بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 25 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 25 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
كفوا السنتكم عن الازهر
صفحة 1 من اصل 1
كفوا السنتكم عن الازهر
كفوا السنتكم عن الازهر قطع الله السنتكم يا من تهاجمون الازهر
قال امير الشعراء
قُـم في فَمِ الدُنيا وَحَيِّ الأَزهَرا وَاِنثُر عَلى سَمعِ الزَمانِ الجَوهَرا
وَاِجـعَل مَـكانَ الدُرِّ إِن فَصَّلتَهُ فـي مَـدحِهِ خَرَزَ السَماءِ النَيِّرا
وَاِذكُـرهُ بَعدَ المَسجِدَينِ مُعَظِّماً لِـمَساجِدِ الـلَهِ الـثَلاثَةِ مُكبِرا
وَاِخـشَع مَـلِيّاً وَاِقضِ حَقَّ أَئِمَّةٍ طَـلَعوا بِـهِ زُهراً وَماجوا أَبحُرا
كـانوا أَجَـلَّ مِنَ المُلوكِ جَلالَةً وَأَعَـزَّ سُـلطاناً وَأَفخَمَ مَظهَرا
زَمَـنُ المَخاوِفِ كانَ فيهِ جَنابُهُم حَـرَمَ الأَمانِ وَكانَ ظِلُّهُمُ الذَرا
مِـن كُلِّ بَحرٍ في الشَريعَةِ زاخِرٍ وَيُـريكَهُ الخُلُقُ العَظيمُ غَضَنفَرا
لا تَـحذُ حَـذوَ عِصابَةٍ مَفتونَةٍ يَـجِدونَ كُـلَّ قَديمِ شَيءٍ مُنكَرا
وَلَوِ اِستَطاعوا في المَجامِعِ أَنكَروا مَـن مـاتَ مِن آبائِهِم أَو عُمِّرا
مِـن كُلِّ ماضٍ في القَديمِ وَهَدمِهِ وَإِذا تَـقَـدَّمَ لِـلبِنايَةِ قَـصَّرا
وَأَتـى الـحَضارَةَ بِالصِناعَةِ رَثَّةً وَالـعِلمِ نَـزراً وَالـبَيانِ مُثَرثِرا
يـا مَـعهَداً أَفنى القُرونَ جِدارُهُ وَطَـوى اللَيالِيَ رَكنُهُ وَالأَعصُرا
وَمَـشى عَلى يَبَسِ المَشارِقِ نورُهُ وَأَضـاءَ أَبـيَضَ لُجِّها وَالأَحمرا
وَأَتـى الـزَمانُ عَلَيهِ يَحمي سُنَّةً وَيَـذودُ عَن نُسُكٍ وَيَمنَعُ مَشعَرا
فـي الـفاطِمِيّينَ اِنـتَمى يَنبوعُهُ عَذبَ الأُصولِ كَجَدِّهِم مُتَفَجِّرا
عَـينٌ مِـنَ الفُرقانِ فاضَ نَميرُها وَحياً مِنَ الفُصحى جَرى وَتَحَدَّرا
مـا ضَرَّني أَن لَيسَ أُفقُكَ مَطلَعي وَعَـلى كَواكِبِهِ تَعَلَّمتُ السُرى
لا وَالَّـذي وَكَلَ البَيانَ إِلَيكَ لَم أَكُ دونَ غـاياتِ البَيانِ مُقَصِّرا
لَـمّا جَرى الإِصلاحُ قُمتَ مُهَنِّئاً بِـاِسمِ الـحَنيفَةِ بِـالمَزيدِ مُبَشِّرا
نَـبَأٌ سَـرى فَكَسا المَنارَةَ حَبرَةً وَزَهـا المُصَلّى وَاِستَخَفَّ المِنبَرا
وَسَـما بِـأَروِقَةِ الهُدى فَأَحَلَّها فَـرعَ الثُرَيّا وَهيَ في أَصلِ الثَرى
وَمَشى إِلى الحَلَقاتِ فَاِنفَجَرَت لَهُ حَـلقاً كَـهالاتِ السَماءِ مُنَوِّرا
حَـتّى ظَـنَنّا الـشافِعِيَّ وَمالِكاً وَأَبـا حَـنيفَةِ وَاِبنَ حَنبَلِ حُضَّرا
إِنَّ الَّـذي جَـعَلَ الـعَتيقَ مَثابَةً جَـعَلَ الـكِنانِيَّ المُبارَكَ كَوثَرا
الـعِلمُ فـيهِ مَـناهِلاً وَمَجانِياً يَـأتي لَـهُ النُزّاعُ يَبغونَ القِرى
يـا فِـتيَةَ المَعمورِ سارَ حَديثُكُم نَـدّاً بِـأَفواهِ الـرِكابِ وَعَنبَرا
الـمَعهَدُ الـقُدسِيُّ كـانَ نَـدِيُّهُ قُـطباً لِـدائِرَةِ الـبِلادِ وَمِحوَرا
وُلِـدَت قَـضِيَّتُها عَلى مِحرابِهِ وَحَـبَت بِهِ طِفلاً وَشَبَّت مُعصِرا
وَتَـقَدَّمَت تُزجي الصُفوفَ كَأَنَّها جـاندَركُ في يَدِها اللِواءُ مُظَفَّرا
هُزّوا القُرى مِن كَهفِها وَرَقيمِها أَنـتُم لَعَمرُ اللَهِ أَعصابُ القُرى
الـغافِلُ الأُمِّـيُّ يَـنطُقُ عِندَكُم كَـالـبَبَّغاءِ مُـرَدِّداً وَمُـكَرِّرا
يُـمسي وَيُـصبِحُ في أَوامِرِ دينِهِ وَأُمـورِ دُنـياهُ بِـكُم مُستَبصِرا
لَـو قُـلتُمُ اِخـتَر لِلنِيابَةِ جاهِلاً أَو لِـلـخَطابَةِ بـاقِلاً لَـتَخَيَّرا
ذُكِـرَ الـرِجالُ لَـهُ فَأَلَّهَ عُصبَةً مِـنهُم وَفَـسَّقَ آخَـرينَ وَكَفَّرا
آبـاؤُكُم قَـرَأوا عَـلَيهِ وَرَتَّلوا بِـالأَمسِ تـاريخَ الرِجالِ مُزَوَّرا
حَـتّى تَـلَفَّتَ عَن مَحاجِرِ رَومَةٍ فَـرَأى عُرابي في المَواكِبِ قَيصَرا
وَدَعـا لِـمَخلوقٍ وَأَلَّـهَ زائِلاً وَاِرتَـدَّ في ظُلَمِ العُصورِ القَهقَرى
وَتَـفَيَّئوا الـدُستورَ تَحتَ ظِلالِهِ كَـنَفاً أَهَشَّ مِنَ الرِياضِ وَأَنضَرا
لا تَـجعَلوهُ هَوىً وَخُلقاً بَينَكُم وَمَـجَرَّ دُنـيا لِلنُفوسِ وَمَتجَرا
الـيَومَ صَرَّحَتِ الأُمورُ فَأَظهَرَت ما كانَ مِن خُدَعِ السِياسَةِ مُضمَرا
قَد كانَ وَجهُ الرَأيِ أَن نَبقى يَداً وَنَـرى وَراءَ جُـنودِها إِنكِلتِرا
فَـإِذا أَتَـتنا بِـالصُفوفِ كَثيرَةً جِـئنا بِـصَفٍّ واحِدٍ لَن يُكسَرا
غَضِبَت فَغَضَّ الطَرفَ كُلُّ مُكابِرٍ يَـلقاكَ بِـالخَدِّ الـلَطيمِ مُصَعَّرا
لَـم تَلقَ إِصلاحاً يُهابُ وَلَم تَجِد مِـن كُـتلَةٍ مـا كانَ أَعيا مِلنَرا
حَـظٌّ رَجَـونا الـخَيرَ مِن إِقبالِهِ عـاثَ الـمُفَرِّقُ فـيهِ حَتّى أَدبَرا
دارُ الـنِيابَةِ هَـيَّأَت دَرَجـاتُها فَليَرقَ في الدَرَجِ الذَوائِبُ وَالذُرا
الـصارِخونَ إِذا أُسيءَ إِلى الحِمى وَالزائِرونَ إِذا أُغيرَ عَلى الشَرى
لا الجاهِلونَ العاجِزونَ وَلا الأُلى يَـمشونَ في ذَهَبِ القُيودِ تَبَختُرا
قال امير الشعراء
قُـم في فَمِ الدُنيا وَحَيِّ الأَزهَرا وَاِنثُر عَلى سَمعِ الزَمانِ الجَوهَرا
وَاِجـعَل مَـكانَ الدُرِّ إِن فَصَّلتَهُ فـي مَـدحِهِ خَرَزَ السَماءِ النَيِّرا
وَاِذكُـرهُ بَعدَ المَسجِدَينِ مُعَظِّماً لِـمَساجِدِ الـلَهِ الـثَلاثَةِ مُكبِرا
وَاِخـشَع مَـلِيّاً وَاِقضِ حَقَّ أَئِمَّةٍ طَـلَعوا بِـهِ زُهراً وَماجوا أَبحُرا
كـانوا أَجَـلَّ مِنَ المُلوكِ جَلالَةً وَأَعَـزَّ سُـلطاناً وَأَفخَمَ مَظهَرا
زَمَـنُ المَخاوِفِ كانَ فيهِ جَنابُهُم حَـرَمَ الأَمانِ وَكانَ ظِلُّهُمُ الذَرا
مِـن كُلِّ بَحرٍ في الشَريعَةِ زاخِرٍ وَيُـريكَهُ الخُلُقُ العَظيمُ غَضَنفَرا
لا تَـحذُ حَـذوَ عِصابَةٍ مَفتونَةٍ يَـجِدونَ كُـلَّ قَديمِ شَيءٍ مُنكَرا
وَلَوِ اِستَطاعوا في المَجامِعِ أَنكَروا مَـن مـاتَ مِن آبائِهِم أَو عُمِّرا
مِـن كُلِّ ماضٍ في القَديمِ وَهَدمِهِ وَإِذا تَـقَـدَّمَ لِـلبِنايَةِ قَـصَّرا
وَأَتـى الـحَضارَةَ بِالصِناعَةِ رَثَّةً وَالـعِلمِ نَـزراً وَالـبَيانِ مُثَرثِرا
يـا مَـعهَداً أَفنى القُرونَ جِدارُهُ وَطَـوى اللَيالِيَ رَكنُهُ وَالأَعصُرا
وَمَـشى عَلى يَبَسِ المَشارِقِ نورُهُ وَأَضـاءَ أَبـيَضَ لُجِّها وَالأَحمرا
وَأَتـى الـزَمانُ عَلَيهِ يَحمي سُنَّةً وَيَـذودُ عَن نُسُكٍ وَيَمنَعُ مَشعَرا
فـي الـفاطِمِيّينَ اِنـتَمى يَنبوعُهُ عَذبَ الأُصولِ كَجَدِّهِم مُتَفَجِّرا
عَـينٌ مِـنَ الفُرقانِ فاضَ نَميرُها وَحياً مِنَ الفُصحى جَرى وَتَحَدَّرا
مـا ضَرَّني أَن لَيسَ أُفقُكَ مَطلَعي وَعَـلى كَواكِبِهِ تَعَلَّمتُ السُرى
لا وَالَّـذي وَكَلَ البَيانَ إِلَيكَ لَم أَكُ دونَ غـاياتِ البَيانِ مُقَصِّرا
لَـمّا جَرى الإِصلاحُ قُمتَ مُهَنِّئاً بِـاِسمِ الـحَنيفَةِ بِـالمَزيدِ مُبَشِّرا
نَـبَأٌ سَـرى فَكَسا المَنارَةَ حَبرَةً وَزَهـا المُصَلّى وَاِستَخَفَّ المِنبَرا
وَسَـما بِـأَروِقَةِ الهُدى فَأَحَلَّها فَـرعَ الثُرَيّا وَهيَ في أَصلِ الثَرى
وَمَشى إِلى الحَلَقاتِ فَاِنفَجَرَت لَهُ حَـلقاً كَـهالاتِ السَماءِ مُنَوِّرا
حَـتّى ظَـنَنّا الـشافِعِيَّ وَمالِكاً وَأَبـا حَـنيفَةِ وَاِبنَ حَنبَلِ حُضَّرا
إِنَّ الَّـذي جَـعَلَ الـعَتيقَ مَثابَةً جَـعَلَ الـكِنانِيَّ المُبارَكَ كَوثَرا
الـعِلمُ فـيهِ مَـناهِلاً وَمَجانِياً يَـأتي لَـهُ النُزّاعُ يَبغونَ القِرى
يـا فِـتيَةَ المَعمورِ سارَ حَديثُكُم نَـدّاً بِـأَفواهِ الـرِكابِ وَعَنبَرا
الـمَعهَدُ الـقُدسِيُّ كـانَ نَـدِيُّهُ قُـطباً لِـدائِرَةِ الـبِلادِ وَمِحوَرا
وُلِـدَت قَـضِيَّتُها عَلى مِحرابِهِ وَحَـبَت بِهِ طِفلاً وَشَبَّت مُعصِرا
وَتَـقَدَّمَت تُزجي الصُفوفَ كَأَنَّها جـاندَركُ في يَدِها اللِواءُ مُظَفَّرا
هُزّوا القُرى مِن كَهفِها وَرَقيمِها أَنـتُم لَعَمرُ اللَهِ أَعصابُ القُرى
الـغافِلُ الأُمِّـيُّ يَـنطُقُ عِندَكُم كَـالـبَبَّغاءِ مُـرَدِّداً وَمُـكَرِّرا
يُـمسي وَيُـصبِحُ في أَوامِرِ دينِهِ وَأُمـورِ دُنـياهُ بِـكُم مُستَبصِرا
لَـو قُـلتُمُ اِخـتَر لِلنِيابَةِ جاهِلاً أَو لِـلـخَطابَةِ بـاقِلاً لَـتَخَيَّرا
ذُكِـرَ الـرِجالُ لَـهُ فَأَلَّهَ عُصبَةً مِـنهُم وَفَـسَّقَ آخَـرينَ وَكَفَّرا
آبـاؤُكُم قَـرَأوا عَـلَيهِ وَرَتَّلوا بِـالأَمسِ تـاريخَ الرِجالِ مُزَوَّرا
حَـتّى تَـلَفَّتَ عَن مَحاجِرِ رَومَةٍ فَـرَأى عُرابي في المَواكِبِ قَيصَرا
وَدَعـا لِـمَخلوقٍ وَأَلَّـهَ زائِلاً وَاِرتَـدَّ في ظُلَمِ العُصورِ القَهقَرى
وَتَـفَيَّئوا الـدُستورَ تَحتَ ظِلالِهِ كَـنَفاً أَهَشَّ مِنَ الرِياضِ وَأَنضَرا
لا تَـجعَلوهُ هَوىً وَخُلقاً بَينَكُم وَمَـجَرَّ دُنـيا لِلنُفوسِ وَمَتجَرا
الـيَومَ صَرَّحَتِ الأُمورُ فَأَظهَرَت ما كانَ مِن خُدَعِ السِياسَةِ مُضمَرا
قَد كانَ وَجهُ الرَأيِ أَن نَبقى يَداً وَنَـرى وَراءَ جُـنودِها إِنكِلتِرا
فَـإِذا أَتَـتنا بِـالصُفوفِ كَثيرَةً جِـئنا بِـصَفٍّ واحِدٍ لَن يُكسَرا
غَضِبَت فَغَضَّ الطَرفَ كُلُّ مُكابِرٍ يَـلقاكَ بِـالخَدِّ الـلَطيمِ مُصَعَّرا
لَـم تَلقَ إِصلاحاً يُهابُ وَلَم تَجِد مِـن كُـتلَةٍ مـا كانَ أَعيا مِلنَرا
حَـظٌّ رَجَـونا الـخَيرَ مِن إِقبالِهِ عـاثَ الـمُفَرِّقُ فـيهِ حَتّى أَدبَرا
دارُ الـنِيابَةِ هَـيَّأَت دَرَجـاتُها فَليَرقَ في الدَرَجِ الذَوائِبُ وَالذُرا
الـصارِخونَ إِذا أُسيءَ إِلى الحِمى وَالزائِرونَ إِذا أُغيرَ عَلى الشَرى
لا الجاهِلونَ العاجِزونَ وَلا الأُلى يَـمشونَ في ذَهَبِ القُيودِ تَبَختُرا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin