بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 11 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 11 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء 30 أكتوبر 2024, 11:01 pm
برسول الله فلنفرح منتديات ملتقى الدعاه....
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
برسول الله فلنفرح منتديات ملتقى الدعاه....
خطبة بعنوان برسول الله فلنفرح
إن الحمد لله نحمده ونستعينه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا وأشهد أن لا اله
إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن سيدنا محمد عبده ورسوله وصفيه من خلقه
وحبيبه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح للأمة فكشف الله به الغمة وجاهد في
سبيل الله حتى آتاه اليقين اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد في الأولين وصلى
وسلم على سيدنا محمد في الآخرين وصلى وسلم على سيدنا محمد في الملأ الأعلى
إلى يوم الدين وعلى آله الأبرار وأصحابه الأطهار الأخيار ومن تبعهم بإحسان
إلى يوم الدين
وبعد
أيها الناس أيام الله على قسمين قسم كان قبل
ميلاد الحبيب المصطفى وقسم بدأ بعد ميلاده الشريف فكأن رسول الله علامة
فارقة في تاريخ البشرية وعلاقتها مع ربها
رسول الله هو الرحمة
المهداة وهو خاتم الأنبياء والمرسلين وحبيب رب العالمين أرسله الله رحمة
للعالمين وشفيعا للخلق أجمعين في الدنيا والآخرة
رسول الله هو أحب
خلق الله إلى الله وأعظم خلق الله عند الله رسول الله أعظم عند الله من
الكعبة وأعظم من العرش والكرسي والسماوات والأرضين هو خير من كل خلق الله
رسول الله هو بابنا إلى الله
فمبلغ العلم فيه أنه بشر وأنه خير خلق الله كلهم
رسول الله
دع ما ادعته النصارى في نبيهم واحكم بما شئت مدحا فيه واحتكم
وانسب إلى ذاته ما شئت من شرف وانسب إلى قدره ما شئت من عظم
فإن فضل رسول الله ليس له حد فيعرب عنه ناطق بفم
رسول الله لخص الرسالات قبله
فاق النبيين في خَلْقٍ وفى خُلُقٍ ولم يدانوه في علم وفى كرم
وكلهم من رسول الله ملتمس غرفا من البحر أو رشفا من الديم
ماذا نقول وقد قال فيه ربنا سبحانه وتعالى (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى
(3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5)
ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى (6) وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى (7) ثُمَّ
دَنَا فَتَدَلَّى ( فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى)( النجم 3-9)
ماذا نقول وقد قال فيه ربنا (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ)( القلم – 4)
ماذا نقول وقد قال فيه ربنا ممتنا علينا (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ
اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ
الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) (الأحزاب21)
رسول الله هو أسوتنا إلى الله فينبغي عليك أيها المسلم أن تفعل ثلاثة أشياء
أولا أن تعلم حال رسول الله حاله مع ربه وحاله مع نفسه وحاله مع الناس مؤمنهم وكافرهم
ثانيا أن تصدق بذلك بعد أن تفهمه وفهمك وتصديقك لا يجعلك متبعا لرسول الله إتباعا كاملا حتى تنفذ وتحقق الشيء الثالث وهو
ثالثا أن تعيش حال رسول الله في نفسك
أيها المسلمون ولد رسول الله في هذا الشهر المبارك شهر ربيع الأنور وأهل
التوفيق يختلفون في تحديد اليوم الذي ولد فيه فمنهم وهو الراجح أنه ولد في
الثاني عشر من هذا الشهر ومنهم من يقول أنه ولد في الثامن ومنهم من يقول
أنه ولد في الواحد والعشرين
فكأن ربنا سبحانه أخفى يوم مولده في هذا
الشهر كما أخفى ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان لأن المسألة ليست أن
نحتفل به يوما واحدا ولكن أن نحتفل به في كل يوم ونعيش رسول الله في كل
لحظة
فاجعل أيها المسلم هذا الشهر فهما عن رسول الله وتصديقا به وأن تعيش حالة رسول الله وحياة رسول الله
لما ولد فكأنما ظهرت الشمس فاخفت نجوم الأنبياء قبله
رسول الله رحمة للعالمين رحمة والله للمؤمن والكافر لما ولد فرح به عمه
أبو لهب الكافر الذي لم يورد ربنا سبحانه وتعالى في كتابه احد من قرابة
النبي باسمه إلا هو وأنزل فيه سورة تتلى إلى يوم القيامة (تَبَّتْ يَدَا
أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2)
سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ
(4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5)
أبو لهب حكم الله عليه
بالنار خالدا فيها أبدا من شدة طغيانه وإيذائه للحبيب بعد أن أوحى الله
إليه، لكنه في يوم مولده فرح أبو لهب فرحا شديدا وأعتق ثويبة فرحا بمولد
النبي فأثابه الله على ذلك أفلا نفرح نحن برسول الله .
إذا كان هـذا كافرًا جـاء ذمـه وتبت يـداه في الجحـيم مخـلدًا
أتى أنـه في يـوم الاثنين دائـمًا يخفف عنه للسـرور بأحــمدا
فما الظن بالعبد الذي طول عمره بأحمد مسرورٌ ومات موحـــدًا
لما مات أبو لهب رآه بعض أهله بشر حال فقال له ماذا لقيت قال أبو لهب لم ألق بعدكم غير أنى سقيت في هذه بعتاقى ثويبة
أيها الناس علموا أولادكم حب النبي قبل أن يعلمهم غيركم بغضه فحب رسول
الله من الإيمان فلا يدخل أحد الإسلام إلا إذا ضم بجوار شهادة أن لا اله
إلا الله شهادة أن محمدا رسول الله فمقدار نبينا عظيم فهو الذي قال عن
نفسه كما جاء في صحيح مسلم (أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ وَأَوَّلُ مَنْ يَنْشَقُّ عَنْهُ الْقَبْرُ وَأَوَّلُ
شَافِعٍ وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ)
أيها الناس ما حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم هذا ما سنعرفه في الخطبة الثانية
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين نحمدك يا ربنا حمد الشاكرين ونستغفرك استغفار
التائبين نحمدك يا ربنا حمدا يليق بجلالك وكمالك وعظمتك وكبريائك فلك
الحمد كله ولك الشكر كله وإليك يرجع الأمر كله والصلاة والسلام علي سيدنا
رسول الله صاحب الوجه الأنور والجبين الأزهر صاحب اللواء المعقود والحوض
المورود وصاحب الكرم والجود
يا أيها الراجون منه شفاعة صلوا عليه وسلموا تسليما
وبعد
أيها الموحدون: نرى من أقوال الأئمة كابن حجر والسيوطى والسخاوى أنه يستحب
الاحتفال بمولد النبي وأن يكون الاحتفال بتلاوة القرآن والذكر ومدارسة
سيرته العطرة وإطعام الطعام وألا يتطرق إلى الاحتفال مظاهر مذمومة كالرقص
والطبل وغيره
ولا عبرة بمن شذ عن هذا الإجماع العملي للأمة فليس ذلك الاحتفال بكثير على النبي
عباد الله ما من يوم جمعة إلا وفيه ساعة إجابة فادعو الله عسى أن تكون هذه الساعة
إن الحمد لله نحمده ونستعينه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا وأشهد أن لا اله
إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن سيدنا محمد عبده ورسوله وصفيه من خلقه
وحبيبه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح للأمة فكشف الله به الغمة وجاهد في
سبيل الله حتى آتاه اليقين اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد في الأولين وصلى
وسلم على سيدنا محمد في الآخرين وصلى وسلم على سيدنا محمد في الملأ الأعلى
إلى يوم الدين وعلى آله الأبرار وأصحابه الأطهار الأخيار ومن تبعهم بإحسان
إلى يوم الدين
وبعد
أيها الناس أيام الله على قسمين قسم كان قبل
ميلاد الحبيب المصطفى وقسم بدأ بعد ميلاده الشريف فكأن رسول الله علامة
فارقة في تاريخ البشرية وعلاقتها مع ربها
رسول الله هو الرحمة
المهداة وهو خاتم الأنبياء والمرسلين وحبيب رب العالمين أرسله الله رحمة
للعالمين وشفيعا للخلق أجمعين في الدنيا والآخرة
رسول الله هو أحب
خلق الله إلى الله وأعظم خلق الله عند الله رسول الله أعظم عند الله من
الكعبة وأعظم من العرش والكرسي والسماوات والأرضين هو خير من كل خلق الله
رسول الله هو بابنا إلى الله
فمبلغ العلم فيه أنه بشر وأنه خير خلق الله كلهم
رسول الله
دع ما ادعته النصارى في نبيهم واحكم بما شئت مدحا فيه واحتكم
وانسب إلى ذاته ما شئت من شرف وانسب إلى قدره ما شئت من عظم
فإن فضل رسول الله ليس له حد فيعرب عنه ناطق بفم
رسول الله لخص الرسالات قبله
فاق النبيين في خَلْقٍ وفى خُلُقٍ ولم يدانوه في علم وفى كرم
وكلهم من رسول الله ملتمس غرفا من البحر أو رشفا من الديم
ماذا نقول وقد قال فيه ربنا سبحانه وتعالى (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى
(3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5)
ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى (6) وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى (7) ثُمَّ
دَنَا فَتَدَلَّى ( فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى)( النجم 3-9)
ماذا نقول وقد قال فيه ربنا (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ)( القلم – 4)
ماذا نقول وقد قال فيه ربنا ممتنا علينا (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ
اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ
الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) (الأحزاب21)
رسول الله هو أسوتنا إلى الله فينبغي عليك أيها المسلم أن تفعل ثلاثة أشياء
أولا أن تعلم حال رسول الله حاله مع ربه وحاله مع نفسه وحاله مع الناس مؤمنهم وكافرهم
ثانيا أن تصدق بذلك بعد أن تفهمه وفهمك وتصديقك لا يجعلك متبعا لرسول الله إتباعا كاملا حتى تنفذ وتحقق الشيء الثالث وهو
ثالثا أن تعيش حال رسول الله في نفسك
أيها المسلمون ولد رسول الله في هذا الشهر المبارك شهر ربيع الأنور وأهل
التوفيق يختلفون في تحديد اليوم الذي ولد فيه فمنهم وهو الراجح أنه ولد في
الثاني عشر من هذا الشهر ومنهم من يقول أنه ولد في الثامن ومنهم من يقول
أنه ولد في الواحد والعشرين
فكأن ربنا سبحانه أخفى يوم مولده في هذا
الشهر كما أخفى ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان لأن المسألة ليست أن
نحتفل به يوما واحدا ولكن أن نحتفل به في كل يوم ونعيش رسول الله في كل
لحظة
فاجعل أيها المسلم هذا الشهر فهما عن رسول الله وتصديقا به وأن تعيش حالة رسول الله وحياة رسول الله
لما ولد فكأنما ظهرت الشمس فاخفت نجوم الأنبياء قبله
رسول الله رحمة للعالمين رحمة والله للمؤمن والكافر لما ولد فرح به عمه
أبو لهب الكافر الذي لم يورد ربنا سبحانه وتعالى في كتابه احد من قرابة
النبي باسمه إلا هو وأنزل فيه سورة تتلى إلى يوم القيامة (تَبَّتْ يَدَا
أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2)
سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ
(4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5)
أبو لهب حكم الله عليه
بالنار خالدا فيها أبدا من شدة طغيانه وإيذائه للحبيب بعد أن أوحى الله
إليه، لكنه في يوم مولده فرح أبو لهب فرحا شديدا وأعتق ثويبة فرحا بمولد
النبي فأثابه الله على ذلك أفلا نفرح نحن برسول الله .
إذا كان هـذا كافرًا جـاء ذمـه وتبت يـداه في الجحـيم مخـلدًا
أتى أنـه في يـوم الاثنين دائـمًا يخفف عنه للسـرور بأحــمدا
فما الظن بالعبد الذي طول عمره بأحمد مسرورٌ ومات موحـــدًا
لما مات أبو لهب رآه بعض أهله بشر حال فقال له ماذا لقيت قال أبو لهب لم ألق بعدكم غير أنى سقيت في هذه بعتاقى ثويبة
أيها الناس علموا أولادكم حب النبي قبل أن يعلمهم غيركم بغضه فحب رسول
الله من الإيمان فلا يدخل أحد الإسلام إلا إذا ضم بجوار شهادة أن لا اله
إلا الله شهادة أن محمدا رسول الله فمقدار نبينا عظيم فهو الذي قال عن
نفسه كما جاء في صحيح مسلم (أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ وَأَوَّلُ مَنْ يَنْشَقُّ عَنْهُ الْقَبْرُ وَأَوَّلُ
شَافِعٍ وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ)
أيها الناس ما حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم هذا ما سنعرفه في الخطبة الثانية
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين نحمدك يا ربنا حمد الشاكرين ونستغفرك استغفار
التائبين نحمدك يا ربنا حمدا يليق بجلالك وكمالك وعظمتك وكبريائك فلك
الحمد كله ولك الشكر كله وإليك يرجع الأمر كله والصلاة والسلام علي سيدنا
رسول الله صاحب الوجه الأنور والجبين الأزهر صاحب اللواء المعقود والحوض
المورود وصاحب الكرم والجود
يا أيها الراجون منه شفاعة صلوا عليه وسلموا تسليما
وبعد
أيها الموحدون: نرى من أقوال الأئمة كابن حجر والسيوطى والسخاوى أنه يستحب
الاحتفال بمولد النبي وأن يكون الاحتفال بتلاوة القرآن والذكر ومدارسة
سيرته العطرة وإطعام الطعام وألا يتطرق إلى الاحتفال مظاهر مذمومة كالرقص
والطبل وغيره
ولا عبرة بمن شذ عن هذا الإجماع العملي للأمة فليس ذلك الاحتفال بكثير على النبي
عباد الله ما من يوم جمعة إلا وفيه ساعة إجابة فادعو الله عسى أن تكون هذه الساعة
رد: برسول الله فلنفرح منتديات ملتقى الدعاه....
بارك الله فيك
»ـالغےـايب ـالحےـاضر«- داعيه الى الله
- عدد المساهمات : 48
نقاط : 51
تاريخ التسجيل : 21/02/2012
الموقع : اللهم انى أسألك الجنــــــــه
مواضيع مماثلة
» عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه منتديات ملتقى الدعاه
» مسند أبي سعيد الخدرى رضي الله عنه..منتديات ملتقى الدعاه.
» سيدنا أبو بكرالصديق رضى الله عنه وارضاه.منتديات ملتقى الدعاه..
» امنا عائشه رضى الله عنها وارضاها" منتديات ملتقى الدعاه
» من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا"منتديات ملتقى الدعاه"
» مسند أبي سعيد الخدرى رضي الله عنه..منتديات ملتقى الدعاه.
» سيدنا أبو بكرالصديق رضى الله عنه وارضاه.منتديات ملتقى الدعاه..
» امنا عائشه رضى الله عنها وارضاها" منتديات ملتقى الدعاه
» من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا"منتديات ملتقى الدعاه"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 21 يونيو 2024, 12:25 am من طرف Admin
» هل الانجيل محرف
الأربعاء 19 يونيو 2024, 2:34 pm من طرف Admin
» شبهات النصاري زواج ام المؤمنين عائشه،
الإثنين 17 يونيو 2024, 10:30 am من طرف Admin
» الفرق بين السنه والفقه
السبت 11 مايو 2024, 11:23 pm من طرف Admin
» كيف عرفت انه نبي..
الجمعة 26 أبريل 2024, 5:40 am من طرف Admin
» موضوع هل يدخل الجنه غير المسلمين،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin