مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ
نحن فى سعادة غامره بوجودكم معنا نرجوا من الله توفير كل ما يسعدكم فى هذا المنتدى ولكم جزيل الشكر

المدير العام
الشيخ محمدشوقى
مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ
نحن فى سعادة غامره بوجودكم معنا نرجوا من الله توفير كل ما يسعدكم فى هذا المنتدى ولكم جزيل الشكر

المدير العام
الشيخ محمدشوقى
مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ

ْإسلًامى يَجمَعُ أَهلَ العلم والمَعرفة وطالبى العلم الشرعى لاهل السنه والجماعه
 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  محمدشوقىمحمدشوقى  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول      
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
سحابة الكلمات الدلالية
د_خالد_عماره تفسير العالم 0 ماذا ثابت البسمله أحمد الاسلام تدوين رواية منقول فائدة_لغوية رمضان الملك سورة موزلى الكتاب 06 توثيق الحديث خطبة أبناء_يسوع_يدخلون_دين_المسيح حديث السنة محمد
المواضيع الأخيرة
» تدبر آيه كريمه
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالخميس 10 أغسطس 2023, 4:11 am من طرف Admin

» السبي في الكتاب المقدس
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالسبت 15 يوليو 2023, 2:31 pm من طرف Admin

» سؤالات مهمه
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالسبت 15 يوليو 2023, 2:27 pm من طرف Admin

» الأضحية،، شروطها
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالثلاثاء 06 يونيو 2023, 1:51 pm من طرف Admin

» نماذج اليوم من امتحان أعضاء المقارئ،، 14/5/2023
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالأحد 14 مايو 2023, 4:45 pm من طرف Admin

» ليلة القدر،،
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالأربعاء 12 أبريل 2023, 10:44 pm من طرف Admin

» غزوة بدر الكبري،
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالإثنين 10 أبريل 2023, 2:09 am من طرف Admin

» فتح مكه،،
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالإثنين 10 أبريل 2023, 2:08 am من طرف Admin

» كيف تستعد لرمضان
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالأحد 02 أبريل 2023, 10:15 am من طرف Admin

مارس 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31      
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



الحمدلله على نعمة الاسلام
ايها الاخوه الدعاه الى الله وكذا جميع الزائرين والزائرات مرحبا بكم واهلا نتمنى من الله ان نكون عند حسن ظنكم جميا والله الموفق الى الخير وهو حسبنا ونعم الوكيل
الشيخ محمدشوقى
ُ مُنْتَدَيَاتُ مُلْتَقَى؛ الدُعَاةُ}ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 50 بتاريخ الجمعة 25 مارس 2016, 12:22 am

 

 [ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ]

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
الشيخ محمدشوقى المدير العام
Admin


عدد المساهمات : 7484
نقاط : 25526
تاريخ التسجيل : 16/08/2011
العمر : 51
الموقع : https://www.facebook.com/profile.php?id=100001995123161

[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Empty
مُساهمةموضوع: [ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ]   [ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ] Emptyالجمعة 23 يناير 2015, 12:44 am

الإمام محمد الغزالي 1917م - 1996م
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ]
عاد "مصعب" إلى رسول الله بمكة قبيل الموسم الحافل، يخبره بما لقي الإسلام من قبول حسن في "يثرب"، ويبشره بأن جموعاً غفيرة دخلت فيه عن اقتناع مسَّ شغافهم، وبصر أنار أفكارهم، وسوف يرى من وفودهم بهذا الموسم ما تقر به العين.
إن الرجال الذين اعتنقوا الإسلام عرفوا-دون شك-تاريخه القريب، والصعاب الهائلة التي لقيها، وحز في نفوسهم أن يستضعف إخوانهم في مكة وأن يخرج نبيهم وهو يدعو إلى الله فلا يجيبه إلا آثم أو كفور!.
ولذلك تساءلوا -وهم خارجون من المدينة قاصدين البيت العتيق- حتى متى نترك رسول الله يطوّف ويطرد في جبال مكة ويَخاف؟
لقد بلغ الإيمان أوْجهُ في هذه القلوب الفتية، وآن لها أن تنفِّس عن حماسها، وأن تفك هذا الحصار الخانق المضروب حول الدعوة والداعية.
قال جابر بن عبدالله: فرحل إليه منا سبعون رجلاً حتى قدموا عليه في الموسم، فواعدناه شعب العقبة، فاجتمعنا عندها من رجل ورجلين، حتى توافينا، فقلنا: يا رسول الله، علام نبايعك؟ قال (صلَّى الله عليه وسلم) تبايعوني على السمع والطاعة في النشاط والكسل، والنفقة في العسر واليسر، وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن تقوموا في الله لا تخافون لومة لائم، وعلى أن تنصروني فتمنعوني -إذا قدمت عليكم- مما تمنعون منه أنفسكم وأزواجكم وأبناءكم، ولكم الجنة.
فقمنا إليه، وأخذ بيده "أسعد بن زرارة" -وهو أصغر السبعين بعدي، فقال رويداً يا أهل يثرب، فإنا لم نضرب إليه أكباد الإبل إلا ونحن نعلم أنه رسول الله، وإن إخراجه اليوم مناوأة للعرب كافة، وقتل خياركم، وأن تعضكم السيوف.
فإما أنتم قوم تصبرون على ذلك فخذوه وأجركم على الله، وإما أنتم قوم تخافون من أنفسكم خيفة فذروه، فبينوا ذلك فهو أعذر لكم عند الله!
فقالوا يا "أسعد" أمِطْ عنا يدك، فوالله لا نذر هذه البيعة ولا نستقيلها، فقمنا إليه رجلاً رجلاً فبايعناه.
وعن كعب بن مالك: نمنا تلك الليلة -ليلة العقبة - مع قومنا في رحالنا، حتى إذا مضى ثلث الليل، خرجنا من رحالنا لميعاد رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم)، نتسلل تسلل القطا مستخفين، حتى اجتمعنا في الشعب عند العقبة ، ونحن ثلاثة وسبعون رجلاً، ومعنا امرأتان من نسائنا، نسيبة بنت كعب وأسماء بنت عمرو بن عدي.
فلما اجتمعنا في الشعب ننتظر رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم)، جاءنا ومعه العباس بن عبد المطلب، وهو يومئذ على دين قومه، إلا أنه أحب أن يحضر أمر ابن أخيه ويستوثق له، فلما جلس كان أول متكلم، قال: يا معشر الخزرج ، إن محمداً منا حيث قد علمتم، وقد منعناه من قومنا ممن هو على مثل رأينا فيه، فهو في عزة من قومه ومنعة في بلده، وإنه قد أبى إلا الانحياز إليكم واللحوق بكم، فإن كنتم ترون أنكم وافون له بما دعوتموه إليه، ومانعوه ممن خالفه، فأنتم وما تحملتم من ذلك!! وإن كنتم ترون أنكم مسلموه وخاذلوه بعد الخروج إليكم، فمن الآن فدعوه فإنه في عزة ومنعة من قومه وبلده...
قال كعب: فقلنا له: قد سمعنا ما قلت فتكلم يا رسول الله، فخذ لنفسك وربك ما أحببت، فتكلم رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم)، فتلا القرآن، ودعا إلى الله، ورغَّب في الإسلام، ثم قال: أبايعكم على أن تمنعوني مما تمنعون منه نساءكم وأبناءكم.
قال كعب: فأخذ البراء بن معرور بيده وقال: نعم، فوالذي بعثك بالحق لنمنعنّك مما نمنع منه أزرنا، فبايعنا يا رسول الله، فنحن -والله- أبناء الحروب، ورثناها كابراً عن كابر، فاعترض هذا القول -والبراء يكلم رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم) أبو الهيثم بن التيهان فقال: يا رسول الله، إن بيننا وبين الرجال -يعني اليهود- حبالاً وإنا قاطعوها، فهل عسيت إن فعلنا ذلك ثم أظهرك الله أن ترجع إلى قومك وتدعنا قال: فتبسم رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم)، ثم قال: بل الدم الدم والهدم الهدم، أنا منكم وأنتم مني، أحارب من حاربتم وأسالم من سالمتم...
وأمرهم رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم) أن يخرجوا منهم اثني عشر نقيباً يكونون على قومهم بما فيهم، فأخرجوا منهم النقباء، تسعة من (الخزرج) وثلاثة من (الأوس)، فقال لهم رسول الله عليه الصلاة والسلام: أنتم على قومكم بما فيهم كفلاء ككفالة الحواريين لعيسى بن مريم وأنا كفيل على قومي.
تلكم بيعة العقبة، وما أبرم فيها من مواثيق، وما دار فيها من محاورات...
إن روح اليقين والفداء والاستبسال سادت هذا الجمع وتمشت في كل كلمة قيلت، وبدا أن العواطف الفائرة ليست وحدها التي توجه الحديث أو تملي العهود كلا، فإن حساب المستقبل روجع مع حساب اليوم، والمغارم المتوقعة نظر إليها قبل المغانم الموهومة.
مغانم؟ أين موضوع المغانم في هذه البيعة؟ لقد قام الأمر كله على التجرد المحض والبذل الخالص.
هؤلاء السبعون مُثُلٌ لانتشار الإسلام، عن طريق الفكر الحر والاقتناع الخالص...
فقد جاءوا من "يثرب" مؤمنين أشد الإيمان، وملبين داعي التضحية، مع أن معرفتهم بالنبي كانت لمحة عابرة؛ غبرت عليها الأيام؛ وكان الظن بها أن تزول.
لكننا لا يجوز أن ننسى مصدر هذه الطاقة المتأججة من الشجاعة والثقة؛ إنه القرآن!! لئن كان الأنصار قبل بيعتهم الكبرى لم يصحبوا الرسول إلا لماماً فإن الوحي المشع من السماء أضاء لهم الطريق، وأوضح الغاية..
لقد نزل بمكة قريب من نصف القرآن، سال على ألسنة الحفاظ وتداولته صحائف السفرة الكرام البررة، والقرآن النازل بمكة صوَّر جزاء الآخرة رأي العين، فأنت توشك أن تمد يدك تقطف من أثمار الجنة، ويستطيع الأعرابي المتعشق للحق أن ينتقل في لحظة فداء من رمضاء الجزيرة إلى أنهار النعيم والرحيق المختوم!
وحكى القرآن أخبار الأولين وكيف أخلص المؤمنين لله فنجوا مع رسلهم، وكيف طغى الكفار وأسكرهم الإمهال فتعنتوا وتجبروا، ثم حل العدل الإلهي، فذهب الظالمون بدداً، وتركوا وراءهم دنيا مدبرة، ودوراً خربة.
فأدبروا ووجوه الأرض تلعنهم * كباطل من جلال الحق منهزم...!!
ثم إن الرسول جعل من هذا الإيمان بالحق رباطاً يعقد من تلقاء نفسه صلة الحب والتناصر بين أشتات المؤمنين في المشرق والمغرب.
فالمسلم في المدينة -وإن لم يرَ أخاه المستضعف في مكة - يحنو عليه، ويتعصب له، ويغضب من ظالمه، ويقاتل دونه، وذلك ما استقدم الأنصار من يثرب تجيش في حناياهم مشاعر الولاء لمن أحبوهم بالغيب في ذات الله.
عن أبي مالك الأشعري أن رسول الله قال: يا أيها الناس اسمعوا واعقلوا، واعلموا أن لله عباداً ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم النبيون والشهداء على منازلهم وقربهم من الله. فجثا رجل من الأعراب من قاصية الناس وألوى بيده إلى النبي (صلَّى الله عليه وسلم)، فقال يا رسول الله: ناس من الناس ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء والشهداء على مجالسهم وقربهم من الله!! انعتهم لنا، حلِّهم لنا -يعني صفهم لنا- فسر وجه النبي بسؤال الأعرابي وقال: هم ناس من أفناء الناس، ونوازع القبائل، لم تصل بينهم أرحام متقاربة، تحابوا في الله وتصافوا، يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور، فيجلسون عليها، فيجعل وجوههم نوراً، وثيابهم نوراً، يفزع الناس يوم القيامة ولا يفزعون، وهم أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
الإيمان بالله، والحب فيه، والأخوة في دينه، والتناصر باسمه، ذلك كله كان يتدافع في النفوس المجتمعة في ظلام الليل بجوار مكة السادرة في غيها، يتدافع ليعلن أن أنصار الله سوف يحمون رسوله كما يحمون أعراضهم، وسوف يمنعونه بأرواحهم فلا يخلص إليه أذى وهم أحياء.
إن مشركي مكة حسبوا أنهم حصروا الإسلام في نطاق لا يعدوه، وأرهقوا المسلمين حتى شغلوهم بأنفسهم، فناموا نومة المجرم الذي اغترف الإثم وأمن القصاص.
حسنّت ظنك بالأيام إذ حسنت * ولم تخف سوء ما يأتي به القدر
وسالمتك الليالي فاغتررت بهـــا * وعند صفو الليالي يحدث الكدر

أجل، ففي هذه الليلة تحالف جند الحق أن يقصموا ظهر الوثنية، وأن ينتهوا بالجاهلية ورجالها إلى الفناء.
واستمع شيطان من المشركين كان يجول في مضارب الخيام ومنازل الحجيج إلى الضجة المنبعثة قريباً من العقبة ، واستطاع أن يقف على جلية الخبر، فصرخ ينذر أهل مكة : "إن محمداً والصباء معه قد اجتمعوا على حربكم.."!!
وكان صوته جهيراً يوقظ النيام.
وشعر المبايعون كأن ائتمارهم بالمشركين قد انكشف، فلم يكترثوا للنتائج.
وقال "ابن عبادة": يا رسول الله والذي بعثك بالحق إن شئت لنميلنَّ على أهل "منى" غداً بأسيافنا، فقال رسول الله: لم نؤمر بذلك، ولكن ارجعوا إلى رحالكم.
قال كعب: فلما أصبحنا غدت علينا جلّة قريش حتى جاؤونا في منازلنا فقالوا: يا معشر الخزرج، إنه قد بلغنا أنكم جئتم إلى صاحبنا هذا تستخرجونه من بين أظهرنا، وتبايعونه على حربنا، وإنه -والله- ما من حي من العرب أبغض أن تنشب الحرب بيننا وبينهم منكم، قال: فانبعث مَنْ هناك من مشركي قومنا يحلفون، ما كان من هذا شيء وما علمناه، وصَدَقوا لم يعلموا. قال كعب وبعضنا ينظر إلى بعض.
بيد أن القرائن تجمعت على أن ما قيل حق، فخرجت قريش تطلب الأنصار ففاتوهم، ولم يدركوا غير سعد بن عبادة.
فعادوا به مغلولة يداه إلى عنقه، وأخذوا يجذبونه من شعره ويلكزونه، فأنقذه منهم جبير بن مطعم، والحارث بن حرب، إذ كان "سعد" يجير لهما قوافلهما المارة بالمدينة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qqqq.forumegypt.net
 
[ الهجرة .. بيعة العقبة الكبرى ]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بيعة علي بن أبي طالب لأبي بكر الصديق رضي الله عنهما
» غزوة بدر الكبرى 2هـ
» رمضان شهر البطولات..غزوة بدر الكبرى
» أشراط الساعة الكبرى 2
» أشراط الساعة الكبرى 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مُلتَقى الدعوةُ والدعاةُ :: التراجم والسير-
انتقل الى: