بحـث
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المواضيع الأخيرة
أبريل 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 |
الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيلالشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 50 بتاريخ الجمعة 25 مارس 2016, 12:22 am
تقسيم الحديث من حيث وصوله إلينا:
صفحة 1 من اصل 1
تقسيم الحديث من حيث وصوله إلينا:
المبحث الثاني:
تقسيم الحديث من حيث وصوله إلينا:
ينقسم الحديث من حيث وصوله إلينا إلى قسمين:
الخبر المتواتر
خبر الآحاد:
أولا -: الخبر المتواتر -:
تعريفه -:
هو ما رواه عدد كثير تحيل العادة على تواطؤهم على الكذب ..
شروطه -:
لا بد ان تتحقق في المتواتر اربعة شروط :
1 - أن يرويه عدد كثير " وقد اختلف في أقل الكثير على أقوال"..
والمختار هو عشرة أشخاص..
2 - أن توجد هذه الكثرة في جميع طبقات السند..
ملاحظة : الحديث يتكون من متن وهو القول ومن سند وهم الرواه الذين وصل إلينا الحديث عن طريقهم..
3 - أن تحيل العادة تواطؤهم علىالكذب ..
( أي ان يكونوا في بلدان مختلفة وأجناس مختلفة ...الخ )..
4 - أن بكون مستند خبرهم الحس ..
حكمه -:
المتواتر يفيد العلم الضروري .. أي العلم اليقيني الذي يضطر الانسان إلى التصديق به تصديقا جازما ..
ولذلك كان المتواتر كله مقبول ولا حاجة الى البحث عن حال الرواه..
أقسامة -:
متواتر لفظي -:
وهوما تواتر لفظه ومعناه..
مثل حديث (( من كذب علي متعمدا فليبوأ مقعده من النار)) .. رواه بضعة وسبعون صحابيا.. ثم استرت هذه الكثرة في كل طبقات السند..
المتواتر المعنوي -:
وهو ما تواتر معناه دون لفظه..
مثل أحاديث الشفاعة فقد اتت بصيغ مختلفة عن عدد من الصحابة ..
ثــانــيا -: خبر الآحـــــاد :
تعريفه - : هو ما لم يجمع شروط التواتر..
حكمه -:
يفيد العلم النظري .. أي العلم المتوقف على النظر والاستدلال ..
ملاحظة لكن اخوتي الكرام اذا صح الحديث فوجب العمل به في العقائد والاحكام ..
واهم حديث يعمل به وهوآحاد حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه(( إنما الاعمال بالنيات .... الحديث)) فهذا الحديث هو من الاحاد ومع ذلك لا يصلح العمل من الانسان إلا بالنية بدليل هذا الحديث..
أقسامه --:
ينقسم خبر الاحاد بالنسبة إلى عدد طرقه إلى ثلاثة اقسام :
1 - المشهور...
2 - العزيز ..
3 - الغريب..
أولا : المشهور : هو ما رواه ثلاثة فأكثر -- في كل طبقات السند -- ما لم يبلغ حد التواتر..
ثانيا : العزيز : هو أن لا يقل رواته عن أثنين في جميع طبقات السند ..
ثالثا : الغريب : هو ما ينفرد بروايته راوٍ واحد ..
تقسيم الحديث من حيث وصوله إلينا:
ينقسم الحديث من حيث وصوله إلينا إلى قسمين:
الخبر المتواتر
خبر الآحاد:
أولا -: الخبر المتواتر -:
تعريفه -:
هو ما رواه عدد كثير تحيل العادة على تواطؤهم على الكذب ..
شروطه -:
لا بد ان تتحقق في المتواتر اربعة شروط :
1 - أن يرويه عدد كثير " وقد اختلف في أقل الكثير على أقوال"..
والمختار هو عشرة أشخاص..
2 - أن توجد هذه الكثرة في جميع طبقات السند..
ملاحظة : الحديث يتكون من متن وهو القول ومن سند وهم الرواه الذين وصل إلينا الحديث عن طريقهم..
3 - أن تحيل العادة تواطؤهم علىالكذب ..
( أي ان يكونوا في بلدان مختلفة وأجناس مختلفة ...الخ )..
4 - أن بكون مستند خبرهم الحس ..
حكمه -:
المتواتر يفيد العلم الضروري .. أي العلم اليقيني الذي يضطر الانسان إلى التصديق به تصديقا جازما ..
ولذلك كان المتواتر كله مقبول ولا حاجة الى البحث عن حال الرواه..
أقسامة -:
متواتر لفظي -:
وهوما تواتر لفظه ومعناه..
مثل حديث (( من كذب علي متعمدا فليبوأ مقعده من النار)) .. رواه بضعة وسبعون صحابيا.. ثم استرت هذه الكثرة في كل طبقات السند..
المتواتر المعنوي -:
وهو ما تواتر معناه دون لفظه..
مثل أحاديث الشفاعة فقد اتت بصيغ مختلفة عن عدد من الصحابة ..
ثــانــيا -: خبر الآحـــــاد :
تعريفه - : هو ما لم يجمع شروط التواتر..
حكمه -:
يفيد العلم النظري .. أي العلم المتوقف على النظر والاستدلال ..
ملاحظة لكن اخوتي الكرام اذا صح الحديث فوجب العمل به في العقائد والاحكام ..
واهم حديث يعمل به وهوآحاد حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه(( إنما الاعمال بالنيات .... الحديث)) فهذا الحديث هو من الاحاد ومع ذلك لا يصلح العمل من الانسان إلا بالنية بدليل هذا الحديث..
أقسامه --:
ينقسم خبر الاحاد بالنسبة إلى عدد طرقه إلى ثلاثة اقسام :
1 - المشهور...
2 - العزيز ..
3 - الغريب..
أولا : المشهور : هو ما رواه ثلاثة فأكثر -- في كل طبقات السند -- ما لم يبلغ حد التواتر..
ثانيا : العزيز : هو أن لا يقل رواته عن أثنين في جميع طبقات السند ..
ثالثا : الغريب : هو ما ينفرد بروايته راوٍ واحد ..
............................
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
المبحث الثاني:
تقسيم الحديث من حيث وصوله إلينا:
ينقسم الحديث من حيث وصوله إلينا إلى قسمين:
الخبر المتواتر
خبر الآحاد:
أولا -: الخبر المتواتر -:
تعريفه -:
هو ما رواه عدد كثير تحيل العادة على تواطؤهم على الكذب ..
شروطه -:
لا بد ان تتحقق في المتواتر اربعة شروط :
1 - أن يرويه عدد كثير " وقد اختلف في أقل الكثير على أقوال"..
والمختار هو عشرة أشخاص..
2 - أن توجد هذه الكثرة في جميع طبقات السند..
ملاحظة : الحديث يتكون من متن وهو القول ومن سند وهم الرواه الذين وصل إلينا الحديث عن طريقهم..
3 - أن تحيل العادة تواطؤهم علىالكذب ..
( أي ان يكونوا في بلدان مختلفة وأجناس مختلفة ...الخ )..
4 - أن بكون مستند خبرهم الحس ..
حكمه -:
المتواتر يفيد العلم الضروري .. أي العلم اليقيني الذي يضطر الانسان إلى التصديق به تصديقا جازما ..
ولذلك كان المتواتر كله مقبول ولا حاجة الى البحث عن حال الرواه..
أقسامة -:
متواتر لفظي -:
وهوما تواتر لفظه ومعناه..
مثل حديث (( من كذب علي متعمدا فليبوأ مقعده من النار)) .. رواه بضعة وسبعون صحابيا.. ثم استرت هذه الكثرة في كل طبقات السند..
المتواتر المعنوي -:
وهو ما تواتر معناه دون لفظه..
مثل أحاديث الشفاعة فقد اتت بصيغ مختلفة عن عدد من الصحابة ..
ثــانــيا -: خبر الآحـــــاد :
تعريفه - : هو ما لم يجمع شروط التواتر..
حكمه -:
يفيد العلم النظري .. أي العلم المتوقف على النظر والاستدلال ..
ملاحظة لكن اخوتي الكرام اذا صح الحديث فوجب العمل به في العقائد والاحكام ..
واهم حديث يعمل به وهوآحاد حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه(( إنما الاعمال بالنيات .... الحديث)) فهذا الحديث هو من الاحاد ومع ذلك لا يصلح العمل من الانسان إلا بالنية بدليل هذا الحديث..
أقسامه --:
ينقسم خبر الاحاد بالنسبة إلى عدد طرقه إلى ثلاثة اقسام :
1 - المشهور...
2 - العزيز ..
3 - الغريب..
أولا : المشهور : هو ما رواه ثلاثة فأكثر -- في كل طبقات السند -- ما لم يبلغ حد التواتر..
ثانيا : العزيز : هو أن لا يقل رواته عن أثنين في جميع طبقات السند ..
ثالثا : الغريب : هو ما ينفرد بروايته راوٍ واحد ..
المبحث الثاني:
تقسيم الحديث من حيث وصوله إلينا:
ينقسم الحديث من حيث وصوله إلينا إلى قسمين:
الخبر المتواتر
خبر الآحاد:
أولا -: الخبر المتواتر -:
تعريفه -:
هو ما رواه عدد كثير تحيل العادة على تواطؤهم على الكذب ..
شروطه -:
لا بد ان تتحقق في المتواتر اربعة شروط :
1 - أن يرويه عدد كثير " وقد اختلف في أقل الكثير على أقوال"..
والمختار هو عشرة أشخاص..
2 - أن توجد هذه الكثرة في جميع طبقات السند..
ملاحظة : الحديث يتكون من متن وهو القول ومن سند وهم الرواه الذين وصل إلينا الحديث عن طريقهم..
3 - أن تحيل العادة تواطؤهم علىالكذب ..
( أي ان يكونوا في بلدان مختلفة وأجناس مختلفة ...الخ )..
4 - أن بكون مستند خبرهم الحس ..
حكمه -:
المتواتر يفيد العلم الضروري .. أي العلم اليقيني الذي يضطر الانسان إلى التصديق به تصديقا جازما ..
ولذلك كان المتواتر كله مقبول ولا حاجة الى البحث عن حال الرواه..
أقسامة -:
متواتر لفظي -:
وهوما تواتر لفظه ومعناه..
مثل حديث (( من كذب علي متعمدا فليبوأ مقعده من النار)) .. رواه بضعة وسبعون صحابيا.. ثم استرت هذه الكثرة في كل طبقات السند..
المتواتر المعنوي -:
وهو ما تواتر معناه دون لفظه..
مثل أحاديث الشفاعة فقد اتت بصيغ مختلفة عن عدد من الصحابة ..
ثــانــيا -: خبر الآحـــــاد :
تعريفه - : هو ما لم يجمع شروط التواتر..
حكمه -:
يفيد العلم النظري .. أي العلم المتوقف على النظر والاستدلال ..
ملاحظة لكن اخوتي الكرام اذا صح الحديث فوجب العمل به في العقائد والاحكام ..
واهم حديث يعمل به وهوآحاد حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه(( إنما الاعمال بالنيات .... الحديث)) فهذا الحديث هو من الاحاد ومع ذلك لا يصلح العمل من الانسان إلا بالنية بدليل هذا الحديث..
أقسامه --:
ينقسم خبر الاحاد بالنسبة إلى عدد طرقه إلى ثلاثة اقسام :
1 - المشهور...
2 - العزيز ..
3 - الغريب..
أولا : المشهور : هو ما رواه ثلاثة فأكثر -- في كل طبقات السند -- ما لم يبلغ حد التواتر..
ثانيا : العزيز : هو أن لا يقل رواته عن أثنين في جميع طبقات السند ..
ثالثا : الغريب : هو ما ينفرد بروايته راوٍ واحد ..
_______محمدشوقى__________
إلهي ♡
كم تعصف بي رياح الفتن والمصائب فأجدني كالشريد الحائر.. لكن رحمتك الواسعة ما أسرع أن تأخذ بيدي إلى دوحة الإيمان فلك الحمد على لطفك وكرمك ..
مواضيع مماثلة
» من أنواع الحديث: الحديث المرسل والمنقطع والمعضل والمعلق
» فقه الحديث تعلم فقه الحديث ومعانيه
» شروط صحة الحديث
» تقسيم الاسم إلى مذكر و مؤنث
» تقسيم الشفاعة باعتبار ذاتها ، وهي هنا تنقسم إلى قسمين:
» فقه الحديث تعلم فقه الحديث ومعانيه
» شروط صحة الحديث
» تقسيم الاسم إلى مذكر و مؤنث
» تقسيم الشفاعة باعتبار ذاتها ، وهي هنا تنقسم إلى قسمين:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:48 am من طرف Admin
» التدرج في التشريع
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:43 am من طرف Admin
» كتب عليكم الصيام،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:41 am من طرف Admin
» اقوال العلماء في تفسير ايه الحجاب،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:40 am من طرف Admin
» قد نري تقلب وجهك في السماء.،،
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:38 am من طرف Admin
» الماعون تفسير السعدى
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:36 am من طرف Admin
» سوره الماعون
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:34 am من طرف Admin
» اعمالهم كسراب. منتديات ملتقي الدعاه
الثلاثاء 09 أبريل 2024, 7:27 am من طرف Admin
» لماذا سكت نبي الله يعقوب علي جريمة ابناءه..
الأحد 07 أبريل 2024, 3:21 am من طرف Admin