بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 50 بتاريخ الجمعة 25 مارس 2016, 12:22 am
الاحاديث التقريريه
صفحة 1 من اصل 1
الاحاديث التقريريه
الأحاديث التقريرية
روى البخاري بسنده عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال :
( إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ،
وإن الرجل ليَصدُق حتى يكونَ صديقاً .
وإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ،
وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذّاباً )
***********
ـ غرض الحديث : بيان أثر الصدق والكذب في النفس الإنسانية ،
وكونهما من بواعث الخير أو الشر في النفس .
ـ الأسلوب المختار في هذا الحديث هو الترغيب ثم الترهيب بشكل ضمني
أوحته كلمتا الجنة والنار .
اللغة والبلاغة :
ـ الجمل كلها اسمية مؤكدة بإنَّ ، اسميتها تعطيها طابع القواعد
الثابتة التي لا تتغير .
ـ أخبار المبتدآت كلها أفعال مضارعة تعطي معنى الحركة المستمرة
. بمعنى أن القاعدة تحتاج إلى الاجتهاد والعمل والتدريب لتطبيقها .
ـ الصفات في الحديث بعضها هدى إلى بعض في خطين متقابلين . فقد استوفى
الكلام في الصدق ثم انتقل إلى الكذب على الترتيب . وهي مقابلة تامة الأطراف
.
***********
ـ الحديث قائم على خمس كلمات هي : الصدق
والبر والكذب والفجور ، وكلمة مشتركة هي : يهدي .
ـ كل من هذه الكلمات ذات معنى عام واسع
. فالصدق يشمل القول والفعل والاعتقاد والنية والطبع والشعور ، والكذب مثله في كل
ذلك . والبر اسم جامع لكل الخيرات ، ورؤوس الفضائل الإنسانية . كما أن الفجور يعني
التمادي في كل شر .
*************
أولاً : الصدق والكذب :
ـ الصدق يقع صفة للكلام وصفة للمتكلم وكذلك
الكذب .
ـ تقول كلام صادق إذا طابق الواقع ، وكلام كاذب إذا خالفه .
ـ وتقول رجل صادق إذا طابق كلامه اعتقاده سواء كان اعتقاده يطابق
الواقع أو يخالفه . ورجل كاذب إذا لم يطابق كلامه اعتقاده .
ـ مثال : المنافق يقول أن القرآن من عند الله . مضمون كلامه
مطابق للواقع فهو كلام صادق ، لكن المتكلم كاذب لأنه لا يعتقد بما قال ، فخالف
كلامه اعتقاده .
ـ الفرق بين الصدق والكذب أن الصدق من الفطر التي فطر الناس
عليها . أما الكذب فمن الأعراض الطارئة التي تكتسب كالتشوه الذي يفسد الفطرة . لذلك
الصغار منذ نشأتهم مفطورون على حب الحق والاعتراف به .
ـ الصِّدِّيق : هومن صار الصدق
سجية له ، وهي صيغة مبالغة . والصديقون هم أصحاب مرتبة رفيعة عند الله ويصنفون بعد
النبيين . والكذّاب : هو من كان الكذب سجية فيه لا تفارقه ، وهي صيغة
مبالغة ، تدل على أن الكذب أصبح ملازماً له .
ـ نفهم من هذه العبارة أن خلق الصدق قابل
للاكتساب والتنمية والترسيخ عن طريق التدريب العملي والإرادة الجازمة . كذلك
خلق الكذب ، ويزيد من تمكنه الاستفادة من الأكاذيب في تحقيق الأهواء والرغبات .
*************
ثانياً : البر والفجور :
ـ البر : هو التوسع في فعل الخير فوق
الواجب . ورد في القرآن على مراتب ، وهو فوق التقوى ودون الإحسان .
ـ فالتقوى هي القيام بالواجبات كما أمر الله ،
فإذا زاد الإنسان من هنده تطوعاً كان براً ، والبر يزيد وينمى حتى يصل إلى مرحلة
الإحسان ، وهي أن تعبد الله كأنك تراه .
ـ مثال : قوله تعالى : {
لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون } ، فالإنفاق الواجب هو : {
من أوسط ما تطعمون أهليكم } ، فإذا وصل الإنفاق إلى ما يحبه الإنسان ويجد
في نفسه تردداً من إخراجه ، فإن أخرجه كان براً .
ـ الفجور : هو الاندفاع إلى المعاصي والقبائح بلا مبالاة .
ـ دائماً تقابل درجة البر في الحسنات درجة الفجور في السيئات ، ولذلك
قرن الله تعالى بينهما في آيات كثيرة ، مثل قوله تعالى : { إن
الأبرار لفي نعيم * وإن الفجار لفي جحيم } .
*************
ثالثاً : يهدي :
ـ يهدي : دلالتها حسية ، تعني في اللغة الإرشاد
من الضلال ، أو الدلالة على الشيء المطلوب والتعرف عليه طريقاً كان أو
غيره . فتقول : هديته للحق ، وهديته الطريق . ويعني كذلك الوصول إلى الغاية
. ومنه الهادي الذي يهدي في الطرق الملتبسة والأرض المجهولة .
ـ الصدق يوصل الصادق إلى الرغبة في فعل أفعال البر ؛ لأنه لا
يستطيع تغطية المعاصي والتقصير بالكذب . ثم يحرص على فعل الصالحات لأن
التقوى تدفع النفس إلى أعمال البر دفعاً ذاتياً ، حرصاً على الأجر . لذلك
فالبر يوصل إلى الجنة بغير تعثر ولا عقبات .
ـ الكذب يوصل إلى الفجور ، لأنه يسهل للعاصي إخفاء معاصيه ويجرئه
على التمادي في الغي حتى يكون فاجراً .
ـ وهو يوصل إلى النار لأن الفاجر تهون عنده كبائر الذنوب حتى
يتبلد حسه الديني ، فلا يفكر في التوبة ، ويموت آثماً فيكون من أهل النار .
ـ فالصدق يهدي إلى كنوز الخير التائهة في مجاهل النفس البشرية .
والكذب يهدي إلى الأهواء والشرور ويفجرها من أعماق النفس فيتحول الإنسان إلى فجور
محض .
********
( قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أيكون
المؤمن جباناً ؟ قال : نعم . فقيل له : أيكون المؤمن بخيلاً ؟ قال : نعم . فقيل :
أيكون المؤمن كذاباً ؟ قال : لا )
ـ افتراء الكذب محصور
على غير المؤمنين ، أما الكذبات العارضات في حياة الإنسان التي لا تكون افتراء
متعمداً مقصوداً ولا تكون عن خلق أصيل ثابت ، فربما تقع من المؤمن .
أشد الكذب :
1ـ الافتراء على الله تعالى أو رسوله
صلى الله عليه وسلم .
2ـ شهادة الزور .
3ـ قذف البرآء .
4ـ اليمين الغموس .
الحالات الاستثنائية التي يجوز فيها
الكذب :
1ـ الكذب على العدو في حالة الحرب ، وليس في
هدنة والمعاهدة فإنه من أكبر الكبائر .
2ـ التوسط للإصلاح بين فريقين متخاصمين ، لكن
دون إسراف أو زيادة .
3ـ حديث الرجل لزوجته ، وحديث المرأة لزوجها ،
فيما يشد أواصر الوفاق والمودة .
ـ شطر كبير من العلاقات الاجتماعية ،
والمعاملات الإنسانية تعتمد على صدق الكلمة والانتماء والنيات ، وهي على سبيل
المثال لا الحصر :
1ـ الثروة الثقافية والتاريخ والحضارة .
2ـ نقل العلوم والمعارف والأخبار التاريخية .
3ـ الوعود
والعهود والمواثيق .
4ـ الدعاوى والشهادات والأدلة القولية .
ـ النتيجة بالكذب الانحلال والتفكك
والتخلف الحضاري ، والجهل المخزي والظلم والعدوان والظغيان .
روى البخاري بسنده عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال :
( إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ،
وإن الرجل ليَصدُق حتى يكونَ صديقاً .
وإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ،
وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذّاباً )
***********
ـ غرض الحديث : بيان أثر الصدق والكذب في النفس الإنسانية ،
وكونهما من بواعث الخير أو الشر في النفس .
ـ الأسلوب المختار في هذا الحديث هو الترغيب ثم الترهيب بشكل ضمني
أوحته كلمتا الجنة والنار .
اللغة والبلاغة :
ـ الجمل كلها اسمية مؤكدة بإنَّ ، اسميتها تعطيها طابع القواعد
الثابتة التي لا تتغير .
ـ أخبار المبتدآت كلها أفعال مضارعة تعطي معنى الحركة المستمرة
. بمعنى أن القاعدة تحتاج إلى الاجتهاد والعمل والتدريب لتطبيقها .
ـ الصفات في الحديث بعضها هدى إلى بعض في خطين متقابلين . فقد استوفى
الكلام في الصدق ثم انتقل إلى الكذب على الترتيب . وهي مقابلة تامة الأطراف
.
***********
ـ الحديث قائم على خمس كلمات هي : الصدق
والبر والكذب والفجور ، وكلمة مشتركة هي : يهدي .
ـ كل من هذه الكلمات ذات معنى عام واسع
. فالصدق يشمل القول والفعل والاعتقاد والنية والطبع والشعور ، والكذب مثله في كل
ذلك . والبر اسم جامع لكل الخيرات ، ورؤوس الفضائل الإنسانية . كما أن الفجور يعني
التمادي في كل شر .
*************
أولاً : الصدق والكذب :
ـ الصدق يقع صفة للكلام وصفة للمتكلم وكذلك
الكذب .
ـ تقول كلام صادق إذا طابق الواقع ، وكلام كاذب إذا خالفه .
ـ وتقول رجل صادق إذا طابق كلامه اعتقاده سواء كان اعتقاده يطابق
الواقع أو يخالفه . ورجل كاذب إذا لم يطابق كلامه اعتقاده .
ـ مثال : المنافق يقول أن القرآن من عند الله . مضمون كلامه
مطابق للواقع فهو كلام صادق ، لكن المتكلم كاذب لأنه لا يعتقد بما قال ، فخالف
كلامه اعتقاده .
ـ الفرق بين الصدق والكذب أن الصدق من الفطر التي فطر الناس
عليها . أما الكذب فمن الأعراض الطارئة التي تكتسب كالتشوه الذي يفسد الفطرة . لذلك
الصغار منذ نشأتهم مفطورون على حب الحق والاعتراف به .
ـ الصِّدِّيق : هومن صار الصدق
سجية له ، وهي صيغة مبالغة . والصديقون هم أصحاب مرتبة رفيعة عند الله ويصنفون بعد
النبيين . والكذّاب : هو من كان الكذب سجية فيه لا تفارقه ، وهي صيغة
مبالغة ، تدل على أن الكذب أصبح ملازماً له .
ـ نفهم من هذه العبارة أن خلق الصدق قابل
للاكتساب والتنمية والترسيخ عن طريق التدريب العملي والإرادة الجازمة . كذلك
خلق الكذب ، ويزيد من تمكنه الاستفادة من الأكاذيب في تحقيق الأهواء والرغبات .
*************
ثانياً : البر والفجور :
ـ البر : هو التوسع في فعل الخير فوق
الواجب . ورد في القرآن على مراتب ، وهو فوق التقوى ودون الإحسان .
ـ فالتقوى هي القيام بالواجبات كما أمر الله ،
فإذا زاد الإنسان من هنده تطوعاً كان براً ، والبر يزيد وينمى حتى يصل إلى مرحلة
الإحسان ، وهي أن تعبد الله كأنك تراه .
ـ مثال : قوله تعالى : {
لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون } ، فالإنفاق الواجب هو : {
من أوسط ما تطعمون أهليكم } ، فإذا وصل الإنفاق إلى ما يحبه الإنسان ويجد
في نفسه تردداً من إخراجه ، فإن أخرجه كان براً .
ـ الفجور : هو الاندفاع إلى المعاصي والقبائح بلا مبالاة .
ـ دائماً تقابل درجة البر في الحسنات درجة الفجور في السيئات ، ولذلك
قرن الله تعالى بينهما في آيات كثيرة ، مثل قوله تعالى : { إن
الأبرار لفي نعيم * وإن الفجار لفي جحيم } .
*************
ثالثاً : يهدي :
ـ يهدي : دلالتها حسية ، تعني في اللغة الإرشاد
من الضلال ، أو الدلالة على الشيء المطلوب والتعرف عليه طريقاً كان أو
غيره . فتقول : هديته للحق ، وهديته الطريق . ويعني كذلك الوصول إلى الغاية
. ومنه الهادي الذي يهدي في الطرق الملتبسة والأرض المجهولة .
ـ الصدق يوصل الصادق إلى الرغبة في فعل أفعال البر ؛ لأنه لا
يستطيع تغطية المعاصي والتقصير بالكذب . ثم يحرص على فعل الصالحات لأن
التقوى تدفع النفس إلى أعمال البر دفعاً ذاتياً ، حرصاً على الأجر . لذلك
فالبر يوصل إلى الجنة بغير تعثر ولا عقبات .
ـ الكذب يوصل إلى الفجور ، لأنه يسهل للعاصي إخفاء معاصيه ويجرئه
على التمادي في الغي حتى يكون فاجراً .
ـ وهو يوصل إلى النار لأن الفاجر تهون عنده كبائر الذنوب حتى
يتبلد حسه الديني ، فلا يفكر في التوبة ، ويموت آثماً فيكون من أهل النار .
ـ فالصدق يهدي إلى كنوز الخير التائهة في مجاهل النفس البشرية .
والكذب يهدي إلى الأهواء والشرور ويفجرها من أعماق النفس فيتحول الإنسان إلى فجور
محض .
********
( قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أيكون
المؤمن جباناً ؟ قال : نعم . فقيل له : أيكون المؤمن بخيلاً ؟ قال : نعم . فقيل :
أيكون المؤمن كذاباً ؟ قال : لا )
ـ افتراء الكذب محصور
على غير المؤمنين ، أما الكذبات العارضات في حياة الإنسان التي لا تكون افتراء
متعمداً مقصوداً ولا تكون عن خلق أصيل ثابت ، فربما تقع من المؤمن .
أشد الكذب :
1ـ الافتراء على الله تعالى أو رسوله
صلى الله عليه وسلم .
2ـ شهادة الزور .
3ـ قذف البرآء .
4ـ اليمين الغموس .
الحالات الاستثنائية التي يجوز فيها
الكذب :
1ـ الكذب على العدو في حالة الحرب ، وليس في
هدنة والمعاهدة فإنه من أكبر الكبائر .
2ـ التوسط للإصلاح بين فريقين متخاصمين ، لكن
دون إسراف أو زيادة .
3ـ حديث الرجل لزوجته ، وحديث المرأة لزوجها ،
فيما يشد أواصر الوفاق والمودة .
ـ شطر كبير من العلاقات الاجتماعية ،
والمعاملات الإنسانية تعتمد على صدق الكلمة والانتماء والنيات ، وهي على سبيل
المثال لا الحصر :
1ـ الثروة الثقافية والتاريخ والحضارة .
2ـ نقل العلوم والمعارف والأخبار التاريخية .
3ـ الوعود
والعهود والمواثيق .
4ـ الدعاوى والشهادات والأدلة القولية .
ـ النتيجة بالكذب الانحلال والتفكك
والتخلف الحضاري ، والجهل المخزي والظلم والعدوان والظغيان .
_______محمدشوقى__________
إلهي ♡
كم تعصف بي رياح الفتن والمصائب فأجدني كالشريد الحائر.. لكن رحمتك الواسعة ما أسرع أن تأخذ بيدي إلى دوحة الإيمان فلك الحمد على لطفك وكرمك ..
مواضيع مماثلة
» تخريج بعض الاحاديث 2
» تخريج بعض الاحاديث 4
» تخريج بعض الاحاديث 5
» تخريج بعض الاحاديث 6
» تخريج بعض الاحاديث 9
» تخريج بعض الاحاديث 4
» تخريج بعض الاحاديث 5
» تخريج بعض الاحاديث 6
» تخريج بعض الاحاديث 9
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin
» قد نري تقلب وجهك في السماء.،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:38 am من طرف Admin
» الماعون تفسير السعدى
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:36 am من طرف Admin
» سوره الماعون
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:34 am من طرف Admin