فأفشاها فهو فيها كالذى أبداها""أى أظهرها وأذاعها.
هذا وقد حذر النبى صلى الله عليه وسلم من إيذاء المسلم لأخيه المسلم حتى
ولو كان واقعا فى فخ المعصية فقال صلى الله عليه وسلم:""لاتؤذوا المسلمين
ولا تعيروهم،ولا
تتبعوا عوراتهم ،فإن من تتبع عورة أخيه تتبع الله
عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو فى جوف بيته""وفى مسند الامام أحمد أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال""من حمى مؤمنا من منافق ..بعث الله ملكا
يحمى لحمه يوم القيامة من نار جهنم ،ومن رمى مسلما بشئ يريد شينه نحبسه
الله عزوجل على جسر جهنم حتى يخرج مما قال""
ويقول الامام السعدى فى
تفسيره""فإذا كان هذا الوعيدلمجرد أن تشيع الفاحشة واستملاء ذلك
بالقلب،فكيف بمن هو أعظم من ذلك من اظهاره ونقله وسواء كانت الفاحشة أم غير
صادرة؟وكل هذا من رحمة الله بعباده المؤمنين وصيانة أعراضهم كما صان
دماءهم وأموالهم وأمرهم بمايقتضى المصافاة أن يحب أحدهم لأخيه مايحب لنفسه
ويكره له ما يكره لنفسه ((والله يعلم وأنتم لاتعلمون)) فانصر أخاك المسلم
ولا تخذله فى موضع تنتهك فيه حرمته قال صلى الله عليه وسلم ""مامن امرئ
يخذل امرءا مسلما فى
موضع تنتهك فيه حرمته ،وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله فى موضع يحب فيه نصرته
وما من امرئ ينصر مسلما فى موضع ينتقص فيه من عرضه ،وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله فى موضع يحب فيه نصرته""ضعفه الالبانى
وهذالآية ...تحذر ايضا من خطر غنتشار الشائعات وكم للشائعات من خطر عظيم
وأثر بليغ فى ترويجها وانتشارها ...إن ترويج الشائعات من أخطر الأسلحة
الفتاكة والمدمرة للمجتمعات والأفراد وكم أقلقت الشائعة أبرياء! وكم حطمت
من عظماء ؟وكم فككت من علاقات وصداقات وبيوت وأسر ؟وكم هزمت الإشاعة من
جيوش ؟فليحذر المسلم الشائعات ولايكن مرددا لكل مايسمع فقد ثبت فى الصحيح
قول النبى صلى الله عليه وسلم:""كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ماسمع ""وفى
رواية ""كفى بالمرء إثما""صحيح
وفى تاريخ هذه الأمة من الشائعات الكثير التى كانت نتائجها سيئة فى ظاهرها منها...
1_ الشائعة التى انتشرت وذاعت أن كفار مكة قد أسلموا وذلك بعد الهجرة
غلأولى إلى الحبشة فكانت النتيجة أن رجع عدد من المسلمين إلى مكة فأصابهم
من عذاب قريش.
2_وما أشيع فى غزوة أحد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قتل ،لما أذيعت هذه
الشائعة فت ذلك فى عضد كثير من المسلمين حتى أن بعضهم ألقى السلاح .
3_حادثة الافك ...كانت من أخطر الشائعات لأنها طعنت رسول الله صلى الله عليه وسلم
فى عرضه وفى شرفه وهزت المدينة كلها شهرا كاملا وكلفت أطهر النفوس فى
تاريخ البشرية كلها آلاما لاتطاق ،وقلب زوجته السيدة عائشة رضى الله عنها
ولولا عناية الله عز
وجل برسوله وبأهل بيته المبارك لكانت هذه الشائعة قادرة أن تعصف بالأخضر واليابس
حتى نزل الوحى ليضع حدا لتلك المأساة وليكون درسا تربويا رائعا لهذا
المجتمع ولكل مجتمع مسلم إلى قيام الساعة ((إن الذين جاءوا بالإفك عصبة
منكم لاتحسبوه شرا لكم
بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذى تولى كبره منهم له عذاب أليم)) النور
إننا نعيش فى زمن كثر فيه ترويج الاشاعات ولكى لا تؤثر هذه الشائعات على
المسلم بأى شكل من الأشكال فلابد أن يكون هناك منهج واضح ومحدد لكل مسلم
يتعامل فيها مع الاشاعات ويتلخص فى الآتى.
1_ أن يقدم المسلم حسن الظن بأخيه المسلم قال تعالى((لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا)) النور
2_أن يطلب المسلم الدليل والبرهان على أية إشاعة يسمعها .
3_ أن لايتحدث بما سمعه ولا ينشره ،فإن المسلمين لو لم يتكلموا بأية شائعة
لماتت فى مهدها ((ولولا إذ سمعتموه قلتم مايكون لنا أن نتكلم بهذا))
4_أن يرد الأمر إلى ولى الأمر ولايشيعه بين الناس أبدا وهذه قاعدة هامة فى
كل الأخبار المهمة قال تعالى((وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به
ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولى الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم))
النساء83
إن مروج الشائعة لايخلو مراده من مقاصد عدة منها 1_النصح 2_الشماتة 3_الفضول
فاتقوا الله واحذروا من الشائعات فإنها مسئولية عظيمة فى الدنيا والآخرة.
الحمد لله....خالق الدجى والصباح....مسبب الهدى والصلاح...سبحانه عزفارتفع
...وفرق وجمع...ووصل وقطع...وملك وقدر ...وطوى ونشر ...وعلم ماكان
ومايكون...وخلق الحركة والسكون...وإليه الرجوع والركون...وأصلى وأسلم على
سيدنا محمدوعلى آله وصحبه وسلم..............أمــــــــــــــا بعـــــــــــــــــد
مازال اللقاء موصولا أيها الأحبة ونتعايش اليوم مع آية عظيمة من كتاب الله
عزوجل فيها تحذير شديد من عمل بخس رخيص حيث يقول الله عزوجل((إن الذين
يحبون أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا لهم عذاب أليم فى الدنيا والآخرة
والله يعلم وأنتم لا تعلمون*
ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رؤوف رحيم)) النور 19
قال الامام ابن كثير عند تفسيره لهذه الاية""وهذا تأديب ثالث لمن سمع شيئا
من الكلام السئ،فقام بذهنه منه شئ وتكلم به فلايكثر منه ويشيعه ويذيعه بين
الناس.
ويرى بعض المفسرين أن الاية خاصة بالمنافقين وعذابهم الأليم فى الدنيا بالحد ،وفى الآخرة بالنار،وهذاقول مجاهد وغيره
ويرى فريق آخر أن الآية عامة فى كل قاذف ،وهو الأظهر ..والفاحشة هى :القول
القبيح والفعل القبيح ،وهى ماينفر عنه الطبع السليم ويستنقضه العقل
المستقيم.
*والاشاعة هى نشرها والجهر بها ،وإذاعتها بين الناس.
وهذه الآية الكريمة تحذر هذا الصنف من الناس وتعده من الله عزوجل بعذاب
أليم ،لأن الذى يفشى الفاحشة ويظهرها كالذى يفعلها ...قال سيدنا على رضى
الله عنه :
""الفاعل للفاحشة والذى يشيع بها سواء""
وفى الأدب المفرد للبخارى عن شبل ابن عوف قال:""من سمع بفاحشة فأفشاها فهو فيها كالذى أبداها""أى أظهرها وأذاعها.
هذا وقد حذر النبى صلى الله عليه وسلم من إيذاء المسلم لأخيه المسلم حتى
ولو كان واقعا فى فخ المعصية فقال صلى الله عليه وسلم:""لاتؤذوا المسلمين
ولا تعيروهم،ولا
تتبعوا عوراتهم ،فإن من تتبع عورة أخيه تتبع الله
عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو فى جوف بيته""وفى مسند الامام أحمد أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال""من حمى مؤمنا من منافق ..بعث الله ملكا
يحمى لحمه يوم القيامة من نار جهنم ،ومن رمى مسلما بشئ يريد شينه نحبسه
الله عزوجل على جسر جهنم حتى يخرج مما قال""
ويقول الامام السعدى فى
تفسيره""فإذا كان هذا الوعيدلمجرد أن تشيع الفاحشة واستملاء ذلك
بالقلب،فكيف بمن هو أعظم من ذلك من اظهاره ونقله وسواء كانت الفاحشة أم غير
صادرة؟وكل هذا من رحمة الله بعباده المؤمنين وصيانة أعراضهم كما صان
دماءهم وأموالهم وأمرهم بمايقتضى المصافاة أن يحب أحدهم لأخيه مايحب لنفسه
ويكره له ما يكره لنفسه ((والله يعلم وأنتم لاتعلمون)) فانصر أخاك المسلم
ولا تخذله فى موضع تنتهك فيه حرمته قال صلى الله عليه وسلم ""مامن امرئ
يخذل امرءا مسلما فى
موضع تنتهك فيه حرمته ،وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله فى موضع يحب فيه نصرته
وما من امرئ ينصر مسلما فى موضع ينتقص فيه من عرضه ،وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله فى موضع يحب فيه نصرته""ضعفه الالبانى
وهذالآية ...تحذر ايضا من خطر غنتشار الشائعات وكم للشائعات من خطر عظيم
وأثر بليغ فى ترويجها وانتشارها ...إن ترويج الشائعات من أخطر الأسلحة
الفتاكة والمدمرة للمجتمعات والأفراد وكم أقلقت الشائعة أبرياء! وكم حطمت
من عظماء ؟وكم فككت من علاقات وصداقات وبيوت وأسر ؟وكم هزمت الإشاعة من
جيوش ؟فليحذر المسلم الشائعات ولايكن مرددا لكل مايسمع فقد ثبت فى الصحيح
قول النبى صلى الله عليه وسلم:""كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ماسمع ""وفى
رواية ""كفى بالمرء إثما""صحيح
وفى تاريخ هذه الأمة من الشائعات الكثير التى كانت نتائجها سيئة فى ظاهرها منها...
1_ الشائعة التى انتشرت وذاعت أن كفار مكة قد أسلموا وذلك بعد الهجرة
غلأولى إلى الحبشة فكانت النتيجة أن رجع عدد من المسلمين إلى مكة فأصابهم
من عذاب قريش.
2_وما أشيع فى غزوة أحد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قتل ،لما أذيعت هذه
الشائعة فت ذلك فى عضد كثير من المسلمين حتى أن بعضهم ألقى السلاح .
3_حادثة الافك ...كانت من أخطر الشائعات لأنها طعنت رسول الله صلى الله عليه وسلم
فى عرضه وفى شرفه وهزت المدينة كلها شهرا كاملا وكلفت أطهر النفوس فى
تاريخ البشرية كلها آلاما لاتطاق ،وقلب زوجته السيدة عائشة رضى الله عنها
ولولا عناية الله عز
وجل برسوله وبأهل بيته المبارك لكانت هذه الشائعة قادرة أن تعصف بالأخضر واليابس
حتى نزل الوحى ليضع حدا لتلك المأساة وليكون درسا تربويا رائعا لهذا
المجتمع ولكل مجتمع مسلم إلى قيام الساعة ((إن الذين جاءوا بالإفك عصبة
منكم لاتحسبوه شرا لكم
بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذى تولى كبره منهم له عذاب أليم)) النور
إننا نعيش فى زمن كثر فيه ترويج الاشاعات ولكى لا تؤثر هذه الشائعات على
المسلم بأى شكل من الأشكال فلابد أن يكون هناك منهج واضح ومحدد لكل مسلم
يتعامل فيها مع الاشاعات ويتلخص فى الآتى.
1_ أن يقدم المسلم حسن الظن بأخيه المسلم قال تعالى((لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا)) النور
2_أن يطلب المسلم الدليل والبرهان على أية إشاعة يسمعها .
3_ أن لايتحدث بما سمعه ولا ينشره ،فإن المسلمين لو لم يتكلموا بأية شائعة
لماتت فى مهدها ((ولولا إذ سمعتموه قلتم مايكون لنا أن نتكلم بهذا))
4_أن يرد الأمر إلى ولى الأمر ولايشيعه بين الناس أبدا وهذه قاعدة هامة فى
كل الأخبار المهمة قال تعالى((وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به
ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولى الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم))
النساء83
إن مروج الشائعة لايخلو مراده من مقاصد عدة منها 1_النصح 2_الشماتة 3_الفضول
فاتقوا الله واحذروا من الشائعات فإنها مسئولية عظيمة فى الدنيا والآخرة.
_______محمدشوقى__________
إلهي ♡
كم تعصف بي رياح الفتن والمصائب فأجدني كالشريد الحائر.. لكن رحمتك الواسعة ما أسرع أن تأخذ بيدي إلى دوحة الإيمان فلك الحمد على لطفك وكرمك ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin
» قد نري تقلب وجهك في السماء.،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:38 am من طرف Admin
» الماعون تفسير السعدى
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:36 am من طرف Admin
» سوره الماعون
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:34 am من طرف Admin
» اعمالهم كسراب. منتديات ملتقي الدعاه
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:27 am من طرف Admin