بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
السيره النبويه"
صفحة 1 من اصل 1
السيره النبويه"
السيرة النبوية
( الحلقه السابعة والخمسون )
-----------------------------
561- لم تُقاتل الملائكة في غزوة حُنين ، وإنما نزلت لتخويف الكفار ، وإلقاء الرُّعب في قلوبهم .
562- لم تُقاتل الملائكة في غزوة قط إلا في غزوة بدر الكُبرى ، وهذا من خصائصها ، كما ثبت ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما .
563- لما نزلت الملائكة هرب الكفار من كل مكان، وسأل الرسول صلى الله عليه وسلم عن خالد بن الوليد، فوجده جريحا مستندا على راحلته لا يستطيع الحركة
564- فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم ، وأخذ يَنفث على جراحه ويَمسحها بيده الشريفة ، حتى شُفي خالد من جراحه ، فهذه من معجزاته صلى الله عليه وسلم .
565- انطلق المسلمون يتبعون الكفار يَقتلون فيهم ويَأسرون ، حتى ترك الكفار أرض المعركة ، وتركوا نساءهم وذراريهم وأنعامهم .
566- وقعت كل غنائم الكفار بيد المسلمين ، وكانت غنائم عظيمة :
1-ألف من الإبل
2- ألف شاة
3- آلاف أوقية من الفضة .
567- غير النساء والأطفال ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن تُجمع هذه الغنائم في منطقة الجِعرانة فجُمعت ، وجعل عليها حراسة .
568¨- ولم يَقسم النبي صلى الله عليه وسلم الغنائم ، وأمر صلى الله عليه وسلم بمتابعة الكفار الذين توجهوا إلى الطائف وتحصنوا بها .
569- غزوة الطائف هي في الحقيقة امتداد لغزوة حُنين ، وذلك أن مُعظم فُلُول هوازن فروا من حُنين وتحصنوا بالطائف .
570- وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف وحاصرها ، واشتد الحصار ، لكن مافي أي مؤشرات لفتح الطائف لقوة حصونها .
. --------------------------
( الحلقه الثامنة والخمسون )
----------------------------- 571،- ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رؤيا في منامه أنه لم يُؤذن له بفتح الطائف ، ثم أخبر الناس برؤياه صلى الله عليه وسلم .
572- ثم نادى مناد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالرحيل ، وترك الطائف ، فقال المسلمون : ادعُ الله عليهم، فقال صلى الله عليه وسلم " اللهم اهد ثقيفا وائت بهم ".
573 غادر رسول الله صلى الله عليه وسلم الطائف متوجها إلى الجعرانة ، وفي الطريق لقيه سُراقة بن مالك رضي الله عنه ، وأعلن إسلامه بين يديه صلى الله عليه وسلم .
574- وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى الجعرانة ، وبدأ بتوزيع غنائم حُنين ، فأعطا سادة العرب : كأبي سُفيان ، وعُيينة بن حِصن ظ،ظ*ظ* من الإبل .
575- أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم سادة العرب هذا العطاء الكبير، ليؤلف به قلوبهم ، كي يتمكن الإسلام من قلوبهم ، فما زال في إسلامهم ضعف .
576- أعطى النبي صلى الله عليه وسلم كل الناس إلا الأنصار رضي الله عنهم لم يُعطهم شيئا من الغنائم ، فآثر النبي صلى الله عليه وسلم في العطاء العرب على الأنصار
577- فبدأ الأنصار يشكون بعضهم لبعض وذهب سيد الأنصار سعد بن عُبادة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له : يارسول الله إن الأنصار وجدوا عليك .
578¨- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لسعد : " اجمع لي الأنصار ".
فذهب سعد وجمع الأنصار ، ثم أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ، فجاءهم النبي صلى الله عليه وسلم .
579- فقال لهم صلى الله عليه وسلم : " يا معشر الأنصار مقالة بلغتني عنكم ، أوجدتم في أنفسكم في لُعاعة من الدنيا ، تألفت بها قوما ليسلموا
يتبع
580- ووكلتكم إلى إسلامكم ، أفلا ترضون أن يذهب الناس بالشاة والبعير ، وترجعون برسول الله ".
فبكى الأنصار بكاء شديداً .
( الحلقه السابعة والخمسون )
-----------------------------
561- لم تُقاتل الملائكة في غزوة حُنين ، وإنما نزلت لتخويف الكفار ، وإلقاء الرُّعب في قلوبهم .
562- لم تُقاتل الملائكة في غزوة قط إلا في غزوة بدر الكُبرى ، وهذا من خصائصها ، كما ثبت ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما .
563- لما نزلت الملائكة هرب الكفار من كل مكان، وسأل الرسول صلى الله عليه وسلم عن خالد بن الوليد، فوجده جريحا مستندا على راحلته لا يستطيع الحركة
564- فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم ، وأخذ يَنفث على جراحه ويَمسحها بيده الشريفة ، حتى شُفي خالد من جراحه ، فهذه من معجزاته صلى الله عليه وسلم .
565- انطلق المسلمون يتبعون الكفار يَقتلون فيهم ويَأسرون ، حتى ترك الكفار أرض المعركة ، وتركوا نساءهم وذراريهم وأنعامهم .
566- وقعت كل غنائم الكفار بيد المسلمين ، وكانت غنائم عظيمة :
1-ألف من الإبل
2- ألف شاة
3- آلاف أوقية من الفضة .
567- غير النساء والأطفال ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن تُجمع هذه الغنائم في منطقة الجِعرانة فجُمعت ، وجعل عليها حراسة .
568¨- ولم يَقسم النبي صلى الله عليه وسلم الغنائم ، وأمر صلى الله عليه وسلم بمتابعة الكفار الذين توجهوا إلى الطائف وتحصنوا بها .
569- غزوة الطائف هي في الحقيقة امتداد لغزوة حُنين ، وذلك أن مُعظم فُلُول هوازن فروا من حُنين وتحصنوا بالطائف .
570- وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف وحاصرها ، واشتد الحصار ، لكن مافي أي مؤشرات لفتح الطائف لقوة حصونها .
. --------------------------
( الحلقه الثامنة والخمسون )
----------------------------- 571،- ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رؤيا في منامه أنه لم يُؤذن له بفتح الطائف ، ثم أخبر الناس برؤياه صلى الله عليه وسلم .
572- ثم نادى مناد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالرحيل ، وترك الطائف ، فقال المسلمون : ادعُ الله عليهم، فقال صلى الله عليه وسلم " اللهم اهد ثقيفا وائت بهم ".
573 غادر رسول الله صلى الله عليه وسلم الطائف متوجها إلى الجعرانة ، وفي الطريق لقيه سُراقة بن مالك رضي الله عنه ، وأعلن إسلامه بين يديه صلى الله عليه وسلم .
574- وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى الجعرانة ، وبدأ بتوزيع غنائم حُنين ، فأعطا سادة العرب : كأبي سُفيان ، وعُيينة بن حِصن ظ،ظ*ظ* من الإبل .
575- أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم سادة العرب هذا العطاء الكبير، ليؤلف به قلوبهم ، كي يتمكن الإسلام من قلوبهم ، فما زال في إسلامهم ضعف .
576- أعطى النبي صلى الله عليه وسلم كل الناس إلا الأنصار رضي الله عنهم لم يُعطهم شيئا من الغنائم ، فآثر النبي صلى الله عليه وسلم في العطاء العرب على الأنصار
577- فبدأ الأنصار يشكون بعضهم لبعض وذهب سيد الأنصار سعد بن عُبادة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له : يارسول الله إن الأنصار وجدوا عليك .
578¨- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لسعد : " اجمع لي الأنصار ".
فذهب سعد وجمع الأنصار ، ثم أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ، فجاءهم النبي صلى الله عليه وسلم .
579- فقال لهم صلى الله عليه وسلم : " يا معشر الأنصار مقالة بلغتني عنكم ، أوجدتم في أنفسكم في لُعاعة من الدنيا ، تألفت بها قوما ليسلموا
يتبع
580- ووكلتكم إلى إسلامكم ، أفلا ترضون أن يذهب الناس بالشاة والبعير ، وترجعون برسول الله ".
فبكى الأنصار بكاء شديداً .
مواضيع مماثلة
» الامثال النبويه
» الرسائل النبويه
» الاقصوصه النبويه
» تابع الهجره النبويه"
» الادعيه والابتهالات النبويه
» الرسائل النبويه
» الاقصوصه النبويه
» تابع الهجره النبويه"
» الادعيه والابتهالات النبويه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin